حاصرت الأجهزة الأمنية الوقفة التي دعت إليها اللجنة المحلية لرفع التهميش والإقصاء عن مدينة زاكورة ومنعتها، وهي الوقفة التي كان مقررا تنظيمها أمام مقر المندوبية الإقليمية لوزارة الصحة لشجب ما أسماه الداعون إليها بـ”التهميش والحكرة التي يعرفها الإقليم، والمطالبة بضرورة توفير مستشفى إقليمي يوفر جميع شروط العلاج للساكنة، وتزويدها بالماء الصالح للشرب بكمية كافية، فضلا عن إبداء تضامنها مع ساكنة الريف التي دخلت الشهر الثامن في حراكها الشعبي السلمي من أجل مطالب عادلة تتعلق برفع الإقصاء والتهميش عن المنطقة، وتوزيع عادل للثروة، ومحاربة الفساد والمفسدين”.
الجمعية المغربية لحقوق الإنسان- فرع زاكورة قالت إنها تابعت بقلق شديد “حالة الاستثناء التي عرفتها مدينة زاكورة، ليلة الخميس الماضية، في سابقة خطيرة لم تعرفها المدينة من قبل، والتي يعتبر تعليق الحريات أحد تجلياتها بمنع المواطنات والمواطنين من الالتحاق بالشكل النضالي بتعنيفهم، أو اختطافهم إلى مخافر الشرطة حيث تعرضوا هناك لألوان من السب والشتم والتنكيل الماسة بكرامتهم، ولم يستثن من ذلك لا الأطفال ولا النساء”، وهو ما يشكل خرقا سافرا للمواثيق الدولية والتزامات الدولة المغربية في مجال حقوق الإنسان”، وفق تعبير الجمعية المذكورة.
وحذر فرع الـ AMDH بزاكورة، في بيان له توصلت هسبريس بنسخة منه، جميع السلطات، وعلى رأسها عامل الإقليم ومسؤولي الأمن، “من لعب ورقة المحاصرة وتعنيف المواطنات والمواطنين العزل”، وزاد: “نحمّل سلطات الإقليم المسؤولية الكاملة في أي احتقان قد تعرفه المدينة؛ لأن الحكرة جعلت من ساكنة زاكورة قنابل موقوتة قابلة للانفجار في أي وقت”.
وطالب الفرع الحقوقي، في البيان المذكور، الجهات المسؤولة بتحقيق المطالب المشروعة للجنة المحلية لرفع التهميش والإقصاء عن زاكورة المتمثلة في توفير الماء الصالح للشرب الكافي للساكنة، وتوفير مستشفى إقليمي ومستوصفات تستجيب لشروط العلاج اللائق، فضلا عن تشغيل كافة المعطلات والمعطلين، إلى جانب توفير الدقيق المدعم لكافة البسطاء، “عوض نهج أسلوب المقاربة الأمنية الذي سيزيد الوضع تأزما”، يقول البيان.
كما أدانت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان-فرع مدينة زاكورة ما وصفته بالقمع التي تتعرض له ساكنة الريف وعدة مناطق أخرى بالبلاد، معلنة تضامنها المبدئي واللامشروط مع كافة الحركات الاحتجاجية، مطالبة بإطلاق سراح كافة معتقلي الحراك الشعبي بالريف، وجميع المعتقلين السياسيين وإيقاف المتابعات ضدهم.
وأدانت الجمعية الأحكام القاسية الصادرة في حق مناضلي الحراك الشعبي بالحسيمة وفي حق نساء ورجال وشباب دوار أولاد الشيخ بإقليم قلعة السراغنة، مؤكدة استمرارها في التعبئة للدفاع عن الحق في الاحتجاج السلمي كشكل من أشكال التعبير عن الرأي، وفضح كافة المتلاعبين بمجال حقوق الإنسان وناهبي المال العام محليا ووطنيا.
تحياتي الى احرار الجنوب
استمروا من اجل رفع الضلم
معاكم في تحقيق مطالب مشروعة مثل توفير الماء الشروب مستوصفاا و مستشفى يليق بالمنطقة و الدقيق المدعم لجميع الفقراء و العمل ﻻنقاد شباب الساكنة من البطالة و ليس معاكم ومع من يريد الزج بزاكورة الى الفوضى و الركوب على ظهر ساكنتها الطيبين باسم الحقوق لتوسيع رقعة الفتنة وادخال مظاهرات الحسيمة .والمغرب لنا جميعا و يجب علينا المحافظة عليه .وبالنسبة للمعتقلين فهم امام القضاء والكلمة اﻻخيرة له و ﻻ يصح التشويش عليه .
