تقاطر على مزار “رابي عمرام بن ديوان”، بمنطقة أسجن بإقليم وزان، المئات من اليهود من مختلف بقاع العالم للاحتفال بموسم “هيلولة”.
وأشرف مجلس الجماعات اليهودية بالمغرب على تنظيم هذا الاحتفال الديني السنوي بمزار رابي عمرام بن ديوان، حيث أقيمت قداسات وطقوس دينية بحضور مكثف من معتنقي الديانة اليهودية، الذين يقطنون بمختلف دول العالم وينحدرون من مختلف مناطق المغرب.
كما تم بهذه المناسبة، التي حضرها عامل إقليم وزان، وممثلو الهيئات المنتخبة، وشخصيات مدنية وعسكرية، بفضاء الضريح، إيقاد الشموع بكل جنبات المزار على إيقاع ابتهالات وأذكار وأدعية دينية ترتبط بالديانة اليهودية.
وأبرز علون سامي، عضو مجلس الجماعات اليهودية بالمغرب والمسؤول عن ضريح رابي عمرام بن ديوان بجماعة أسجن، في تصريح صحفي بالمناسبة، أن هذا الاحتفال الديني السنوي يؤكد تشبث اليهود المغاربة بمختلف أجيالهم بهويتهم الوطنية وأصالتهم الحضارية والثقافية التي تشكل رافدا من روافد الثقافة المغربية.
وأضاف أن الاحتفال بموسم هيلولة بإقليم وزان يعكس أيضا مدى ارتباط اليهود المغاربة ببلدهم الأصلي وحرصهم على صلة الرحم به، حيث يحظون بقدر كبير من الاحترام، خاصة وان المملكة مشهود لها بتسامحها الديني والمساواة في الحقوق والواجبات بين معتنقي مختلف الملل السماوية.
وابتهل الحاضرون إلى الله سبحانه وتعالى بأن يحفظ الملك محمد السادس، ويمتعه الله بالصحة وطول العمر، ويبارك خطواته، وأن يقر عينه بولي العهد الأمير مولاي الحسن، ويشد أزره بشقيقه الأمير مولاي رشيد وبسائر أفراد الأسرة الملكية، كما رفعت أكف الضراعة ترحما على الملكين الراحلين محمد الخامس والحسن الثاني.
Pourquoi les juifs marocains ne payent ni taxes ni impôts ? Pourquoi les juifs du Maroc envoient les bénéfices de leurs usines en israël ??? Méfiez vous l'armée d'informaticiens qui infiltre les réseaux sociaux des pays arabes qui se font passer pour des arabes vont s'acharner contre mon commentaire
لا فضل لعجمي على عربي الا بالتقوى . هؤلاء اليهود يحجون الى اوليائهم المتقين . و لا رفث و لا فسقة و لا مجادلة في الحج . لكن خدعونا هنا بالقرية و قالوا ان وليا صالحا مدفونا بالجوار و لكن في الحقيقة وجدنا كلبا مدفونا . لقد ضحكوا علينا . كنا نحج في العام مرارا و تكرارا لزيارة كلب و يا للأسف . اهتديت مؤخرا الى ضريح . ترتاح نفسيتي فيه عند اشعال الشموع .
عندما أتمعن جيدا في أحوال البشرية و في ما آلت إليه الأرض من فساد و بغي، لا أرى في المسؤولين عن كل هذا سوى إبليس اللعين و جنده من الأعراب و اليهود. و حتى لا يحكم على كلامي سلبا تمعنوا في الطقوس التي يقولون إنها دينية، إنها إبليسية مئة بالمائة.
شلوم خوتي المغربة والله المغرب في عويونة احبك يابلادي الله الوطن الملك
مازالتوف MAZALTOV،زيارة مبروكة،وكل عام وأنتم في المغرب.
