شُيدت، في الآونة الأخيرة، بمدينة العيون عشرات ملاعب القرب، يصل عددها إلى 45 ملعبا، موزعة على مختلف أحياء المدينة، تفتح أبوابها للشباب لممارسة مختلف أنواع الرياضة.
وتتوفر العيون على “قرية رياضية” مصغّرة تقع في وسط المدينة، تضمّ مجموعة من ملاعب كرة القدم المعشوشبة، وعددا من المرافق الرياضية المخصصة للصغار والكبار.
في مدخل “القرية الرياضية” بالعيون، التي كلفت غلافا ماليا بقيمة 2.5 مليار سنتيم، لافتة يعلن من خلالها رئيس المجلس البلدي للمدينة أنّ الدخول إلى الملاعب لممارسة الرياضة مجاني.
القرية الرياضية تضم عشرة ملاعب للكرة المصغرة، وملعبين كبيرين، وملعبا للكرة الطائرة وكرة اليد، وملعبا لكرة السلة وآخر لكرة المضرب، فضلا عن مضمار لألعاب القوى.
وغير بعيد عن هذه المنشأة الرياضية توجد منشأة ثانية تضم مركزَ استقبال وقاعة مغطاة وخمسة ملاعب لكرة القدم وملعبا لكرة السلة وآخر لكرة اليد.
وأنجز مشروع القرية الرياضية بمدينة العيون، بحسب ما أفاد به محمد معفى، مهندس الأشغال بالجماعة الحضرية للعيون، بمبلغ 24 مليون درهم (مليارين وأربع مائة مليون سنتيم).
وأضاف المتحدث أن هناك مشروعا رياضيا سيُنجز بالمدينة، يضم ستّ قاعات لمختلف الرياضات، ومسبحا دافئا مغطى، سيستفيد منه شباب المدينة.
مغربنا الغالي داءما الى الاعالي .عندما ترى العين الجمال سرعان ما يبدء القلب بالخفقان ويعجز اللسان عن التعبير .اقول للدين يريدون الفتنة في بلدي الغالي لكم الله. وءول من سيدفع الثمن انتتتتتتم . اخوكم من نيويورك
أنا تطواني .وسأقرر قربا إنشاء الله اللهجرة إلى صحرائنا الغالية ففي مدينتي أصبحت الدولة تنهب كل مافي جيوبنا .ولا يوجد أي عمل .سإمنا من سياسة المتأسلمين
و المرتزقة يدعون بان كل شيء في صحرائنا تركه المستعمر الاسباني بينما الحقيقة ترك لهم الخيام و الثكنات العسكرية لان اسبانيا معروف عنها بانها لا تترك اي شيء في مستعمراتها ليس مثل فرنسا و بريطانيا و هدا هو السبب الدي جعل سكان الريف و حتى الصحراء يعيبون على المخزن لان سكان الوسط كانوا يستفيدون من بعض الانجازات و حتى الدراسة في عهد المستعمر الفرنسي بينما اسبانيا كانت تقمعهم و المخزن لم يكن يدافع عنهم فحتى المستعمر فيه و فيه و رغم دلك يبقى دائما مستعمر و لا يجوز الدفاع عنه
والله عيب ملاعب غاية في روعة مجانا
ونحن بالمحمدية 150 درهم لساعة وبدون دوش
واش عطيتوهم هما فابور وحنا تانخلصو ليهم والله عيب
هذه البادرة حميدة للشباب لكن يفرغ طاقته و يتلهى بالرياضة احسن من التلهية باشياء سلبية لكن ثم لكن الاحظ و قلناها مرارا و تكرارا و حتى جريدتكم اشارت اليها ان هذه المشاريع سرعان ما تتعرض للتخريب والتلف لغياب الحراس ثم للصيانة فتصبح خربة والامثلة كثيرة مرتيل نموذج
السلام عليكم … والله إلى حشومة نحن في مدينة تمارة و الرباط كنخلصو 4200 1h30 للفريق واحد أي 8400 فراقي بجوج اللهم إن هذا لمنكر
le Sahara est devenue un paradis que le reste du Maroc finance au détriment de sa propre évolution. lahoma hada monkare
ملعب معشوشب في اكادير ديال بن سركاو 50 درهم للواحد 700dh للفرقتين واش حنا ماشي مغاربة
والله تا حرام هادشي واش هاد الناس كايقلبو على حرب اهلية فالبلاد؟ نحن لا نحسد اخوتنا الصحراويين لكن لماذا التمييز هنا في سلا و التي هي اكثر حاجة لهذه المبادرة تجد الدولة تمنح صفقات ملاعب القرب لباك صاحبي و نحن يجب ان نؤدي 250 درهم من اجل ساعة من اللعب…عن اي قرب تتحدثون؟ و عن اي تنمية؟ اين و اين..الله و اعلم
حتا في كازا فاابور قليييل لي تلقا شي ملعب بالفلوس و حتا الى لقيتيه كتلقاه عير ب2 دراهم ولا 5 دراهم الى غلا للواحد.