بين شظف العيش وألم الإعاقة، يتقبل الشاب طارق عزيزي، من حي احجر دريان بمدينة تاونات، قدره الذي حوله من رضيع سليم إلى طفل تكبر معه تشوهات خلقية نجمت عن خطأ طبي كان ضحية له بمستوصف مدينة تاونات.
تعود فصول هذه القصة المؤلمة إلى ما قبل 35 سنة، حين حملت أم تاوناتية رضيعها طارق إلى مستوصف مدينة تاونات لكي تقوم بتطعيمه (تلقيحه) ضد الأمراض الشائعة التي كانت تصيب، آنذاك، الكثير من أطفال المغرب؛ لكن لم يكن يخطر لأم طارق على بال أن تحصين ابنها من الأمراض سيؤدي به إلى الإصابة بمرض نادر وإعاقة معقدة؛ لقد تعرض لخطأ طبي بعد أن أصابت إبرة التطعيم عموده الفقري. ولازلت الأم تتذكر التفاصيل الدقيقة لتلك اللحظة، حين تألم ولدها في حجرها بعد أن غرست الممرضة الإبرة في ظهره، والتي ما إن أخرجتها حتى بدا رأسها وقد تعرض للاعوجاج.
مستوصف الحي أصل الحكاية
استقبل طارق جريدة هسبريس بمدخل حيه مرحبا بابتسامة عريضة وهو يركب كرسيه المتحرك، ليدعوها إلى مرافقته إلى منزل أسرته الكائن بحي احجر دريان في عمق مدينة تاونات، حيث كانت أمه في انتظاره، فساعدته على النزول من الكرسي، ودلف بمساعدتها إلى داخل البيت.
رحبت الأم بالجريدة قبل أن يبدأ طارق ووالداه في سرد القصة المؤلمة لهذا المصاب الذي حول حياتهم إلى جحيم رافقهم أزيد من ثلاثة عقود، احتار في أمره الأطباء، قبل أن يكتشفوا السبب الذي كان صادما للجميع.
“يعود مرضي إلى يوم حملتني أمي، وعمري سبعة أشهر، إلى مستوصف الحي من أجل تلقيحي..لقد انكسرت إبرة التطعيم في ظهري، وتحديدا في عمودي الفقري”، هكذا شرع طارق في سرد حكايته مع مرضه الذي جعل عضلاته تتعرض للتيبس يوما بعد يوم، ما حوله إلى شخص متجمد لا يقوى على تحريك جميع أعضاء جسده.
سألت هسبريس أم طارق إن كانت تتذكر ما وقع لابنها بالضبط، فانطلقت في الحكي، وكأن ما وقع لابنها لم يكن إلا بالأمس القريب، قائلة: “كان ابني على أحسن ما يرام..عندما حملته إلى المستوصف طلبت مني الممرضة وضعه على رجلي حتى تتمكن من إدخال إبرة التلقيح في ظهره.. بعد أن قامت بذلك، صرخ رضيعي صرخة لم أعهد لها مثيلا من قبل.. أخرجت الممرضة الإبرة التي تعرض رأسها للانحاء..أخذت إبرة أخرى وأدخلتها في ظهر ابني من جديد..بعد ذلك انصرفت عائدة إلى بيتي، وابني لا يتوقف عن الصراخ”.
وأضافت الأم متذكرة ما حدث، وهي تضم ابنها طارق إلى صدرها قائلة: “لم أنتبه أن مكروها أصاب رضيعي جراء الإبرة التي غرست في ظهره”، مشيرة إلى أنها حملته، بعد ذلك، إلى أحد الأطباء بمدينة تاونات عندما لم يفتر من البكاء. وتذكرت الأم أن الطبيب قال لها إن ابنها في حاجة إلى تناول بعض الأدوية جراء إصابته بمرض في الأمعاء، وأوضح لها أن ذلك هو سبب بكائه المستمر. “رغم تناول رضيعي هاته الأدوية واصل البكاء..بعد أيام، ارتفعت حرارة جسده بشكل مقلق، مع انتفاخ في رأسه، فكان علينا لزاما أن نتحرك من جديد”، تقول أم طارق.