التشبت بالأصل يكون بالبقاء و العيش في البد و عدم هجرته و العمل على تحسين إقتصاد بلدنا بدل إرسال المال و المساعدات ﻹسرائيل و إبادة إخواننا الفلييطنيين
السلام على الجميع
إذا كان رجوع اليهود للمغرب هو رجوع للإفتخار بالوطنية، العيش في سلام، إحترام لمقدسات الأمة، إسهام في تنمية الوطن والدفاع عنه فأعلموا أنكم إخواننا في الوطنية وبالتالي نشارككم في الحقوق والواجبات في هذا الوطن الغالي.
أما إذا كان الأمر عكس ذالك أو خدمة بعض الأجندة الخارجية لزعزعة هذا الوطن فإعلموا أن المغاربة لا يرحمونكم لأن الوطن بكامل مقدساته وخصوصياته هو خط أحمر.
وهذا الكلام ينطبق حتى على المغاربة المسلمين أو المسيحيين أو حتى غير ذالك.
شعارنا، الله الوطن الملك
مؤخرا كثر الحديث عن يهود بشكل مستمر،سؤالي هو، هل اليهود المغاربة الموجودين في العالم يريدون العودة الى المغرب لكي يتعايشو اما للانشاء دولة اسرءيل التانية على حساب المغرب كما فعلوها على حساب فلسطين المحتلة .لا شك ان المغرب فعل الكثير لاجل الطاءفة اليهودية عبر العصور وهذا واجب وطني وديني واخلاقي …لكن من ضروري ان لا نغفل كما غفلنا وغفلت الامة عن فلسطين، لا امم المتحدة و لا القانون الدولي و لا ديمقراطية اليوم انصفت اخوتنا من فلسطين وهذه هي نتيجة الغفلة وكما يقول المثل(القانون لا يحمي المغفلون)
الى متى ستعرفون ان مصدر القوة هو الاعتراف بالخطا لكي يتجنبه اولادكم واحفاظكم اغلبية القراء وحتى في الشارع المغربي يقولون بوقاحة اليهود هجروا بطواعية وبارادتهم هل يقبل العقل ان مواطن مغربي مقيم في طنجة مثلا ان يهجر الى الرشيدية بدون سبب هذا في المغرب اوالهجرة من مدينة الى مدينة فمابالك بالهجرة الى بلد لاتعرفه والسماح في امتعتك و اغراضك و…. كفانا نفاقا نحن من رحلنا اليهود نحن السبب
اظن ان لليهود المغاربة الحق في زيارة المغرب وزيارة قبور ذويهم ، وكفا من الفهامات الخاوية ، ادرسو التاريخ و تمعنو في الكتب السماوية لتعرفون آش كاين ، اما بلا بلا بلا فلا فائدة منها
1-اسمه الرابي "عمران بن ديوان" وليس "رابي عمرام بن ديوان" ؛ الرابي في العبرية معناها "الرباني/الولي/الحبر/الحاخام".
2-لا يجوز بناء الأضرحة ورفع القبور على الأرض كثيرا حتى وإن كان الميت من أكرم المسلمين ومن أكبر أولياء الله؛ فما بالك بيهودي ؟!
روى مسلم (969) عن أَبي الهيّاج الأسَدي، قال: قال لي علي بن أبي طالب: ألا أَبعثُك على ما بَعَثَني عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ (أن لا تَدَعَ تمثالا إلا طَمَسْتَه، ولا قبرًا مُشْرِفًا إلا سَوَّيْتَه).
قال النووي رحمه الله:
"فيه: أنّ السُّنّة أنّ القبر لا يُرفَع على الأرض رَفعًا كثيرا، ولا يُسَنَّم ؛ بل يُرْفع نحو شِبر وَيُسَطّح …" [شرح النووي على مسلم" (7/ 36)].
3-إذا تقرر شرعا عدم جواز بناء ضريح للميت مهما كان شأنه فبالتالي لا يجوز شد الرحال إلى ضريح خصوصا لأجل العبادة ! فالشرك ظلمات يوم القيامة.
4-إذن فما حكم من حضر المناسبة على إيقاع الترانيم والأدعية اليهودية من شخصياتنا العبقرية ؟! .. آه نسيت أنه بروتوكول فقط وليس حماية وتقديرا وإشهارا للحدث ! وعند الله الحساب.
