أحدثت المديرية العامة للأمن الوطني، التي يشرف عليها عبد اللطيف الحموشي، مفوضية أمنية جديدة بمدينة سلا الجديدة، يوم الاثنين، تروم تعزيز الأمن بالمدينة التي أصبحت تعرف توسعا عمرانيا كبيرا، وبالتالي صارت تشهد الكثير من الجرائم التي باتت تقض مضجع السكان.
وأكد العميد الإقليمي رئيس المنطقة الإقليمية لسلا، يوسف بلحاج، أن مديرية الأمن الوطني أحدثت مفوضية الشرطة بسلا الجديدة، حرصا على استباق دينامية التغيير من خلال تنزيل إستراتيجية جديدة ترتكز على تكريس النجاعة والفعالية في العمل الأمني، بغية تقوية القدرات الأمنية بالمدينة.
وأوضح المسؤول الأمني أن المديرية العامة للأمن الوطني عززت المنطقة الإقليمية لسلا بوحدة أمنية جديدة تعمل على مدار الساعة، تتمثل في الوحدة المتنقلة لشرطة النجدة التي تتكون من 83 عنصرا ما بين دراجيين وعناصر النجدات، موضحا أن هذه التجربة أثبتت نجاعتها من خلال مساهمتها في انخفاض نسبة الجريمة بالعاصمة.
ومن أجل محاربة جميع اشكال الجريمة، أعلن المسؤول الأمني عن خلق وحدة جديدة للأبحاث والتدخلات تتكون من 50 عنصرا يسهرون على تنفيذ مخطط ميداني يرتكز على تكثيف التدخلات الميدانية بالشارع العام للقطع النهائي مع مظاهر الإجرام، وكذا في مختلف الأحياء الشعبية ومحيط المؤسسات التعليمية.
ومن جهته قال عمدة المدينة، جامع المعتصم، في لقاء تواصلي بسلا، إن الموارد البشرية بالقطاع الأمني سيتعزز في مدينة سلا بما يفوق 150 عنصرا جديدا، مبرزا أن جماعة سلا التي يرأسها ستدعم الأمن بالمدينة ببناء مقرين جديدين بتابريكت والمريسة، بحوالي أربعة ملايين درهم.
وسجل المتحدث ذاته أنه سيتم تمكين القطاع من بقعة أرضية لبناء مقر ثالث؛ ومضيفا أن المجلس الجماعي صادق في دورة شهر فبراير على برمجة مليون درهم لشراء دراجات خاصة بالدوريات الأمنية.
ويرى الفاعل الجمعوي بمدينة سلا علي بجيج، في تصريح لهسبريس، أن ما أقدمت عليه السلطات المنتخبة في المدينة من دعم يبقى غير كاف؛ بالنظر إلى المشكل الأمني الذي تتخبط فيه سلا، مردفا أن “ذلك يبقى إشارات لطمأنة السلاويين”.
وأوضح رئيس جمعية “مستقبل”، سعيد حجي، أن “المدينة تعرف تهميشا تاريخيا، خصوصا في التعاطي مع الجانب الأمني”، مستغربا كيف يمكن قبول ألا تتوفر مدينة مليونية مثل سلا سوى على ألف و200 عنصر أمني، لا يوجدون تحت تصرفها، بل تابعون لولاية الرباط.
ودعا الناشط ذاته إلى ضرورة جعل سلا ولاية أمنية، بما يضمن تكثيف نقاط المداومة، وكذا تقريب الأمن من المواطنين، مشددا على أهمية محاربة ومحاصرة النقاط السوداء التي تسجل جرائم متعددة، وتنتشر فيها تجارة المخدرات.
بجيج أكد في تصريحه للجريدة أن المقاربة الأمنية في مدينة مثل سلا تعد غير كافية، لكونها تتوفر على العديد من الهوامش، داعيا إلى النهوض بالجوانب التنموية، وإعادة هيكلة الأحياء، وخلق متنفسات وفضاءات للشباب
خطوة حسنة حتى وان كانت متأخرة بعدما فاض اليوتوب بفيديوات السرقة والاعتداءات بالاسلحة على المواطنين في دروب سلا..
