تضعك سيارة التاكسي أمام بابها الرئيسي.. كأن سائقها يريد أن يترك لقدميك فرصة الاحتفاء بلحظة دخولها، هي دمنات، المدينة الصغيرة النائمة على سفوح الأطلس الكبير، التي لم تنم إلا بعد الاستقلال بعدما كانت نقطة تتوهج نشاطا تجاريا جعلها من الممرات الآمنة لكل التجار القادمين من فاس نحو مدن الجنوب، وبعدما كانت مساحة من التعايش بين الإسلام واليهودية بشكل قلّ نظيره في كل البقاع العربية.
“أراو نتمازيرت”، أي أبناء البلد، هي الجملة التي يخبرك بها كل دمناتي عن اليهود الذين عاشوا هنا في وقت من الأوقات، إلى درجة أن أعدادهم حينذاك كانت قريبة جداً من أعداد المسلمين. هسبريس اقتفت أثر تعايش ديني في غاية التسامح، قدمته مدينة بسيطة ربما لا يعرفها الكثير من المغاربة. زواياها وأضرحتها، مقابرها ومساكنها، كل شيء هنا يوحي بمدينة متعبدة حتى النخاع.
مدينة الأراضي الخصبة
الماء يجري من تحت مساكنها وأزقتها، ربما لهذا سميت بـ”دمنات”، (عربياً جمع دمنة) التي تعني الأراضي الخصبة، غير أنه يبقى تعريفاً قصيراً لمدينة أمازيغية معتزة بهويتها دون إفراط في جرعة الاعتزاز، نسجت هي الأخرى سوراً عظيماً واستطاعت أن تقي نفسها من هجمات المتآمرين، خاصة وأنها كانت ملجأً للمعارضين بعد تأسيسها؛ فمولاي رشيد الذين كان سلطاناً على المغرب في القرن الـ17 يدين لها لأنها هي من حمته وجعلته يُكَوِّن نواة جيشه ضد أخيه مولاي محمد، بعد أن تغلب عليه هذا الأخير وطرده خارج قلاع الحكم.
غير أن السور العظيم لم يلبث أن تشوّه في السنوات الأخيرة، فتحول إلى مجرد ديكور يقف باكياً على أجزاء عدة منه تحطمت إما بفعل عوامل طبيعية، أو عوامل “الفأس” الذي حملته السلطات ذات يوم من أجل توسعة مداخلها. تَشوّه السور ألقى بظلاله على إرث ديني فَقدَ الكثير من معالمه الجميلة.
يهود دمنات
لا يُعرف وقت محدد لسكن اليهود في دمنات، لكن الرأي السائد هنا هو أنهم سكنوا المدينة قبل تأسيسها، وأول ما استقروا في المنطقة، تواجدوا في قرية اسمها “بوحلو” بسبب المكان الاستراتيجي لهذه النقطة الكيلوميترية التي شكلت ملتقى تجارياً بين فاس ومكناس من جهة، ومراكش والجنوب من جهة أخرى، فبراعة اليهود في التجارة جعلتهم يستغلون المنطقة لصالحهم، إلى حين تأسيس المدينة رسمياً في القرن السادس عشر، بعدما استطاعوا أن يبنوا حيهم المعروف بـ”الملاح” الذي يُعدّ أقدم بأربعة قرون من ملاح مراكش.
لكن لسوء حظهم، فإن تواجد حيهم قرب قنوات الريّ التي تسقي المدينة، جعل المسلمين يشكونهم إلى السلطان الحسن الأول، مطالبين بإبعادهم عن ذلك الحي لأنهم “يدنسون” الماء، حسب المعتقدات المحلية، فاستجاب السلطان للطلب ورحّل اليهود إلى حي جديد قريب من الباب الرئيسي للمدينة يسمى بباب “إعرابن”، وقد استجاب اليهود دون أيّ مقاومة، كما يقول لنا أحمد قابو، أستاذ لمادة التاريخ بالمدينة، وتمت تسمية الملاح القديم بحي الفلاح، بتبديل الميم فاء.
رغم نشاطهم التجاري، فإن غالبية يهود المدينة كانوا أناساً بسطاء، ومارسوا مهناً وحرفاً جنباً إلى جنب مع المسلمين، بل تشارك أبناؤهم المدارس مع أبناء المسلمين. ويتذكر أحمد الحوزي، أحد أبناء المدينة، كيف كان يدرس مع يهودية كانت تقرأ العربية بلهجة غريبة، وهو الأمر الذي لم يكن يشكل لها أيّ حرج.
وحتى بعد حصول المغرب على استقلاله، استمر تواجد اليهود بالمدينة؛ فأول رئيس للمجلس البلدي لدمنات كان يهودياً، بل إن حضورهم تعزز بمجموعة من الراهبات المسيحيات اللواتي فضلْن البقاء بالمغرب وعدم الرحيل نحو أوروبا رغم استقلال المغرب، وقمن بمجموعة من الأعمال الخيرية كتوليد النساء في وقت لم تكن دمنات تتوفر فيه على مستشفى. ولم يثبت أبداً أن كن ينشرن التبشير، بل إن عشقهن للمدينة جعلهن يستمررن في نسج علاقات الحب مع ساكنتها إلى حين سنة 1984 التي عرفت أحداثاً دامية بالمنطقة في تطورات انتفاضة ذلك العام، الأمر الذي جعلهن يقررن الرحيل.
