قال سعيد الرحوي، رئيس الجمعية المغربية للدفاع عن حقوق المسافرين، إن أغلب أسباب اندلاع الحرائق تعود إلى الحالة الميكانيكية للحافلة، إذ كما يلاحظ المسافرون المغاربة أن أسطول نقل المسافرين بهذا البلد أغلبه من الحافلات المهترئة، والتي لا تُراعى فيها مواصفات السلامة والراحة.
منطق “الفَايَاجْ”
رئيس الجمعية المغربية للدفاع عن حقوق المسافرين أكد، في تصريحه لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن غاية أرباب الحافلات ومسيريها في الربح السريع تجعلهم لا يتعاقدون مع سائقين مهنيين وإعطائهم حقوقهم كاملة وإرغامهم على احترام شروط السلامة للمسافرين، ويتعاقدون في الغالب مع أشخاص غير مهنيين وليس لديهم تكوين عال؛ وذلك بهدف تقليص التكاليف وجمع المزيد من الأرباح.
كما أضاف المتحدث ذاته أن أرباب الحافلات يتعاملون مع المسافرين بمنطق “الفاياج”، وهم لا يقصدون بذلك الكلمة الفرنسية voyage وكأن المواطنين عبارة عن أحجار أو رمل أو “كياص”؛ وهو ما يجعل السائقين يتسابقون في الطرقات للظفر بأكبر عدد من المسافرين، ويتنافسون بالأساليب المشروعة وغير المشروعة لإرضاء أرباب النقل.
بخصوص “محرقة أمسكرود” التي أودت بحياة 11 شخصا، أوضح رئيس الجمعية المغربية للدفاع عن حقوق المسافرين، المهتمة بحسب رئيسها بـ”تحسيس المسافر وتوعيته بطرق النصب التي يتعرض لها من طرف إدارات المحطات الطرقية والشركات الخاصة للنقل، تمثيل المسافرين إمام القضاء والسلطات المحلية ووزارة النقل”، (أوضح) أن السلطات المعنية ستتوصل إلى الأسباب الحقيقية لنشوب النيران؛ إلا أن السبب يعود، في الغالب اعتمادا على حالات مماثلة وما نشر من تصريحات السائق والناجين والمهتمين، إلى الغاز القادم من المكيف، نظرا لتوجود أنبوب يربط المكيف بكل أرجاء الحافلة، وأن الفرامل الإلكترونية أيضا قد تسهم في اشتعال الشرارة الأولى للنيران. كما أن أغلبية السائقين لم يتلقوا تكوينا يساعدهم في مثل هذه الحالات على التصرف بشكل جيد، لإنقاذ المسافرين ومساعدة العالقين داخل الحافلات الملتهبة.
أسعار مزورة
من جهة أخرى، قال رحوي إن أرباب الحافلات يجنون أموالا طائلة من خلال الأسعار المعتمدة حاليا، وهي أسعار غير قانونية ومزورة؛ ذلك أن الأسعار الحقيقية التي يجب اعتمادها سبق أن تم نشرها في الجريدة الرسمية منذ سنة 1996. ولم يسبق لأرباب النقل أن طالبوا، في كل الاحتجاجات التي كانوا يخوضونها، بتغيير تلك الأسعار؛ لأن هذه الأخيرة هي التي يعتمدونها كمرجع أثناء أداء الضرائب.
وحسب المتحدث ذاته، فإن الأسعار القانونية هي 0.2143 درهما للكيلومتر الواحد في السفر من صنف الدرجة الأولى الممتازة، و0.1716 درهما في كل كيلومتر بالنسبة إلى الدرجة الأولى “باء”، ثم 0.1298 درهما في الكيلومتر الواحد بالنسبة إلى الدرجة الثانية “باء”.
أموال طائلة
ويزيد رحوي موضحا أن “ثمن تذكرة بين أكادير ومراكش مثلا مسافة 200 كيلومتر، يجب أن يكون هو 29 درهما فقط في حافلة من الدرجة الثانية باء، وليس مبلغ 100 أو 120 درهما التي يتم استخلاصها من جيوب المسافرين دون وجه حق، حيث يتم احتساب الثمن الحقيقي بضرب الثمن الذي حددته الدولة في عدد الكيلومترات ثم إضافة 3 دراهم”.
