العطش يهدد البشر والحجر في جماعات قروية نواحي سطات

العطش يهدد البشر والحجر في جماعات قروية نواحي سطات
السبت 22 يوليوز 2017 - 21:00

تعيش معظم الجماعات القروية التابعة لإقليم سطات مشكلا حقيقيا على مستوى الخصاص في الماء الصالح للشرب، كجماعة أولاد امحمد التي احتج سكانها مؤخرا، وكذا جماعة عين بلال التي تعاني منذ سنوات من ندرة الماء بالرغم من وجود محطة المعالجة للماء بسد المسيرة المقام بالنفوذ الترابي للجماعة المذكورة، زيادة على جماعة كيسر بقبائل أولاد سيدي بنداوود التي عرفت احتجاجات هي الأخرى.

هسبريس قامت بزيارة ما يفوق خمس جماعات قروية، حيث لاحظت جفاف منابع المياه والآبار وبقيت الصهاريج والسقايات كالأطلال شاهدة على تدفق الماء الصالح للشرب منذ وقت قريب.

“هذه العين معروفة بمول الكرمة… كانت إلى وقت قريب تتدفق مياها عذبة…. كنت أملأ منها قربتي لأتحصل دراهم معدودات في السوق الأسبوعي..” يقول أحد بائعي الماء “كرّاب” وهو ممدد إلى جانب قربته الفارغة قرب عين “مول الكرمة” بكيسر.

احتجاجات ولجان زيارة

نظم عدد من السكان احتجاجات أمام مقر جماعة كيسر، للمطالبة بعدم إغلاق آبارهم التي يعتمدونها في سقي حقول الجزر بالنفوذ الترابي للجماعة المذكورة والنواحي، معبرين عن تشبثهم بنشاطهم الفلاحي باعتباره مصدر رزقهم الوحيد منذ عقود من الزمن.

وفي السياق ذاته اتخذت الجهات المعنية إجراءات زجرية لتوقيف الآبار “العشوائية” منذ 2016، حيث حرّرت محاضر في حق 22 فلاحا، وجرى استدعاؤهم من لدن السلطات المعنية وقدّمت لهم مهلة لجني محصولهم، مراعاة للجانب الاجتماعي والاقتصادي.

كما أن وكالة الحوض المائي بني ملال، باعتبارها عضوا من اللجنة التي تراقب الآبار، حرّرت ما يقارب 26 محضرا، وأحالتها على الجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات اللازمة. وما زالت لجان أخرى تتوافد على كل من جماعة ريما وأولاد الصغير نواحي سطات.

فلاحون متشبثون بآبارهم

لكبير خالص أحد الفلاحين، المنحدر من دوار سيدي بوسرحان أولاد سيدي بن داوود أولاد زقاق المحتجين على قرارات إغلاق آبار تستعمل في السقي الفلاحي، قال، في تصريح لهسبريس، إن الاحتجاج الذي نظمه عدد من الفلاحين أمام مقر الجماعة الترابية كيسر جاء نتيجة تهديدهم بإغلاق آبارهم التي يستعملونها في سقي حقول الجزر، بحجّة أن تلك الآبار تسببت في جفاف عين “مول الكرمة” التي يتزود منها مركز كيسر بالماء الصالح للشرب.

وأوضح المتحدث أن الآبار التي يستعملها الفلاحون بعيدة عن المركز بما يقارب 6 كيلومترات، مؤكدا على عدم تنازل الفلاحين على نشاطهم الفلاحي الذي يعتبرونه مصدر رزقهم.

وحول قانونية حفر الآبار وحصول الفلاحين على تراخيص مسبقة من الجهات المعنية، أردف قائلا إن “الآبار التي نعتمد عليها قديمة جدا، يعود تاريخ حفرها إلى سنوات الثمانينيات والتسعينيات.. كما أنها غير عميقة حيث لا تتجاوز 14 إلى 20 مترا؛ وهو ما يجعلها لا تؤثر على باقي المنابع”.