خطأ طبي اكتشف بعد فوات الأوان
تدخل أب طارق، بوزيد عزيزي، ليواصل سرد القصة: “حملت ابني إلى طبيب بفاس، فقام بإجراء سبع فحوصات له باستعمال الراديو، ولم يظهر له أي شيء، فبدا مستغربا..عندما وضع طارق على بطنه وفحصه بإمعان، نظر إلي وابتسم ابتسامة محتشمة، فسألته: ماذا يا دكتور؟ سكت قليلا وأجابني: ابنك ليس فيه أي شيء…سبب مشكله الصحي إبرة التلقيح، لقد أصابت عموده الفقري”.
استمر الأب بوزيد في رواية القصة قائلا: “أعطاني الطبيب ورقة وأمرني بحمل ابني إلى مستشفى السويسي بالرباط..عند فحصه هناك، أكد لي الدكتور المعالج، بدوره، أن إبرة التلقيح هي سبب معاناة ابني، ودلني في صورة بالأشعة على مكان الإصابة، موضحا لي أن العمود الفقري تعرض جراء ذلك لثقب، ويحتاج إلى العلاج في فرنسا عبر تركيب أنبوب مكان التلف”.
وأضاف الأب، بعد أن أخذ تنهيدة عميقة، قائلا: “أكد لي الطبيب ذاته أن العملية تتطلب عناية دورية مرة في السنة، محددا لي كلفة ذلك في ثلاثة ملايين سنتيم سنويا..لم يكن بمقدوري توفير هذا المبلغ الكبير، لأني مجرد عون خدمة في عمالة تاونات…حملت ابني ورجعت إلى منزلي، وأنا أفكر فيما عساني أن أفعل”.
لم يهدأ الأب، وهو يسرد قصته مع ابنه، فاقترب من طارق وكشف ظهره ليؤكد لهسبريس صدق قوله، وأشار إلى موضع غرس الإبرة التي لازال ندبها في ظهره لم يندمل، رغم مرور السنون.. “انظر عموده الفقري الأعوج..هنا مكان الإبرة.. جميع الأطباء أكدوا لي أن مرض ابني سببه إبرة التلقيح، ولا أمل في شفائه..عضلات طارق تعرضت بفعل ذلك للتيبس”، يوضح الأب بوزيد.
“عند بداية مرضي كنت أستطيع الأكل باستعمال يدي، ولم أعد أقدر على هذا الأمر منذ 24 سنة..كما أنني لم أعد أقوى على فتح فمي..أعيش فقط على شرب السوائل..رجلاي، كما تنظر، يابستان وملتصقتان، يداي كذلك.. والداي هما من يقومان بمساعدتي على قضاء جميع أغراضي وحاجاتي الخاصة”، يقول طارق.
“تعبنا من الشكايات والتقدم بطلبات المساعدة.. لم يعر أي عامل من العمال، الذين تعاقبوا على تاونات، استعطافاتنا أي اهتمام”، يؤكد أب طارق، الذي أبرز أنه كان دائما يتلقى وعودا منهم، لكنها تتبخر مع انتقالهم إلى أقاليم أخرى.
طارق ناشد المسؤولين مساعدته على محنته عبر منحه رخصة سيارة أجرة أو تخصيص إعانة شهرية له، وذلك رأفة بحاله وحال أسرته التي يعيلها والده المتقاعد البسيط، موضحا أن معاش والده الهزيل لا يكفيه حتى لتوفير المتطلبات الأساسية لأفراد الأسرة، التي تتكون من خمسة أبناء آخرين، كلهم عاطلون عن العمل.
إصرار على الحياة رغم ألم المرض والإعاقة
طارق أوضح أنه لا يتمكن من شراء الأدوية إلا بمساعدة أحد المحسنين، وهو الذي يصاب بألم شديد في الرأس، بين الفينة والأخرى، يتطلب منه أدوية مهدئة ليس لأسرته طاقة بتحمل نفقاتها.
