تقدمٌ ملحوظٌ أحرزتهُ الدول النامية في مكافحة داء فقدان المناع المكتسبة، وإنْ كانَ الكثيرُ لا يزالُ ماثلًا أمامها، ذاكَ ما خلصَ إليه التقرير المشترك للأمم المتحدة حول السيدا، كشفَ أنَّ الوفيات الناجمة عن المرض تراجعتْ إلى مليُون ونصف المليُون حالة، في 2013، بعدمَا كانت تناهزُ مليُونين ونصف حالة وفاة في 2005.
وإنْ كانَ عدد الوفيات الناجمة عن الداء قدْ ترجع في إفريقيا جنوب الصحراء، فإنَّهُ تفاقم في المقابل، بمنطقة شمال إفريقيا والشرق الأوسط (المينا)، على مدى الفترة ما بين 2005 وَ2013، ليرتفع بـ66 في المائة، فبالرغم من كون عدد المصابين أقل في المنطقة، إلَّا أنَّ تطوره في جسم حامليه كانَ جدَّ سريعٍ، حسب ما يكشفُ التقرير. في الوقت الذي انخفضت فيه عدد الوفيات المترتبة عن حمل الفيرُوس بـ51 في المائة بجنوب إفريقيا، التي تعتبرُ من أكل الدول المكابدة للداء.
ويلفتُ التقرير إلَى مصابين كثرًا في الدول النامية يتكتمُون على المرض، ولا يطلبُون العلاج خشيةً من المجتمع، مثل عاملات الجنس والمتعاطين للمخدرات والمثليين جنسيًّا، الأمر الذِي يؤدِي إلى استفحال الفيرُوس، في ظلِّ ضعف التحسيس بأهميَّة الوقاية، للحيلولة دون الإصابة بالمرض.
منطقة إفريقيا جنوب الصحراء كانت الأكثر دفعًا لفاتورة الداء حول العالم، إذْ إنَّ 77 بالمائة ممنْ فقدُوا حياتهم سنة 2013 بسبب الفيرُوس ينحدرُون منها، حتى وإن تراجعت فيها أعداد الوفيات الناجمة عن السيدا بـ39 في المائة.
وفقَ الأرقام ذاتها، ينتمِي 81 بالمائة من المصابين حول بالعالم بفيروس “السيدا” إلى دول كلٍّ إثيوبيا والمالاوي وزيمبابوي وتنزانيا، وزامبيا، وجنوب إفريقيا وأوغندا، علمًا أنَّ عدد الإصابات الجديدة حول العالم قد تراجع، من 2.2 مليون خلال 2012، إلى 2.1 مليُون في 2013، وهو منحى سكله منذ أزيد من عقد.
ويعزُو التقرير تراجع عدد الوفيات الناجمة عن السيدا، وحالات الإصابات الجديدة، وإنْ كانت لا تزال هناك الكثير من التحديات، إلى تأمين فرص العلاج لكثير من المصابين بالفيروس حول العالم، وإطلاق عدة برامج اشتغلت لأجل التحسيس بإجراء تحليلات، والعلاج، مع التشجيع على الأخذ بسبل الوقاية، التي كثيرا ما يتمُّ تجاهلها في الدول النامية.
يجب محاكمت كل شخص مصاب بالفروس تسبب في نقل العدوى للأخرين دون أن يتخذ الأحتياطات لتفادي نقل العدوى لشريكه.هناك المئات من العاهرات ينقلن العدوى لزبنائهم يعني مئات من السفحات يقتلون لأبرياء ولاكن بدون محاكمة ولا متابعة قضائية والله غريب هذا البلد
محاكمة الأشخاص الذين ينقلون الأمراض المعدية بسنوات حبسية سيحد من أنتشار المرض بشكل كبير
إيطاليا هي الأخرى بقناة محلية أعلنت أن الوباء الصامت ينتشر بسرعة إمتد حتى للمراهقين بما أن العلاقات الجنسية يبدأونها في سن مبكر للذكور والإناث وإنتشار الشذوذ والعدوى بواسطة الجنس في أغلبية الأحيان فعلينا كوزارة الصحة جمعيات وزارة التربية الوطنية تلفزة إذاعات نشر التوعية بجميع اللهجات وبالمدارس والمساجد ولا أظن أن عاقلا سيذهب ليمارس مع مومس أو يتعاطى مخدرات بالحقن أو يمارس الشذوذ وبذلك ستنقرض الدعارة التوعية ههي الحل وإجراء تحاليل للمقبلين على الزواج للحيلولة دون إنجاب أطفل حاملين للإيدز وتحية للباحثين على مجهوداتهم لإيجاد لقاح للإيدز
la situation est catastrophique au maroc, et les médias se taisent jusqu'à la journée mondiale du sida!Les raisons sont: la propagation rapide du virus parmi les prostitué(s), femmes et hommes(travaillant pour les homosexuels), le cas de marrakech vient en 1er degré sur l'échelle nationale, ensuite l'infidélité conjugale, et la tentation sans prendre de mesures.aprsé les ados qui le contracte à un âge précoce soit par relation non protégée, ou par l'usage de seringue de drogues .Dans tout ça, il n' y a pas de sensibilisation, on se tait, hchouma, alors que la maladie est parmi nous à un taux incroyable!!!Message au ministère de santé
الرذيلة الفسق الدعارة انحلال الخلقي الشذوذ الجنسي المنتشرة المخدرات الزنى عدم التربية في البيت المدرسة المنظمومة التربوية غياب دعاءة يخافون الله من يدعون رجال الدين المسجد والمجتمع نقول عن انفسنا مجتمع مسلم محافظ ربما دول علمانية اكثر نقأ من بعض البلدان التي تدعي الاسلام بالاسم هل هذا هوا المغرب الجميل المتقدم المعافي من كل موبيقات الذي تسعى الدولة والمجتمع اليه؟ ولا ننسى أن هناك اناس في بلدنا عفيفين متربيين من اهل متعلمين يعرفون ماذا يريدون من الحياة كا انسان مغربي قوي متربي متعلم يسعى الى الحلال في شرع الله من لقمة عيش حلال و بناء اسرة سليمة وهم كثر انشري يا هسبريس المحترمة
يجب على الدولة و خاصة في بلادنا جعل قنون صارم لمنع كل طريق تسهل ممارسة الجماع(الجنس) بعيد عن الزواج .و وضع قانون يجبر كل من دخل من الخارج و خاصة من عرفت عنهم عملهم في الدعارة تحت مسؤلية المديرية العامة للدراسات والمستندات.ثم وزارة التربية و التعليم يجب ان يكون دورها تربية الجيل الصاعد على احترام الدين و العادات و التقاليد .والله المستعان