وأكد خالص أن الفلاحين ينتظرون البت القانوني في مشاكلهم مع الجماعة الترابية حول الآبار، نافيا إقدام السلطات على إغلاق الآبار، مشيرا إلى أن الجهات المعنية على المستوى المحلي سبق أن طلبت من الفلاحين في الموسم الماضي عدم الاستمرار في زرع الجزر بعد جني المحصول، مؤكدا أن الفرشة المائية متوفرة بقبلية أولاد سيدي بنداود، مقترحا على الجهات المعنية حفر بئر أو اثنتين معتبرا إياهما كافيتين لتوفير الماء الشروب للمدينة بأكملها.

واعتبر لكبير خالص أن شدّ الحبل بين الفلاحين وبين المجلس الجماعي يطبعها ما نعته “بالانتقام”، مشيرا إلى أن الحل بسيط جدا مقدما ملتمسا إلى السلطات خاصة أمام عجز المجلس الجماعي عن إيجاد حل للماء الصالح للشرب لمركز كيسر، أن تعطي الإذن للفلاحين بحفر أربع آبار يستفيد منها جميع السكان مجانا على نفقة الفلاحين المتطوعين حتى ولو تطلب تقريبه للدواوير على مسافة تقارب 10 كيلومترات.

رئيس مجلس كيسر يوضح

محمد ياسين الداودي، رئيس المجلس الجماعي لكيسر، قال، في تصريح لهسبريس، إن مشكل نقص الماء الصالح للشرب ليس وليد اليوم؛ بل إن بوادره ظهرت منذ سنة 2009، بعدما باشر عدد من المواطنين حفر الآبار بدون ترخيص في مجرى العين؛ وهو ما أدى إلى جفافها، حيث اتخذت بعض التدابير بالسرعة الكافية لتدارك موقف الخصاص على مستوى الماء وجرى إغلاق 3 آبار، فاسترجعت العين صبيبها الطبيعي معتبرا ذلك إنذارا للفلاحين.

وأوضح رئيس المجلس الجماعي لكيسر أنه مع مرور السنوات قدم عدد من الفلاحين من جماعات أخرى، وأصبحوا يتعاطون لزراعة الجزر مع تكثيف نشاطهم الفلاحي بحفر آبار عشوائية بعد كراء الأراضي والآبار من الساكنة، حيث بلغت مساحة الأراضي المحيطة بكيسر بكل من ريما وأولاد الصغير المستغلة في زراعة الجزر ما يقارب 500 هكتار، مؤكدا أن مركز كيسر يعتمد على العين التي جفت من جديد في التزود بالماء الصالح للشرب، واصفا احتجاجات الفلاحين بـ”المسرحية” معللا ذلك بمشاركة عدد من الفلاحين لا علاقة لهم بجماعة كيسر.

وزاد المسؤول الجماعي أن تزويد كيسر بالماء الصالح للشرب من سدّ الدورات تعذّر بسبب تعرّض بعض أصحاب التجزئات بسطات، وصل إلى المحاكم؛ وهو ما حرم آلاف السكان بجماعة كل من لمزامزة وكيسر وريما وأولاد الصغير وبني يكرين من الماء، معبّرا عن أسفه عدم خروج المشروع إلى حيّز الوجود، بالرغم من تتبعه منذ 2009.

وحول الحل الاستعجالي لتوفير الماء الصالح للشرب للساكنة، قال الرئيس إن الجماعة الترابية توصلت إلى حل مع الوكالة المستقلة لتوزيع الماء بالشاوية؛ وذلك عن طريق توفير ثقب مائي بشراكة مع وكالة الحوض المائي بني ملال، حيث سيتم ربط عدة دواوير في الأيام المقبلة بالماء الصالح للشرب بعدما كانت تعاني من العطش إلى جانب مركز كيسر.

‫تعليقات الزوار

23
  • Adil usa
    السبت 22 يوليوز 2017 - 21:16

    دولة تريد تنظيم المونديال ولازال ساكنتها تعاني العطش. العطش لا تعاني منه إلا الدول المتخلفة. و الدول المتخلفة لا تستحق تنظيم مونديال.
    ناس تلد في العراء قرب المستشفيات.
    ناس تموت بالبرد في الأطلس كلما حل فصل الشتاء.
    ناس تموت عطشا.
    بطالة مزرية.
    قدرة شرائية هزيلة و أسعار ملتهبة.
    إلى متى هذه الوضعية!؟

  • طارق بيك
    السبت 22 يوليوز 2017 - 21:19

    إنتفضوا و حركوا كما فعل إخوانكم في الوطن في الريف العظيم.

