أقدم سجين سابق، يبلغ من العمر حوالي 50 سنة، على محاولة انتحار بقطع شرايين يده، اليوم الأربعاء، أمام مكتب نواب رئيس المجلس الجماعي لأكادير، وذلك احتجاجا على عدم استفادته من “كيوسك”، كان قد وُعِد به سابقا، حيث جرى استدعاء مصالح الشرطة وسيارة إسعاف، وتم نقل المُصاب على عجل إلى المستشفى الجهوي بأكادير.
مصادر من داخل المجلس البلدي لأكادير أوردت، ضمن تصريح لهسبريس، أن المعني دخل إلى مقر البلدية وهو في حالة سكر بيّن، مطالبا بتمكينه من “الكيوسك”، الذي قد يكون وعده به المجلس السابق، حاملا معه رسالة من هيأة تُعنى بإدماج السجناء، “غير أن هذه الإمكانية غير مُتاحة لدى المجلس الجماعي، وتم إخبار المعني بالأمر، فعمد إلى الاحتجاج بتلك الطريقة”، وفقا للمصدر ذاته.
وكشفت خولة أجنان، نائبة رئيس المجلس، في تصريح لهسبريس، أن مصالح البلدية بصدد إحصاء وتشخيص وضعية جميع الأكشاك بتراب الجماعة، من حيث وضعيتها القانونية والجبائية تجاه البلدية، وعن رسالة “الإدماج”، أوضحت المتحدثة أن البلدية غير مُلزمة بتنفيذ محتواها، وتمتيع حامليها بامتيازات أو ما شابه، لعدم توفر عقارات مُخصصة لهذا الغرض، تضيف المسؤولة الجماعية.
حسبي الله ونعم الوكيل علاش ما نساعدوش السجناء السابقين ويتم ادماجهم في المجتمع المفروض تكون جمعيات هي لتطرح فكرة علي السجناء وتساعدهم في مشاريعهم حتي لا يعودوا للاجرام وانا الشيء الي متاكدة منه انه كل ما تتجه لاي جهة حكومية بيعاملوا معاملة سيئة
لوعرفت أيها المجلس البلدي لأكادير. بأن البلدية هي المسؤولة عن تنفيذ قانون العمل والمساعدة. وهناك بلدية محاولة للحصول على أكبر عدد من الناس في العمل.أولئك الذين لا يستطيعون توفير سبل المعيشة, والحصول على الإستفادة من البلدية.
لاكن في و سط هذا المجلس البلدي لأكاديرنقض في البلادة العاطفية, والبلادة الفكرية, والبلادة الإنفعالية, والبلادة الفكرية.
لا تنتخبوا مستقبلا على محبي الكراسي, و الدراهم بلا ضمير.
مدمنو الخمر و الأقراص المهلوسة ، سلوكاتهم معروفة مسبقا ، محاولات الانتحار بالاحراق أو بقطع الشرايين ، إنها النتيجة الحتمية عند تعاطي الممنوعات ، بافعالهم هذه يحاولون إرهاب و ابتزاز الدولة للاستفادة من الريع كما فعل الكثيرون.
الدولة يجب أن تكون حازمة ، لا لأي امتياز تحت التهديد مهما كان . لإعطاء العبرة للآخرين .