سَطع في الآونة الأخيرة نجم عدد من المخترعين المغاربة في ملتقيات دولية للاختراع، آخرها المسابقة الدولية للاختراع والابتكار “إيكان” بمدينة تورونتو الكندية؛ حيث نالَ المخترعون المغاربة حصّة الأسد من التتويجات بسبْع ميداليات ذهبية.
هذا التفوّق البيّن للمخترعين المغاربة في المسابقات الدولية، يوازيه سؤالُ ما إن كانت الاعتمادات المالية التي يخصصها المغرب للبحث العلمي كافية لتشجيع وتحفيز الباحثين في هذا المجال على الاختراع والابتكار، وما إنْ كانت الجامعات والمعاهد المغربية توفّر بيئة مساعدة لتحقيق هذه الغاية.
وزيرُ التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر، الحسن الداودي، اعترف أكثر من مرّة بأنّ المغرب “متخلّف في مجال البحث العلمي”، داعيا إلى تخصيص مواردَ مالية إضافية للنهوض بالبحث العلمي الذي لم تكن الميزانية المرصودة له تتعدّى 60 مليون درهم، ثم ارتفعت تدريجيا لتصل، في الدخول الجامعي الماضي، إلى 570 مليون درهم.
غير أنَّ حفيظ كريكر، مدير مختبر “سمارت لاب”، الذي سبقَ أن احتلّ المراتب الأولى في الملتقى الدولي للاختراعات بتركيا، شهر مارس الماضي، ونال مجموعة من الميداليات الذهبية والفضية، يرى أنَّ المشكل قدْ لا يكمن في قلّة التمويل المخصص للبحث العلمي، بل في طريقة توزيعه.
وأوضحَ كريكر، في حديث لهسبريس، أنَّ طريقة توزيع التمويل من طرف مسؤولي الجامعات يجب أن تُؤخذ بعين الاعتبار، ذك أنّ التمويل ينبغي أن يصبّ في ما يمكن أن يُفيد الباحثين، ويُنفقَ على البحوث الواعدة، كما أنه يتطلّب أن يكون مؤطّرا برؤية طويلة المدى.
وأضاف المتحدّث أنَّ المتطلّبات المادّية للباحثين في مجال الاختراع تختلف من تخصّص إلى آخر، ففيما يتعلق بالبحث في المجال الإلكتروني “قد لا يحتاج الباحث سوى إلى حاسوب”، لكنّ البحث في مجالات أخرى، مثل الطب، يتطلّب ميزانية كبيرة.
مدير مختبر “سمارت لاب” وقف عندَ إشكالية أخرى من الإشكاليات التي يعاني منها البحث العلمي في المغرب، تتعلّق بمحدودية آفاق الباحثين، وقال: “الباحث عندنا هدفه أنْ يحصل على شهادة الدكتوراه، ويصيرَ أستاذا في الجامعة، وعندما يحقّق هذا الهدف يتوقف عن مواصلة البحث”.
وعزا ذلك إلى غيابِ آلياتٍ محفّزة للباحثين على الاستمرار في أبحاثهم وتطويرها، وهي في الغالب أبحاث نظريّة وليست تطبيقية، وهو ما يجعل من الصعب معرفة ما إنْ كانت لها مميّزات تقنيّة تواكب ما هوَ مُنجز على المستوى النظري.
كريكر أوضح أنَّ سبب فشل استمرار الباحثين في أبحاثهم يرجع إلى أنّ الجامعات ومؤسسات التعليم العالي لا تزرع في ذهن الباحث أنّه يُمكن أنْ يصل إلى ما هو أهمّ من أن يصبح أستاذا، وأنّ بإمكان أبحاثه أن تثمر منتجات وينشئ شركة لإنتاجها وتسويقها، معتبرا أنّه حين تكون هذه القناعة سائدة في المؤسسات الجامعية سيتطوّر البحث العلمي في المغرب.