ياقوتة.. اليهودية المصرة على حفظ الإرث
حملة التهجير التي عرفها المغرب، والتي همت غالبية اليهود المغاربة ممّن أظهروا رغبة في الرحيل نحو “إسرائيل”، أتت على جل يهود دمنات، بينما رحلت قلة قليلة نحو مدن مغربية أخرى لتوسعة نشاطها التجاري، العائلة الوحيدة التي بقيت هي عائلة عمران، وتحديداً الأب والأم وابنتهما ياقوتة بعدما فضّل بعض أفراد الأسرة الرحيل. رحل الأبوان نحو دار البقاء، وبقيت ياقوتة لوحدها تحرس أملاك العائلة رغم أنها وصلت إلى سنها السبعين.
انتظرناها قرب بيتها الذي يحتل مساحة واسعة وسط المدينة، الساحة الصغيرة أمامه تحوّلت إلى موقف لسيارات الأجرة، وأبوابه العديدة استحالت مركنا للأزبال مادامت العجوز الوحيدة لا تدلف إلا من واحد منها، بضعة أمتار أمام بيتها استغلها مصلح دراجات لجني قوت يومه، أخبرنا بأن اليهودية وافقت على السماح له باستخدام المكان، سوء حظنا جعلنا نقضي اليوم برمته في انتظارها دون أن تأتي، فهي دائمة الحركة وتتنقل من مكان إلى آخر بخفة أبناء العشرين، وقد تحدث إلينا أحد جيرانها بأنها ربما في زيارة لأختها بالبيضاء.
يروي لنا عبد اللطيف عمراوي، واحد من أصدقائها، أن والدها كان من أغنياء المنطقة، تعايش مع المسلمين إلى آخر لحظة من حياته، وكان يقدم قروضاً لكل من يريد بدء تجارة جديدة دون اشتراط أي فوائد، ووالدتها هي من جلبت ماكينات الخياطة “سانجير” إلى المدينة قصد تعليم المسلمات الخياطة والاعتماد على أنفسهن في سبيل تحصيل لقمة العيش. وعندما توفيا، رفضت ياقوتة كل العروض المقدمة لها، وبقيت وفية لوظيفتها بباشوية المدينة كمكلفة بالاتصال. وحتى بعد تقاعدها، ترفض حتى الغياب طويلاً عن منزل العائلة الذي انتقلوا إليه من الملاح عندما هجره اليهود وطالب به المسلمون.
تقول ياقوتة لجيرانها إن سفينة نوح بُنيت هنا في دمنات، وتقتنع بأنهم هم أصحاب الأرض والمسلمون في ضيافتهم، وسيأتي يوم يعود فيه أصحاب الأرض للاستقرار هنا نهائياً. لم تتزوج، ولم تتبنَ طفلا، بقيت لوحدها تتمشى في منزلها الواسع، وأحياناً عندما يَهدّها المرض، تتصل بأصدقائها المسلمين لمساعدتها. تكره الحديث عن السياسة، وتقضي جلّ وقتها في التنقل بين أحياء دمنات سائلة عن الحال والأحوال، “ولّفْناها بزاف..الله يعمرها دار، غير شي وحدين فينا صراحة كيقللو عْليها الاحترام”، يقول لنا عبد اللطيف عمراوي.
الزوايا والأضرحة.. عنوان التعايش
أينما وليت وجهك في دمنات، هناك زاوية ما، في كل حي من الأحياء يتوسط بناء ديني الزقاق، فرغم أن المدينة صغيرة نسبياً ويمكن أن تتجول في كل أرجائها في مدة لا تتجاوز الساعة الواحدة، إلا أنها تحتضن تسع زوايا، من أشهرها الزاوية التيجانية الموجودة بحي الفلاح، والزاوية العيساوية بحي القصبة، والزاوية الحمدوشية بحي آيت كنون، وزاوية الدليل بحي أرحبي.
زوايا دمنات وإن لم تتجاوز مساحتها بضعة أمتار، فإن تكاثرها يجعلنا نتفهم كيف أن مسلمي المدينة قرروا في وقت من الأوقات المضاعفة من جهودهم قصد نشر تعاليم الدين الإسلامي بمدينة تواجد فيها اليهود بكثافة، لذلك أنشؤوا هذه البنايات التعبدية، وجعلوا كذلك من مدينتهم محجاً للأضرحة المتعددة، ففي كل دواويرها، هناك ضريح لولي من أولياء الله، كسيدي ناصر أوعلي وسيدي واكريان وسيدي حداني. أضرحة تقصدها الساكنة وزوار المدينة، تيمناً ببركة يرون أنها انقرضت في هذا الزمان، ولا طريقة لعودتها إلا بالتضرع برجل توفي منذ زمن طويل.
وإن كان بعض المسلمين أنانيين في بعض أضرحتهم، فقد قَبل يهود المدينة مشاركة إخوانهم أضرحتهم الخاصة، ففي دوار “بوحلو” ضريح مشهور باسم تابلوحت، يعود لولية صالحة عاشت في زمن ما، يتبرّك به اليهود والمسلمون، ويزوره في كل وقت وحين كل من يريد التضرع إلى الله لتحقيق أمنيته، شأنه في ذلك شأن سيدي” ناصر أومهاصر” الموجود بمنطقة إمنفري، الذي تزوره الفتيات طمعاً في الزواج، فيغتسلن بالقرب منه، ويتركن ملابسهن الداخلية هناك، لعلّ الولي الصالح ينفث فيها من بركته، فيأتي العرسان على عجل إلى بيوت العذارى.