  • أغاديري من المانيا
    السبت 22 يوليوز 2017 - 21:21

    ها ها ها قالو لك جنوب جنوب تنمية دول إفريقيا وإنشاء مستشفيات وطرقات هاهاها
    ومعظم جماعات قروية بسطات ليس عندهم ماء صالح للشرب …. بل هذا حال كل قرى وبوادي بلد المغرب المسمى سياسيا وإعلاميا سويسرا إفريقيا كذبا وزورا. …

  • مواطن
    السبت 22 يوليوز 2017 - 21:23

    لمادا الدولة تكره الاصلاح … !!!
    — تعليم : 0
    — الصحة : 0
    — العدالة الاجتماعية : 0
    — المحاسبة : 0
    — من اين لك هادا : 0
    — تروة البلاد : 0
    — صناعة : 0
    — البنية التحتية : 0
    + موازين : 100
    + القمع : 100
    + السرقة : 100
    + باناما : 100
    + تبدير المال العام : 100

  • amine
    السبت 22 يوليوز 2017 - 21:26

    وفي السياق ذاته اتخذت الجهات المعنية إجراءات زجرية لتوقيف الآبار "العشوائية" منذ 2016
    وفي المرة القادمة ستتخد الجهات المعنية اجراءات رعدية لتوقيف كل من يستنشق الهواء بدون رخسة

  • mohamed
    السبت 22 يوليوز 2017 - 21:36

    توجهوا الى الله عزوجل بالدعاء والاستغفار وأقلعوا عن الدنوب سترون عجبا قال تعالى وَأَلَّوْ اسْتَقَامُوا عَلَى الطَّرِيقَةِ لأَسْقَيْنَاهُمْ مَاءً غَدَقاً)

  • amahrouch
    السبت 22 يوليوز 2017 - 21:51

    Les pierres n ont pas besoin d eau,ce sont les humains ,les animaux et les plantes qui souffrent de déshydratation !Le titre de l article est fantaisiste.L Etat doit avoir comme priorité :Le pain(emploi),les soins(santé) et l éducation.Tout pays qui ne parvient pas à ces objectif n est pas un pays avancé même s il envahit l univers !Le progrès se mesure par la qualité de la viede l Homme pas par ses réalisation.Allah ikkoun f 3oun Achi99a na sttatiyine

  • said
    السبت 22 يوليوز 2017 - 21:51

    لن ننكر ان هناك تقصير من الدولة وتخاذل من المسؤولين في الجماعات القروية لكن يجب ان نلوم انفسنا كذلك فنحن في الغالب لا نحب التعاون ونفضل المصلحة الشخصية على المصلحة الجماعية والانانية اصبحت اكتر ما يميزنا فلو كنا غير ذلك لتمكنا من التغلب على هذه الصعوبات ولفرضنا سلطتنا على المسؤولين ودائما نرمي فشلنا على الدولة ,فحتى في الدول المتقدمة الاعمال التطوعية تحل العديد من المشاكل والعمل من اجل الجماعة ونكران الذات دائما يؤتي اكله فيد الله مع الجماعة

  • ادرك ادرك
    السبت 22 يوليوز 2017 - 22:00

    العطش يهدد البشر والحيوان والحجر في ربوع المملكة
    والمكتب الوطني للماء الصالح للشرب يساهم في الازمة مائة في المائة
    يزود اصحاب المال والنفوذ في ملئ المسابح وسقي الحدائق وغسل الفيلات عبر الصهاريج وخزانات للمياه الصالحة للشرب .كما ان المكتب للمياه يتحمل المسؤولية في تزويد المياه الصالحة للشرب لاصحاب المحلات لغسل السيارات والشاحنات .اين هي لجنة المراقبة ؟ الفلاح ساهل ماهل الاغلاق
    اما اصحاب التبذير والضياع والتبجج
    في المسابح داخل الفيلات هنا وهنالك
    مسموح ومقبول انه لعكر على الخنونة
    منافقين مدلولين اللعنة على الفاسدين