من جهة أخرى، “فبعض أرباب النقل يجنون أموالا طائلة من هذه الزيادات غير القانونية التي شرعوها لأنفسهم، ليس فقط في الأعياد والعطل، ولكن على طول السنة؛ وهو ما يراكم لديهم أموال كبيرة جدا، هذه الأموال يتم اعتمادها في الرشاوي، ولإسكات المراقبين والأمنيين الفاسدين، وإخراسهم عن التجاوزات، وهو ما ينتج عنه مثل هذه الكوارث التي راح ضحيتها مواطنون أبرياء، احترقوا داخل هذه الحافلات، وهم في طريقهم إلى أهلهم وذويهم”، وفق تعبير رئيس الجمعية المغربية للدفاع عن حقوق المسافرين.
ويختم رحوي بقوله: “أعتقد أن تزوير أثمنة السفر هي أصل كل هذه الفواجع؛ لأنه لو لم يكن هامش الربح كبيرا جدا لما توفر لديهم ما يعطونه للمكلفين بالمراقبة، ولاحترم كل متدخل حدوده”.
لا حول ولا قوة الا بالله عطا الله ديشي فهاد البلاد
يجب سحب جميع الكريمات من المستفيدين أو إخضاع أصحابها لشروط دفتر التحملات وللقانون . ومن خالف القانون تسحب منه الكريمة ويسجن حسب جرمه . في نضري يجب إلغاء الكريمات بصفة نهائية وتأميم النقل من طرف الدولة حفاضا على أرواح المواطنين .
المافيات في الطب- في النقل- في التعليم- في العقار- في المحروقات- في الكليمانتين- في البصل- في الدواء-في التوظيف- في السمك- حتى في الغاسول-…. كلها تحلب من المواطنين. "الله يحضر السلامة" لانعرف إلى أين نحن داهبون. فلا تتوهموا بالبلد الآمن وأننا إستثناء ونعيب على الآخرين ما يقع عندهم. فحالنا ليس بخير ولا داعي للنفاق.
مزلنا نتحدة لغت الخشب لغة ايام البصري لم تعد حافلتنا مهترئة ولا تحمل الحافلات اكثر من عددها القانوني .ابحثوا عن الاسباب الحقيقية انته زمن الاحكام الجاهز من قبل الشفور جاي بسرعة اوشفور سكران او مشارجي بزاف او الطريق محفر ابحت عن من صناع الحافلة وبتعد عن الحيط القصير الدي تعلقون عليه كل شيئ
بلد يأكل فيه الحوت الكبير
الحوت الصغير ،،،،
كما قلت لكم في أول تعليق على الكارثة أن أغلب الأسطول المغربي من الحافلات هو قديم جدا يستورد من أوروبا ويتم إعادة تجهيزها في شركة اريزار المتواجدة في بوزنيقة الحالة الثانية التي تكلم عنها النص هي الفرامل الحديثة في الحافلات والشاحنات وهي التي تسمى عالميا ب retarder هذه الفرامل تقوم بتخفيض السرعة ولكن لاتترك لمدة طويلة لأنها ترتفع درجة حرارة الزيت الذي تشتغل بها فتشتعل النار أو تنفجر وفي المغرب لا يتم تعليم سائقين هذا النمط من الفرامل الجديدة وكيفية تعامل معها نهيك عن عدم احترام قوانين السير و لا ننسى طريقة التي أنشأت بها الطريق سيار بين مراكش واكادير ففيها منحدرات جد خطيرة لم يتم فيها احترم المعايير الدولية فيما يخص السلامة أو حتى القياسات في درجة المئوية للمنحدر المسموح به
كلام في الصميم!! الفوضى تعم قطاع النقل فالسلطة تبدو ضعيفة امام هذه الوضعية ، حتى الامن و الدرك يخافون و لا يجرؤون على التعامل مع هذه الحافلات لانهم يعرفون انها تعود لاصحاب النفود . فمدونة السير تطبق فقط على السيارات الخصوصية و يستثني منها الحافلات و سيارات الاجرة و الشاحنات التي تجوب المغرب طولا و عرضا و هي تتمايل تحت ثقلها اما الدرجات الثلاثية العجلات فقانون السير لا يعنيها بالاضافة الى النقل السري.باختصار فوضى عارمة يعيشها قطاع النقل و يحترق بنارها المواطن البسيط. فماذا فعلت الحكومات التي مرت ؟ و ما فائدة حكومة اذا لم تراعي مصالح مواطنيها.
