وجه عدد من أرباب المحلات بشارعي باستور ومحمد الخامس بطنجة شكاية إلى والي جهة طنجة تطوان الحسيمة، محمد اليعقوبي، طالبوا من خلالها برفع الضرر عنهم؛ “نظرا لغياب التغطية الأمنية بالمنطقة”.
واشتكى الموقّعون على الرسالة، التي توصلت هسبريس بنسخة منها، من غياب التغطية الأمنية بالمنطقة، ما نتج عنه “تفشي حالات السرقة والنشل التي يكون زبائن المحلات التجارية عرضة لها، وكذا انتشار المدمنين والمتشردين بالأنحاء، ما يشكل تهديدا لأمن المنطقة وأرباب المحلات التجارية”.
كما نبّه المشتكون أيضا إلى “ضعف الإنارة العمومية، ما يفسح المجال أمام انتشار ظواهر السرقة والنشل وانتشار المدمنين والمتشردين”.
وطالب التجار أخيرا والي الجهة بـ”التدخل لوضع حد لهذه الظواهر التي تؤثر لا محالة على صورة المدينة، نظرا لأهمية الشارعين سالفي الذكر والمناطق المجاورة لهما، ولكونهما واجهة لطنجة ومقصدا لكل زائر وسائح”، حسب التعبير الوارد في الشكاية.
je pense que je vais passer mes vacances en Espagne c est plus sûr .
في المغرب لايوجد الامن بالليل سواء في المدن او القرى .ليلا الامن منعدم والصحة يجب بدل جهود كبيرة من طرف المسؤولين لكي يتوفر المن والصحة
المغرب باكمله يعرف انفلات امني خطير ،
أصبح البوليفار مرتعا للنشالين ومدمني الهروين وماساعدهم غياب الآمن حيث لاكهربا ء لامقاربه لمساعدة أرباب المحلات
عند كتابة عبارة داعش في حائط في قرية نائية تتحرك جيوش من الأجهزة الأمنية والإستخباراتية، أما إرهاب المواطنين في رزقهم وممتلكاتهم وتجارتهم لا حياة لمن تنادي حتى تتقاطر شكايات عديدة، وشوف تشوف.
الأمن مشى مع السيد خولود اخويا كانت عينه تحرص طنجة ونواحيها ليلا نهار ولكن الناس لي تخدم البلاد معندهم زهر دغيا كتسالي ساعتهم ياربي يرجعوه ليما راه الجريمة تفاقمات بشكل هستيري ….