كشفت دراسة علمية أن زيادة الوقت الذي يمضيه التلاميذ في استخدام الأجهزة المحمولة يتناسب بشكل عكسي مع نسبة نجاحهم في المدرسة.
وبحسب الدراسة التي أجرتها وزارة التعليم اليابانية، فإن المعادلات قد بيّنت بوضوح انخفاض النتائج الدراسية في ظل ازدياد الوقت المخصص لاستخدام الهواتف الخلوية.
وأقر نحو 15% من تلاميذ الصف الأخير في المرحلة الابتدائية و50% من تلاميذ السنة الأخيرة في المرحلة المتوسطة بأنهم يكرسون أكثر من ساعة في اليوم الواحد، لتصفح الانترنت أو تبادل الرسائل بوساطة هواتفهم الذكية أو التقليدية (من دون احتساب الوقت المخصص للألعاب).
كما أن 3 % من تلاميذ المرحلة الابتدائية و11 % من تلاميذ المرحلة المتوسطة يخصصون لهذه النشاطات أربع ساعات على الأقل في اليوم الواحد، وينعكس ذلك على نتائجهم في المدرسة، على ما جاء في الدراسة.
وبينت المعادلات بوضوح انخفاض النتائج الدراسية في ظل ازدياد الوقت المخصص لاستخدام الهواتف الخلوية، كما أرفقت هذه الاستنتاجات للمرة الأولى بمجموعة من الامتحانات الوطنية لمهارات التلاميذ في الرياضيات واللغة اليابانية.
Cette conclusion n’a pas besoin d’études. Il est tellement clair que les médias en général et les moyens de communication en particulier sont une priorité pour nos enfants. Au Maroc, …. Sans commentaire
اﻻطر الحالية من موظفين واطباء ومهندسين ووزراء وحكام كلهم كانوا يستعملون المحمول ويلعبون بالبﻻي سطايشين والتلفزة والحاسوب واﻻنطيرنيط وغيره من اﻻنشطة اﻻلكترونية وﻻ يتاثرون بها بل تشحذ اذهانهم وتفتق افكارهم وتجعلهم اذكياء وعلماء اذا فكروا اصابوا واذا قرروا نفذت مقرراتهم واذا ناقشوا موضوعا توصلوا الى نتائج ايجابية.اما موضوع المقال فهو صحيح من الناحية العلمية نظرا للذبذبات الكهرومغناطسية المنبعثة من بعض الﻻت كالمفاعﻻت النووية وبعض المحركات الكهربائية والحبال الكهربائية ذات التيار العالي ويشاع ان المحمول وجميع الﻻت الﻻلكترونية تحتوي على ذبذبات كهروماغناطيسية ولكنها محمودة وليست ضارة او مؤذية للجنس البشري فﻻ خوف على البشر من ضرر المحمول والمبايل والهواتف الذكية والتليفوناتّ. ان استعمالها محمودّ.واطمئنوا باﻻ وارتاحوا نفسا.والسﻻم.