سجلت ولاية أمن فاس، خلال النصف الأول من السنة الجارية، 29.293 قضية زجرية، تمكنت مصالحها المختصة من استجلاء حقيقة 26.477 قضية منها، أي بمعدل نجاح بلغ 39،90 بالمائة.
وأوردت الولاية في بلاغ لها، توصلت به هسبريس، أن النتائج المحققة كانت بفضل تكثيف التدخلات الأمنية في الشارع العام، وخلق وحدة أمنية جديدة لمكافحة الجريمة تحمل اسم ” مجموعة الأبحاث والتدخلات GRI”، فضلا عن تعزيز دور الشرطة العلمية والتقنية في التحقيقات الجنائية.
وأوضح البيان أن مصالح الولاية الأمنية، سواء على مستوى فاس المدينة وصفرو وميسور، أوقفت خلال نفس الفترة 15.416 شخصا لتورطهم في قضايا إجرامية متنوعة، من بينهم 1.179 شخصا تم توقيفهم من أجل الجرائم المقرونة بالعنف أو المرتكبة تحت التهديد بالسلاح الأبيض.
وأضاف نفس البيان، أن الأبحاث والتدخلات المنجزة في مجال مكافحة الجريمة، أسفرت عن حجز 740 قطعة حديدية عبارة عن أسلحة بيضاء من مختلف الأنواع والأحجام، و344 هاتفا محمولا من عائدات أو متحصلات الجريمة، كما ضبطت 1.801 قرصا مخدرا و469 كيلوغراما و169 غراما من مخدر الحشيش.
اشكر امن ولاية مكناس. قبل البارحة استدعوا ابنتي لتتعرف على مجرمين تم القبض عليهم. حيث انها كانت تعرضت لهجوم شرس من طرف 2 محرمين على دراجة نارية .اصيبت على اثره بكسر في الكتف وجروح على مستوى الوجه. لكن للاسف لم يكونا المجرمين المبحوث عنهما. ومع ذلك انحني اجلاء لكل رجل امن نزيه يسهر على سلامة المواطنين. تحية احترام وتقدير.
هاته هي الحملة المضادة من طرف الاعللم المخزني لافشال حملة زيرو كريساج
لا تهمنا هذه الإحصائيات ما دام قطاع الطريق ماضون في جرائمهم …
نتمنا صادقين أن يعم الصدق في العمل وعدم لا مبالات ونشكر كل من يعمل من أجل سلم البلد وندع الله أن يعود بعض رجال الشرطة الى الصواب وعدم ترك المجرمين حتى تزهق الأرواح
اصل المشكل ايس الامن الذي ورغم قلة موارده البشرية وضعف تجهيزاته يقوم بمجهودات جبارة ولكن المشكل في القضاء وتساهله الغير المفهوم مع المجرمين العنيفين والخطريين وكدا السجون التي اصبحت بالنسبة لعدد من المجرمين عبارة عن فنادق …
اما بخصوص فرق الابحاث والتدخلات التي تعمل بزي مدني و التي احدتثها ادارة الامن في عدد من المدن من بينها فاس فهي مجرد تقليد سيء وغير كامل لفرق محاربة الجريمة في الشرطة الفرنسية المسماة BAC والعاملة بدورها بزي مدني (ادخلو الى اليوتوب وديرو bac police ليتضح لكم الفرق الشاسع بين الفرقة المغربية ونظيرتها الفرنسية في الصلاحيات والتجهيزات) وهذه الفرق هنا بفرنسا تعمل الى جانب فرق شرطة القرب العاملة بالزي الرسمي والتي المغرب قام بنسخها قبل سنوات وتجهيزها جيدا الا انه قام بعد تسببها في اكتضاض السجون وصراخ جمعيات حقوق الانسان بالغاءها وحلها رغم نجاحها في القضاء على عدد من الظواهر الاجرامية …المغرب امنيا لايعترف بمقولة (قووم ولا طلق) وينهج انصاف الحلول التي لا تنفع