عار عايك يا السبد رحوي…عار عليك الكﻻم بهذا المنطق للدافع على المسافر.في هدا .الوقت المفجع…وكانك تتشفى .اين كنت قبل الكارثة…اين كنت وانت تعرف ان التجاوزات بكثرة في ميدان السفر والحافﻻت..لماذا لم تتخذ مسؤوليتك كاملة وتوضح وتفضح وتبلغ للجهات المختصة من امن ودرك ووزارة النقل ومواطنين على مثل هذا التجاوزات وانت المدافع ياحسرة على حقوق المسافر…هدا عﻻش شعلت النار فالكار حتى واحد ميدير خدمتو نيشان….وكلشي يعرف ويميك….تعرف كل هدا يا رحوي وتصمت …نعم المشاركة فالمعصية….وتعملون بما قالت نعيمة سميح." وايلي وايلي حتى فات الفوت ……..عاد سولني كيف بقيت.
ارباب حافلات النقل الخاصة في المغرب لايهمهم لا سلامة ولا راحة المواطن بل فقط تكديس الناس كالبهائم و جني الارباح…كما ان الحافلات المهترئة و السائقين الغير مهنيين و اللذين هم مهضومي الحقوق لا يستطيعون فعل شئ سوى ارضاء مول الشكارة صاحب لشركة او يكون مصيرهم الطرد. كما ان وزارة النقل تتحمل مسؤولية في عدم تنظيم هاذا الميدان و السماح بهذه الحافلات القديمة بالتجوال على الطرقات
كندي مغربي
يجب توسيع شبكة الترام وبدلك قطع الطريق علي ارباب شركات الطوبيس الذين يتاجرون في المواطنين من اجل الربح دون رقيب ولاحسيب.
يااخي أولا ألله ارحمهم جميعا ويصبر الأهالي ديالهوم ثانيا الحافلة من الاسطول الجديد اي 2015 حسب تصريح صاحب الحافلة يعني سنتين وجل الحافلات جيدة أما بالنسبة للاثمنة انك تقول 29 درهم نضربها في 54بلاصة تساوي 1566ردهم لا تكفيه حتى في الكزوال لي هو دائر 9دارهم أما المراقبة وآلله وخى ديرليهم مليون في الشهر ميتخلاو على الرشوة شكرا هسبريس
Arrêtez de chercher le maillon faible qui est le chauffeur, ce genre d'accident est lié au problème technique du Véhicule, soit un problème éléctrique dans le cablage, soit un un problème lié au gazoil
Donc si c'est les même véhicules, et surtout il ne s'agit pas dseulement d'un problème de conduite mais un problème de fabrication du Véhicule
Avec les magouilles des assurances au Maroc, on cherche toujours la victime la plus facile, le conducteur.
Si vous êtes incapable de faire un Etat de lieu mecanique, vous pouvez consulter les cabinet en Espagne ou en Belgique et vous allez entendre la vérité
Merci
N'oubliez pas qu'il y a beaucoup de victimes qui sont là pour rien les pauvres
merci Hespress
كفى من هلوكوست الحافلات ارباب الحافلات يجب أن يزج بهم في السجون لتحمل مسؤوليتهم. تحت جريمة القتل العمد فرب الحافلة هو المسؤول الأول.
اشكرك على هذه المعلومات القيمة والناذرة،لم اكن اعلم ثمن الكيلومتر بالنسبة للمسافرين الا في فيهذه اللحظة.شكرا مرة اخرى.
أشياء غريبة أقع فوق الطرقات، أين هي المراقبة. الإمس في طنجة بينما كنت في سيارتي متجها نحو الكورنيش قادما من المحطة الطرقية. وقفت عند الضوء الأحمر وأمامي طاكسي صغير. ورائي سيارة بيضاء كان صاحبها يتكلم في الهاتف. غند انطلاق الضوء الأخضر انطلق الجميع.بعد ثوان توقفت سيارة الإجرة أمامي فتوقفت.هنا صدمني صاحب السيارة البيضاء صدمة جد قوية. عندما نزلنا ووقفوا على الخسائر الكبيرة في السيارتين معا، اتفقنا على تحرير معاينة ودية. صاحب السيارة التي صدمتني هاتف أصدقاءه فحضرو. فطلب مني أحدهم أن اتنازل عن تحرير المعاينة فرفضت. هاتف أحدهم رجل أمن. عند حضوره سلم على صاحب السيارة وصديقيه وقال لي: إذا وجدت عندك وثيقة ناقصة والله لن أرحمك. وسألني إذا كنت اتوفر على الشهادة الطبية. وعند تيقنه بأنه لا ينقصني اي شيء. لم يتعامل بنفس التهديد الذي وجهه الي مع السائق الآخر مع العلم ان المخطئ هو الذي صدمني من الخلف وانا ضحية تهور السائق الآخر الذي كان يتكلم في الهاتف.