معالم قتلها الإهمال
عندما رحل اليهود عن ملاّحِهم تاركين خلفهم ذكريات متعددة وكنيساً كانت تقام فيه صلواتهم، لم يكلف المجلس البلدي نفسه عناء الإبقاء عليه، بل تمّ تحويله إلى مسجد يصلي فيه التجار والحرفيون ممّن أقاموا قيسارية في الملاح القديم الذي لم تبقَ منه سوى بعض الأعمدة وجزء من السور المحيط به، شأنه في ذلك شأن الكثير من منازل اليهود التي بقيت موصدة منذ مغادرتهم، في انتظار أن تنهار يوماً ما.
أكبر معالم الإهمال تتجسد في المقبرة اليهودية: روث بهائم منتشر بين جنباتها، أزبال متناثرة هنا وهناك، وقبور متصدعة، بعضها نُبش لاستخدامه في أعمال السحر والشعوذة، وبعضها جعلت فيه الأمطار ندوباً صغيرة لكنها تكفي للنظر داخله والعبث بمحتوياته وعرضها أمام الجميع.
حارس المقبرة يتحدث عن كون أسرته تكلّفت بحراسة المقبرة منذ رحيل اليهود عن المدينة، إلا أن ضعف التعويضات جعلها تهمل مهمتها وتعتبرها شأناً ثانوياً. من وقت إلى آخر، تأتي عائلات الموتى من إسرائيل وباقي المدن المغربية لقراءة مقاطع من التوراة، فتكون هذه هي المناسبة الوحيدة للحارس كي ينعم ببعض العطاء الذي يسعفه في الاهتمام قليلاً بمدافن المقبرة.
في أعلى المقبرة، هناك ضريح يهودي يسميه أصحابه سيدي “هارون بنكوهين”، بينما يدعوه المسلمون “بولبركات”، لم يتبقّ منه سوى حطام بناية صارت مرحاضاً مفتوحاً للعموم. على جنباته، تتواجد ثلاثة نعوش لأسرة هذا الرجل اليهودي، لا يَتبيّنها الزائر إلا بصعوبة بسبب الفضلات البشرية التي تعم المكان، دون مراعاة لحرمة القبر.
غير أن الإهمال لم يطل فقط المعالم اليهودية؛ فقد فرّطت الساكنة حتى في بعض المعالم الإسلامية، كدار مولاي هشام، أحد الأمراء العلويين، التي تحوّلت هي الأخرى إلى مرحاض عمومي مفتوح في وجه كل من لا يجد سبيلا لقضاء حاجته، وصارت جدرانها مناسبة للقاء غرامي لا يأبه برائحة المكان، وسقفها مساحة ألعاب لأطفال المدرسة في أوقات فراغهم.
لكي لا تغترب دمنات عن تاريخها
قبل أن تدلف إلى الباب الرئيسي للمدينة، تتراءى لك مقبرة واسعة، تسمى مقبرة “الغرباء”، لأن من يُدفن فيها هم الغرباء عن المدينة، أي أولئك الذين يدركهم الموت وهم عابرون بالمدينة.
هل من بنى هذه المقبرة كان يُلّمحُ إلى أن المدينة ستتخلى عن قلبها الكبير ولن تحافظ بالقوة نفسها على تاريخها الثقافي الذي بدأ ينسكب من بين أسوارها؟ من فوق “مقهى أغلال” المجاور للملاح، غرق عبد اللطيف في تأمل علامات اليهود بالمدينة الآخذة في الانحسار بمسؤولية الطرفين معا: الطرف المسلم الذي ورث المدينة، والطرف اليهودي الذي فرّط فيها مفضلاً عليها “دولة” في طور التشكل، ليجيبنا عن سؤالنا قائلا: “ستبقى دمنات هي صاحبة القلب الكبير، ولن تفرّط أبداً في إرثها التاريخي”.
غير بعيد عن عبد اللطيف، كان هناك شاب يعبث بهاتفه النقال، انتظر حتى انتهينا من حديثنا ليرينا مجموعة من الصور التي توّثق وجود اليهود بالمدينة، سألناه هل هو الوحيد الذي يمتلك هذه الصور، فأجابنا بأن نصف هواتف دمنات تحملها، وبأن مجموعة كبيرة من شباب المدينة تصرّ على استرجاع صفحات من تاريخ يريد له البعض أن يُمحى من الأذهان.
ومثلما حافظت المدينة على آثار دينصورات تعود إلى عشرات القرون، تستطيع الحفاظ على معالم يهودية تعود إلى عشرات السنوات، هكذا يتحدث عبد الهادي الحيداوي، من شباب المدينة، متشبثاً بالأمل في حفظ جزء كبير من الذاكرة المشتركة.
أذان المغرب يعم الأركان، بضعة مصلين يهرولون نحو المسجد المنتصب فوق الكنيس القديم، للوفاء بموعد اللقاء مع الرب. قربهم، كان اليهود يصلون ذات يوم لخالق واحد، يتضرعون جميعاً بأن يحفظ المدينة، وأن يجعلها قرّة في أعين سكانها، وأن يعيدها إلى واجهتها الحقيقية: التعايّش مهما اختلفت الديانات.
