وضعت مصالح الأمن بتزنيت ثلاثة تلاميذ تحت المراقبة القضائية، اثنان منهم يتابعان دراستهما بسلك الثانوي التأهيلي، فيما الآخر بالتكوين المهني، وذلك لتشكيلهم عصابة للسطو على الدراجات من أمام عدد من المؤسسات التعليمية بالمدينة.
وأفضى التحقيق مع التلاميذ الثلاثة إلى اعترافهم باقترافهم لعمليات السرقة؛ حيث انتقلت معهم المصالح الأمنية إلى مقرات سكناهم، وحجزت بها العشرات من الدراجات المسروقة، جرى عرضها على الضحايا الذين تعرّفوا عليها.
وفي سياق الأبحاث الجارية، تحت إشراف النيابة العامة، يُتابع ضمن الملف ذاته، في حالة سراح، أربعة تلاميذ آخرين، يُرجّح مشاركتهم في أعمال السرقة، كما يجري البحث عن أربعة أشخاص وردت أسماؤهم في البحث لشبهة اقتناء المسروقات.
هذه نتيجة التعليم الأعرج والقضاء الأعوج. يجب تخفيض سن الرشد الجنائي إلى 16 سنة وأقول سن الرشد الجنائي وليس سن الرشد الكامل. واللي دار الذنب يتساهل العقوبة سواء كان راشدا أو قاصرا.
هادي هي الدصارة ديال حقوق الطفل وحفوق الانسان، فينا هو بعدا هاد الانسان؟
عثروا في منازل التلاميذ على عشرات الدراجات!!!
أين هم الآباء و أولياء الأمور. واليدينا كانوا كيلقاو عدنا قلم ماشي ديالنا كيندمونا واخا يكون الصديق ديالنا هو اللي عطاه لينا.
الحمد لله كبرنا ماكنقيسو ديال حد و حتى الشوفة مانشوفوش فيها.
لم تعد هناك تربية، الامن يقوم بعمله، لكن المجتمع اصبح يعطينا شباب فاشل و مجرم. اضربو ابناءكم ربوهم
وجب التحقيق ايضا مع العصابة التي كونت تلاميذ لصوصيين
عزيمان يدعو لإعادة النظر بمعايير ممارسَة مهن التربية والتعليم
انا اشاطر الرأي مع تعليق 3 ملاحظ
فعلا والدينا كانوا إلى لقاو شي حاجة زائدة في المحفظة يسولوك منين جبتيها وما كايسمعش ليك غير نتا تايمشي حتى المؤسسة يسول ويسول صحابك كاملين هاديك هي التربية الذهبية لي فتقدناها وانشاء الله يكونوا عندي ولادي نربيهم بحال الجيل الثمانيني
في هذه الحالة يجب تحميل الوالدين المسؤولية ،للأسف لم تعد هناك المبادئ ولا اخلاق
الله الله على طلبة وتلاميذ اخر الزمن.هاذو داخلين فالبزنيس صحيح.شافو راسهو ما مقفرين والو اللهم يدبرو على مصروف الجيب.تزنيت معروفة باستعمال الدراجات الهواىية بكثرة فالتنقلات.وتعتبر الدراجة وسيلة الوحيدة لتقريب المدارس للقاطنين بنواحي المدينة والتي تبعد فوق العشر كيلومترات رغم توفر نقل عمومي لانها اقتصادية.وهذا ما يفسر تركيزهم على سرقتها لانها مطلوبة.الوقت ولات خايبة حتى المدن الي كانت معروفة بالامن ديالها اصبحت مرتع اللصوص.
يجب التحقيق مع الاباء الذين تستروا على تلك الدراجات في بيوتهم ولم يسألوا ابنائهم عليها. ولا كيف حصلوا عليها. السارق الحقيقي هم اولياء الامور
وقطعوا ليهم يديهوم او حتى ديال واليدهم لي مضسرينهوم. بزاف هادشي. كلشي ولا شفار