تمكنت فرقة الشرطة القضائية بمنطقة أمن الحي الحسني في الدار البيضاء من إيقاف أربعة مشتبه بهم ينشطون في إطار شبكة إجرامية متخصصة في السرقة وتزوير أوراق ملكية الدراجات النارية.
وقد ثم العثور بحوزة الموقوفين الأربعة على 21 دراجة نارية مشكوك في مصدرها، وأربع دراجات نارية مجزئة، بالإضافة إلى مجموعة كبيرة من وثائق مزورة ومطبوعات تخص تسجيل الدراجات النارية ونقل ملكيتها، وكذا طوابع إدارية مزيفة، ومعدات معلوماتية تستعمل في عمليات التزوير.
الموقوفون هم صاحب محل لبيع الدراجات النارية وثلاثة ميكانيكيين، تم إيقافهم على خلفية البحث الذي تباشره فرقة الشرطة القضائية بمنطقة أمن الحي الحسني منذ شهر أبريل المنصرم، بعدما تم توقيف أشخاص يشتبه بتكوينهم لشبكة إجرامية تنشط في مجال سرقة وتزوير وثائق ملكية الدراجات النارية.
وقد تم الاحتفاظ بالموقوفين تحت الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، في انتظار عرضهم على المحاكمة لمتابعتهم بالمنسوب إليهم.
واعباد الله، واقطعوا ليهم ايديهم او حتى رجليهم. وضسرو بزاف. ولينا نخافو نخرجو من ديورنا. الرعب بعينه. هدو بزاف على داعش.
بعض الألعاب البهلوانية كنا نلاحظها في التلفاز ومايعرف بالسرك اما الآن وانت تركب السيارة يفاجئك متهور يمتطي دراجة نارية ياتي امامك ويقوم بجركات بهلوانية ويخلق لك مشاكل في الطريق التي تكون عواقبها وخيمة لا لشئ الا لان ذالك المتهور خلقها لك ارجوا من ادارة الامن التدخل السريع في حق هؤلاء الهمج وحبذا لو تكون العقوبة قاسية في حقهم لانهم يستعملونها كذالك في السرقة التي استفحلت كثيرا هذه الأيام وحبذا لو يطبقو عليهم القانون مثل رخصة السياقة لهذه الأنواع من الدراجت لان سرعتها تفوق في بعض الاحيان سرعة السيارة
كثر سرقة الدرجات و الدراجات النارية و السيارة فالسطو على البيوت ثم النسل و السرقة بالتهديد بالسلاح. و كثر التصريح بالقبض على عصابة هنا و عصابة هناك. حجز كمية لا يستهان بها من المسروقات لكن أين هو الردع.
فالجانب لا يخرج من جريمة حتى يعود إلى أخرى. فأين الخلل.