فِي أعقابِ طلبِ المغرب تأجيلَ دورة كأس الأمم الإفريقيَّة التِي يقبلُ على تنظيمها، ما بين الـ7 من يناير والـ8 من فبراير المقبلين، خشية إفضاء الاحتضان إلى انتقال فيرُوس إيبُولا، تساءلَ كثيرُون حوْل ما إذَا كان تفشِّي العدْوى هو الباعث وراء الطلب المغربي، الذِي رفضهُ الاتحادُ الإفريقيُّ لكرة القدم، ومنح المملكة مهلةً للتفكير، قبل تقديمٍ ردٍّ نهائي يحددُ مصير المنافسة على أرضهِ.
صحيفة “واشنطن بوستْ” الأمريكيَّة عرضتْ خريطة تفشِّي الفيرُوس في إفريقيَا، لتبين أنَّ بالرغم من بثهِ الذُّعر حول العالم، لا يزَال محصورًا في ثلاثة بلدان إفريقيَّة، لا أكثر، فيما لمْ تعدْ هناك أيُّ حالةٍ بنيجيريا والسينغال؛ اللتين سبقَا لهمَا أنْ سجلتا إصاباتٍ بالمرض، لكنَّهما باتتَا خاليتين منهُ اليوم.
المرضُ الذِي حصدَ أراوح ما يربُو على خمسة آلاف شخص في غرب إفريقيا، منْ أصل 13 ألفًا أصيبُوا به، باتَ فِي حكم المسيطر عليه بالكونغُو، فيما توفي ثلاثة أشخاص جراء الإصابة بالمرض فِي مالِي، الأمر الذِي يجعلهُ جدَّ محدود، قياسًا بالتصورات الرائجة حوله، والتِي تربطهُ بمجمل إفريقيَا، تردفُ الصحيفة.
العالمُ البريطانِي، أنطونِي إنجْلاندْ، الذِي قضَى فترةً كبيرة من حياته داخل المختبرات، ومضَى في رحلاتٍ علميَّة كثيرة إلى القارة الإفريقيَّة رسمَ خريطة للوباء، تحددُ الدول المصابة، منبهًا إلى أنَّ فيرُوس إيبُولا، يبينُ اليوم للعالم، ضرورة الاكتراث بقارة منسية.
الصحيفة ذاتها، توردُ أنَّ بالرغم من كون البلدان الأكثر تأذيًّا بالفيروس محصورةً في ثلاث، إلَّا أنَّ أفارقة قادمِين من بلدان سالمة يجري توقيفهم واتخاذ إجراءات متشددة معهم، مثلمَا حصل مع طفلين قدما مؤخرًا من رواندَا إلى نيوجرسِي، وتمَّ منعهما من دخُول المدرسة، بالرغم خلُوِّ شرقِ إفريقيا من الفيرُوس.
ويرى العالمُ البريطانِي أنَّ إيبُولا ستلقنُ العالم الثرِّي درسًا في تبعات تهميش الفقراء في إفريقيا وتركهم يعانُون مع بناهم التحتيَّة جد المترديَّة، ذاهبًا إلى أنَّ عدم امتلاك معرفة كافية اليوم، بإيبُولا بات مشكلًا آخر، وقدْ حرم أحدُ الأساتذة في أمريكا من التسجِيل بالجامعة فقطْ لأنَّه سافر إلى كينيَا، مؤخرًا.
ضعفُ المعرفة بإفريقيا، تبين بحسب الباحث، مع عجز كثيرٍ ممن قام باستجوابهم عن تحديد دولٍ إفريقيَّة على خريطة القارة السمراء، حيث إنَّ الأغلبيَّة لمْ يتعرفُوا سوى على المغرب ومصر وجنوب إفريقيا، فيما لمْ يعرفُوا موقع غامبيا وغينيا وسيراليُون ودول أخرى.
وبالرغم من تلقِّيه انتقاداتٍ من المتابعِين، على اعتبار أنَّ مالِي والكونغُو لمْ تدرجا في خريطة “إيبُولا” رغم الحالات التي ظهرت وتوفيت بهما، دافع إينجلَاندْ عن خريطته قائلًا إنَّ ما ينبغِي التيقنُ منه هُو أنَّ ثلاثة دول فقطْ هِي التِي تواجهُ مشاكل حقيقيَّة مع إيبُولَا.