وسألت هسبريس طارق كيف يقضي يومه مع وضعه الصحي، فرد بابتسامة خفيفة: “أخرج مع أصدقائي على الكرسي المتحرك..هم يروحون عني معاناتي..لدينا فرقة لكرة القدم في الحي، أنا هو مدربها.. لقد فزت مع فريقي بالكثير من البطولات هنا بمدينة تاونات”.
“طارق محبوب من طرف الجميع في تاونات..أنا أخاف، إن مت، أن يتعرض للضياع..من سيتكفل به؟، أمه بدورها تعاني من مرض السكري، وشقيقها هو من يتكفل بتوفير الأدوية لها”، يقول الأب.
“هذه العصا هي بمثابة يداي..أستعملها لاستخدام الهاتف وتشغيل الحاسوب”، يوضح طارق، الذي قال إنه لم يلج، قط، المدرسة، وتعلم استعمال الحاسوب بمساعدة أصدقائه، كما أبرز أنه يقضي بعض الوقت في تصفح شبكة الإنترنيت، وخاصة مواقع كرة القدم؛ كما يقوم بتوضيب بعض صوره الشخصية قبل تخزينها في بطاقة ذاكرة، ليحملها، بعد ذلك، نحو أستوديو التصوير من أجل طبعها ووضعها في ألبومه الخاص.
لا حول ولا قوة الا بالله صورة ديالو مع الوالدين ديالو كتالم وتبكي دم ماشي دموع .. أين أنتم يا ساسة هذا البلد عوض أن تصرفوا المعاشات علي برلمانيون لم يشتغلوا ساعدوا طارق والآخرون الذين لهم نفس الضروف.. كم من أشخاص يستحقون المساعدة في المغرب الأرامل اليتامى ذوي الاحتياجات الخاصة.. لا أحد يفكر فيهم ساسة هذا البلد لا يعرفون غير مصالحهم الشخصية و الجري وراء نزواتهم. . حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من سرقة وافقرة هذا الشعب ..
هل سمعتم أيها الاطباء كارثة …العشوائية في الميدان وها هي الحصيلة
الطبيب والممرض في المغرب= عدم الاحترافية والمعاملة الطيبة
لماذا لا تتحمل وزارة الصحة مسؤولية الخطأ الطبي كحادثة مثل باقي الحوادث ؟
لماذا التعويض في حوادث السير و ليس عن الأخطاء الطبية؟
ببساطة لأننا في بلد…
يا له من منكر. يقتلون المريض و المعافى.
من يساهم في السماح للتلاميد والطلبة بالغش في الامتحانات فهو يساهم بطريقة غير مباشرة في الفساد المستشري لاترحم اى تلميد مهما كان وضعه الاجتماعي
يلجون الوظيفة ويتنكرون للوطن بفسادهم لا اعمم
ما استفزني كيف للسلطة أن لا توفر العلاج لعمالها (لأني مجرد عون خدمة في عمالة تاونات..) والأهم أنه ضحية خطأ طبي لمستوصف عمومي يجب أن تتحمل الوزراة كافة علاجاته
حسبي الله ونعم الوكيل والله اشفيه
الا خطاء الطبية الخطيرة تزداد في المغرب ، الميزانية المخصصة للصحة اقل بكتير لما يخصص لمهرجان موازين !
-التجهيزات متقادمة
-المستشفايات اغلبها من عهد الحماية
-الفساد والزبونية
– قلة الاطر دات كقاءة
– لكن الخطير التعليم دون المستوى الا طر ينقصها التعلم وتطوير معلوماتهم ليست هناك سياسة للمعرفة الجديد في التمريض !!!
– في الطريق تقع حوادت خطرة ،ليس هنا ك طاقم طبي للاغاتة لا توجد فرقة اغاتة .