وبخصوص مدَى توفّر المملكة على رأسمال بشري قادر على النهوض بالبحث العلمي، قال كريكر إنّ المغرب يختزن طاقات شابّة واعدة، لكنّها بحاجة إلى التوجيه، موضحا: “إذا كان هناك توجيه، لن يقف طموح الباحثين عندَ السعي إلى الوصول إلى منصب أستاذ جامعي، بل سيطمحون إلى تأسيس شركات، والانخراط في الصناعة”.
السؤال الذي يجب يطرح هو :
هل يمكن ان ينجح البحث العلمي في دولة تعتبر المخترعون الشباب والعلماء والمهندسون والباحثون ليسوا خدام الدولة
البوجاديين كانو كيخلعو الملك الله ينصرو بالربيع العربي و كان البوجادي الكبير ديالهم كيقول أن الربيع العربي مزال كيدور ؛ و لحد الآن مزال كيخلعوه و هوما ميقدروش حتى يقولوها صراحة و كيستعملو عبارات التحكم أو المخزن ، الخلايا الإلكترونية ديالهم فين ما شافو شي تعليق إيجابي على الملك كينزلو بالديسلايك باش يوهمو القارئ أن الملك معندوش شعبية ؛ هاد السلوكات غادي دفعو عليها ثمن غالي جدا في الوقت المناسب ؛ الملك أو التحكم أو المخزن راه أينشتاين فالسياسة و كتهمو غي مصلحة البلاد و كلمة وحدة منو تقدر تخرج المغاربة كاملين للشارع ؛ نتحدا الخلايا الإلكترونية دير ألف ديسلاك لهاد التعليق ؛ أنتوما جوج قيوش و بغيتو تخلعو الملك إوا إنتظرو النتيجة و ها نحن معكم منتظرون
السؤال الذي يجب أن يطرح هو :
هل يمكن إم ينجح البحث العلمي في دولة تعتبر المخترعين الشباب و العلماء و الباحثين و الاساتذة و المخترعين و المفكرين و…. ليسوا بخدام الدولة
لا تكفي المغرب في اسفل القائمة في العالم من حيث البحث العلمي و خاصة داخل الجامعات المغربية تجهيزات و ميزانيات يرثى لها أين البحث العلمي في ميدان الطب و الزراعة و التكنولوجيا الحديثة و اختراعات واكتشافات في المغرب ةلل نسمع غير مبادرات فردية او مجموعات من الشباب موهوبة تبدل مجهودات منفردة لا تدخل في منهجية علمية مستمرة مدعومة من الدولة
الميزانية قد تكون كافية اذا احسن المسؤولون التدبير.
البحث العلمي الذي نحتضنه جامعاتنا المسيرة من طرف أشخاص بعيدين كل البعد عن هذا الميدان. أشخاص تمكنوا كن هذه المناصب من أبواب سياسية وحزبية ونقابية. هدفهم الأول هو المصلحة الداتية. فمهما منحتهم من أموال فلن ينال منها الباحث شيئا. وربما سيتم محاولة إقصاؤه خوفا عن إسناد مناصبهم لهذه الكفائات. فالعديد من المناصب في الجامعات أصبحت وراثية و….الحديث أطول.
اظن ان الناس يخلطو ما بين البحت العلمي والابتكار والمخترعات الشخصية.
لان ابحت العلمي له مؤشرات وهي عدد المنشورات العلمية السنوية للباحتين وعدد البرائات الابتكار السنوية او نسبة الميزانية البحت الخ ..لان هناك عديد من المؤشرات وعندما نقيس مؤشرات المغرب فانها في المراكز متدهورة بالنسبة للدول المتقدمة و اما الميداليات التي تعطى الى المخترعين فتبقى شخصية ولها قيمتها ولكن لا نقيس بها البحت العلمي.
La recherche, comme l'art, la culture et le sport c'est l'image de toute société
e Le maroc ne peut pas produire plus, c'est comme les resultats aux olympiades de rio inutile de rêver de faire mieux si on ne développe pas des structures sur des bases solides.