العالمُ البريطانِي نبَّه إلى أنَّ مساحة إفريقيا تقاربُ مجمل مساحات دول ومناطق كثيرة حول العالم، حيثُ بإمكانها أنْ تضمَّ مساحاتٍ كلٍّ من الولايات المتحدة والصين، والهند وبريطانيا وأوروبا الشرقيَّة وإيطاليا وألمانيا وفرنسا وإسبانيا “إذْ ذاك لا يمكنُ اختزَال إفريقيا، واعتبار إصاباتٍ في بلدان ثلاث منها، مؤشرًا على تفشي الفيروس في مجملها”.
هذا العالم لا يعلم ان الافارقة و حتى في بلدنا المغرب مجموعة من المواطنين لم يسبقون ان ذهبوا الى المستشفى و هم مرضى و لا احد يعلم ما هو مرضهم .
ليس ككندا او امريكا اح راسي الطبيب يكون عندك بالبيت اذا لم تحب زيارته .
يعني هذا المقال هو لاقناع فقط و انا من وجهة نظري اذا قدر الله و نظم المغرب هذا الكاس سيندم ندماً شديدا سنصبح مثل الكلاب المسعورة الكل يهرب مننا و امامنا .و بالتالي لا سياحة و لا فلاحة و لا قراية و لا هم يحزنون .
المرجوا الحذر ثم الحذر .
اما اذا نويتم احتضان الكاس نتيجة للضغوط و انتم غير قادرين عليها اطلبوا من الاتحاد الافريقي ان لا يسمح لاي افريقي زيارة المغرب في هذه الفترة فقط للاعبين و المدربين و الباقي يشاهد عبر التلفزة .
و شكراً .
الدول ذات السيادة لا تخاطب بأسلوب يحدد لها مهلة للقيام بتنفيذ قرار ما كما هو الشأن بالنسبة للتعالي السمج لعيسى حياتو وهو يخاطب المغرب ، هذا الكلام الذي يخفي تهديدا مبطنا بعقوبات يذكرنا بمهلة ثمانية وأربعين ساعة التي حددها سيء الذكر بوش للعراق قبل الغزو ، هذا الابتزاز ينبغي مواجهته بشموخ الدولة التي لا تساوم على قراراتها السيادية حتى لا تخلق سابقة ، وأي تراجع عن قرار المغرب بتأجيل احتضان كأس الأوبئة سيشكل مدخلا للمطالبة بتنازلات اخرى تهم قضايا اكبر ، علينا الا نغفل ان هناك من يراقب وينتظر موقف المغرب ليحدد مواقفه لاحقا على ضوء صلابته او انهياره امام إملاءات حياتو ، سلام .
Faut souligner lorsqu’un seul cas suspect d’Ebola est détecté dans 1pays occidental c’est l’alerte générale voir la panique avec prise dispositions draconiennes pour le circonscrire , d’isolement malade et soignants aussi recherche rapide, pour la quarantaine, de tous ceux qui l’ont contacté mais lorsque le Maroc à juste titre ne demande que le report du championnat, par précaution le temps que l’endémie soit maîtrisée, des journalistes lui font procès d’intention et la CAF s’entête pour ses $, bien qu’aucun pays n’est preneur de l’organisation, profèrent des menaces et avance 1argument farfelu alors qu’il devrait déclarer assumer toutes les conséquences de l’infection et propagation de la maladie au lieu : Maroc n’a pas d’Ebola ! alors que sans le report le risque est grand de l’importer et le propager dans la population et les supporters. Ainsi 1% d’infectés sur le million de supporters attendus sera de 10.000 infections par le virus qui se transmet par contact et la sueur.