باركة من لكذوب على عباد الله هاد الشي ديال حرائق الحافلات والسيارات معروف وباين اشمو السبب ديالو السبب هو الكازوال المهرب او (الكوطربوند) لموجود في جميع المدن المغربية بدون استثناء والناس لكدخلو معروفة مزيان لدرجة انه في كل مدينة كتواجد فيها جوج حتى لتلاثة محطات البنزين ديال شركات معروفين وهوما لكيبيعوه مع العلم انه بزاف ديال الناس دارو شكاوى ضدهم وحتى شي واحد ماتحرك سبب الحريق هو انه كيكون داك المنتوج مخلط بواحد المواد سريعة الاشتعال علاش هاد الشي ماكيقولوهش لناس ؟؟؟؟
وا علاد الله 80 درهم مراكش اغادير 140 درهم !!!! فين المراقبة الدولة عمرها أتزيد القدام
الدولة لمبنية على الفساد غطيح واحد النهار طال الزمان ولا قصار لأن الدولة بحال واحد الدار كتبنا إلى دارتي الساس من الأول مزيان وصحيح أو دارتي السواري صحاح منعدك مناش تخاف إيوا إلى دارتي الغش في العبار ديال الحديد والغش في السيمة والساس ماشي هو هذاك إيوا عول عليها غتريب فوق راسك واحد النهار ايوا حتى الدولة هكذاك الدولة الحقيقية هي مؤسسات كتحرص على أن الرعايا ديالها ميكونش خاصهوم والو والمؤسسات دياولنا فيهم غيييير الشفارة المسؤولين كاملين كل كيفكر غير ميخشي في جيبو والمواطن يدبر مخو إن الله يمهل ولا يهمل أنا أعيش في أوروبا والله ثم والله إلى قلبي كيتقطع ملي كنشوف أهل الكتاب ملي كيقوليك أنا منكلش العرق ديال شي حد سرقة الدولة قلييييييلة عندهوم ولكن الإنجازات كثييييييييييييييرة والدول العربية العكس صحييييح صفر إنجازات والشفرة حدث ولا حرج الله يلطف بينا والسلام
هذا سعيد الرحوي يثحدت وكأنه في دولة اوروبىة ؟؟ هذا سعيد أظن انه لا يعرف محطة أولاد زيان نمودج أغلب الحافلات لا تصلح لنقل حتى البهائم وما ادراك بالبشر ؟ الحالة الميكانيكية ،الكراسي،النوافد . وحتى السائق ومساعده ،لا يحترمون المسافر ،كلام ساقط ،سفيه ،التدخين بالحافلة رائحة كريهة داخل الحافة خصوصا اتجاهات الجديدة اليوسفية ،سطات ،لا مراقبة ولا محاسبة ،ولا حتى إخبار الجهات المختصة ،الفوضى بالابواب وحتى المسؤولون عن النقل لا يقومون بالواجب ،في المناسبات عندما تكون (الكاميرا شاعلة) للقنوات التلفزيةذ(( آه،كلام جميل وكلام معقول))…من الضحية المواطنون ! فالبكاء وراء الميت خسارة ؟ حان الوقت لتغيل الاساطيل الغير الصالحة وتفعيل القانون الخاص بالسير على الطرقات وما بتعلق بها بالنسبة لحافلات المسافرين (قهرتو الشعب ،وزتو عليه حتى بالقتل)؟؟؟؟؟
لا حول ولا قوة الا بالله، الطمع والجشع الى متى؟ حسبنا الله ونعم الوكيل، عندنا الله عندنا الله…
الذي أعجبني في هذا المقال منطق "الفَايَاجْ في بلدنا الحبيب المغرب الدولة العميقة تتعامل معنا بهذا المنطق وجميع قطاعات الدولة تتصرف معنا بمنطق الفاياج لأننا مواطنين من درجة الأخيرة وهذا ما يجعل المواطنيين البسطاء يرتبطون بالله خالقهم ومخلصهم
لا زال هذا القطاع لم يجد الرجل المناسب لكي يسيره!!!