زرت هاته المدينة، إكتشفت فيها سحر جمالها و طيبوبة أهلها. هي مدينة صغيرة تقبع بين أحضان الاطلس المتوسط، أخبرني أهلها أنها تجذرت في التاريخ و ظهرت قبل ظهور مدينة مراكش ب 200 سنة…
Je viens de visiter Demnate apres de longues annees et j ai constate que cette jolie ville historique n a pas change de visage malgres le developpement qu a connu le maroc et la responsabilite de ces citoyens dans la municipalite ces derniers qui ne cherchent qu a s en rechir ; demnate restera une ville oubliee punie pour son passe
DEMNAT, si l'Etat s'en occupe elle pourrait dvenir une destination touristique de grande qualité. Elle doit ête restaurée, avec infrastructures de qualité et mise en valeur.
شكرا هيسبريس، لأنك نفضت الغبار عن دمنات العريقة، المدينة الضاربة في االتاريخ، وأيضا المدينة المهمشة، المدينة المنسية، المدينة المهملة.
مدينة مهمشة من طرف النظام بسبب مواقف رجالاتها المقاومين خلال فترة الاستعمار وبداية الاستقلال (محمد الفقيه البصري، حمان الفطواكي…)
مدينة منسية من طرف أطرها وكوادرها المنتشرين في أرض الوطن، بل وفي بقاع العالم.
مدينة مهملة من طرف منتخبيها الأميين. ( في البرلمان المغربي 5 أميين، ثلاثة منهم من دمنات والنواحي).
Demnate, est encore vivante, pas ses habitants. et surtout ses responsables.
سبقت مدينة دمنات مراكش إلى الوجود بحوالي 40 سنة، لكن زوارها لم يعودوا يتوقفون عند مآثرها التاريخية من مثل دار مولاي هشام أو قصبتها لأنها أصبحت أطلالا منسية لم يتم إنقاذها عبر عملية ترميم تصون ذاكرة أجيال تعاقبوا على المدينة لأكثر من ألف سنة. وأصبح الوافدون على دمنات، التي لا زالت تحتفظ بملاحها القديم
historiquement et geographiquement demnate etait et restera le point de ralliement entre le nord et le sud, mais actuellement elle resemble à un cul-de-sac cad dire que le point d'entree est le meme que le point de sortie. la route la reliant à ouarzazate resemble à rien alors que cette dernière n'est qu'à quelques kilometres a travers les hauteurs du grand atlas; le désenclavement de cette ville passe obligatoirement par la construction d'une route nationale digne de ce nom au lieu de pousser les gens à travers tichka et ces drames
ياقوتة او gوتة.كنت جارا لها ذات سنوات عمل قضيتها في دمنات.ونعم الجيرة، ونعم الاهل والاحبة.بقيت الاشارة الى ان الكاتب اغفل ذكر المناضل الفقيه البصري كعلامة بارزة من علامات المدينة.
من كنت صغيره وأنا كل عطله صيفيه لازم نقضيها فدمنات فدار جدي بأرحبي أصلا تبارك الله عندي العائله بكل شبر فدمنات لكن مقارنة دمنات من 30 سنه غير دابا من بعد ما حيدو سوق برا والساقيات قلت البركه ودخلو لعروبيه وخربو المنظر العام للمدينه بالمقاهي خصوصا عند المحطه الطرقيه أتأسف على دمنات كيف كانت وكيف ولات ومع ذلك منقدرش بلا مندير فيها شي حاجه ملك لي فاشتريت اراضي اتمنى ابني فيها دار ونستقر بدمنات بعد غربه بالخارج
جميل ما ورد في المقال، لكن ما أعابه هو قلة جرأة الكاتب في تسمية الأشياء بمسمياتها، فلم يهجر اليهود الملاح القديم بل تم تهجيرهم قسرا، والثابت أن اليهود لم يعيشوا يوما في المغرب في هناء وسلم تام والا لما رحلوا،فابناء المسلمين وصغارهم كانوا يرشقونهم بالحجارة ويفسدون عليهم طقوس العبادة والجنائز وغيرها، والا ما تفسير تخصيص حراسة أمنية لدور ومنازل من تبقى منهم؟ الم يقل عن اليهودية يقوتة "غير شي وحدين فينا صراحة كيقللو عليها الاحترام" انا لم اتحدث عن عنصرية بل عن جهل مركب …………..
Bonjour.
je tiens a remercier Hespress pour cette iniciative de grande valeur,je suis d'origine de cette jolie ville,je vois qu'il y a pleine d'information qu'on connais pas c'est tres tres enrichis cet article,j'espere que notre cher Roi Mohammed6 nous rendre visite encore une fois,il nous manque beaucoup ici a Demnate.Merci HESPRESS encore une fois.
مدينة طالها النسيان و السبب في ذلك هم المسؤولين الذين لا يولون لها الا هتمام فكيف لمدينة بهذا التاريخ ان تبقى هكذا لا شيء فيها
أصبح حالنا كحال المنبود،نتملق لليهود و النصارى حتى ترضا عنا و ذلك حلم اليقضة،أفيقوا من سباتكم يا معشر المسلمين،الكاتب إبتدأ عن التاريخ و إنساغ في جعل اليهود ضحايا هجروا من مكانهم و كان لهم الفضل على الساكنة سبحان الله واش ضورو معاك؟
لماذا كل شيء تريدون أن تدخلو فيه اليهود يا صحافة (الفرنك = السنتيم ).
