يشكل المنتزه الطبيعي “عين أسردون”، الذي يقع شرق مدينة بني ملال بين جبال الأطلس المتوسط وسهل تادلة، فضاء بيئيا ومنتجعا سياحيا غنيا بمكونات طبيعية فريدة تجذب العابرين قبل السياح الذين اعتادوا زيارة المكان وفتنوا بروعته وجماليته.
ويتميز هذا الفضاء، ذو الخصائص البيئية والطبيعية المتنوعة، بشلالاته التي يفوق ارتفاعها المترين، وحدائق مزخرفة بأنواع مختلفة من الورود تضفي جمالية ساحرة على الموقع، وبساتين مكسوة بأنواع من الأشجار الخلابة وعدة سواقي تجعل من هذا المنتزه الغني بتنوع مكوناته الطبيعية قبلة للسياح المغاربة والأجانب.
ويساهم المنتزه، الذي يجمع بين سحر الطبيعة وعراقة التاريخ، بشكل كبير في المحافظة على المجال الطبيعي والبيئي، وتوفير فضاءات بيئية نظيفة تتيح فرصا ثمينة للسياح الذين يتوافدون على المنتزه سواء كانوا عابرين في اتجاه المناطق الجبلية أو زوارا اعتادوا المكان وفتنوا بجماليته، قصد الاستمتاع بما يزخر به هذا الموقع الذي يصنف من بين أهم المواقع البيئية والطبيعية بالمغرب.
هذه الخصائص الطبيعة الفريدة لهذا الفضاء، الذي تم تصنيفه تراثا وطنيا سنة 1947، إلى جانب تحفة تاريخية ومعمارية لبناية “قصر عين أسردون” المتواجدة بالقرب من الشلال، تجعل منه موقعا يشكل وجهة سياحية بامتياز، وكذا قبلة للباحثين والمهتمين بالسياحة العلمية وخاصة الباحثين في المجال الجيولوجي والأركيولوجي والثقافي.
ويضطلع “عين أسردون”، الذي يعتبر من أهم العيون التي تنبع من سفح جبال الأطلس المتوسط بصبيب كثيف جدا، بدور حيوي على اعتباره يساهم بقوة في توفير حوالي الثلثين من حاجيات المدينة والمناطق المجاورة لها من الماء، فضلا عن اضطلاعه بدور اقتصادي لمساهمته الكبيرة في سقي الأراضي المتواجدة بالسافلة.
وقال رئيس جمعية مدرسي علوم الحياة والأرض بالمغرب فرع بني ملال عبد الوهاب السملالي، في تصريح صحفي، إن منتزه “عين أسردون” يعد من المجالات السياحية المهمة في جهة بني ملال خنيفرة، ويشكل مصدرا من مصادر المياه العذبة في المنطقة، مضيفا أن الموقع الطبيعي والبيئي، الذي يصل صبيب مياهه أحيانا إلى 1500 لتر في الثانية، يشكل أيضا متنفسا لساكنة المنطقة والزوار نظرا لما تعرفه بني ملال من ارتفاع في درجة الحرارة خلال فصل الصيف.
وشدد السملالي أنه، لمزيد من جمالية الموقع، يتوجب الإهتمام بالواجهة الخضراء من خلال غرس النباتات المتأقلمة مع المناخ السائد و التربة المتوفرة مع استحضار الجانب الجمالي لهذه النباتات في علاقتها مع التغيرات المناخية، وكذا توفير المرافق الضرورية للزوار تستوفي معايير الصحة والسلامة والشروط البيئية المطلوبة.
ودعا رئيس الجمعية، التي تعنى بالمجال البيئي والتنمية المستدامة، إلى محاربة الظواهر الفوضوية التي تسيئ إلى الجمالية وتدمر البيئة من قبيل المطاعم العشوائية ورمي النفايات في محيط المنتزه، وإحداث مسالك جديدة لضمان حركية أفضل داخل المنتزه من أجل المحافظة على هذا المزار الحيوي، معتبرا أن منتزه “عين أسردون” يعد تراثا طبيعيا يستدعي تثمينه وتأهيله وحمايته واستثماره في التنمية السياحة بالمنطقة.
وحسب المهتمين بتراث المنطقة، فإن “عين أسردون”، التي يرجع تسميتها إلى كلمة مركبة من عربية وأخرى أمازيغية وتعني بالعربية عين البغل، كانت منطقة محل صراع قديم بين قبائل عربية وقبائل أمازيغية حول هذه العين التي تعد أساسية في الحياة اليومية والمعيشية للساكنة من شرب وسقي لأراضي القبائل المجاورة.