كل المغاربة يسوقون برعونة ولا يحترمون اي شيء زائد غياب عقوبات وغرامات كبيرة لردع وحوش الطريق
فين هي الوزارة الوصية على هذا القطاع؟ يجب إصلاح المنظومة كلها، من خلال قوانين و ضوابط ذات صفة رقمية : إعادة النظر في أثمنة التسعيرات حسب تصنيف جديد قابل للتحيين كل فترة زمنية محددة ،استعمال تذاكر رقمية تحترم المسافرين وغير قابلة للتزوير : تتوفر علا الثمن ،من و إلى، التاريخ، إسم الشركة، وقت الإقلاع، وقت الوصول… توفير حافلات احتياطية في كل مدينة يتم كراءها في حالة الإصابة بعطل في الحافلة المسافرة، تزويد الحافلات بكاميرات مراقبة، اصلاح و تدريب دوري للمهنيين و الموارد البشرية من سائقين و ميكانيكيين وحتى أرباب النقل مالكي الحافلات و اشتراط بطاقة السائق المهني الذي يتم اجتياز امتحانات الكفاءة في السياقة و السلوك و تدبير الأزمات في وقت الحوادث…، و اشتراط الحد الأدنى للأجور. و المهم كذلك استبعاد الكوارتية و الشناقة في المحطات عن طريق إحداث شبابيك عامة و موظفين تابعين للدولة
ما أثار انتباهي في هذا المقال هو غاز المكيف و ترجيحه السبب الرئيسي في الحريق، كيف يعقل أن يتم تزويد المكيفات بغازات قابلة للاشتعال، إنه جريمة في حق المسافرين، أم أن توفير بعض الدراهم على حساب أمن المسافرين هو ما يهمهم.
الدولة كتحمل المسؤلية. السائقين المهنين موجودين او مخدامنش او ارباب الحافلات غالبا مايكونون من الافاعي النافذة في البلد يعني كاين تحكم فهدا المجال خلاصة القول حكومة مقدرات تصلح حتى قطاع فهدا البلد
…ليس لا الساءق لا ارباب الحافلات هم المسؤولون عنما يحدث من كوارث في مجال النقل :المسؤول اولا واخرا هي الوزارة الوصية والقوانين الادارية……..كفى من حصد الارواح…..
Elfouda par tt ni controle walahome yohzanoune plus la situation des autoroutes et la cirulation catastrophique sans oublier l etat aussi catastrophique soit des moyens de transport ou Les voitures privee.'
كل مقلته صحيح .سياسة الريح سإدة مدام النظام السياسي غير دموقراطي.
مهما قيل عن اسباب الكارثة سواء كانت الاسباب موضوعية أو ثانوية أو رئيسية يأتي المسؤول ذو مرجعية اسلامية ويقول هذا قذر الله ويتم اغلاق التحريات.
لان أرباب الحافلات من حاشية المسؤولين.
عمرى 70 سنة معمرنى شفت شى مسؤول راكب فالكار باش اشوف حالة المسافرين كديرة واسمع الكلام وشم الرائحة داخل الكار
مقطع الطريق السيار امسكرود اركانة يعرف حرائق ليس بالضرورة بحافلات نقل المسافرين.شاحنات نقل البضائع هي الأكثر تضررا وخاصة اتجاه مراكش أكادير لتواجد منحدرين متقاربين يجعل التحكم في الشاحنة أو الحافلة مستحيلا دون استعمال الفرامل لمسافة طويلة مما ينتج عنه ارتفاع كبير لدرجة الحرارة وبالتالي إشتعال النيران.اما بالنسبة للسيارات الخفيفة في هدا المقطع فتصطدم من الخلف بالشاحنات التي تسير ب 40كلم في الساعة لشدة المنحدر وبالتالي ضياع عائلات بأكملها. اطلعوا على الإحصائيات المتوفرة لدى الدرك الملكي و إدارة الطرق السيارة وشركات التأمين .الامر غير طبيعي.لا أعلم الغيب.ولكن ستقع فاجعة أخرى في هذا القطع إذا لم تتخذ إجراءات مستعجلة لحماية أرواح المواطنين.اتمنى من هسبرس أن تقوم بتحليل الإحصائيات مند 2011 تاريخ فتح هدا الطريق في وجه حركة السير.اللهم اني قد بلغت.