لماذا ألف يهودي في المغرب له صوت أكتر من 37 مليون مغربي مسلم
لماذا أعزكم الله بالإسلام وأنتم تذلونا بتسولكم هذا لليهود المغضوب عليهم
لن تفلحوا يا مغاربة ما دمتم تعبدون المال واليهود وتتوكلوا على اليهود وغير الله
إن ينصركم الله فلا غالب لكم ..
من يهدي الله فلا مضل له و من يضلل فلا هادي له
Bravo pour l'auteur, bravo pour hespress. Très bel article. Merci
المقال مليئ بالمغالطات الشيء الذي يجعل أكثر ما يشوبه هو التحريف وهنا أطرح السؤال على كاتب المقال ما الهدف من هذا التحريف وما ثمنه
لا يسعني إلا أن أشكر بادئ ذي بدء الجريد الإلكترونية هيسبريس التي عاينت مدينة دمنات التي طالها النسيان هي وأبناؤها الذين فشت فيهم الأمية وعمهم البلاء من كل مكان .وهمشوا من طرف الحكومة المغربية التي لم يزل منها إلا الإسم سواء في السابق أواللاحق .وبهذا أرفع صوتي مناديا الله سبحانه وتعالى أولا .وجلالة الملك ثانيا أن يلفت انتباهه إلى المسؤولين عن مدينة دمنات التي لم يبق منها إلا الإسم .مع كونها في العقد الماضي تشد إليها الرحال لكونها ذات موقع إستراتيجي متميز.والله إنها مهمشة اقتصاديا لاطرق لا… مستشفى لا ثانويات لا إعداديات لا …لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.وحسبنا الله ونعم الوكيل ف هاد المسؤولين للي همشونا ماسمحنا ليهم أودي .
ليس من حقك أن تختزل تاريخ مدينة عريقة في تاريخ اليهود الذين مروا بها كما مرو بعدد من مدن المغرب وإلا فلقد اخترت عنوانا غير مناسب لمقالك
مدينة دمنات ملتقى لقبائل أمازيغية مقاومة حرة وكريمة وأبية
ولو أنك التزمت الموضوعية والرأي الآخر لعرفت ان المدينة أعظم من أن تختزلها في تاريخ الملاح وأن مطالبها أكثر من الاعتناء بمقبرة اليهود
هذه المدينة المهمشة عمدا حضرت في تاريخ المغرب بجميع مراحله بجهاد ونضال رجالها الشرفاء رحمهم الله حمان الفطواكي والفقيه البصري… لذلك ولعك جئت مراسلا إلى المنطقة لتقوم بتغطية إحدى المعارك النضالية
لذلك اطالبك بالاعتذار للمدينة لأنك اختزلت المدينة في جزء صغير جدا من تاريخها
المدينة العتيقة دمنات رمز الوفاء و التعايش …يتناوب المسؤؤلون عن خيانتها ..اللهم إن هذا منكر ضاعت المدينة رغم صرخات أبنائها الشرفاء لسبب و احد هو ان الدولة تحمي ناهبي المال العام و المرتشين و ……….
مدينة العز وانا اقف لها احتراما من خلال هذا المقال اشتغلت بها سنتين رجالها اهل عزة ونخوة وكرم وانا اقول لهم من هذا المنبر (الله يخلف عليكم ويعزكم) واكثر شيء ندمت عليه هو اني غادرتها ااااااااااااااااااااااه على من اعزهم واحترم طيبوبتهم
مرة مرة كانمشيو نتعاشاو انا و صحابي في امينيفري اما المدينة فهي فيها غي السمية ما بينها و بين المدن غي الخير و الاحسان على الرغم من القدم ديالها و المناظر الطبيعية الرائعة هناك المهم هناك اخبار عن زيارة ملكية للمدينة مخطط لها في الاسابيع القادمة نتمنى ان تكون فال خير على المدينة
ما جاء في هذا المقال على أهميته شيء يسير أمام حقيقة العبث الذي نال الثراث المغربي سواء منه دا الأصل اليهودي او المسيحي بل الإنساني الصرف إلا ماهو أندلسي أو إسلامي سيما إذا تواجد بفاس أو الرباطـ سلا و تطوان …
صحيح أن مقابر اليهود و المسيحيين التي لم تنل حظها من عمليات الترحيل بعيد اللإستقلال ( حدث هذا في كثير من المواقع ) أو عمليات التسييج التي قامت بها جهات خارجية طبعا يهودية و مسيحية ، فإن ما تبقى منها ناله ما تعرفه مقابر المسلمين عامة إلا من رحم ربك من إهمال و لامبالاة . و يجب ألا نستغرب ذلك في مجتمع لا يولي أحياءه أي اعتبار و ما بالك بالأموات .