الامر يدمي القلب.. هادشي بزاف بزاف …لا لا ماشي معقول هادشي لي حاصل في المغرب ولا ينبئ بالخير ابدا ياربي السلامة
شكرا جزيلا لكم على جليل الاعمال التي تقدمونها لوطنكم و لشعبكم رغم محدودية الامكانات بفضلكم و بفضل تضحياتكم نشعر بالامان رغم تشكيك البعض في مجهوداتكم نسال لهم الهداية
وادا سمحتم نلتمس ان ترفع عقوبات مروجي القرقوبي وما يرتبط به لدرجة الخيانة العظمى لانهم يخدمون عن قصد او غير قصد مخطط جهات معادية لبلدنا تهدف الى اغراق السوق الوطنية بهده السموم وتدمير البنية الجسمانية و النفسية لشبابنا ناهيك عن خلق برجوازية اجرامية من هده التجارة
شعبكم المغربي فخور بكم و بانجازاتكم نحيي عاليا رجالاتكم و نساءكم اللدين ساهموا في التغيير الايجابي الدي عرفته مؤسستنا الامنية حفظكم الله من كل مكروه امين
هل وجدتم الحل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يارب تحفضنا من كل اذى وتهدي كل الشباب الطريق المستقيم وتكون جهود جبارة لمحاربة هاد الآفة بغينيا نكونوا مجتمع سليم ونفتخروا بهاد الجيل والأجيال الأخرى بادن الله'''.
تحية اكبار لرجال حفظ النظام سلطة وامن ودرك وقوات مساعدة تقومون بعمل جبار ومن يستصغر عمل هذه القوات فلا معرفة له بصعوبة المهمة الملقاة علئ عاتقهم والظروف الصعبة والضغوط التي يعملون تحتها حيث انه مطلوب منهم التوفيق بين ضبط الامن من جهةواحترام حقوق المواطنين من جهة اخرئ فلابد من اظهار القوة حتئ لا نظطر لاستعمالها مستقبلا
تابع،
نحيي أبطال الخيام و ما يقومون به من مجهودات استباقية تُحبط مخططات الإرهابيين،وندعو رجال أمننا و القوات العمومية بالسير على نهجهم.صحيح أن عددهم و عتادهم غير كافٍ،لكن ما وصلت إليه الأمور يدعو إلى تدخل سريع و ناجع يعيد الطمأنينة إلى قلوب المواطنين و المواطنات،فانتشار الأسلحة البيضاء و قطع الطرقات في وضح النهار سيُصبِح أمرا مألوفا و سيستعصي على رجال الأمن التعاطي مع هذا الانفلاث الذي انتقل من حالات شادة الى ظاهرة منظمةأبطالها قصَات شعورهم موحدة و وسائل تنقلاتهم موحدة و سيوفهم موحدة فلم تعد تخيفهم سيارات الأمن بل أصبحوا يهاجمون حتى رجالاته الشجعان منهم إذا حاولوا التدخل.
بإمكان رجال الأمن أن يقضوا على هذه الظاهرة في وقت وجيز،لكن العدد و العتاد كما ذكرت قليل و المهمات كثيرة،كان الله في عون رجال الأمن الشجعان.
اعتذر على خطأ في الكتابة. اقول: انحني تحية اجلال
لايهم الأرقم الموجودة بالتعليق عن أمن فاس فالواقع شيء أجر فالكل مرهوب وجائف فالسرقة والنهب والضرب والتعدي على الساكنة بواضحة النهار فلم نلمس أي تغيرفاس دائما مدينة الجرائب والكريساج
15416 مجرم رجال الشرطة بولاية امن فاس لنفترض 3000 اذن عدد المجرمين خممسة اضعاف رجال الشرطة تحية اجلال و تقدير من كل المغاربة لجهاز الامن و على راءسه المسؤول الغيور على وطنه المحترم السيد عبد اللطيف الحموشي
المشكل بالقضاء ومدراء السجون .السجن بالنسبة للمجرم عطلة يرتاح فيه .نطالب بعدم الاعفاء والاشغال الشاقة وبتر اليد