تراكمات الكمية تؤدي إلى قفزة نوعية، نأمل ألا تعصف هذه القفزة النوعية باستقرار هذا الوطن.. إحذروا غضب الشعب..
المغرب اول دولة في العالم من حيث الفساد المستشري في النقل العمومي بصفة عامة : الحافلات و الطاكسيات بالخصوص ، اما القطار لا باس به . المسافر هو الضحية لهاذه التلاعبات ماديا و معنويا . نرجو من المعنيين ان يتحركوا .لقد وصل السيل الزبى .و المواطن لم يعد يتحمل اكثر .
(، إلى الغاز القادم من المكيف، نظرا لتوجود أنبوب يربط المكيف بكل أرجاء الحافلة، وأن الفرامل الإلكترونية أيضا قد تسهم في اشتعال الشرارة الأولى للنيران)
لا تتكلم بما ليس لك به علم فالغاز المستعمل في التكييف غير قابل للاشتعال
حال العباد متل حال الحافلات لاحول ولا قوة كترة الضغط والحال هو الحال ويا اهلي الحال امتى يصفى الحال
ثمن التذكرة للسفر من كازا الى اكادير هي 210DH لدى شركة الساتيام. من يملك هذه الشركة
بالنسبة للاسعار حتى تحترم علاش الي ماتكونش لائحة لاثمنة التذاكر في المحطات حتى لا يكون اي زيادة في الاثمنة و تكتب نوعية درجة الحافلة اي صنفها مثلا هل هي من الدرجة الممتازة اوالاولى او الثانية و هذا من اختصاص الوزارة الوصية
ما قيل كله صحيح وأن مسؤولي المحطات لهم ايدي في كل ما يقع من نصب على المواطنين وزيادات في الأثمان في الأعياد والمناسبات فإذا أردت ورقة من الشباك يقولون لك أن الشخص المسؤول خارج عن الشباك ضِف أن الكثير من الحافلات سواقية والكثيير مما يقال .
الدولة تمخرها الرشاوا من درك و جيش و شرطة لا حسيب ولا رقيب و دوامة كوارث الطرقات في استفحال مهول الدولة لا تكترث للمواطنين بل لأصحاب الشكارا لا غير المواطن يطحن و يحرق يوميا ولا مسؤول يحرك ساكن الله يرحم استاذي في الاعدادي الذي كان يقول لنا مرارا و تكرارا هاذ الدولة المخزن خصو مخزن آخر يكانتروليه .
كلام السيد سعيد منطقي وصحيح لكن الغريب في الامر في هذا البلد ان جميع المصالح المختص تشاهد هذا الاعوجاج لكن من يجرأ على طرح المشكل لاصلاحه.فقد يتعرض المواطن لشتى انواع الابتزاز المادي والمعني لكن من يجرأ على تحمل مسؤوليته للخروج بهذا القطاع الى شاطئ النجاة.وخير الكلام هو لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
" من الميدان " قولك صحيح بأن سبب الحرائق هو المحروقات المهربة فقد أشرت في تعليقات لي من قبل على هذا فأصحاب الحافلات يضعون خزانات زائدة ومخفية لتحميلها كميات كبيرة من ليصانص فهو سريع الإشتعال وعند الحادثة تنفجر ويتناثر ويشتعل بسرعة كبيرة ولا يترك المجال للناس لتهرب فالحريق الناتج عن التَماس الكهربائي يشتعل شيئا فشيئا ليخرج الناس جميعهم بعدها أأكد لكم لا شيء سيتغير ولن يتغير لأن الحافلات أصحابها وزراء ومدراء سامين هم من يتحكمون والوزارة هي لتسلّط على رقاب الشعب فقط وتجمع منهم الأموال إنتظروا ستقع المزيد من الحوادت فالقطاع فوضوي.
اولا رحم الله الموتى واوسع دويهم الصبر والسلوان المشكل كبير تتحمله كل من السلطات بالدرجة الاولى في المراقبة وساعات الدخول و الخروج من المحطة والمجتمع في كيفية تربية السائق والوسط الذي يعيش فيه ومدى حرصه على الحياة بصفة عامة
يلاحظ من التقرير المنشور أعلاه إن الدولة و أجهزتها متواطئة مع أرباب الحافلات حيث أنها لا تتدخل في ردع مخالفي التسعيرة المتفق عليها…فالمواطن يشكو للواحد القهار الذي لا تأخذ سنة و لا نوم..حسبي الله و نعم الوكيل.
الى رقم ثلاثة نعم كلامك صحيح ماءة في الماءة لاتستغربو هذا شيء عادي في وطننا العزيز لانقل ولا اسواق ولا مستشفيات مثل الدول القوي ياكل الظعيف مع ان المغرب من الدول الغنية لك الله ياوطني
يجب سحب الرخصة لكل حافلة تسببت في زهق أرواح المواطنين .
انعدام المراقبة ودفتر التحملات, والرشوة والمحسوبية, والتنافس على من يربح اكثر فاكثر من الاموال, ووزارة النقل لا حول لها ولا قوة, كل يؤدي على ما شهدناه في ضواحي اكادير مع الاسف…..
الحقيقة ان السبب الاساسي في الحوادث ليس الحالة الميكانيكية للحافلات بل الحالة الميكانيكية السائقين !!! ماذا ننتظر من سائق يرغمه صاحب الحافلة على الذهاب من من اقصى الشمال الى اقصى الجنوب بسائق واحد و دون راحةو قد يتعدى وقت الرحلة 20 ساعة ؟؟؟ و هذا واقع سائقين اعرفهم شخصيا . كلما تقع حادثة ويموت العشرات تقوم ضجة و بعد اسبوع كأن شيئا لم يكن ( كيت الي جات فيه ) الدولة لا تريد تنظيم القطاع و اجبار اصحاب حافلات النقل على احترام القانون و احترام ساعات العمل و تادية واجبات تشغيل تلك الطبقة المهمشة من السائقين الذين لا احد يتكلم عنهم و بالتالي النتيجة موت المسافرين في كل مكان.
رجاءا اوقفوا ما يسمى باللجنة الوطنية للوقاية من حوادث السير،
لانها لاتجدي نفعا، سوى اجترار الكلام والإسهال الشفوي منذ ما يزيد عن عدة سنوات.
ثانيا، اوقفوا هاته الحملات " التحسيسية " مثل: لنغير سلوكنا او
أسيدي غير بشويا، راك زايد فيه. رجاءا كفانا من الغباء.
العيب في الدولة التي تتركه لهم الحرية وتغض الطرف
حيث أني كنت أتردد لثلاث سنوات بين وجدة وفاس للدراسة واعلم حق اليقين أن ثمن التذكرة هو 50 درهم
ولكن أرى اأن الدولة لا تتدخل ولا تجد من تقدم له تظلما وفي العديد من الأحيان كنت أحتك مع الكورتية الذين أغلبهم من (الشمكارة والسكيرين ) وأصحاب السوابق العدلية يأخذون عشر دراهم دون وجه حق عن كل رأس من المسافرين هناك من يجني أكثر من 500 درهم يوميا لا يجنيها حتى الاستاذ الجامعي ويصرفها في القرقوبي والفساد
والمهم من هذا هو أنهم يبتزون المواطنيين وأرباب النقل هم من يتعاملون معهم وبطريقة رسمية وأمام أعين السلطة ولا أحد يتحرك
فالمحطة ط مكان عمومي ولديها إدارة فأين هي السلطات لا تتواجد إلا في بعض الحملا ت الامنية كالارهاب وو ولا تحمي المستهلك فالدولة تترك فراغا مهولا وهم يعرفونهم فردا فردا
اللهم إن هذا منكر
ما معنى أن شركة معروفة بالمغرب هي التي تحدد قيمة 100 درهم كتعويض إن تم فقدان حقيبة مسافر ما ، بالرغم أن القيمة الحقيقية قد تتجاوز بكثير هذا المقدار؟ يستحيل أن يكون هناك عدل إن تم الجمع بين السلط إإإ
يجب إعادة النظر في هذا الشأن، وفي تطبيق التعريفة الكولوميترية وغيرهما…..
