تمكنت الشرطة القضائية بالمنطقة الأمنية لبني مكادة بطنجة من تفكيك عصابة إجرامية، مكونة من خمسة أشخاص، وذلك على مستوى عدة أحياء، وهي بير الشفا وبني مكادة القديمة وحومة العوينة.
وكان أفراد العصابة قاموا، في وقت سابق من شهر ماي الجاري، بالاعتداء على حارس مؤسسة خاصة بحيّ السوريين، وتقييد يديه، قبل أن يكسروا شبابيك المؤسسة، ويقوموا بسرقة مبلغ 2000 درهم، إضافة إلى هاتف الحارس.
وأسفرت عمليات البحث والتحري عن إيقاف 5 أشخاص؛ ويتعلق الأمر بكل من “م . و”، وهو من ذوي السوابق العدلية، ومن مواليد 1993، ويلقب بـ”موقنين”، ، و”م . ر”، وهو من مواليد 1998، ويلقب بـ”حديدان”، و”ز.ط”، وهو من مواليد 1998 ويلقب بـ”الدبانة”، إضافة إلى كل من “م.ج” و”ع.ا”، وهما من مواليد 1989 و1995.
عناصر الأمن تمكنت من حجز 3 سكاكين من الحجم الكبير وهواتف نقالة وأسلاك كهربائية مع الموقوفين؛ وبعد مواجهتهم بالأدلة اعترفوا بالمنسوب إليهم، ليتم تقديمهم أمام أنظار العدالة.
هادوا غير جيل تاع البوكيمون ودراغون بوي اش ولاو ايديرو علم الله الى كون ماشدهوم اش كانو غايدرو
Félicitations à la sûreté, mais il faut dévoiler les visages de ces 5 criminels afin que les citoyens les identifient et soient vigilants pour des éventuelles situations. En plus. Il faut les emprisonner loin de leur .famille.
على الدولة فتح باب التجنيد الاجباري باش هذا النوع من البشر يمشي يفرغ الطاقة السلبية ديالو في الحدود مع العدو
انتشرت بكثرة مؤسسات التعليم الخصوصي بطنجة واصحابها مول الشكارة لا مستوى تعليمي يذكر يستنزفون جيوب الناس ظلما الله يكون فعونك التعليم العمومي اما الشمكارة فهم منتشرون في شوارع طنجة دون رقيب او حسيب
السلام عليكم : يجب معاقبة أشد العقاب هؤلاء المجرمين قطاع الطرق الذين يزرعون الرعب والخوف في المدن و القرى ! . والسلام عليكم .
اصبحنا نعيش في غابة تسيطر عليها مجموعة كبيرة من المجرمين الذين يبثون الرعب في كل مكان و زمان.
والله ولينا نخافو نخرجو. تتبقى غادي و حاظي جنابك. بزاف هادشي. مزيان من تنسمعو بالاعتقالات ولكن الحكم تيكون مخفف مقارنة بالرعب اللي دايرين فعباد الله. واقطعوا ليهم اديهم ولا سيفطوهوم للصحراؤ القاحلة يبنيو طرقان حتى يتهلكو باش فاش يرجعو يكونو تهدو ومايبقاوش افكرو يعاودو.