فرضية الشلل 100 بال100 هو ضرب الحقنة في غير موضعها من ممرض مبتدئ و غرسها مباشرة في العرق العصبي لان عرق العصب المتحكم في الحركات و المزود للاطراف بعميلية الحركية بين المخ و الاطراف ضرب مباشرة و بالابرة و هو خطأ فظيع ما كان للمسؤول ان يسمح لمبتدئ ان يلقح لطفل صغير لان الجسد الكبير واضح اين يوجد العرق العصبي اما الطفل فيزمه طبيب ليلقحه و ليس ممرض
و الله ياخد الحق فيهم كيفاش ضيعوه مسكين غير هكداك و احدر اباء الاطفال بان تكون لهم عبرة في هدا المصاب و ان يتاكدوا هل الممرض خبير ام مبتدئ و من الافضل يطالبون الطبيب بحقن الاطفال و ليس الممرض و خاصة ما تحت الجزام
ولا تحسبن الله غافل عما ما يعمله الظالمون
لو كان ابن احد الوزراء لقامت القيامة لكن يبقى ابن من الطبقة المسحوقة يقولون له هذا امر الله ما شاء فعل
لك الله ايها الشاب ونعم بالله
لا اله الا الله ، اللهم اشفه يارب ويسر له اموره
الحقيقة أن اخونا طارق هو واحد من العديد الذين يعيشون قساوة الحياة مع الإعاقة ،أنا لا أعلم ما دور المسؤولين و ما دور مؤسسات الدولة إذا لم يعنى بهؤلاء الناس و الأيتام…نرفع شكوانا للعلي القدير أن يأخذ حق هؤلاء الناس وحق كل مظلوم فوق هذه الأرض،فسبحانه وتعالى يمهل ولا يهمل
فعلا قصة مؤلمة ياربي تشوف من حالو وتشافيه وتعاون أهلو يتخطاو هاد المحنة
الدولة لا تقوم بواجبها هذا أمر واضح ! لكن المجتمع هل يقوم بما عليه ؟ لا أظن. كلاهما في الخطأ و كل طرف يتقن جيدا لغة التعاطف السلبي. الحل الوحيد هو على والدي المعاق و ربما إخوانه أن يكافحا و يجاهدا من دون ملل.
هكذا وبكل بساطه خطا طبي نتج عنه تدمير حياه انسان دون تحمل اي شخص المسووليه سواءا الممرضه او اامسوول عنها او وزاره الصحه تانيا اول مره اسمع ان ابره التطعبم تعطى في الظهر والعمود الفقري اش هاد الزبل الي عمرني سمعته والله الموضوع ضرني فقلبي لاحول ولاقوه الا بالله الله ياخد فيهم الحق
ذكرتني هذه القصة في قصة واقعية ايام تمانينيات القرن الماضي لعجوز ملت من الانتظار في مصحة الحي وهي متعبة وممرض كيسبق المرضى لي كيعطوه رشوة فقالت ليه ايام الاستعمار ام نكن ننتظر كثيرا وكان القانون فرد عليها وشكون قاليكم هزوا العصي وطردوهم من لبلاد .ماوقع لهذا الأخ هو الاستهتار بإنسانية هذه الممرضة لم تجني عليه فقط بل جنت على عاءلة باكملها ولكني متاكد انها ستأخذ جزاءها في دنيا قبل الآخرة
الأيام الوطنية للتلقيح التي تعبأت لها الدولة المغربية بكل قطاعاتها من وزارة الصحة ووزارة الداخلية مع نهاية الثمانين من القرن الماضي وبالذات على ما اعتقد من 87/ 88 اي اقل من 30 سنة ،أعطت تنائج مهمة جدا في القضاء على بعض الامراض الفتاكة كالديفتيريا والكزار والشلل وغيره التي كانت تعصف باطفلنا والتي ما زال البعض من الجيل الفوق 30عام يحمل عقابيلها او اثارها .
الكثير من جيل رجال ونساء الصحة من ممرضين واداريين وأطباء من عاشوا هذه الحملات الوطنية للتلقيح يعتبرونها ثورة حقيقة في القضاء على الامراض الفتاكة وفي عالم الصحة . الاعمال كانت على قدم وساق عبر مختلف مداشر وقرى المملكة نهارا وجزء من الليل .