كل التضامن مع ساكنة زاكورة في المحن التي يعيشونها يوميا من نذرة في الماء وضعف في الخدمات الصحية وشح في التشغيل…
وكل الإدانة والتنديد بقوات القمع المخزنية التي لم يكفيها التهميش الذي تعرفه المنطقة على جميع الجوانب، فعملت على قمع حرائر وأحرار هذه المدينة الصامدة.
بلا أحتجاج من غذي لقوا البترول في المغرب غذي نموا جميع المدن الفقيرة ونخلصوكم على الشوماج بحال السويد. هذ جمعيات مكين مايدار عاد بان لهم الاحتجاجات .
خوتي المغاربة كونو يد في يد فوالله ان الأعداء وخصوصا الجار الحقود يبذل جهده كي يزرع الفتنة بيننا نحن العرب والأمازيغ، كنت افخر دائما عندما احكي للألمان ان في بلدنا لا توجد طائفية فعافاكم خليو صورتنا تبقا زوينا
مطالب هؤلاء لن تتوقف ولو أهداهم المغرب والمغاربة قلوبهم واعينهم ورزق ابناءهم..فهم عصابات منظمة من الشباب والنساء تستقوي على المغاربة ومؤسساتهم بالحشود الضالة وبالدول الغربية ومنظماتها التي لن ترضى عنا حتى نتبع ملتهم
رد على الأخ الألماني حنا اخويا مبغينا لا فيثنى لا والو كنطالب غير بحقوقنا واش انت تقدر تعيش فمدينة طالقين ليهم الماء المالح والسبتار فيه غير العساسة غير لفرملي لي تخرج يصيفطه لزاكورة كالوها خوتنا المصريين يا نعيش عيشة فول يا نموت احنا الكول وشكرا هسبريس
التضامن الشبه الكلي مع حراك الريف السلمي،أعطى خرجات ووقفات وتنديدات تقريبا في جميع المدن المغربية،هذا التضامن اجج المخزن ودفعه إلى تفريق جميع التجمعات وتعنيف المحتجين والاعتقالات طالت نشطاء العالم الأزرق وخرق الدستور والاتفاقيات الدولية التي وقع عليها المغرب في مجال الاحتجاجات والحريات الفرضية….
هذا هو حال الدول التى لا تحترم نفسها،فاامزيد من النضالات والاحتجات واااعتصامات
زكورة ينقصها سكان حقيقين يحبون بلدهم و يستثمرون فيها بدل من الهجره الى مراكش و الدار البيظاء….
اما هده الجمعية مثلها مثل الدين يركبون على الحداث و يستغلون جهل المواطن الزاكوري الدي يمكن انه لايعرف لمادا يتظاهر في الاول قالو له مطلب الماء و هم لهم هدف اخر … التظامن مع الحسيمة ….قارن بين الشمال و الجنوب…..
التنظيمات المتورطة في محاولة زعزعة استقرار البلاد. هي جماعة العدل والإحسان. والجمعية المغربية لحقوق الإنسان. والنهج الدمقراطي. وحركة 20 فبراير. إضافة إلى بعض النشطاء الأمازيغ المعروفين لزيارتهم المتكررة إلى إسرائيل. وربتهم علاقة وطيدة مع بني صهيون. .
GELICITATION POUR TOUS LES RIFINS SA MAJESTE LE ROI MOHAMED SIX VA LIBERER TOUS LES PRISONIERS MANIFESTANTS DE RIF A L OCASION DE IDE ALFETER VIVE LE ROI ET VIVE LE PEUPLE
أحد المعلقين قال مثل في محله و يجب أن يفهمه المسؤولين. المغاربة عياو و بغاو حقوقهم المشروعة :الماء الكهرباء الطرق الصحة التعليم التشغيل محاربة الفوارق المجالية بين مناطق و جهات وطننا المغرب .يا نعيشوا عيشة فل يا نموتوا حنا الكل.تحياتي لزاكورة و أبناء الجنوب الشرقي و كل المغاربة فينما كانوا.