5-ابحث جيدا في كل بدعة صوفية أو شيعية مقيتة تجد أصلها عند اليهود !
مرحبا بإخواننا اليهود المغاربة وهنيئا لهم بمناسكهم وحجهم وتقبل الله منهم صالح عملهم…أنتم بين أهلكم ومواطنيكم
إلى marocain :
الله طيبا لا يحب إلا طيبا . كيف لله أن يتقبل منهم أحسن أعمالهم وهم يحجون و يتبركون ويتضرعون لقبر لا يدروا ما بداخله أحقا إنسان أم شيئا آخر !!
إذا أراد الإنسان أن يستجيب له الله عليه أن يعبده و يسأله مباااااااااااشرة بدون وسيط و أن يأتيه بقلب سليم .
S ils reviennent ici au Maroc … C est comme tous les immigrants marocain s qui reviennent voir leurs pays natal … Les juifs ou musulman s ou chrétiens ou chiites marocains sont égaux devant la loi … Donc C est comme tout le monde ou quoi … C est juste le respect entre nous qu ils nous faut …. Soyons civilisé … Votre religion C est votre affaire personnel et personne ne doit s intervenir dans ton droit qui est protégé par l État et au nom de SM le roi Amir Al mouminine … Chef de tous les croyants ( croyant = tous les religions ) …. Merci
إلى مصطفى كاره الشركيات :
كلامك جميل أخي لكنه يقال في حق المسلمين ولا يقال في حق اليهود الذين غضب الله عليهم ولعنهم من فوق سبع سماوات، قال تعالى: (يا أيها الذين أوتوا الكتاب آمنوا بما نزلنا مصدقا لما معكم من قبل أن نطمس وجوها فنردها على أدبارها أو نلعنهم كما لعنا أصحاب السبت وكان أمر الله مفعولا) [النساء:47]..
فأي إنسان لا يتبع دين الإسلام هو كافر في الدنيا، خاسر في الآخرة، لا يقبل منه دين أو عبادة، قال تعالى: (ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين) [آل عمران:85] .. وفي صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (والذي نفسي بيده، لا يسمع بي أحد من هذه الأمة يهودي ولا نصراني، ثم يموت ولم يؤمن بالذي أُرسلت به إلا كان من أهل النار)..
بل ولا يقبل منه أي فعل خير، ففي صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إن الكافر إذا عمل حسنة أطعم بها طعمة من الدنيا، وأما المؤمن فإن الله يدخر له حسناته في الآخرة، ويعقبه رزقاً في الدنيا على طاعته)..
أي أن اليهودي سواء عبد الله ودعاه في بيته أو في معبد أو في ضريح فعبادته مردودة عليه مادام لم يدخل إلى الإسلام..
قال النبي صلى الله عليه وسلم: (لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد) [رواه البخاري ومسلم]
وعن عائشة رضي الله عنها، قالت: (لما كان مرض النبي صلى الله عليه وسلم تذاكر بعض نسائه كنيسة بأرض الحبشة يقال لها: مارية، فذكرن من حسنها وتصاويرها، قالت: فرفع النبي صلى الله عليه وسلم رأسه فقال:"أولئك إذا كان فيهم الرجل الصالح بنوا على قبره مسجداً، ثم صوروا تلك الصور، أولئك شرار الخلق عند الله يوم القيامة") [رواه البخاري (427) ومسلم (528)].
قال الحافظ ابن رجب في (فتح الباري/197): هذا الحديث يدلّ على تحريم بناء المساجد على قبور الصالحين، وتصوير صورهم فيها، كما يفعله النصارى، ولا ريب أن كل واحد منهما محرم على انفراد، فتصوير صور الآدميين محرم، وبناء القبور على المساجد بانفراده محرم.
وعن الحارث النجراني، قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم قبل أن يموت بخمسٍ وهو يقول:"ألا وإنَّ من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد، ألا فلا تتخذوا القبور مساجد إني أنهاكم عن ذلك" [رواه ابن أبي شيبة (2/150) (7546)، وقال الألباني: وإسناده صحيح على شرط مسلم].
ولهذا يجب علينا أن لا نغعل مثلهم..