أنظرو إلى الاعلام كيف يتقلب بسرعة ليؤثر على الرأي العام . بالامس عندما طلب المغرب تأجيل كاس افريقيا كنا نسمع في إعلامنا ان الايبولا خطر يهدد العالم بأسره و اليوم فجأة عندما رفضت الكاف طلب التأجيل اصبح انتشاره محدود ولا يشكل خطرا . كل هذا ليحفظ مسؤولونا ماء وجوههم ؟
يريدون تخفيف التخوف من ايبولا يريدون ادخال ايبولا باي طريقة لا نريد عرسهم الأفريقي فل يذهب حياتو يحتفل به في قبيلته
غير علنو على الموافقة على تنضيم الكان كتمهدو الطريق وكتهيؤونا نفسيا للاعلان …
على من تضحكون …
أ تمهدون لموافقة المغرب على تنظيم الكأس؟
لماذا بدأت هذه الأخبار المتفائلة تتولى في الأيام الخيرة؟
صافي الضجة الاعلامية ديال ايبولا نقصات
خالعين عباد الله
ديما كاتكون ضجة ديال فيروسات وكاتمشي بسرعة
على مابان ليا اللقاحات تباعو
كثار الطلب
المليح راه التباع و راح
هنا تظهر عاقبة تجاهل الدول الغنية لتلك الواقعة في مخالب الفقر ، فإلى متى سيستمر هذا المسلسل !؟
1- ليبريا أقصيت في المرحلة الأولى من التصفيات
2- سيراليون أقصيت حسابيا
3- غينيا تحتل الصف الأخير في مجموعتها بنقطة واحدة وتحتاج إلى معجزة لتتأهل
لا علاقة بين الكان وإيبولا
إن كان هناك سبب آخر لطلب التأجيل أخبرونا
كفى من تغليط الشعب المغربي وإعطاء مبررات لا قيمة لها مبغناهش هاد العالم بان غير دبا الى كنتو خايفين اوبغين ديروا طيريق باش تراجعو في كلامكم بلا متستحمرونا
المغرب مارس نوعا من الا بتزاز الرياضي ايبولا لا علاقة له بالتأجيل ايبولا مرض انتشر في افريقيا مند السبعينات ولم تتأجل أي دورة أعتقد أن أمرا اخرلا يعلم به الا الله هو السبب
صحتنا أولا
ما دام مسؤولو الصحة الوطنية غير متأكدين من
التحكم القبلي و البعدي و أثناء الكان في ظهور الوباء فعليهم رفض الكان . فصحة المغربي أهم .
كل المغاربة ذهب ظنهم الى ايبولا , انا اقول ان الرفض المغربي سببه امني بالدرجة الاولى وليست ايبولا سبب كافي لرفض التنظيم الافريقي, المسالة تهم الامن القومي المغربي وقد لاحظنا تنزيل مخطط حذر الذي اطلقه سيدنا الله ينصرو,
وقبله كان للامن المغربي نجاحات كبيرة في الكشف عن العديد من الشبكات الارهابية التي كانت تخطط لضرب الاستقرار المغربي والنيل من بعض الشخصيات المهمة في بلدنا الحبيب , انا اقول للمغاربة حلو عينيكم وتعاونو مع رجال الامن لانه وكما يقال " الوطن الذي لا نحميه لا نستحق العيش فيه "
الكاف تدير الاشهار للمنتوجات باش تربح.ومظمة الصحة العالمية تدير الاشهار للقحات ديال الفيروسات لصنعات.وهده فرصة المغرب للمزايدة. الشعب المغربي ادكى شعب في العالم.
لاشك ان الاعداء يريدون ادخال الفيروس لاشك فيه قطعا والصحة اخلت مسؤوليتها عبر الوزير الرجل الذكي وفقه الله وفقنا جميعا لان الواقع صعب جدا…لكنه سهل بكلمة الوقاية خير من العلاج ….والخوف من سماسرة اللوبيات الصيدلانية فهناك من يصطاد في الماء العكر اللهم احفظنا من شرهم وشر الاشرار ….اذن صعب لاعداء الوطن عندما نقول لا للتنظيم سيمرضون والله وتصيبهم اكتئاب حاد ونرتاح منهم
اخر الاخبار المٌستقاة من الكاف انه في حال رفض المغرب استضافة كأس افريقيا في وقتها المحدد سيترتب عليه ما يلي :
1 – دفع ربع مليار يورو للكاف كتعويضات و للفرق المشاركة و شركات الاعلام التي اشترت البطولة مٌسبقا بالاضافة الى التغطية الدولية للحدث باعتباره ثالث اكبر تظاهرة كروية بعد كاس العالم واوربا
2 – منع الاندية المغربية بما فيها الفريق الوطني من المشاركة في البطولات الافريقية 4 سنوات
3 – امكانية وضع طلب لدى الفيفا بسحب تنظيم الموندياليتوا من المغرب الشهر القادم ..
بما انها عقوبات قاسية جدا لكن المشكل هو فقدان سمعة بلدي لو تم الغاء البطولة او تنظيمها من بلد اخر دون حدوث اي مشكل مما دعيناه
اتفق مع صاحب التعليق 10 نسبيا لان غينيا لها حضوض رغم تذيلها ترتيب مجموعتها (4نقط و ليس نقطة ) شأنها شأن اوغندا و لا تحتاج الى معجزة والله اعلم واتمنى ان تقصى و نطمئن قليلا ان تم اقرار تنضيم هذا العرس
التعليق 14 هو نموذج من اعداء الوطن كفاكم تجريحا تدفعون المغرب للتنظيم اللعبة قدبمة جدا
يا ناس ماهدا الهراء, من زعم ان المغرب قال ان تفشي الايبولا تجاوز الدول الموبوءة المعروفة.. المغرب قال و يقول انه حين تنظيم كاس افريقيا للامم هناك تكدس كبير للجماهير الافريقية و هدا اعتبرته منظمة الصحى العالمية يمكن ان يكون سببا لتفشي مرض هناك صغوبة كبير في تجديد اعراضه لطول مدة الخضانة و المغرب في اطار خطة استباقية طالب بتأجيل الكان هدا كل ما في الامر. وانا مواطن بسيط مع هدا القرار .