إن الإحساس الإنساني لا يولد و لا يترعرع إلا في المجتمعات المشبعة بثقافة حقوق الإنسان حيا أو ميتا و مهما كانت عقيدته و سلوكاته .فمن يزر مدنا بمختلف بلدان أوروبا سيرى كيف تتعامل تلك البلدان مع الثرات الإنساني مقابر كانت أو معابد أو غيرها، فمساجد و قصور المسلمين بإسبانيا مثلا عبارة اليوم عن تحف و مزارات ثمينة ، و قد زرت مقبرة الجنود المغاربة ببلفور فرنسا و لكم كان شعوري بالفخر و الإعتزاز بما رأيت و سمعت، وا .. قصباتنا المحتضرة بالجنوب !!!!
نبش في ذاكرة دمنات هو من نبش في ذاكرة تاريخ المغرب من زمان قديم بقدم تواجد الدينصور الذي يؤرخ لحقبة تاريخية معينة الى الفترة الحالية.
نشكر صاحب المقال والالتفاتة الطيبة لهذه المدينة الوديعة التي كما يتحدث اصوارها عن الممانعة بشتى انواعها وصمودها الى يومنا هذا فالمقال يعطي لذوي الاختصاص شهية كبيرة للبحث والتنقيب عن تاريخ المنطقة .كما انها فرصة لان نتعلم دروسا ليس فقط في النضال ورفع السقف امام الجماهير بل لوداعة اهلها وكرمهم ووفائهم واخلاقهم العالية .فدمنات مدرسة الصبر والعطاء والتحمل .
فهنيئا اهل دمنات بهذا الفخر الكبير الذي تربيتم عليه وعلمتم الاخرين به.
le gouvernement actuel n'a aucune vision pour développer cette région
بصارحة توحشت بلادي مدينتي دمنات الغربة كواتني الله يسهل علياا نزورها هاد العام ماليت من السعودية
شكرا على هذا الاهتمام والله انها مدينة رائعة اشتقت لزيارتها
دمنات مدينة طالها النسيان ولم تعرف اي تنمية كل ما اعرفه عن هذه المدينة انها كانت معروفة على الصعيد المغرب لاستخراج الملح وتم اقصائها ان لم نقل تهميشها تبقى الاسباب مجهولة رغم اني لست من سكانها لكني مواطن مغربي اشعر بالحيف الذي يطال هذه المدينةالصغيرة الكبيرة في عمق تاريخها ويحدوني شوق الى زيارتها فتحية لك يا دمنات ..
شكرا عاى هده الالتفاه والله منسيه
دمنات وبومالن دادس حكم علينا الزمان بالإعدام.
دمنات الاطلس الكبير الناس دراوش والمسووليين انتهازيين و السياسة اقطاعية و
مقال جاد وبحث جيد, اضفت الى معلوماتي كم هائل من المعلومات القيمة من تاريخ وطننا ومدنه مثل دمنات ,لكني لم افهم تحامل صاحب المقال على العرب والمسلمين وتزكية اخوانه اليهود المهاجرين
ذكرتني بالزيارة الأولى مع عائلتي لزيارة دار جدي في حي القصبة .مازلت أذكر السور والساقية التي تمر بمحاداته نقطعها لكي ننزل إلي أمينغيول لكي نسبح هناك .ومن هناك أرى الطاحونة المائية.الماء في كل مكان وروائح النباتات العطرة تزيد دمنات سحرا وجمالا.
دمنات مدينة تسري مع الدم في عروقي قضيت فيها اجمل ايام حياتي ببساطة اهلها وحسن الضيافة رغم انه لدينا منزل هناك الا انك تحس بان كل المنازل ملك لك ولكن الان تغير كل شيء .هذه المدينة مهمشة رغم طبيعتها الخلابة وماثرها .وهي مدينة سياحية بامتياز وتشتهر بامنيفري واثار الديناصور والملاح .اتمنى ان تعود دمنات كما كانت مند 15 سنة بدون منازل الاسمنت مدينة بسيطة كبساطةاهلها
يقال أنه في الفترةالتي كان يتعايش فيها المسلمون و اليهود بدمنات قام بعض مسلمي هاته المدينة ببيع مسجد يقع بحي الملاح الدي كما هو معروف يقطنه اليهود و دلك نظرا لانزعاجهم من سماع صوت أدان الفجر ، العيب ليس فيهم العيب فينا و لدا يقال دمنات الدين مات الله يهدينا
إن كل قارئ لتاريخ دمنات يجد أنها ضاربة في أعماق التاريخ مدينة بناها الاجداد وحرصوا أن يجعلوا منها مدينة تنافس كبريات المدن المغربية تجاريا وعمرانيا فضحوا بجميع إمكانياتهم من أجل هذه المدينة العتيقة :فبنوا أصوارهابعرق أكتافهم وحصنوهاضد السيابةوالطغاة ولكن تنكر لها اليوم الجميع فعوض أن تتقدم وتتطور تراجعت إلى الحضيض فلم تعد تلك المدينة الهادئة التي تعايش فيها الجميع مسلمين ويهود وذلك بشهادة شارل دوفوكو الذي أشار عند مروره بالمدينةأن أكثر الطوائف اليهودية تعايشا مع المسلمين طائفتي صفرو ودمنات//////التاريخ شيء والحاضر شيء أخر فالزائر للمدينة لن يستتمتع إلا بمناظرها ومواردها الطبيعية التي هي الاخرى تعاني الإهمال والتراجع فقد تجده في حيرة من أمره هل هوفي قرية طالها النسيان فلا مشاريع تنموية ولا ماثر تاريخية شاهدة على تاريخ هذه القرية فأين الاصوار أين الأبواب التاريخية أين أين.؟؟؟
الكل تنكر لهذه المدينة ولا يبقى لأبنائها الا الحسرة فالتاريخ لا يرحم
فندائي لكل غيور على هذه المدينة هو العمل على إعادة الاعتبار لمدينتكم ولا جدادكم أغــــــــــــيـــثـــــونـــــا
الى صاحب التعليق رقم 4 كن لطيفا في تعليقك على هده المدينة التي لا تعرف عنها اى شىء بتاتا ولى اليقين انك لا تعرف تاريخ بلدك ايضا
اللهم ارحم أهل دمنات وأبناء دمنات وأبناء ابناء دمنات وكل من احترم أهل دمنات واجعل اللهم ار ض دمنات وماجاورها كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها…..آمين آمين آمين
وتهميش هذه المدينة لم يأتي من فراغ.انما لمجموعة من الإعتبارات السياسية نتيجة العديد من الاحدات التارخية التي شهدتها المدينة في السبعينات والتمانينات من القرن الماضي.
