احتضن مقر ولاية جهة الداخلة وادي الذهب، زوال السبت، لقاء موسعا حول بسط المؤهلات السياحية للجهة والوقوف على الإكراهات التي تواجه القطاع.
واستهل اللقاء بكلمة افتتاحية لوالي جهة الداخلة وادي وادي الذهب، عامل إقليم وادي الذهب، لمين بنعمر، أشار فيها إلى أهمية مدينة الداخلة كوجهة سياحية مهمة على الصعيد الوطني، كما استعرض المؤهلات الطبيعية والثقافية للمدينة والجهة بفضل مجهودات المتدخلين ومهنيي القطاع، والتطور في المنشآت السياحية.
من جانبه أكد وزير السياحة والنقل الجوي والصناعة التقليدية، والاقتصاد التضامني، محمد ساجد، على أهمية مدينة الداخلة كقبلة مهمة على الصعيد الوطني، تزخر بمؤهلات سياحية مهمة يتعين تثمينها حتى تكون في مستوى انتظارات الساكنة بما يخدم التنمية الاقتصادية والاجتماعية بالمنطقة، منوها بعمل مهنيي القطاع المساهمين في السنوات الأخيرة.
وقال ساجد إن قطاع السياحة بجهة الداخلة وادي الذهب يشهد تطورا كبيرا، بحيث انتقلت عدد ليالي المبيت في الفنادق المصنفة من 25 ألفا في سنة 2011 إلى 100 ألف السنة الماضية.
وأوضح أن الطاقة الإيوائية للفنادق بالجهة عرفت ارتفاعا، متميزا إذ انتقلت من 260 سريرا في 2010 إلى ما يقارب ألف سرير السنة الجارية، كما حققت المبيتات خلال الفترة ما بين 2015 و2016 نسبة ارتفاع ناهزت 22 في المائة.
وشدد الوزير على أهمية القطاع معتبرا الداخلة وجهة سياحية تعتمد على ركائز أساسية تتمثل في الرياضة المائية التي جعلت منها محطة من المحطات الكبرى على الصعيد الدولي، والسياحة الاستجمامية، وأيضا الموروث الثقافي الحساني.
اللقاء حضرته كاتبة الدولة المكلفة بالسياحة، لمياء بوطالب، ووالي الجهة عامل إقليم وادي الذهب لامين بنعمر، وعامل إقليم أوسرد، عبد الرحمان الجوهري، والمنتخبون، والمنعشون السياحيون بالجهة.
أستغرب كيف تم تعين محمد ساجد وزيرا وهو الذي كان عمدة العاصمة الإقتصادية لمدة 12 سنة. المدينة التي قال فيها "ملك" البلاد أنها مدينة فاشلة، فبعد مدة تسيره لازالت مشاكل الدار الكحلة هي نفس المشاكل قبل عقد من الزمن. المغرب أصبح يعيش اليوم مهازل سياسية سيحكي عنها التاريخ.
أدعوكم الى البذأ بإحصاء خساءر هذا القطاع مند توليه المسؤلية عليه حتى نهايتها وتستغربوا من الأرقام التي ستكون كارتية. لأنه يطبق عليه متال فاقد الشيء لا يعطيه ستكون خساءر للقطاع ومنفعة له وحده وليس للوطن
هؤلاء لا نعلم من أين دخلوا للوزارة ومن أدخلهم من النافذه ؟ ولم لا ينصبون شباب دو كفاءات عالية ؟
لتشجيع السياحة في الداخلة
نزلوا تذاكر الطائرة ل 300 درهم للراكب مع حد اقصى الف درهم لكل مجموعة اقل من خمس اشخاص
حتى لو اقتضى الامر بدون كراسي في الطائرة يعني يسافر الراكب واقف و يوفر مبلغ للسياحة جربوا لن تخسروا شيء.
العربية للطيران كذالك رخيصة جربوها
…ولم لا تجربوا السياحة البحرية بين خط الدار البيضاء الداخلة وااداخلة السعيدية؟؟
Pour lancer le tourisme de l'autre côté de notre chère patrie ,il faut ouvrire des lignes aériennes moins chers et dans tous les points du maroc.