أقول للمعلق رقم 14 لا يا أخي لا أظن أن بسبب الجمهور الجزائري، اتركنا من الفتنة يا أخي لا يوجد أي مشكل بيننا وبين الشعب المغربي الشقيق، هناك مشكل سياسي ، لكن الشعبين متحابين،…يا أخي المغرب بلد سياحي ومن حقه أن يدافع عن صورته، لأنه لو وقعت اصابات ايبولا في المغرب، لا قدر الله ستتغير نظرة السواح لهذا البلد الشقيق،…وحتى يا أخي إن لم يكن الإيبولا هو السبب أظن هناك سبب آخر ربما التمويل ، لأن تنظيم الكان يحتاج أموال كبيرة،…، لكن أن يكون بسبب الجمهور الجزائري فهذا مستبعد تماما، ليس بيننا وبين الشعب المغربي الشقيق أي شيء، سنذهب لهناك ونحتفل مع أشقاءنا في جو أخوي، إن شاء الله سأذهب هناك مع عائلتي،..ومن أخذ الكأس سنحتفل معه سواء المغرب أو الجزائر، يا ناس أتركونا من المشاكل، كرهنا تبادل الشتائم بين المغاربة والجزائريين ، نحن إخوة،…يا رب احمي الجزائر والمغرب من الإيبولا ومن كل داء وسائر بلاد المسلمين.سلام
اصم صوتي الى الاخوة الاخرين نعتبر انها سياسية اعلامية لتأثير في الرأي العام الوطني لتقبل فكرة التنظيم بعد رفض الكاف التأجيل واقول لشعب المغربي كي نقف وقفة رجل واحد صد التنظيم من لم يمت في التظاهر مات بإبولا سنموت سنموت اذن نموت في ساحات التظاهر حفاظا على الاجيال القادمة
100 مليار ولا البلاد تمشي كلها واش نتا معانا اولا معاهم داخل باسم مدينة عظيمة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كرة القدم ليست مأكلا و لا مشربا
كل راع مسؤول عن رعيته تحية طيبة لكل الضمائر الحية … عاش المغرب
بالنسبة لصاحب التعليق 14 أذكرك بأن الفتنة أشد من القتل … المغاربة هم أكثر شعب تشجيعا للمنتخب الجزائري … عند تأهل المنتخب الجزائري للمونديال خرج آلاف المغاربة لتحيته أم أنكم لا تتذكرون … و سيكون الحال مشابها اكيد بالنسبة للجزائريين
عاش المغرب بقراراته و لا نبالي بما يمليه علينا الغرباء
''العالمُ البريطانِي، أنطونِي إنجْلاندْ، الذِي قضَى فترةً كبيرة من حياته داخل المختبرات، ومضَى في رحلاتٍ علميَّة كثيرة إلى القارة الإفريقيَّة رسمَ خريطة للوباء، تحددُ الدول المصابة، منبهًا إلى أنَّ فيرُوس إيبُولا، يبينُ اليوم للعالم، ضرورة الاكتراث بقارة منسية …..''
ما يكون غير هو لي نشر هدا الوباء
وقدْ حرم أحدُ الأساتذة في أمريكا من التسجِيل بالجامعة فقطْ لأنَّه سافر إلى كينيَا، مؤخرًا.
هذا هو المرض اللذي يخشاه المغرب .أن يُتهم بالعنصرية .
رغم انتشار مرض إيبولا في ثلاث دول صغيرة (غينيا، سيراليون، ليبيريا) والتي لايهاجر سكانها العاديين إلى المغرب، يتعرض الأفارقة في الأحياء الشعبية لسوء المعاملة من طرف الأطفال حيث هناك ينادونهم بإيبولا. كما أن بعض أرباب المنازل يمارسون ضغوطهم عليهم لكي يرحلوا. إضافة لإلى ذلك، فأعين بعض التجار تؤذيهم
نطلب من وسائل الإعلام، أن تتناول مواضيع مرض إيبولا بطريقة لا تثير العنصرية ضد الأفارقة
يجب على المغاربة أن يعلموا أن عدد المغاربة المصابين بأمراض معدية (السيدا، السيلان، السل، ….) يفوق عدة مرات عدد المصابين بإيبولا في العالم.