بعث رئيس ودادية ورغة السكنية بالحي الإدارة لخريبكة مراسلة، عبارة عن تظلّم، إلى وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، يشير من خلالها إلى أن “الدوائر المختصة بالوزارة تتقاعس في تنفيذ مقتضيات مرسوم يسمح بتفويت “السكن المخزني” إلى من يشغله حسب شروط محدّدة”.
وجاء في المراسلة، التي تتوفر هسبريس على نسخة منها، أن “المرسوم الصادر سنة 1999 يُلزم القطاعات الحكومية بإصدار قرار مشترك في أجل ثلاثة أشهر؛ غير أن الأمر لم يتمّ، طيلة 16 سنة إلى حدود اليوم، بالرغم من إنجاز مختلف العمليات المتعلقة بالإحصاء والتصنيف منذ 2012، كما تم نشر لوائح السكنيات القابلة والأخرى غير القابلة للتفويت بالموقع الإلكتروني للوزارة”.
وأورد رئيس الودادية ورغة السكنية أن “الأمر يتعلق بأرملتيْن وخمسة متقاعدين أفنوا زهرة العمر في خدمة المنظومة التربوية، ولا يريدون إلا حقّهم في الذي تخوّله لهم القوانين”، مضيفا أن “المعنيين السبعة يشغلون سكنيات قابلة للتفويت، وبالرغم من ذلك يطَالَبون بالإفراغ دون غيرهم ممن يشغلون سكنيات مماثلة”.
وأوضحت المراسلة أن “حالات مشابهة بالأكاديمية الجهوية نفسها، وحالات أخرى بجهتي الدار البيضاء والرباط، لم تُطالَب بالإفراغ، على اعتبار أن السكنيات قابلة للتفويت. كما أن باقي جيرانهم المنتمين إلى مختلف القطاعات الأخرى، كالداخلية والجماعات الترابية والقوات المسلحة الملكية، تمكنوا من الاستفادة من التفويت، في حين لجأت وزارة التربية الوطنية إلى القضاء الاستعجالي لإفراغ متقاعديها وأرامل وأيتام الهالكين منهم”.
علاش ما بغيناش نتخلصو من هذه التقافة و المصطلحات ؟( مخزن) (مخزنية ) (مخازنية) و نعوضها بمصطلح الدولة و قائد شيخ مقدم باشا خليفة عامل (جماعة) بلد بلدية اعباد بغينا دولة مغربية عصرية حديثة ملكية برلمانية دستورية ديمقراطية حديثة حقيقية دولة عدالة اجتماعية يسود فيها العدل فصل السلط، أسماء مسؤولين كما هم في القاموس العربي و الأمازيغي و الأجنبي حتى تسمى أسماء المسؤولين بأسمائهم أسماء القرون الوسطى حتى اسم بلدية غير باسم جماعة حضارية ولم نرى اي شئ منه حضاري في مدن مازلت عربات الحمير تجر الى جانب الترومواي قاليك مغرب جديد
ما معنا افنو عمرهم ؟ ؟ ؟ ؟ الشعب كله افنا عمره في هادا البلد السعيد لاكن لا أحد يحصل على سكن مجاني! !!! كفانا من تقافة الريع. ولا داعي لانتقاد الوزراء و خدام الدولة فالكل يريد قطعة من الوزيعة. ولك الله أيها المواطن الذي لم تحضا بفرصة التوضيف الحكومي. كل ما تفعله في هدا البلد لا يستحق أن تجازا عليه. فقط المعلمين الدين افنو عمرهم في تمييع هدا الجيل الدي نعيش معه الويلات هم من يستحقون المكافأة. وباااااااز ليكم.