للأسف مدينتي بني ملال أتأسف حين أرى الشوارع كلها تحت الأشغال التي بدأت عند زيارة الملك قبل 3 سنوات ولم تنته بعد و كلنا نعلم من هو صاحب الشركة التي تقوم بالأشغال مجاهد رئيس الجهة و بالتواطئ مع رئيس المجلس البلدي الذي لايهمه سوى الإستلاء على العقارات المنسية و الإستثمار في العقار من بائع الصوصيص إلى رجل أعمال و زوجته تركب كاتكات هلاصة القول الحمد لله على نعمة الهجرة
تعد عين اسردون المتنفس الوحيد للمنطقة .تواجد حديقة عمومية واحدة وكنا نمنع من الجلوس فيها الان اصبحت مرتع للصوص يستغلون عدم تواجد الامن وقومون بالسرقة و الاعتداء .توجد اماكن يعرفها القليل اماكن سياحية بامتياز شلالات مجاري المياه صخور كبيرة ولكن تحتاج للرعاية (اوشراح و عين غجنجر )
اكتشفت هذه المدينة الجميلة والفضل يرجع لزوجتي و التي هي في نفس الوقت مسقط رأسها. سكان بني ملال أولا ناس طيبين أهل الضيافة والنشاط فريدة من نوعها .أما فيما يتعلق بالمدينة فهي جميلة بطبيعتها الخلابة أدعو الجميع لزيارتها حتى تحكمون بأنفسكم على ما قلته صحيح. تحياتي لأهل بني ملال وبالأخص سكان بعشوش.
BENI MELLAL EST L UNE DES TRES BELLE VILLE DU MAROC MAIS ET MALHEUSEMENT C EST LA MENTALITE DES RESPONSABLES ET DES ELUS QUI DOIT ETRE CHANGEE
أعجبني كل ما جاء في هذا التقرير عن كنز بني مﻻل ولكن في الواقع حرك بداخلي مشاعر الغيرة على مدينني السحرة .أيها المسؤول كفاك من استغﻻل براءة المﻻليين ومن تخريب عقولهم بالكﻻم الكاذب
نتمنى الحفاظ على ثرواتنا الطبيعية لانها تلعب دورا هاما
تذكرت أيام الطفولة الجميلة، عندما كنا نمشي على الأرجل من بوشريط او ما يسمى الأن الحي المحمدي مرورا من تمكنوندت وصولاً إلى عين اسردون و كنا نقوم بخريديلة و نسبح في الشلال المتواجد في الطريق السفلي، بعد ذلك نتوجه إلى القصر و بعد الصعود إلى الأعلى و مشاهدة المدينة و كلها اخضرار يا سلام على جمال،تم نتوجه إلى شجر اللوز و نأكل ما طاب،تم نتوجه إلى المدينة لمشاهدة الحلايقية،او لافوار…ايام جميلة يا سلام على براءة الطفولة.
nous avons une mine d'or qui s'appelle Ain asserdoune lah lhfadha lina mais elle est mal exploitée sur le plan touristique puisque juste à côté on se trouve dans un souk anarchique où les conditions d'hygiène sont catastrophique set qui participe à la laideur du paysage. je pense qu'il est temps d'éradiquer ce fléau dans les plus brefs délais pour rendre à ain asserdoun sa beauté naturelle. A bon entendant.
للآسف المدينة لا ترقى سياحيا للمستوى المطلوب فرغم وجود موارد طبيعية من مياه ومجال أخضر إلا أن سوء التدبير والتخطيط يجعل المدينة تعيش عزلة سياحية لا ترقى إلى تطلعات الساكنة رغم وجود عدد من الفنادق المصنفة وارتباط المدينة بالطريق السيار إلى أن هناك عدة عوائق يجب إيجاد حلول لها ومنها إعادة هيكلة فضاء عين اسردون وتوسعته على طول صبيب الشلالات ولا يبقى محدود المساحة التي تعرف ازدحاما كبيرا في فترات الصيف والعطل مما يفقد المكان رونقه وجماليته يجب التفكير في خلق فضاءات جديدة للزوار من مطاعم ومقاهي دات جودة مناسبة لزوار والسياح الوافدين على المنطقة كما يجب إستغلال وجود صبيب المياه في خلق حدائق جديدة وجعل المدينة دات جمالية ومكانة مميزة ونمودج يجمع بين خصائص متنوعة .