سوف اقول لكم حاجة وحدة او غادي تفهموني اش بغيت نقول.
واش الدولة لي تا يسافر فيها الحولي في الكار او فاياج كما تقولون ………
أودي واخا بقاو نعنيو ليل ونهار مدة ماءتين عام العقلية سوف تبقى على ما هي عليه،الدولة لي فيها الرشوة بحال الى تا تكب الماء في الرملة.
دولة مسلمة هاذا راه الضحك على بناءدم هاذي رآها سينيمائي ومسرح ونفاق مع الله سبحانه وتعالى او هادشي ماشي غير في المغرب راه في الدول العربية باجمع الاه يستر داكشي علاش حافلتهم تسير بالوراء او عاد زايدينها بالتشدد واستعمال الدين واسم الله لأغراضهم الشخصية **
0.2143 درهما للكيلومتر الواحد في السفر من صنف الدرجة الأولى الممتازة، و0.1716 درهما في كل كيلومتر بالنسبة إلى الدرجة الأولى "باء"، ثم 0.1298 درهما
هده الاتمان غير مطبقة نهائيا لا في الحافلات العادية او الساتيام والسوبراتور التي يصل تمنهم الى 0.3888 الممتازة و 0.18 في العادي في وقت الشاء الحركة ميتة 0.24 في الصيف.
والسرقة والفساد لان ليس هناك مواطن في الوطنية
انه أمر محزن جدا أن تحصد حرب الطرق هذا الكم الهائل من الضحايا . .ضحايا يموتون و ضحايا آخرين يعيشون الألم..أرامل و يتامى…على الدولة ان تتخذ اجراءات ناجعة و صارمة يجب اعتماد سائقين في الحافلة مهما كانت المسافة إعادة تكوين السائقين و تدريبهم على مخاطر الطريق فمدارس السياقة تعلمك كيف تسوق فقط ولا تعلمك كيف تتعامل مع بعض المخاطر ..كما يجب اجراء خبرة صحية و نفسية على السائقي الحافلات فهناك من يتعاطى المخدرات ..و هناك من يتعرض لاستغلال من طرف الشركة من خلال راتب هزيل و و…كفى من القتل ..راها كتجي غير في المواطن الضعيف
لكن الأمر يثير عدة تساؤلات وعلامات إستفهام حول عدم اتخاذ الإجراءات القانونية في حق سائق شاحنة البورتشار المتسبب الحقيقى في حادثة السير المذكورة ، لكون الأمر يتعلق بمركبة قاطرة خاصة بنقل الأشياء الغير قابلة للتجزئة والتي تتجاوز أبعادها أو حمولتها وهي في حالة السير الحدود التنظيمية علما ان الشاحنة المذكورة لا تتوفر رخصة النقل الاستثنائي وكانت تحمل ( تراكس من الحجم الكبير) وكانت وقت الحادثة تشغل حيز مهم من المسار الثاني من الطريق السيار المخصص لمرور حافلة الركاب المنكوبة والجدير بالذكر ان مثل الشاحنة المذكورة يمنع عليها السير ليلا في الطريق السيار لما تشكل من خطر على باقي مستعملي الطريق السيار ، علاوة على إرتكابها مخالفة لقواعد المرور وعدم توفرها على الأجهزة الخصوصية لتشوير القوافل الاستثنائية وغياب أية سيارة مرافقة للشاحنة التي تكون مجهزة بإنارة خاصة بمرافقة القوافل و تشوير المركبات المرافقة وعدم إحترام مقتضيات الفصول 98- 99 من القانون رقم 52.05 .
للاسف لازلنا متل الخرفان نساق و لا نتكلم ولان التعليم فاشل اكتر من اي وقت مضى فلا نتوقع الافضل في المستقبل. فمن المستحيل رجل واحد أن يقود هذا البلد و حده و كأننا غنم لا نكرر الا جملة و احدة عند كل مصيبة و كلنا نعرفها بالطبع. لاسف نعيش على حافة الموت في كل المجالات حيت لا علاج ينفع. فقد تقدم المرض بنا إلى درجة الموت. انا مستاء جدا من الغد فلا إشارات جيدة توحي بالخير. انا شخصيا القى صعوبة في التواصل مع الناس بسبب جهلهم و عدم اتقانهم اللغة و الكلام و التواصل. ….