تمكنت المصلحة الولائية للشرطة القضائية بولاية أمن الرباط، منتصف نهار اليوم الثلاثاء، من توقيف شخص، وذلك للاشتباه في تورطه في قضية تتعلق بالقتل العمد باستخدام السلاح الأبيض، كانت ضحيته سيدة حامل من معارف أسرته.
وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أنه، وبحسب المعلومات الأولية للبحث، فقد أقدم المشتبه فيه، البالغ من العمر 34 سنة، وهو متزوج وأب لطفلين، على تعريض سيدة حامل في شهرها السادس، لطعنتين بواسطة السلاح الأبيض بمنزلها الكائن بحي المحيط، وذلك بعدما رفضت طلبه الرامي إلى إقراضه مبلغا ماليا مقابل شيك موقع على بياض من جانبه، بدعوى أنه يعاني من ضائقة مالية.
وأضاف المصدر ذاته أن مصالح الأمن حجزت السلاح الأبيض المستخدم في ارتكاب هذه الجريمة، كما أوقفت المشتبه فيه بعدما تمت محاصرته من طرف حارس العمارة وعدد من السكان المجاورين.
وأشار إلى أنه تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية على خلفية البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد جميع ظروف وملابسات ودوافع تنفيذ هذا الفعل الإجرامي.
لاإله إلا الله سيدنا محمد رسول الله، إنَّا لله وإنا إليه راجعون، ماهذا ياربي ، ماذا يحدث في بلدي من ظلم ، الظلم ظلمات يا ألاة أمورنا ..إعدلوا بالقصاص ذلك أمر الله ، إعدلوا يا قضاتنا بالقصاص تستقيم أمورنا..حسبنا الله ونعم الوكيل.
اصبحنا لا نحس بالأمان حتى في بيوتنا، في هاته الحالة ليس لغياب الامن ولكن لغياب الرحمة في قلب شخص موثوق به.
اتى الجاني لزيارة الضحية ليطلب قرضا مقابل شيك وهو يحمل معه سكينا،رفضت اقراضه فوجد نفسه يطعنها.
الحقيقة انه كان مخططا مسبقا لقتل الضحية الحامل و سرقة ممتلكاتها التي يعلم بوجودها مسبقا ويعلم مكانها،لكن صراخ الضحية افشل خطته واوقعه .
لا حول ولا قوة الا بالله،اللهم اسكنها فسيح جناتكك و ارزق دويها صبرا جميلا،انا لله و انا إليه راجعون.
نحن مع تطبيق الاعدام في المغرب في مثل هذه الحالات
يا لطيف أنزل علينا لطفك جريمة تقشعر لها الأبدان قتل نفسيين من أجل قرض وهي حامل و تحتاج لكل مالها من أجل مصاريف الحمل والولادة ولا يمكنها اقراضه فقتلها اطالب بالإعدام الإعدام لكل مجرم قاتل وهذا شرع الله ولن يكون قانون البشر احسن من القانون الإلهي
استاذة جامعية تنادي جميع المسؤولين على المنضومة القضائية بالحكم بالاعدام على المجرم الذي ارتكب ثلاثة جنايات في ان واحد (تعدي على امرأة حامل + عملية قتل الحامل + قتل التيلاد)+ ماسي اجتماعية و ألم لم يتوقف طول جيات ابنها و زوجها و والديها و اخوانها و عائلة زوجها بأكملها… ،
انا لله و انا اليه راجعون يارب اسكنها فسيح جناتك لم يعد هناك رحمة في قلوب البشر لابتعادهم عن دينهم و يريدون المال باسهل الطرق و لايمانهم بان ليس هناك قصاص و لا اعدام بل قضاة "رشايوية" و عفوا ملكيا و……