سلام الله عليكم جميعا
أود أن أتوجه بالشكر الجزيل لجريدة هسبريس على هذه الإلتفاتة الطيبة لمدينة دمنات التي طالها النسيان و التهميش رغم ما تزخر به من مؤهلات طبيعية و سياحية , و أتمنى من المسؤولين أن يعيروا لها بعض الإهتمام الذي تستحقه لأنها لم تحصل ولوعلى جزء بسيط مما تستحقه .
أه شكرا لكم عن هذا المقال إد أنني لم أنس الأيام التي عشتها في دمنات حيت كنت أعمل في سلك التعليم سكانها طيبون و كرماء و لا زلت على صلة بهم و أزور المدينة كلما سمحت الظروف و لم أنس مسكن باقوتة و أختاها سليكة و رشال حيت كنت من بين قاطنيه كم أشتقت إليك يا دمنات و يا أصدقائي هناك لكم مني أزكى التحيات أخوكم من مدينة سلا
دمنات المدينة العريقة، الضاربة في االتاريخ،و أيضا المدينة المهمشة،و المدينة المنسية، المهملة.
شكرا هيسبريس،
Salam, je suis originaire de demnate, c'est une tres belle ville, et j'espere que les autorités marocaines la mettent en valeur, car c'est une ville touristique et bcp de chose à voir. Tres bonne journée 🙂
malgres que mes racines et mes ancestres sont de cette ville ;je sens tres orgulleus de demnate.
je n'ai jamais visiter cette ville
صحيح كل ما ورد في التعليقات، حيت لدمنات تاريخ عريق، لكن التساؤل الدي يطرح نفسه، لمادا نـأتي بالتاريخ من اجل سرد الأحدات فقط؟ الا من الأجدر استحضار التاريخ من أجل تفسير ما تعانيه دمنات اليوم؟ صحيح دائما نعتز بتاريخنا، لكن نهمل حاضرنا.
فالتاريخ يبقى تاريخ، لكن لنتسأل عن الحاضر، فكلنا نفتخر بتاريخ دمنات لكن نأسف لحاضرها، لان طالها جميع انواع التهميش و العزلة، فكفى من العزلة و التهميش……………؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نشكر هسبريس على هذا المقال لأنه يلقي الضوء على أحدى أهم المدن التاريخية و بوابة الاطلس الكبير كما نشكر كاتب المقال خصوصا مروره بمجموعة من المحطات في حديثه عن المدينة كما لا يفوتني التذكير بالتفرد الذي تتميز به دمنات كوجود قنطرة طبيعية امينفري و الغابات الكثيفة التي تتميز بوجود محميات للعديد من الحيوانات و وجود مجموعة من الخيرات الطبيعية كالزيتون اللوز الكركاع الملحة الحية كما أن اسم دمنات يقترن عند الباحثين ببقايا الديناسورات بالمغرب نتمنى المزيد من العناية للمدينة خصوصا من طرف المجلس الجماعي كما نتمني من الساكنة الاصلية للمدينة بالحفاظ على طابعها و معالمها كمطاحن التقليدية التي اندترت للأسف و شكرا
BONJOUR,
MES ORIGINES DEMNAAAT, NORMALEMENT JE LA VISITE PAS TROP MAIS DERNIEREMENT J'AI VISITE LE VILLAGE ET MEME LES REGIONS VRAIMENT MACHAALAH C'EST UNE ZONE IMPECABLE A TOUT NIVEAU .
MERCI HESPRESS POUR CET ARTICLE.
لا يخفى على من قرآ المقال ان الإهمال طال كثيرا من الاثار لو اعتني بها لكانت فخرا للدمناتيين لكن ضاعت وزالت معالمها .
في المقال الذي يغلب عليه الإنشائي علي التاريخي بعض الأخطاء
١ – التأسيس منسوب الى. أمراء فطواك حسب الرواية المشهورة
٢-الكنست ، لم يبن عليه المسجد بل خو المسجد نفسه
٢ – تابو بو حلوت لم يعد لها وجود ذهبت سقوفها وابوابها وحتى حجر جدرانها
أدعو من يعرف تاريخ دمنات ان يكتبه وبنشره قبل ان يطاله النسيان.