La recherche en europe est fortement liée à la culture des peuples (la place de la lecture dans ces sociétés) le role des structures industrielles (l'industrie est basée sur la recherche et l'innovation) et enfin un système educatif bien structuré et solide qui forme des citoyens responsables, cultivés et innovateurs.
570 مليون درهم ميزانية البحث العلمي….و ملايير السنتيمات لتمويل مهرجانات الرقص و الغناء….إنه لمن المحزن أن تفقد تقتك في وطنك وان يتولد لديك الاحساس بأنك بدون وطن….
اين هي نتائج المعاهد العلمية والجامعات المغربية العمومية لا شئ
مع العلم ان السيد كريكر يعمل كمدير ب EMSI قطاع حر
تحياتي للسيد كريكر
i'm a student in the FST of SETTAT and ANISS KIRAMA is a dear friend to mine, the FST is not supporting the genius student instead they are taking care of the private diplomat's student who made the FST the richest college in morocco i hope that the 12 billions mad go to research and innovation instead of the big boss's packet, hope u'll publish my honnest opinion
يجب تخصيص ميزانية ضخمة للبحث العلمي و الرقي بالبلد ادا كانت للمسؤولين نية للوصول لما وصلت اليه تركيا وكوريا الجنوبية لدينا وزارة الأوقاف اغنى وزارة وتأثيرها في التنمية جد جد منعدم نتمنى ان تخصص أموالها و أموال موازين والحفلات التي لا يستفيد منها الا المنضمين التابعين لمعشر الريع وباك صاحبي ان بقيت على هدا الحال فان وزارة الأوقاف ستساهم في دعشنة الشعب
المشكل ليس في الإختراع بل في تسويق المنتوج المختَرَع
من الصعب جدا تسويق منتوج جديد انطلاقا من المغرب
بعض الأبحاث لا علاقة لها بالمغرب ولا تفيدنا في أي شيء ومع ذلك تأخذ من الميزانية الضعيفة أصلا
يجب تمويل الأبحاث التي تفيد المجتمع وليس الأبحاث التي لا تفيد إلا صاحبها في الترقي أو الحصول على ديپلوم
نحن في حاجة ماسة إلى اختراع يقضي على الفقر و الهشاشة و الحكرة و التسلط و الزبونية .
Pour que les marocains puissent inventer
1) Il faut sortir de la culture du diplôme (une fois que j’ai le diplôme , j’ai un travail , et ensuite je ne fais plus rien …) et sortir de la culture de certains (ma yakhdame ghir lahmar …)
2) Commencer la pratique de la création dès le primaire (aamal yadaouiya )
3) Pousser la recherche vers les besoins des marocains (logement , nourriture , eau , énergie ,transport , santé ,médicaments … ) et non pas les besoins des publications mondiales …
4) Créer un concours national avec des prix pour tous les niveaux (primaire , secondaire , supérieur ) avec un fond d’investissement , et chasser les parasites qui attendent que ca soit cuit pour manger le fruit du travail
5) L’argent ne suffit pas il faut une philosophie et une culture de l’invention, les marocains
Ont la capacité d’inventer et d’innover plus que d’autre
Ou hanta goulou wa goulou ya khouna fi lah
ميزانيه الشطيح والرديح التي تصرفها الدوله في المهرجانات اكتر بكتير من ميزانيه البحت العلمي تكفي لتقدم للشباب كما قال احد الشطايحيه (الناس صنعت الصواريخ ووصلت للميريخ واحنا علمنا ولادنا التفرشيخ وفالناموس علمناه السليخ وعطيناه البندير فاش يتعلم الرديخ)ورغم كل هدا الشح الدي يعاني منه الوطن في هدا المجال تحيه للشباب الدي شرف الابتكار في المحافل الدوليه
السؤال الذي يجب طرحه هو مآل إختراع المرحوم عبد الله شقرون الذي رفض بيعه لفرنسا ب 450 مليار سنتيم ليطبقه في بلده خدمة للبلد وأبناء الشعب .وإذا كان الاختراع دهب إلى فرنسا فدلك يقين بأنه قد تمت تصفيته لحساب فرنسا .أتمنا من هسبريس متابعة إختراع هذا البطل وأن تمدنا بجديده .شكرا هسبريس
لمدا لم يحصل هؤلاء المخترعون على وسام ملكي ؟ الجواب نتركه لاهل الخيار
أعتقد أنه لا يمكن لأي دولة في العالم أن تتقدم وتتقوى بدون بالبحث العلمي، والصناعة بجميع أنواعها، لذلك فحكومة بنكيران قامت بمجهودات كبيرة من أجل تشجيع البحث العلمي في المغرب رغم مشاكل الإقتصادية التي تواجهها.