المغاربة مدينون لؤلئك المقاومين بتحسن صحة وطول عمرهم بعد الله سبحانه وتعالى .
طبعا تتعدد أوجه الارتزاق لكنه يبق ذو طينة واحدة .
فينك اسي لعثماني قلتي باغي تحارب الهشاشة، هذا مسكين راه عظامو تهششو
لو بالامكان التبرع لهذا الشخص من الخارج لكنت اول المتبرعين
قصة مؤلمة بالفعل
و لكن ليس هناك أي تلقيح عبر العمود الفقري
هناك خطأ ما
la vaccination est un danger, une escroquerie reveillez vous
la science tue,
le medecin soigne mais fini par tuer le patient.
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،
المرجو من هسبريس نشر رقم هاتفي للاتصال بالأب في حال وجود احد يريد المساعدة ان شاء الله و شكرا
J ai jamais entendu de vaccin dans le dos ?? C est quelle vaccin la pour faire attention. Les vaccins se font dans les cuisses ou dans le bras et pas le dos. Est ce q c était pas une PL ou une maladie malconnu
لا يوجد تلقيح عبر الظهر، أظن انه كان في موضع شك في الإصابة بـ Méningite لذلك قامت الممرضة بعملية Ponction lombaire
التي هي ليست من اختصاصها لكن على أي…أظن أن القضية لا يوجد بها خطأ طبي و إنما إبنها تعرض لمرض التهاب السحايا و من الآثار الجانبية لهذا المرض الشلل و فقدان بعض القدرات مثل البصر…إلخ
السلام عليكم.المهم هو اتقان العمل كيفما كان وتوخي الحذر .وخصوصا في المجال الطيبي.يجب على الدولة الاهتمام بتكوين الممرضيين لان الممرض يقوم بعمل 70% من الاعمال داخل المجال الطبي.يجب وضع اختبارات نفسيية وبدنيية وذهنيية للعمل في التمريض لا نه مجال مهم وفعال وحساس.او الفهم افهم.
حالة هذا الشاب المغربي تحكي بكل دقة حالة المستشفيات والأطر اللامسؤولة في بلادنا على هذا القطاع الحساس
شكرا هسبريس التي تصل إلى مثل هذه المناطق لتبين لنا المعانات في المغرب المنسي. وتحية كبرى للبرمانيين اللذين يتقاضون أموال طائلة وبدون تعب على حساب الفقراء. يوما ما سيظهر الحق وينتقنم الله منهم
هذا اكيد يتحمله بنكيران ايضا
السلام عليكم على كل المسؤلين في هذا البلد ان يثبتوا حسن نيتهم عبر نصر المظلوم (عندما اقول المسؤلين اعني من اكبر مسؤل في هذا البلد الى اصغرهم) ففي حالة طارق هذه (فرج الله همه وجعل محنته كفارة لذنوبه يوم القيامة) على السيد وزير الصحة او رئيس الحكومة او ملك البلاد بمجرد قرائته للخبر ان يطالب بفتح تحقيق عاجل لارجاع المظالم لاهلها.فكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته هذه هي الديموقراطية التي صدعتم رؤوسنا بها و ليس (ما تقيش صايتي…؟!)
تطعيم (جلبة) في العمود الفقري، هل هذا معقول؟ في الحقيقة لا اصدق.