Bonjour,
Merci pour cette initiative et j'espère qu'il y'aura des personnes qui seront interessées par la lecture historique de cette ville orpholine afin d'en tirer profit
L'importance est de cadrer la ville d'aujourd'hui face au voisinage qui continue de gagner énormément d'espace sur le volet économique, développement et structurel. y'a t il des hommes et femmes de bonne fois qui peuvent apporter un plus à cette ville qui a besoin de nous tous afin de lui rendre le minimum de ce qu'elle mérite. A vous les demnatis!! merci
Both of my parents are from demnate, I still have family living there…this summer inshallah I will go visit. I m proud to be amazigh and from Demnat.
bon jour
oui c'est vraisque demnate est une tres belle ville qui incisste jusqu'a mnt sur ces habitudes.
اليك يــامدينة الجمال
يــادمنــات
انت القلب والخـيال
حفضك الله بالدعـاء والرقيا
وأبعـد عنك بـائعي الحشيش والمحيا
والعدس واللــوبيــــا
فلليحــيا أصدقاء إغيــر صناع القرار والتغييــــــــــر
التغيير مع غلاء الفواتير
مـواطن يقاسي بردا ليس له نظيـر
مسؤول فاسـد يعتمد التزويـر
ولاعب يرقص بالبنديـر
هزيمة و إقصـاء مريــر
سأخـرج من صمتي لمعرفة المصيـر
شـاب مغربي فقير
بعد سنين من الدراسة وجد نفســه
في قعر البيـــر
في العيش المريـر
صـديقا للقـواريـر
هو اليوم عـاكف ضــريـر
فأين التغيـيـر
merci hespress de cette initiative vis a vis une ville ancienne et oubliée DEMNATE, mais cher auteur les juifs ne font pas la gloire de notre ville, et je ne sais pas pourquoi l'article ne parlait que de ça alors que le titre disait autre chose…
si non j'affirme que il ya des monuments des deux cotés (juif et musulmans) qu'on doit maintenir et soigner pour présérver l'histoire de notre petite ville
a la fin je vous prie d'aborder d'autres sujets trés importants concernant la ville (infrastructures, cultures de la région…) et d'etre enors plus objectif
اصلي من دمنات و لا أفهم الامازيغية ، دمنات التي نحبها مما تزخر بها من طبيعة وتاريخها العريق لكنها طالها الاهمال ونحمل المسؤولية لمثقفيها ، ونشكر هسبريس وكل من ساهم في هذا الموقع
malgré que l'auteur a négligé tas de choses concernant cette ville historique entre autres le rôle des Amazighs et leur lutte contre la colonisation française mais en dépit de ça cet article reste une référence pour ceux qui n'ont jamais notre ville. et c'est une occasion pour vous inviter à nous visité .
De Demnate ou des autres petites villes au Maroc d'ou Notre Histoire a commencé….Hommage a cette ville !!
Nsiti LMAHYA l'eau de vie
Les Juifs que cet article pleure sont les juifs qui massacrent les musulmans en Palestine leur patrimoine et leurs terres
Il ne fallait pas négliger l'histoire et le patrimoine Amazigh
لقد ايقظ هذا المقال ذكريات دفينة لهذه المدينة التي فتحت لي اذرعها بمعية اسرتي وانا ابنة العاشرة ربيعا في اوائل الثمانينات وحصلت فيها على شهادة الباكالوريا.واشيد بالامن والامان الذي كنا نعم به في هذه المدينة كنا نسير مسافات طوال من ايت معياض الى اعدادية حمان الفطواكي ثم بعد ذلك الى ثانوية دمنات.وبكل امانة لم اتعرض يوما لاي مضايقة من اي كان رغم ان المسافة كانت طويلة وكنت استمتع بمناظر الطبيعة ففي بعض الاحيان اكون لوحدي او بمعية التلاميذ الذين ياتون من الدواوير المجاورة واتذكر جيدا كل صديقاتي رغم تباعد الاتصال بيننا …غادرت هذه المدينة منذ 22 سنة ولكن مكانتها في قلبي لاتزال كما كانت واوجه التحية لكل سكانها والمعلمين والاساتذه واوجه لهم الشكر الجزيل لكل الجهود التي بذلوها حتى اصل الى ما وصلت اليه الان واؤكد على ان هذه المدينة المهملة يمكن بشئ من الاهتمام ان تكون وجهة سياحية مهمة لموقعها ومناظرها الطبيعية خصوصا القنطرة الطبيعية ايمي نفري واسراب الحمام التي كانت تتخذ لها مساكن في احضان صخورها ولا اعرف ان كانت لازالت موجودة ام لا…وشكرا للاهتمام بهذه المدينة.
دمنات مدينة جميلة وراءعة, و اهلها اناس طيبون ومناضلون.
لكن المسؤولين عن تسيير شؤونها انتهازيون, وهمهم الوحيد هو تحقيق مصالحهم الشخصية.
To #49:
My father is from Ait wadanoust and my mother is from Arahbi, Demnate. I never lived in Demnate but I spent all my childhood vacations in this beautiful city and I only have wonderful memories about it. I now live in New York and I have been here since 1999. When I last visited Demnate in 2011, I was shocked and saddened to see that it was no longer this small city that everyone loved to brag about. Its monuments started to vanish, I was not able to recognize its easy going people, and the slow life style was replaced by a harsh fast paste one. I am bagging everyone who lives in this city to take care of what is left of it and I am asking the ministry of culture to please have a look at this historic city!