تمكنت المصالح الأمنية بمدينة طنجة من توقيف شخص ذي سوابق للاشتباه بتورّطه في قضية تتعلق بحيازة المخدرات القوية من نوع كوكايين والاتجار فيها، وذلك بعد مقاومة عنيفة استعمل فيها الموقوف سيفا من الحجم الكبير وقنينة “كريموجين”.
المعني بالأمر (“م.ح”، 30 سنة) حاول التخلص من جرعات من مخدر الكوكايين كانت بحوزته قبل أن تتمكن العناصر الأمنية من السّيطرة عليه وإيقافه.
وقد تم ضبط وحجز ما مجموعه 70 لفافة من مخدر الكوكايين، بالإضافة إلى سلاحٍ أبيض وقنينة غاز مسيل للدموع قاوم بهما رجال الأمن. ووضع المشتبه به رهن تدابير الحراسة النظرية لتقديمه إلى العدالة من أجل المنسوب إليه.
Un agent lacrymogène est un composé chimique qui provoque une irritation ou un écoulement lacrymal (larmes). N'importe quelle substance ayant cet effet peut être appelée lacrymogène. Cependant l’appellation « Crymogène » n’existe pas.
الكل يريد ان يصبح غنيا وكل واحد له طريقته وكل تلك الطرق نحو المجهول…..
سلام خاص للشرطة للعمل الشاق التي تعمله ولكن القضات هم السبب في هدا الاجرام لأنهم يقبضون الرشوة من طرف المجرمون و تجار المخدرات و يحكمون عليهم بأحكام خفيفة او سراح بكفالة لهدا السبب كثر الاجرام في المغرب هدا سيف و هدا خنجر و كرموجين و هدا سبب المسؤولين لدى المحكمة الله يأخد فيهم الحق
نرجو عملية تنظيف كاملة لجميع مدن المملكة حتى نقول نحن مغاربة و راسنا مرفوع….
كابن لمدينة طنجة وتعرضت للكريساج مرتين خسرت فيها هاتفين اتمنى من السلطات والجهات القضائية تنفيد الحبس المؤبد لللصوص ذوي السوابق الذين لم يتعلمو من اخطائهم ومعاقبة اللصوص الذين لا توجد عندهم سوابق بسنوات سجنية زائد اعمال اجبارية لفائدة المجتمع.
هذا عفريت!!! وكاين العديد مثله، لبد للشرطي من استعمال السلاح الوضيفي ليحمي نفسه وليعتقله في احسن الضروف، الشرطة تعمل في خطر الموت، لكن العدالة تسرحه لان حقوق الانسان تخرجه، المجرم هاجم الشرطي بسلاحه السيف الفتاك كان قريبا يفصل رأسه عن جسده، يجب حكم عادل 20 سنة لمحاولة قتل رجل الامن هل للعدالة القوة الكافية لتطبيق الحكم؟
خويا طنجاوي انا تعرضت للكريساج ثلاث مرات في ظرف اسبوع وفي واضحة النهار. هادشي بزاف أو ولا تيخلع. واش حتى حنا خاسنا نهزو سيوفة باش ندافعو على ريوسنا. والغريب في الامر هادوك اي كريساوني لابسين حسن مني. هادو كثر من داعش. يجب على الدولة اتخاد قرار جدي وذلك بتشديد العقوبات (الاعمال الشاقة كبناء الطرق و السكك الحديدية في المناطق القاحلة او حتى قطع الايدي) لكي يكونو عبرة لكل المجرمين المشرملين. هناك من سيقول ان قطعت اياديهم سيكونوا عبئ على الدولة، اذا فقتلهم سيكون ارحم لها. لان هؤلاء يستحيل ادماجهم لانهم ألفوا المكسب السهل. وكذلك يجب معاقبة كل من يدافعوا عنهم بدعوى حقوق الانسان لانهم هم من شجعوا على تكاثر هذه الافعال الاجرامية و كذلك ليخدموا مصالحهم. فلا يعقل ان نسمع في جميع اامنابر الاعلامية اننا في دولة الامن و الامان و الشعب اصبح يخاف الخروج من منزله وان خرج يخاف من ضله. بزاف بزاف بزاف.
جميع المدن المغربية مليئة باللصوص ولا احد يسألهم الشرطة في سبات عميق