صحيح ان منتجع عين اسردون منضر طبيعي خلاب و وجهة سياحية جميلة لاكن المرافق فيه فوتها رئيس المجلس البلدي للشمكارة و دوو السوابق و المقهى الوحيدة يستغلها الرئيس بعقد 99 سنة.و الزائر لعين اسردون لا انصحه بالاقامة في بني ملال لانه سيضن نفسه في حلب.كوارث تهيىء المدينة و الاثربة و الفوضى جراء الباعة الجائلين والكلام الساقط.قريتنا كانت جميلة لاكن من يدعي انه ابن القصبة قد عات فيها فسادا طمعا في الكراسي و المناصب
الحمد لله مدينة جميلة و أهلها طيبون
arrêtez les tajines ou organiser un espace exclusif de restaurant .C est moche d etre arrêté en pleine promenade de santé de sensation et de souvenirs par . Marhaba tagine . Nous avons préparé nos bacs dans ce jardin pardisiaque . MELALI ET FIER DE L ÊTRE
مدينة غبية في زمن المدن الذكية، عين اسردون ذات صبيب مهم من المياه، كان من الممكن مثلا وضع نظام هيدرو كهربائي لتزويد على الاقل هذا المنتزه بالكهرباء، وانظمة اقتصادية في الكهرباء، لكن، ما وقع العكس، فهي موقع سياحي يتميز بتبذير شديد في الطاقة الكهربائي (مصابيح تقليدية بالمئات، كاشفات دات قدرة تفوق الف واط) ينضاف الى ذلك التدبير الغير الشفاف من طرف رئيس المجلس للمرافق المفوتة للخصاص، ثم انتشار المطاعم العشوائية التي تضع صحتنا ، سمعتنا و كرامتنا في الحضيض
Esperons qu'avec la cop 22 pevue au Maroc les responsables revisent leur vision sur la protection de l'environnement sachant que Ain Asserdoun fait partie integrante de la ville de Beni Mellal et du Tadla symboles de l'unite entre la montagne berbere et la plaine arabisée La ville a deja perdu la source de Dai puis l'etat lamentable de la source de Tamgnount et celle des anciennes fontaines en plus de l'etat de delabrement de la quasba il ya lieu de tirer fort la sonnette d'alarme
منتزه عين اسردون جميل لكن تنقص أماكن الترفيه كالألعاب والموسيقى التي تجلب السياح اما المناظر الطبيعية فالكل يعرف ان الغرب لديه اجمل منها فقد لاحظت ان جل السياح يمروا على هذا المنتزه مرور الكرام لانه عديم المرافق السالفة الذكر اضافة الى انعدام مقاهي ومطاعم تليق بحجم الضيوف
وينك يابني ملال ايام زمان
أيام الحبيب وباباي ومازي والولد1والولد2 ونجاح وغيرهم كثير
أما أن لهده القرية أن تترجل وتصبح مدينة.أين القطار والسوق والمراشي و..و..و وا كالوها
هذا المتنزه الذي يعتبر الوحيد في هذه المدينة المنسية أصبح وكرا للصوص و المتشردين و شبه سوق غير منضم لما يحويه من باعة للأكل في الأكواخ و الخيام البالية المهترءة و المتسخة و بيع للأماكن الخاصة بالمتنزهين مما أصبح بسسب ذلك تشمئز لها النفس و كل من زارها مرة لا يعيد الكرة,
فعلا المدينة جميلة جدا،لكن زحف العمران واجتتات شجر الزيتون الدي كان يعطي المدينة بهاء و رونقا، وكدلك اختفاء شجر الليمون لا سيما " فيرما الزعراطي" .هدا كله ساهم في تغير المناخ شيئا ما.في الماضي عندما تتجول جهة عين اسردو ن واوربيع وعياط تتنسم هواءا بنكهة الزيتون و الليمون و تسمع خرير المياه.
LES RESPONSABLES DOIVENT VISITER LE COTE BAS DE CETTE BELLE JARDIN POUR DONNER CES INSTRUCTIONS DE FAIRE FONCTIONNER LES PETITS BASSINS ET CANIVEAUX QUI SONT A L ARRET DEPUIS LONGTEMPS ET BIEN SUR NETOYAGE ET PROPRETE