لكن من جهة يجب اعادة النظر في الاحكام القضائية المخففة الصادرة في حق المشرملين والمجرمين الذين يحملون اسلحة بيضاء يشرملون بها المواطنين ثم يدخلون الى السجن كفندق واكلين شاربين ليخرجوا بعفو ملكي قبل انتهاء المدة…
يجب اصدار أحكام قاسية تصل الى المؤبد في حق المجرمين مع اضافة الاشغال الشاقة ولما لا استغلالهم في تزفيت الطرق الهشة التي يعاني منها المغاربة..
نصفق لهذا العمل الجيد ونباركه لكن نود ان يضاف مركز اخر بحي الشيخ لمفضل وحي كريمة
مدينة سلا و انا واحد من ساكنتها نعتبرها هي كولومبيا المغرب فنحن نعيش فيها متل سكان الرقة و الموصل الدين يخافون الخروج الى الشوارع خوفا من داعش نحن السلاويين لدينا كتائب و جيوش تتجول في الشوارع بالسيوف اخطر من داعش و الويل لمن يحاصرونه رغم الجهود الامنية و تكتيف الدوريات لكن يجب على الشرطة ان تكون صارمة اكثر و عنيفة مع المجرمين فالوضع لا يطاق و حتى على التشريع هناك تساهل كبير فمجرم منحرف لا اصل له يقوم بتشويه وجه مواطن صالح و يحكم على حياته بالدمار تم يعيش 3 اشهر على اقصى تقدير بكل راحة و دلال في السجن و كانه يقضي عطلة في فندق على تكاليف الدولة تم يخرج بعدها ليمارس حياته و جرائمه بشكل اوحش و اشد . اللهم نطلب رحمتك يارب
بادرة صائبة للمديرية الامنية ونتمنى ان ينعم سكان سلا الجديدة بالامان والنضام ولدحر ومحو الجريمة هو تكثيف الدوريات الامنية والحملات التطهيرية بالمناطق الشعبية والخالية المشبوهة ومنع تجمع المشرملين في الازقة ومنع لعب الكرة الجلدية في الشارع واعتقال كل قاصر حامل لادات حادة بيضاء ومنع ضاهرة التجمع امام ابواب المؤسسات التعليمية بدون مبرر للتحريض على الفساد واستعمال المخدرات ولعب القمار والشجار وازعاج المارة والتسامر مع بعض التلميذات العاريات القاصرات مع تلاميد كاصحاب تشويكة الحمير مثل الدحوشة والخيوطة كالشيخات تلاميد غلمان وعلى العدل ابعاد السجون من المدن والملاعب وتلقين التربية الاسلامية والصلاة والتربية الوطنية وحسن السلوك ومنع ادخال الزوجة او الصديقة مع المعتقل لانه ىحرام في الشرع ومنع القفة الممتازة واللاكترونيات وتطبيق الاعمال الشاقة للعنفيين اصحاب حالة العود وتنقيل المجرمين الى السجون الجنوبية وتنفيد الاعدام للقتلة والارهاب والانقلابيين ومتابعة اي جمعية متواطئة او صحيفة مع المعتقلين في المحاكم العسكرية واستعمال العصى للتربية في المدارس والشارع والسجون والسلام
ياسلام جيد لمحاربة المجرمون والمخربين.برافو المديرية الأمن الوطني
المغاربة ليسوا محتاجين الى دولة بوليسية ولا مدننا ولا حتى مدينة سلا .الاجرام حله واضح وهو توظيف العاطلين والاهتمام بدور الشباب وانشاء مكتبات وخلق مساحات خضراء تمكين الشباب من المبادرات وتشجيعها . اما خلق المزيد من المخافر والسجون والقمع لا ينتج الا الاحباط والحقد وهو ماقد يسبب في انهيار الدولة .فكفاكم من ادلال هذا الشعب .
اعادة فرق شرطة القرب التي كنا نطلق عليها في احيائنا كروتيا او زرقاوة هو الحل الوحيد لاعادة الامن الى مدننا لان هذه الفرق كانت مجهزة جيدا بسيارات حديثة ومن احجام مختلفة وبها عناصر كثيرة مجهزة ومدربة لها اختصاصات وصلاحيات واسعة وكانت تعمل بطريقة الشرطة الامريكية حيث كان عندما يقع المشكل في الدرب تاتي دراجات وسيارات الفرقة من كل حدب وصوب وينتشر عناصرها بسرعة …كما يجب اعادة فرق ومجموعات القوات المساعدة الى العمل مع الشرطة والدرك وتحت امرة قيادات الشرطة والدرك كما في الماضي حيث كنا نرى بوليسي ومخزني في دورية وشاحنة المخزنية امام الكوميسارية او خلف السطافيط وهذا هو دور هذا الجهاز الذي اسس من اجله ويحمل اسمه وليس السخرة لدى القياد وتفريق المظاهرات
ووجب كذلك زيادة عدد رجال الامن في المغرب في الشرطة والدرك لان العدد الحالي لايفي بالغرض وقليل جدا فمدينة سلا ثالث اكبر مدن المغرب من حيث عدد السكان بها 1200 شرطي فقط والمدينة الاولى الدارالبيضاء التي بها 5 ملاين نسمة بها 3200 شرطي فقط او راه عيب وعار والشباب العاطل المؤهل موجود
كما يجب على القضاء ان يكون صارم وان يطبق الاعدام والاشغال الشاقة
متافق معا تعليق اﻷخ الحمداوي ، دوار شيخ مفضل فيه بزاف ديال لكريساج
الحمد لله هذه بشرى سارة تحية وإجلال إلى كل شرطي نزيه وغيور على وطننا الحبيب
السلام عليكم. التفاتة جيدة نتمناو تكون في مستوى تطلعات الساكنة.سلا الجديدة في أمس الحاجة للمفوضية. خصوصا أنها ضلت بدون تغطية أمنية لمدة طويلة حتى باتت مرتعا للصوص وقطاع الطرق.حيت لا يمر يوم دون آن نسمع بحادثة سرقة.فمرحبا برجال الشرطةوكونوا عند حسن ظننا.متمنياتنا لكم بالتوفيق.
جميل هذا الإنجاز ، لكن لماذا حذفت عمالة سلا الجديدة؟ ألم يحن الوقت لاحيائها؟ ثم أين البنيات الاخرى مثل المستشفى والنقل؟
ا نه بادرة طيبة ان يعمل شباب ابناء لبسطاء في سلك الامن لمحاربة الجريمة وسرقة ولمخذرات التي امتلات به جميع احياء شعبية ولقزديرية بسلا ولاكن رسالتي هذه لرئيس لمتخومة اقول له لايعاثبك ضميرك وانت تتلدد بمعانت البسطاء ولمستضعفين من الحيف والحكرة وتصلط وظلم ولحتقار وكلامك نابي اتجاه كل من عارض تصلطك واستحمارك وتكالبك على الوطن والمواطنة واغراق شباب وشياب في مستنقع لبطالة التي وصلت بسياستكم لفاشية الى 12مليون من سن 22الى 49سنة ولباقيات اتية حين ساهمت في افلاس تعليم وصحة ايام لمعارضة وكنتم سبب بطلق لبلبلة والاشاعات عن شركات تابعه للملك التي سرحت اليوم حينم ثم تفويثه باسم اسهاركم وزوجاتكم الاتستحي من خالقك حين تساهم بحقدك ان يسجن ابناء لفقراء لانك اقفلت جميع ابواب توظيف في وجههم وتبيعاتك وشبيحاتك جازيتهم بوظائف تلاتية ورباعية دفع بزبونيةلحزبية
مشكلة الأمن مثل مشاكل جميع القطاعات في المغرب الصحة والتعليم فمهما بدلت من جهود يفشلها
العنصر البشري الذي أدمن على الرشوة والتلاعب بالأوامر وانعدام الحس الوطني فنحن في حاجة إلى علاج نفساني قبل كل شيء أي يجب الإستثمار في العنصر البشري قبل المادي أتحدى السيد المدير أن يختبر الأجود في هؤلاء بإغراء مادي وسيتبين اننا نضيع الوقت والمال وشكرا
تقولون ستقومون ببناء مركزين للشرطة جديدن في احياء تابريكت أين هيا القرية توجد بها فقط دائرة واحدة و هيا بداخلها تشبه الكوري أما ثانية تدهب اليها في الليل تجدها مغلقة اما الموظفين هناك يستلمون الرشاوي عيني عينك و يطلبونك بها, كدلك القرية اكبر حي في سلا نتمنى ان يتم اضافة مركز للشرطة جديد هناك ويكون به فقط الشباب
جميل جدا مثل هده المبادرات مدينة سلا اصبحت دا سمعة سيئة من جهة الاجرام وكثرة السرقات .يجب مباغثة المجرمين اللدين يختبؤون بالاماكن المظلمة. بقرية اولاد موسى مابعد دوار جبالة عند المنحدر الجبلي هناك طريق عند المنحدر بالليل يضعون احجارا كبيرة بالطريق ليستغلوا توقف اصحاب السيارات ويباغتونهم لسلب مابحوزتهم .فبهدا المكان عند سقوط الظلام تجدهم مختبئين بين الحشائش يشربون المخدرات .شكرا لرجال الامن ولجميع السلطات على مثل هده المبادرات واتمنى ان تستمر حتى يتم ردع كل من سولت له نفسه بالتعدي على الاخرين . وشكرا
إلتفاتة لابأس بها لكن سلا في حاجة الى أكتر من ذلك…..فيالق من الشرطة خاصة سيدي موسى الواد حي الانبعات حصين …ثم ترسانة قانونية جديدة ذات عقوبات شديدة…. سياسة استباقية فرص الشغل …ادماج الشباب…خلق فضاءات الترفيه….
