أقدمت مديرية الأرصاد الجوية الوطنية، بمناسبة اليوم العالمي للأرصاد، الذي يصادف الـ 23 من مارس من كل سنة، على الاحتفال بمجموعة من النساء والرجال الذين يشتغلون في صمت بعيدا عن أعين الناس، والذين يقومون برصد الأحوال الجوية في المملكة.
الاحتفال الذي أشرفت عليه الوزيرة المكلفة بالماء شرفات أفيلال، اليوم الخميس بمقر المديرية بالدار البيضاء، شهد تكريم عدد من النساء والرجال الرصديين المحالين مؤخرا على التقاعد.
وفي كلمة لها بالمناسبة، قالت أفيلال: “الأرصاد الجوية بالمغرب تتمتع بكفاءات عالية ورأس مال بشري جد مؤهل باعتراف منظمة الأرصاد العالمية وباقي الشركاء الدوليين”.
ولفتت الوزيرة، في تصريح لوسائل الإعلام، إلى أهمية المعلومة الرصدية في الوقت الراهن، قائلة إنها “أصبحت ليس فقط مُحدِّدة من أجل حماية المواطنين والممتلكات من الظواهر القصوى، بل أصبحت معطى علميا قد يؤثر في القطاعات الاقتصادية والاستراتيجية، كالقطاع الفلاحي والغابوي والسير على الطرق”.
وشددت المسؤولة الحكومية على أن من شأن المعلومة الرصدية “مواكبة الإقلاع التنموي الذي تعرفه العديد من القطاعات الاستراتيجية التي تعتمد عليها وعلى والتنبؤ”.
من جهته قال الحسين يوعابد، المتحدث باسم مديرية الأرصاد الجوية، في تصريح لهسبريس، إن هذا اليوم “يشكل مناسبة لإظهار المجهودات التي تقوم بها مديرية الأرصاد الجوية في ما يخص الرصد وتوقع الأحوال الجوية؛ لأن من بين مهامها المحافظة على الأرواح وممتلكات المواطنين عن طريق الرصد الجوي، وكذلك إعداد توقعات ودراسات تقييم للمناخ على المستوى المغربي والعالمي”.
وجرى خلال هذا الاحتفال، الذي اختارت له المنظمة العالمية للأرصاد شعار “فهم السحب”، توزيع أوسمة ملكية على عدد من موظفي المديرية، إلى جانب منح شهادات وهدايا للأطر المتقاعدة التي قضت سنوات في رصد الأحوال الجوية للمملكة من داخل مقر المديرية وبعض المحطات الجهوية.
وتم بالمناسبة تقديم نظرة عن “برنامج الغيث” الذي أطلقه المغرب في ثمانينيات القرن الماضي، ويعتبر رائدا فيه، والذي بواسطته يتم استمطار السحب عن طريق تلقيحها اصطناعيا لزيادة كمية التساقطات المطرية والثلجية.
وزيرة مكلفة بالماء ! أين المنطق ؟ هي فقط فرص لخلق المناصب للأصدقاء والعائلة ! واش الماء حتى هو نديرو ليه وزير راه عيب وعار تاتكلو فلوسنا. و زيدون راه تكلم افيلال عن البيئة مثل تكلم شمعون بيريز عن السلام
وزيرة زوج فرنك تعود من جديد يا مرحبا
الله يهديك الارصاد ليوم راهم في الانترنيت ما بقاوش محتاجين الادارة.
هذه باقى هنا !!!! هاد لالة و مولاتي هي مولات جوج فرنك ويييه 30000 درهم على التقاعد طول الحياة ما يناهز شهرية 13 موظف بخلصة السميك ل 4 أو 5 سنوات خدمة برلمانية فقط. اللهم هذا منكر.
ان وفرة المعلومات و التوقعات الرصدية هي نتيجة مجهودات مصالح الارصاد الجوية العالمية بما فيما ذلك مديرية الارصاد الجوية الوطنية. و التي لولا مجهودات الاطر القاءمين عليها ما كانت تلك التطبيقات التي يعتقد البعض من الناس انها تنافس الارصاد الوطني ان تصل الى ما وصلت له. ان التوقعات الرصدية تطلب مجهودات عالمية و تعاون دولي لا يعترف بالحدود الجغرافية. فاننا عندما نطلب التوقعات الرصدية عن منطقة ما مهما كان مصدر المعلومات او التطبيقات التي نستعمل فان مصالح الارصاد الجوية الخاصة بتلك المنطقة تكون قد ساهمت في امدادنا بتلك النشرات.
واش دابا هاذ الخرجة في هاذ الوقت، آشنو الهدف منها ؟ خليوني عافاكم وزيرة على الما! واش هاذ الماء، كايحتاج وزارة بوحدو ؟ كانت غير مديرية هندسة المياه تابعة لوزارة التجهيز وكانت تبارك الله والصلاه على النبي بالسمعة ديالها وبالاطر ديالها. دابا جاو، هاذ الوزرا ديال جوج فرانك واعطيناهم مديريات وانفخناهم ليهم باش يوليوا وزارات، وقال ليك دارو ليهم هياكل بالكاتب العام نعام آسي وبالمفتش العام والمديريات والاقسام والمصالح وكاينين المصالح اللي فيهم غير رئيس المصلحة، وتمت التعيينات وفق مباريات صورية وأعطيت الأولوية للموالين وأقصيت فئة من خيرة الأطر من مديري الوكالات والجهات وأسيء استعمال مقاربة النوع وعلاش ياربي كانخاقوا شبه وزارات غير حقة باش يستوزروا العيالات! عافاكم، باراكا من هاذ العبث.
Incoyable ! Tous ces zigs me font sourire un peu jaune certes mais ils sont vraiment droles car j'ai plus d'infos à 10 euros par an pour une application qui m'offre le plus de modèles météo du monde y compris le maroc . Les pauvres ingénieurs de notre meteo nationale qui defonsent les portes ouvertes surtout quand ils sont incapables de faire des prévisions . Oh mon pays que de charlatans ! Je suis fatigué à mon âge
لو كانت الوزيرة شي خيبوعة وشارفة لما حصلت على هذا الكم من الشتم والقذف، لكنها ضريبة جمالها وشبابها وثقافتها ودبلوماتها…..، لعيشها بين شعب يحقد على الجمال بل يُخيف بعض الحاقدين على الله من خلقهم، أنا كنت ولازلت أناصرها في جملتها الشهيرة 2 فرنك، لأن الأحرار الحقيقيين يطمحون إلى السّمو بالقُدرة المالية لشعوبهم، فالمغرب مفروض عليه بحكم ثرواته أن يتقاضى مسؤولوه أكثر موازاة مع أجور عالية لكل المواطنين، لكن أحلام نفسيات العبيد لاتتجاوز أنوفهم ، فالحاقدين ركبوا رؤوسهم وأصرّوا على فهمهم الأحادي الجانب لتعبير سعادة الوزيرة أعزّها الله، والله من ورائهم مُحيط
النجاعة ودقة المرحلة تحتاج وزراء من عيار ثقيل كانوا نساء أو رجال وتحتاج حكومة قوية ومنسجمة وتجميع القطاعات على غرار ضم الماء للتجهيز والنقل أو تجميع الطاقة والماء والبيئة في وزارة واحدة مع ترشيد النفقات وتدبير أحسن للموارد البشرية من أجل خدمة الصالح العام وليس خدمة صور بعض الوزراء الفاشلين من أجل الإبقاء عليهم .