  • مواطن من المهجر ألمانيا
    السبت 22 يوليوز 2017 - 22:02

    نشفت القلوب ونشفت الأرض والسماء

    ارجعوا إلى طريق الله سيرحمكم ويمطركم / ندائي هذا موجه أولا للمسؤولين وبعدها المواطنين

    الكل ينافق والكل يسرق ويكذب

    وميزانية البلاد ضاعت في الخزعبلات مثل موازين

    والغريب في مغربنا الكل يشتكي ولكن في موازيين الكل يحظر والكل يرقص ويغني

    وما دمت في المغرب لا تستغرب

  • غيور
    السبت 22 يوليوز 2017 - 22:07

    في الحقيقة يجب توفير بديل حقيقي للسقي و عملية الري بالمنطقة و الاشادة بعملية التنقيط في اغلب المناطق هي السبيل الوحيدللانتقال من الوسائل البدائية الى ما نراه في المبادرات والمناطق الزراعية في ربوع المملكة. يجب الاخد بيد الفلاحين و السكان الى عيش كريم . و قل اعملوا فسيرى الله عملكم و رسوله و المؤمنون و ستردون الى عالم الغيب و الشهادة فينبئكم بما كُنتُم تفعلون. صدق الله العظيم

  • ابوزيد
    السبت 22 يوليوز 2017 - 22:31

    اللهم اسق عبادك وبهيمتك وانشر رحمتك واحي بلدك الميت.
    اللهم وفق البلاد لما فيها خير العباد.
    امين.

  • أغاديري من المانيا
    السبت 22 يوليوز 2017 - 22:53

    المسمى ب الفاسي الفهري الذي كان رئيس الجامعة الملكية لكرة القدم وهو لا يفقه شيء في كرة القدم وكان كذلك رئيس الماء والكهرباء.
    هذا خرج من الجامعة بدون أي محاسبة وهو الذي أتى بغيرتس وأعطاه أجرة كل شهر 300 مليون صافية. .
    إذا كان مثل هذا مسؤول على الماء والكهرباء فتوقع حصول فساد في الماء الصالح للشرب وارد. .
    300 مليون كل شهر والشعب المسلم لا يجد ماء !!!!!

  • محمد المنياني
    السبت 22 يوليوز 2017 - 23:02

    اضافة الي الجماعات المذكورة كدلك جماعة مكارطو حيث جفت عين ستي مريم والعيون الاخري القريبة منها كعوينة اولاد صباح المتواجدة بدوار ليسوف والتي كان يعج اليها خلال الصيف سكان الزكارنة واحلاف من اجل جلب الماء العدب الذي كانت تتميز به. والتناقض الحاصل هو ان سد تمسنا يوجد بتراب جماعة مكارطو لكن سكانها لا يستفيدون منه ولتزويد مدينة الكارة بالماء الصالح للشرب من السد المدكور قامت المصالح المختصة بتمرير القنوات باراضي مزروعة في ملكية اشخاص من جماعة مكارطو وهم الان يعانون معاناة في علم الجميع لجلب الماء من المنبع الوحيد المتبقي والمعروف باسم البتيرة. السؤال المطروح لمادا لم يتم انشاء حنفية او اثنين على مستوى عين ستي مريم من القنوات المتجهة لمدينة الكارة وتخفيف معاناة السكان. حسبنا الله ونعم الوكيل

  • لعروبية أشد كفرا و نفاقا
    السبت 22 يوليوز 2017 - 23:24

    ْانا من احد دواوير جماعة امزورة التي تبعد ب 35 كيلو عن سطات
    شهادة في سبيل الله حكومة جهزتنا بالماء
    و كهرباء و الحقيقة الكل يسرقة الكهرباء
    و يرفضون ادخال الماء لان يصعب سرقته
    يفضلون الآبار عن ماء ديال دولة برغم ان أسعاره
    جد مناسبة و رخيصة لا تصدقوا كل ما يقال
    يريدون كل شيئ فابور من كذبني مرحبا بيه عندي يشوف بعينيه