المرجو الإعتناء بالشرطيات وإعطائم قيمة المرأة المغربية الصالحة وذالك بعدم إرسالهن الى الشوارع ورميهن ببن الصالح والطالح في الشتاء والصيف.
نتمنى ان تعتني المديرية بهؤلاء الفتيات وإعطائهن مناصب (لائقة) مثلا : شرطيات داخل إدارات الشرطة.
السلام عليكم انها بادرة طيبة تتمنى ان تعم دوريات الشرطة و تكون في خدمة المواطن متا احتاج اليها او يكون هناك رقم الاتصال بالشرطة لكن ليتدخلوا في الحين ماشي يسولوك يقولوا ليك كاين الدم تفرقات الجوقة
سعيد حجي في امس الحاجة رجاء رجاء نحتاج الى الامن والله ولي التوفيق
اللهم احفظ بلد المغرب و اهله انك انت الحفيظ
تعرضت للإعتداء والسرقة بالسلاح الابيض في سيدي موسى وعندما توجهت الى الكومسارية المقابلة لمحطة القطار سلا قالو لي سير شوف الكومسارية لتابعة لمنطقة سيدي موسى و دكلاري
الحل الجذري والفعال في رأيي هو بناء سجن كبير ومظلم تحت الارض حتى يتم رمي فيه كل مجرم سولت له نفسه الاعتداء على المواطنين واملاكهم مع الأحكام الشاقة والطويلة الامد لن يروا فيها الشمس ابدا حتى تعاد تربيتهم من جديد و يدركوا معنى الحرية والانضباط
مشكل الاجرام في المغرب ليس امني وانما قضائي وحقوقي .القضاء يتساهل مع المجرمين وجمعيات عقوق الانسان المشبوهة تساهم بدورها و تشجع على الاجرام وتحمي المجرمين
السلام عليكم هاده مباظرة طيبة ولاكن الحل في يدي القضات يجب أن تكون أحكام قاسية لكل من سولت له نفسه أن يقوم بأي عمل إجرامي .
Bravo hamouchi laes gens sale vont enfaite vivre commes tout le monde men 3amala 3amalan salihane ajrohou AL jana inchallah
هذه بادرة طيبة من طرف وزارة الداخلية و كما يقال بدارجتنا " وقتما جا الخير ينفع "
التحصين ما شي بهاذه اليفية وكانت بادرة حسن يشكر من قاموا بها.الضير.نعم الضمير وحسن التربية.اعدوا الفتاة منذ الصغر.الام هي بيت القصيد.كل انسان محتاج الى الضروريات في الحياة اذهب الى الاسرة ثم المدرسة ثم الحي ثم المجتمع.لاتتركوا الصبيان يفعلون ما ييدون من شب على شيئ شاب عليه والاطفال يتاثرون با يشاهدون.ربوا الاطفال والبنات منذ الصغر.كان زمان يوم عطلة يذهبون لغرس الاشجراء وكانت الشبيبة بالدور الريادي.
هذه المقاربة ضرورية لا غبار عليها،ولكن يجب أن تؤازر بمقاربة سوسيوثقافية وإقتصادية من لدن منظمات و جمعيات ووداديات المجتع المدني من جهة،وبتوعية فكرية ودينية في البيت والمدرسة والمسجد من جهة أخرى وتجفيف عيون ومنابع المخذرات التي تسقي حقول الأزقة والمداشر.فغياب هذه الإستراتيجية التشاركية لا ولن يجثت العنف من أي شبر من مدن المملكة.
عمل جيد وناجح جدا اتمنى له المزيد من النجاح تعزيز الامن ضروري لان ارواح الابرياء تدهب سدا بين عشية وضحاها على اياد اجرامية تاتي من القرية ودوار الحاجة وجبل الرايسي على سيارات ودراجات نارية لكن الاحض ان الامن اقتصر بسلا الجديدة فقط على السيارات ومحطات الاضواء ،وكئن المشكل الامني هم مستعملوا السيارات ،والمشكل هم اصحاب السيوف ومروجي الحشيش وسارقي المحفضات للرجال والنساء وسارقي الهواتف النقالة الموجودين داخل الازقة والدروب وبين اغصان الممرات وميموزا
الى bichbili صاحب التعليق رقم 6
يبدو أنك اما تطنز على القراءواما أنك تعيش في عالم غير واقعي.
هناك العديد من دو الشباب والمكتبات لكنها فارغة. وهناك العديد من المساحات الخضراء لكن يحتلها الشماكرية وأصحاب المخدرات. الشباب المشرمل والمنحرف وعديم التربية ليس في حاجة لمثل هذه المرافق وسيستهزء منك ادا حدثه عنها. بل هو في حاجة لمقاربة أمنية موازية وبقبضة حديدية لارجاعه لجادة الصواب أو سحقه.
مثل هذه المقاربات الأمنية سائدة حتى في الغرب وخاصة أمريكا.
فكفى تبخيسا لمجهودات الدولة وكفى طنزا على القراء.
نصفق لهذا العمل الجيد ونباركه لكن نود ان يضاف مركز اخر بحي الدار الحمراء
اللهم احفظ بلد المغرب و اهله انك انت الحفيظ
السلام عليكم،
مبادرة حسنة، نصفق لها.
للتذكير، فأغلب الفيديوهات كانت تتعلق بجرائم النشل و السرقة وقعت بحينا.
أما أمام المؤسسات التعليمية، فحدث و لا حرج : ثانوية القاضي عياض، ثانوية جابر بن حيان ، ثانوية المنظر الجميل…يعرف تلاميذتها جرائم لا تحصى.
نسأل الله أن يوفق هؤلاء الذين يسهرون على أمننا
هذا ما نسميه غياب التقائية السياسات العمومية convergence des poilitiques . ففي الوقت الذي تظل طريق الولجة المؤدية إلى سلا الجديدة والتي اصبحت طريق رئيسية بالنسبة للشاحنات والحافلات والسيارات الخاصة بدون إنارة تماما، ماذا تنتظرون من قطاع الطرق والمجرمون الذين يتصيدون السائقين في هذه الطريق (وأنا شخصيا ضحية هذا الطريق عندما تم اعتراض الطريق بجدع شجرة وما كان مني إلا أني قفزت عليه رغم الأضرار التي أصابت السيارة). على الأقل السيد العمدة يشوف الإنارة العمومية حتى يتسنى للأمن القيام بعمله على أحسن وجه.
c'est une bonne initiative ,et j’espère que ce sera généralisé sur toutes les villes marocaines,et notamment la ville de Fés ,et tout ça ne décline pas la responsabilité des citoyens pour appelés les agents de polices et les autorités.
ركزوا علی الاماكن السوداء مثل المستشفيات، الاحياء الشعبية تعاونوا مع السكان وأعوان السلطة لا نسلا اصبحت مدينة الرعب .(برهوس ماي هز حتی دقة كتلقاه مسلح بالساطورات).يجب علی المحاكم ان تتحلی بالنزاهة وتضرب مثل هؤلاء "لبراهش"بيد من حديد ويجب كذلك معاقبة كل أب حاول الدفاع عن ابنه المجرم.
جزء من الحل. الجزء الثاني يكمن في ايجاد حلول للبطالة الفاشية في سلا و ابعاد الخمور و المخدرات عن الشباب و الاطفال و اضيف اليهم النساء. ثم الضرب بيد من حديد على يد المجرم دون التساهل في ذلك ليكون عبرة للآخرين.
نتمنى صادقين ان تباشر المفوضية الجديدة مهامها بالقرية وازقتها الضيقة التي تعرف تسيبا وازعاجا للساكنة يسببها تجار المعجون القرقوبي والحشيش .
والذين يمارسون تجارتهم وسط الازقة وداخل المقاهي في سكتور 6 حي الكفاح.
يفرون من الشارع وقت مرور دوريات الامن ويلجؤون للازقة الضيقة مليلية الحسيمة والازقة المجاورة..
نطالب الدراجين الامنيين بدخول الحي ليعرفوا ما يستر وما خفي اعظم..
نتمنى التوفيق لامننا وطنيا ودوليا والله الموفق المعين…
هده مبادرة حسنة لكن غير كافية لان محاربة ظاهرة الإجرام و القتل في المجتمع يرجع بالاساس الى اقصاء وجمعيات عقوق الانسان التي تحمي المجرمين
و الرجوع الى تطبيق الشريعة في القضاء
و اقول للوزارة الوصية عن الامن المواطنيين وسلطة القضاء
_ إتقوا الله ..وأنتم تعرفون الحل و لكنكم تجهلون و سوف تحاسبون يوما ما أمام خالقكم… الحل ها هنا طبقوا قوله عزوجل ( ..و لكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون…) و سوف ترون
انشروا التعليق و شكرا
السلام عليكم ورحمة الله!مبادرة جديدة حسنة واتمنى ان تكون في مدينة الدار البيضاء الكبرى وجميع المدن الذين يحتاجون الى ذالك
يجب احدات مراكز جديدة للشرطة بكل من تابر يكت بطانة و سيدي موسى
كما يجب بناء مقر جديد لمديرية النقل – -service des mines
أعتقد بأن المقاربة الأمنية لوحدها غير كفيلة أوغير كافية لمحاربة الجريمة إدا ما سلمنا بأن الجريمة هي نتاج للبطالة والفقر، ومن ثم وجب الاهتداء كدلك إلى المقاربة الاقتصادية والاجتماعية بمعنى آخر إلى جانب المفوضية الأمنية يجب بناء مصانع أو مدارس. ….
المرجو كذلك تركيز الجهود امام منطقة رحاب حيت توجد 300 م من الشارع الرئيسي الذي يربط سلا الجديدة ب احصين و القرية ضيق بدون إنارة و طريق مهترئة مليئة بالحفر و المطبات و النفايات و المشرملين و كأنها غير محسوبة على سلا الجديدة أو كأن سكانها لا يؤدون الضرائب أينك آ سي جامع من هذه الكارثة ؟
ا لسلام عليكم سيدي مدير الامن في المغرب لقد قمتم ببادرة طيبة لمحاربة الاجرام بفتحكم لهذه المفوضية الجديدة بسلا نحن هنا بامريكا نفتخر امام الشعوب الاخرى بامننا ومخابرتنا على الهدنة التي يعيشها المغرب بلدنا الحبيب لذا نشكر الامن ورجال المخابرات المبدولة من طرفهم وانت على راسهم زادك الله قوة وامانا على عملك الجبار وعليك الا تنسى ان تطلع على الرسائل التي يرسلونها لك بعض المواطنين وانا واحد منهم دائما انتظر الجواب منكم مع احتراماتي لكم وعاش المغرب وعلى رءاسه ملكنا المفدى محمد السادس حفضه الله ورعاه للمغاربة والسلام
"مَن أصبح آمنًا في سِرْبِه، مُعافًى في جسده، عنده قوتُ يومه، فكأنما حِيزَتْ له الدُّنيا بحذَافِيرها"؛
حديث نبوي عظيم يلخص فيه لنا النبي الكريم صلي الله عليه وسلم السعادة في الحياة والرضي والقناعة
ويعطينا مؤشر حساس للتنمية في المجتمع للحكم علي المجتمع هل هو مستقر أم لا وكيف نحكم علي
مجتمع أنه مجتمع مستقر وفيه رخاء ويساهم في استقرار الفرد فيه والحديث هو
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم
"مَن أصبح آمنًا في سِرْبِه،
مُعافًى في جسده،
عنده قوتُ يومه،
فكأنما حِيزَتْ له الدُّنيا بحذَافِيرها"؛
ولو بحثنا في احتياجات الغني والفقير والمسافر والمقيم والصغير والكبير
لوجدناها أنها لا تتجاوز عن هذه المؤشرات التي تحدث عنها النبي الكريم
الأمن في المعيشة
والأمن الصحي
والأمن الغذائي
والأمن السياسي
والأمن الإقتصادي
والأمن الإجتماعي
فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها
فما تعليقكم