احتج الباعة الجائلون بصفرو، صباح اليوم الجمعة، بساحة درب الميتر وسط المدينة؛ وذلك إثر القرار الذي اتخذه المجلس البلدي بمعية السلطات المحلية بصفرو، والقاضي بإخلاء درب الميتر، في غضون شهر واحد، من الباعة الجائلين.
وجاء اتخاذ قرار تحرير الملك العمومي بدرب الميتر في محضر اجتماع مشترك عقده، يوم الثلاثاء الأخير، رئيس المجلس البلدي لصفرو وباشا المدينة ورئيس المنطقة الأمنية مع أصحاب المحلات التجارية؛ وهو الاجتماع الذي استثني من المشاركة فيه ممثلون عن الباعة الجائلين بالمدينة.
ودعت إلى تنظيم هذه الوقفة الاحتجاجية جمعية درب الميتر للباعة المتجولين بصفرو، والتي طالب رئيسها عبد الرفيع الوردي، في تصريح له لهسبريس، بأن ينظر إلى تحرير الملك العمومي بالمدينة في شموليته، ليشمل أصحاب المقاهي وتجار المدينة القديمة، وأن لا يقتصر، حسبه، على فئة مستضعفة وهشة تبحث على لقمة العيش؛ ضمنها معطلون وطلبة وأميون، يعيلون أسرهم من ممارسة هذا النشاط.
وأضاف المتحدث ذاته أن جمعيته مع قرار نقل الباعة الجائلين إلى ساحة “بنزرو”، شريطة أن تتكلف الجمعية بتهيئتها بدعم مع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، مبرزا أنه إذا كان الباعة سيفترشون أرض هذه الساحة من جديد، فذلك ليس له معنى.
وطالب عبد الرفيع الوردي، رئيس جمعية درب الميتر للباعة المتجولين بصفرو، باستفادة هذه الفئة من أسواق نموذجية تصون كرامتهم، كما هو معمول به على الصعيد الوطني، أو الخروج إلى الشارع من أجل المطالبة بالتشغيل.
من جانبه، ذكر نجيم مرموش، عضو مكتب فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بصفرو وعضو مجلسها الإداري، في حديث له مع هسبريس، أن الجمعية مع إخلاء الملك العام بالمدينة، على أن ينظر إلى العملية في شموليتها، بإخلاء كذلك الملك العام الذي تستغله المقاهي والدكاكين ومواقف السيارات بدون سند قانوني.
وأضاف مرموش موضحا: “قرار المجلس البلدي غامض شيء ما، هم يقولون بأنه سيتم إخلاء الملك العام في ظرف شهر، والمجلس لم يوفر بعد فضاء بديلا لفائدة الفئة المعنية”، لافتا إلى أن “القرار ربما متسرع؛ ولكن إذا كان المجلس قادرا على تنفيذه، خلال هذه المدة، بتوفير فضاء بديل مناسب لفائدة هؤلاء الباعة المتجولين لممارسة نشاطهم، سنصفق لذلك”.
la plus belle des villes au Maroc est devenus la poubelle du Maroc grâce au responsable irréprochable envoye pour gère la ville commençant par le premier gouverneur qui a détruits tout ce qui était bo et irremplaçable dans la ville les gens qui y vivent actuellement que des ignorants et des gens qui sont venir de certaines regions inconnus et qui veulent exigés leur ignorance pour vivre comme ils veulent cette place ou ya les vendeur était le plus bo quartier à sefrou avec ses bo arbres et ses boutiques …
il est vrai que la ville de sefrou souffre d'un énorme désordre ce qui laissent les visiteurs de cette belle ville étonné devant ce foutoir incurable tout un tas de questions se posent à propos de la gestion de l'autorité qui est totalement absente c'est malheureux de faire cette remarque à propos d'une ville qui autre fois était parmis les plus belles villes du maroc très riche par sa nature et son histoire
الباعة المتجولون يغلقون منافد الأزقة و الشوارع و يتسببون في كثرة الأوساخ و مع ذلك يحتجون !!! تخيلوا أن سيارة الإسعاف لم تجد ممر لإنقاذ إمرأة في حالة خطر حيت تكلف الجيران بحملها إلى الشارع . أهذا معقول ؟ ؟ ؟
إن الأسباب الحقيقية لتواجد وتكاتر الباعة المتجولين هي الفقر والاحتكار التجارى والهجرة القروية وعدم وجود إرادة حقيقية لدى الدولة في تكوين الشباب في مجالات مختلفة ومتعددة في الصناعات والحرف والتجارة زيادة على عدم وجود قانون جيد وعملي للكراء يحمي الكاري والمكري وينزل قيمة الكراء حتى تصبح معقولة وفي مستطاع غالبية الشباب الذين يلتجؤون إلى أرصفة الشوارع رغم جور الطقس والسلطات، فالمرجو من أصحاب الوقت أن يجدوا حلا لهذا المشكل قبل فوات الأوان لأن الوضع الحالي متأزم ويعاني منه كل الأطراف وسنعاني منه مستقبلا أكثر.
Je suis né dans ce quartier, il était si beau et propre et pleins de jardins, de retour au pays l'été dernier j'étais choqué par le nombre de ferrachates et l'anarchie , .totale occasionnée, Jadis il y avait de la verdure, des fleurs et des arbres transformés en saleté et encombrements toute la journée. Je ne suis pas contre les jeunes qui ne trouvent pas de travail dans cette petite ville, mais contre la saleté et les déchets qu'ils laissent après. Contre les responsables qui se sont endormis au gaz et d'Avoir laissé ;a situation s'aggraver et de péréniser.
Ou étiez vous avant ??