  • ستيتو حمو
    السبت 22 يوليوز 2017 - 23:26

    زيادة على فراغ مهول في السلطة وتواطء مسؤلوا السلطات الوصية .
    فمن الغرابة ان اغلب رؤساء الجماعات لهم سيارات رباعية كات كات جماعية ويقطنون خارج جماعاتهم في الحواضر ذات الشوارع المزركشة ولا يحضرون لجماعاتهم الا في مناسباتهم وان اغلبهم له صفة برلماني يعني كيسكن في الرباط .
    واش هذه ماشي فتنة واستفزاز للساكنة واحتقارهم لهذا فقدت السلطة كل مصداقية في نظر المواطنين

  • ماء ذهب معدن
    السبت 22 يوليوز 2017 - 23:46

    وجعلنا من الماء كل شيء حي، اللهم لا تحرمنا من رزقك.

  • جريء
    السبت 22 يوليوز 2017 - 23:54

    يجب خوصصة الجماعات، والله لبقى المشكل.
    الموظف او المسؤول كيجي الصباح ناااعس، مكاينش لليحاسبو.

  • غيور
    الأحد 23 يوليوز 2017 - 07:26

    اﻵن يشتكون

    و لما يأتي الملك زيارة للمدينة

    تراهم أول من ينتظره بالساعات الطوال ويهتف له.

    أما أصحاب العاقة ووووووو

    فلا

    حس لهم .

  • driss er-erahhaly
    الأحد 23 يوليوز 2017 - 11:26

    ….ويطول الإنتظار………….ياملك المساكين…
    ……………….وأكبر من ذلك عدم زيارة ملكية للمنقطة للإطلاع على أحوال رعيتة بهذه المنطقة….حيث زارها المرحوم بعفو الله الحسن الثاني مرتان…ولم يتحقق بعد ما عهد به ـ إلا بناء ـ سد المسيرة ـ لحاجة في نفس يعقوب قضاها….
    زد على ذلك، عدم توفر المنطقة على مالايجعل القروي يفكر في الهجرة إلى المدينة…دور الشباب…تعاونيات فلاحية… وجمعيات نسوية …الإستفادة من التنمية البشرية …المخطط الأخضر…
    إلى حد الساعة المنطقة لشرفاء زاوية عين بلال مازالت منسية عند من يهمهم الأمر…ذلك عدم وجود مركز للزاوية…إلا ما كان بناه الطالب محمد بن عبدالسلام جدنا ٌ رحمة الله عليه… مؤسس زاوية شرفاء عين بلال، مسجد دوار أولاد سي آمحمد….
    …………..ومن الإحسان إلى الآباء يا صاحب الجلالة …. زيارة مازاره أباك رحمة الله عليه والتحقق من ماعهد به للمنطقة…..ياملك المساكين وياصاحب الجلالة..

  • داودي
    الأحد 23 يوليوز 2017 - 11:39

    اياكم و غضب قبائل سيدي بنداود، معروف عنهم انهم كانوا لا يبايعون السلطان العلوي. انهم شرفاء ادارسة. اقرؤوا التاريخ.

  • نوري ابراهيم
    الأحد 23 يوليوز 2017 - 15:35

    مدينة اليوسفية أصبحت اقليما ، وبها وحدات فوسفاطية مهمة…. ولكن المدينة تتفرد بكونها تتوفر على مصبين للماء الشروب(Châteaux d'eau )….أولهما خاص بكبراء القوم من مهندسين و أطر عليا وووو
    والآخر يهم ناس القاع…"الغلابا "….
    للطبقة الأولى كل صلاحيات التمتع بالمسابح وتبذير المياه حسب رغبتهم الموقرة!!!!
    أما – فالويل كل الويل من الصبيب البخيل صيفا حيث يصطفون بانتظار نقطة ماء….
    في العالم الآخر….لا تجف المسابح ابدا…..
    سخرية الأقدار أو تلاعب المسؤولين….؟!؟!

  • hicham
    الإثنين 24 يوليوز 2017 - 00:58

    تحية خالصة لصاحب التعليق رقم 15جماعة امزورة.وكلامك صحيح 100/:

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 3

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 17

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب