في ظل موضة الغذاء السريع والإقبال على الوجبات الخفيفة التي تفتقر لمكونات الغذاء الصحي، توصي أخصائية التغذية والتحاليل المخبرية، إيمان أنور التازي، بضرورة إضافة مجموعة من الحبوب إلى عجين الخبز، من قبيل بذر الكتان، والزنجلان والحبة السوداء، وحبة حلاوة والنافع وغيرها من الحبوب الصحية.
ذات الأخصائية أشارت في حديث إلى هسبريس، المغاربة اعتادوا منذ القِدم تحضير خبزهم اليومي بإضافة الحبوب السالفة الذكر، بالرغم من عدم عِلم الكثيرين منهم بقيمة هذه الحبوب الغذائية، وبما تحتويه من منافع صحية على المدى القريب والبعيد أيضا، إلا أنها دخلت في نظامهم الغذائي اليومي من خلال تواجدها بالخبز، متأسفة على تراجع واندثار مثل هاته العادات في السنوات الأخيرة، ارتباطا بظهور موضة الأغذية الجاهزة ووجبات السريعة.
وتدعو التازي النساء خاصة إلى إدراك الحاجة الماسة لغذاء صالح يفي بمتطلبات الجسم من أجل صحتهن وصحة أسرهن، قائلة “إذا تفحصنا مكونات النظام الغذائي الحديث سنرى أن عناصرا كثيرة أساسية للصحة غير كافية فيه أو مفقودة تماما”.
وحملت التازي المسؤولية في تدهور الصحة النفسية والجسدية للمغاربة للعادات الغذائية التي دخلت حياتهم، إذ أصبح القلب لا يؤدي وظائفه بشكل جيد، شأنه شأن مختلف أجهزة الجسم من هضمي وتنفسي وعصبي التي أصبحت تعاني من مشاكل لا حصر لها.
أخصائية التغذية، إيمان أنور التازي، أفادت، أن الجهاز الهرموني هو الآخر تأثر بفعل هاته الأغذية السريعة خاصة أنواع الخبز المنتشرة في الأسواق، إذ ظهر الخلل واضحا فيما يخص قدرة النساء على الإنجاب والإرضاع، كما عجَّل ذلك بشيخوختهن، فضلا عن مساهمته في ظهور أمراض مرتبطة بالهرمونات الجنسية لم نعهدها من قبل، تقول أنور التازي.
وتختم الأخصائية وهي الحاصلة على دبلوم طب الأعشاب، بدعوة النساء إلى الاهتمام بأسرهن من خلال اختيار مكونات الغذاء وإحياء عادات غذائية كانت سببا في قوة وتماسك أجساد أجدادنا وأولها خبز الحبوب الطيبة.
رغم هذه النصيحة الجيدة القليل جدا من يفهم
ان اول ضريبة تؤدى عن خروج المرأة للعمل هو اغلاق المطابخ ووضع المراقبة والعناية اللصيقة وعن قرب للأبناء جانباً فاصبح الحل في ش اء الاكل الجاهز او المعلب وترك الابناء في دور الحضانة . فاصبح لا الاكل او حتى الحنان مزورا ومؤدى عنه والنتيجة هي ظهور امراض ومشاكل لاتنتهي ولاحل الا بمراجع الذات والعودة لنظام جرب لقرون خلت .
وتختم الأخصائية وهي الحاصلة على دبلوم طب الأعشاب، بدعوة النساء إلى الاهتمام بأسرهن من خلال اختيار مكونات الغذاء وإحياء عادات غذائية كانت سببا في قوة وتماسك أجساد أجدادنا وأولها خبز الحبوب الطيبة.
ومن سيتابع المسلسلات التي تملئ قنوات الصرف الصحي …النساء تنصلن من مسؤوليتهن ولايهمهن الا اللباس والخروج الى الاسواق ومتابعة المسلسلات الا من رحم ربي فهناك والحمد لله نساء يقمن بواجبهن على أحسن حال فتحية اجلال لك ايتها الام الطيبة والاخت الحنونة والزوجة الودودة والبنت العفيفة.
يا معشر النساء عدن الى رشدكن ولاتتبعن الغربيات فسألهن عن المعانا التي يعنينها في الغرب ولاتكن كالغراب الذي اراد ان يقلد مشية الحمامة ولم يستطع واراد ان يعود الى طريقة مشيه فلم يستطع …
اقول لصاحبت الفكرت ببساطه
اين سنجد المراة التي ستطهي الطعام بهذه الطريقة ؟ ان كانت لا تعرف كيف تصنع الخميرة ؟
فكيف ستقود النار ومن اين الحطب ؟
انك لم تعيشون تلك الحياة فأسألي من عاشها
ستكتشفين انها حياتا جد صعبة ومملة وشاقة شكرًا للبوطا وشكرا للكهرباء اما ما تقولينه فلا أساس له من الصحة
هذا مااكتسبناه من دخولنا العالم المتحظر.عادات غذائية صحية تندثر وتحل محلها عادات غذائية سيئة.لا خبز يعجن في البيت ولا طعام والاغلبية تاكل من الشارع.حسبي الله ونعم الوكيل.
هذا الإشكال العلمي يُطرَح على دعاة استرجال النساء و تأنيث الرجال بدعوى المساواة أما الحقيقة فالعلاقة علاقة تكامل في كل مناحي الحياة
الخبز الحافي الصحي:
نعم ولذلك كانوا يقطع الواحد من أجدادنا مسافة 60 كيلومترا راجلا ولا ماء معه ولا خبز فلا ياتيه تعب ولا نصب لأنه أفطر بخبز صحي ولو كان حافيا إذن من أراد أن يتزوج فليتزوج بامرأة ذات عقل حضري وطبخ بدوي وهذه هي الأصالة والمعاصرة الحقيقية..!
الحمد لله على الفقر بحيث ان الأسر الفقيرة المغرية لم يتغير نمط عيشها منذ القدم و ذلك فقط لعدم توفرها على ما يغير طريقة عيشها بالعربية ( الزلط ) و لحسن الحظ
(الجهاز الهرموني هو الآخر تأثر بفعل هاته الأغذية السريعة خاصة أنواع الخبز المنتشرة في الأسواق، إذ ظهر الخلل واضحا فيما يخص قدرة النساء على الإنجاب والإرضاع،) بالفعل وهذا يبدو واضحا من النسبة العالية للنساء اللائي يعانين إما من عدم الإنجاب أو تأخره أو الفترة الطويلة بين الولادات دون معرفة السبب، لكن لا يمكن حصر المشكل فقط في الخبر؛ فهو مكون واحد من مكونات الغدائية التي دخلها التغيير والتشويه والبعد عن حالتها الطبيعية إما بإضافة مواد حافظة أو طريقة التحضير أو بإضافة مواد جديدة معلبة لا تعرف مدى ملاءمتها للصحة من نواحي شتى. لكن وبما أن الخبز الذي نتناوله ليس صحيا 100%، بما فيه حتى الذي يحضر في البيوت لأنه نتاج قمح مستورد مشبع بالمواد الكيماوية والسموم الحافظة من التسوُّس، ناهيك عن أقدميته، فلا يصدر لنا إلا أوسكت صلاحيته أن تنتهي أو انتهت، وبما أن المغاربة (خبزيون) فهم يستهلكون نسبة عالية منه في كل وجبة؛ مما يعني استهلاكهم لنسبة عالية من السموم؛ الشيء الذي يسبب الاضطرابات الهرمونية والصحية للجميع وليس للنساء فقط.
التعليق رقم ٩ .
كلامك صحيح ١٠٠ في ١٠٠
اوافق الراي
و ماذا حصدت تلك النساء اللواتي ضحين بصحتهن في الأعمال الشاقة جدا و كأنهن في سجن؟ حتى أصبح هناك من يتشدق أن أعمال المنزل من واجبات المرأة! و أين وجدت هذا بالضبط؟ في أي قرآن و أي سنة أو أي كتاب علم أو أدب أو فلسفة أو حتى نكت! ما عدا تلك التقاليد البالية التي فرضها الذكور على الإناث لخدمتهم. لا، بل و أصبحوا يتذمرون الآن و كأن النساء لم تخلق إلا للخدمة و النكاح! فلتموتوا جوعاً أو لتصنعوا خبزكم بأيديكم، ف"المخير" فيكم يعتمد على راتب زوجته لإكمال الشهر و تغطية المصاريف، و بعد ذلك يطالبها بخدمته! يا للوقاحة! المرأة مخلوق حر لم يخلق ليستعبد و يخدم، و كل من يعتقد ذلك يستحق العيش وحيدا، تستطيع النساء علميا العيش دون رجال
لسنا بحاجة إلى دبلوم دكتورا لمعرفة طعم ورائحة وجودة الخبز البلدي الطبيعي المطحون بين حجرين الغير منخول
نبخس قيمة النخالة وهي أجود ما في الحبوب
ونتفاخر بوضع اللحوم في الثلاجات وتبريد الفواكه والخضر مع
أن اللحوم إذا تأخر استعمالها بعد الذبح كالأسماك والدواجن تفقد جودتها وقد تتكون فيها رطوبات غريبة إذا طال وضعها في ءالات التبريد مما يسبب الحساسية بشتى أنواعها في أغلب أجهزة الجسم والفرو
وقد أصاب أجدادنا في تجفيفه في الشمس أو تخليعه لأن أجود اللحم ما كان جافا من الرطوبات
وأن الخضر والفواكه غلة نافعة في زمن جنيها وموسمها فإذا تجاوزته تغيرت طبيعتها بالتبريد أو التفاعل مع الحرارة
فلا يصح أكل العنب في فصل الشتاء مثلا
ولا يصح أكل البطيخ في فصل الربيع
انا ام ابلغ 32سنة عجيني من القمح المغسول والمطحون بالبيت ،والحمد لله منذ سنوات وانا اضع معه النافع السمسم.. و الله شاهد على ما اقول
اﻻن حتى في البادية النساء يشترين الخبز ﻻنها نوع من الموضة اما غي المدينة ﻻ كﻻما عنهم من يطول ظفار وصباغتها الرجوع الى اﻻصل لم نعد نتدوق لذة اكل
اﻻن حتى في البادية النساء يشترين الخبز ﻻنها نوع من الموضة اما غي المدينة ﻻ كﻻما عنهم من يطول ظفار وصباغتها الرجوع الى اﻻصل لم نعد نتدوق لذة اكل
إلى من يتهم أن عمل المرأة هو السبب في كل المشاكل و أين هم الرجال الذين لا يريدون امرأة عاملة ما دمت أيها الرجل تريد زوجة عاملة فلتساعدها قليلا في أعمال البيت مثلما تساعدك هي في مصروف البيت و لن نجد أي مشكل لا من ناحية العجين أو الطبخ
l'Organisation mondiale du commerce (OMC)prétend remplir une mission humanitaire – nourrir les masses affamées du tiers-monde -, alors qu'en réalité, elle vise à imposer à tous les pays l'achat obligatoire de leurs produits (semences obtenues par sélection traditionnelle ou par génie génétique – voire stériles selon la logique du projet Terminator -, herbicides, pesticides…). Les moyens de cette politique : pousser les pays du Sud à développer une agriculture intensive de produits de luxe (coton, tabac, fleurs ou fruits) pour les pays du Nord afin de permettre à ces derniers d'écouler leur surproduction céréalière ou laitière. dépendance alimentaire des pays du tiers-monde, effondrement des modes de production agricole durables, ruine de milliers de petits paysans, grave diminution de la variété des plantes cultivées, pollution de la terre et des eaux
اين هية التي تعرف معنى القمح …… تغسل…وتنقي…وتحمل الى المطحنة….و…و…وتخبز…وتطعم من حوليها من ذلك الخبز الرائع…الذي تفوح منه رائحة…الحب…والحنان…مع اللمة الحلوة على خبز الدار….ذهبت…و لن تعود…ارادوا ان يجعل منها غرابا بعدما كانت حمامة….اتلفوا فيها كل معاني المراة المسلمة…المغربية …ربة البيت….باسم الحرية…و المساواة..باسم التقدم..و..الحقوق…هكذا ارادوها ان تكون …الجمعيات النسائية المخربة …حتى انها لم تعد تعرف ما هو :القمح…و الشعير…و حبة الحلاوة…وزرعة الكتان…….و لا حتى الفرق ما بين الحل و الحامض………احيي الا خت ا يمان……..فما احوجنا الى مثل هذه الا لتفاة و الحنين الى رائحة خبز امي…….
يعود سؤال في عقلي كلما أطلت التفكير في واقع الإنسانية الآن ، أصبح الفرد منا لا يستطيع أن يستهلك حتى أشياء يعلم أنها تضره ، كالسجائر و ليست موضوعنا الآن ،بل أصبحنا نستهلك مواد نعتقد فعلا أنها تنفعنا إلا أنها قد تضر بأعضاء كثيرة ، و قد أعطي مثال المشروبات التي قد يستعين مروجيها و منتجها إلى الإشهارات و الإعلانات و يعرفك بقدر الفيتامينات الموجودة في المحلول و غير ذلك و لن بذكر لك أنها قد أسبب عديد من المشاكل في الجهاز الهضمي مثلا ، يجب فعلا مراجعة كل شيء في حياتنا لنفهم لماذا هناك من يحاول استعبادنا في كل شيء ، أكتفي بالشيء المهم في موضوعنا أننا أصبحنا عبيد الإستهلاك و أصبحت الأوراق المختلفة الألوان و الرسم و القيمة ( التي لا قيمة حقيقية لها لكونها أوراق ) و تحولنا من كائن تؤدي به الحاجة لشيء ما لتوفيره إلى كلئن مستهلك و أصبح من معه ما لا قيمة له يستعبد من يعمل له طول الشهر و يستهلك مواده التي ينتج بمرتبه الهزيل
كالعادة غطرسة وتعجرف تطفو على تعليقات الدكور مع مزيد من المطالبة بالخدمات وتهجين واستعباد للمرأة
متى ستستفيق من غفوتك وغفلتك وتفهم أن كل ما تقوم به المرأة في البيت ليس وحيا منزلا ولا قانونا مشرعا وأن حان الوقت لتقوم بكل أشغال البيت دون استثناء ولا تحسب هدا ضعفا منك بل هو أول خطوة لاحترام زوجتك وأختك وأمك وكفاها ما قامت به من أجلك حتى الأن
وإن لم تفعله طوعا ستفعله كرها طال الوقت أم قصر
بل أنت يا دكتورة لا تعلمين mais c vous que vous savez pas les gens d une fois savais l et les arabes et musulmans etaient tres fort en medecine et ils etaient la lumiere de la medecine chercher dans les livres de l hstoire et vous allexz trouver de koia etre fiere d etre arabe musulman
نساء اليوم يحبون المخابز لان العجينة ستفسد اظافرها
je suis désolé mais avant votre specialiste Tazie le Docteur FAID (marocain)à Grand scientifique connu mondialement a parler de tous ça
tapez sur youtub Docteur FAID est vous allez voir les explications traditionelles et scientifique de toutes la base alimentaire et d'autre infos bien rechercher