تدمير أى أمة لا يحتاج إلى قنابل نووية أو صواريخ بعيدة المدى . ولكن يحتاج إلى تخفيض نوعية التعليم والسماح للطلبة بالغش . يموت المريض على يد طبيب نجح بالغش . وتنهار البيوت على يد مهندس نجح بالغش . ونخسر الأموال على يد محاسب نجح بالغش . ويموت الدين على يد شيخ نجح بالغش . ويضيع العدل على يد قاضٍ نجح بالغش . ويتفشى الجهل فى عقول الأبناء على يد معلم نجح بالغش . انهيار التعليم =انهيار الأمة
الله معكم يا أسرة طارق،،، الأمر ليس سهلا إلا بتيسيرٍ من الخالق،،، تساؤلي هو:: #شحال من ظهر عوجات هاذ الممرضة قبل و بعد هذا الشاب؟!# فالمستوصف وظيفته مقاومة المرض بالتلقيح و ليس نشر الإعاقات،،،لابد من فتح تحقيييق في رأيي فقضايا الإعاقات لا تتقادم و الله أعلم،،،
هذا غير واحد من بزاف انا ايضا مررت بنفس التجربة وعمري 5 سنوات لولا رحمة الله كون دبا بحاول ولكن بزاف وقع ليهم بحالو
Il faut rester vigilent dans cette affaire avant de parler de faute médicale! D'abord parce que les vaccins ne se font pas dans le dos même pour une infirmière débutante,et d'autre part,l'aiguille du vaccins n'est pas assez longue pour aller toucher la moelle! Ce qui est arriver à cette malheureuse famille probablement,c'est ce qui arrive à beaucoup de familles marocaines à la campagnes,où le mariage se fait entre cousins et cousines. Normalement les gènes porteurs des maladies ne s'expriment rarement si les couples sont éloignés génétiquement, par contre entre un couple génétiquement rapproché, la ou les maladies apparaissent. c'est pour cela qu'on trouve plusieurs enfants handicapés dans la même famille! Le gouvernement et les médias doivent informer la population sur ce risque ,et éviter d'augmenter le nombre d'handicapés dans notre pays!a
bonjour,
je sais pas quel age as tu mais bref le vaccin avant se fait au dos et j'en ai déjà vécu ça alors ne sois pas surpris… tu es auMaroc
على وزارة الصحة أن تتحمل مسؤوليتها في هذه الجريمة النكراء التي اقترفها شخص يفتقر الى الكفاءة المهنية ، لا تقولوا بأن الواقعة قديمة و ليست من مسؤولية هذه الحكومة ، بل ان الدولة هي التي تتحمل و أن كل حكومة متعاقبة تتحمل وزاراتها مسؤولية الدولة، ناهيك عن دور المجتمع المدني ، في اعادة الأمور الى نصابها ، فمن ياترى المسؤول المباشر عن الجريمة ،أ هو الممرض أم الطبيب المشرف أم الوزير ؟ عموما كل هذه العناصر تتحمل مسؤولية علاج هذا الشخص المظلوم . فباذروا الى علاجه ، اننا نرى أموال الشعب تهدر في أجور و امتيازات غير مستحقة .
ليس هناك تلقيح عبر الظهر، وبما ان الابرة قد تعرضت للاعوجاج فانها غالبا
Ponction lombaire
وهي لي من اختصاص الممرض. هاذي تحليلة ديال واحد السائل في العمود الفقري يمكّن من تشخيص التهاب السحايا، لا علاقة مع التلقيح.
مسكين بقا فيا بزاف.. اه كم هذ مؤلم والمؤلم اكتر ان وزارة الصحة تملصت من مسؤوليتها تماما فهي المسؤولة عن هذا المصاب وهي من عليها تعويض طارق وعائلته
يا ربي اينا بلاد هادي اش هاد الظلم وبلادنا غنية يا ربي تخرج منها لي يصلحها ويحارب فيها الفساد من راسها لساسها يا رب
اريد رقم هاتف هذه العاىءلة لو سمحتم من اجل المساعدة.
أولا ّ: ألدولة هي ألمسؤولة قانونيا عن هذا ألخطأ ألطبي .
ثانيا : ألدولة هي ألتي يتوجب عليها حماية و كفالة كل ذوي ألحاجات ألخاصة بدون إستثناء
ثالثا: ديننا ألإسلامي يأمر بهذا
فلماذا كل هذا ألظلم في حق هذه ألفآت ألفقيرة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الشيء الذي لم أفهمه هو: هل هناك نوع من التلاقيح يعطى على مستوى الضهر وبالقرب من العمود الفقري؟؟!!
Salamoalaikom
C'est quoi son numéro de tel pour l'aider ?
Merci
ترجوكم بمدنا بهاتف اب الطفل للمساعدۃ و شكرا