هادو لي تيستحقوا ا لوسام الملكي لي شرفو ا لبلا د اورفعوا ا لراية ما شي هادوك لي ارشحو دوك خيتنا الله يعطيه غير شي موصيبا تاخدهوم اش جابو لينا التمياع والنذالة والخسة مغرب كله غرابة الله الطف بينا
بول ايردوس عالم الرياضيات الهنغاري نشر طيلة حياته ما يفوق 1500 ورقة علمية (ليس عدد اوراق الكتابة لكن عدد البحوث).
أكثر مما نشره المغاربة منذ الازل حتى اليوم…أي تقدم هذا؟
البحث العلمي يساوي مال المغاربة :
عملية بسيطة بحساب ما يمكن أن تستعيده الدولة من أموال و ضخها مباشرة البحث العلمي فقط . فبإلغاء معاشات الوزراء و النواب و تقليص اجرتهم إلى النصف و إلغاء المنحة المقدمة لهم عند نهاية عملهم و إستعادة جميع ممتلكات الشعب من الذين إستحوذوا عليه ثم إعادة بيعها بشفافية ستحصل الخزينة على 1000000000درهم ( مليار درهم) و هو ضعف ما تمنحه الدولة للبحث العلمي حاليا عوض البكاء سنويا و الإتيان بتبريرات واهية .
لا لا لا لان المسؤولين لا يهتمون حتى بتعليم الأطفال. لا يهتمون إلا بارصدتهم البنكية ومن يدور في فلكهم.لانهم بدون مستوى
راه ماشي بقات في الاختراع وإنما في التسويق !!
فحتى التصنيع هين وسهل ويمكن لأي مستثمر أن يتبنى فكرتك وتحويلها إلى منتوج استهلاكي …
لـــــــــكن هل لمنتوجك مكانة في السوق ؟
فعملية التسويق هي أكثر تعقيدا من إيجاد فكرة وتحويلها إلى منتوج.
وحسب علمي هناك الكثير من رجال الأعمال والمستثمرين يبحثون (بالريق الناشف) ومستعدين سواء أن يدخلوا في شراكات أو شراء حقوق استغلال أفكار وابتكارات قابلة للتسويق لتبنيها والاستثمار فيها وتصنيعها إذا كان لديها سوق.
وأن أي ابتكار أو فكرة لم تستطع جلب المستثمرين أو لم يستطع صاحبها تسويقها أو بيعها هو على أنها وان كانت تبدو له رائعة فهي غير مربحة.
المشكل أن المغرب لا يزال متشبثا بالمنظور التقليدي المتخلف للتعليم ولا يعدو أن يكون البحث العلمي في تصور من يمارسه سوى اعتراف وشهادة أو هواية تخص صاحبها فقط. كيف سيتطور البحث العلمي في نظام يعتمد الحشو والتلقين الجماعي بطريقة نمطية تكرر نفسها في الفشل؟ كيف للبحث أن يكون ببرامج تقصي وتهمش مجالات الابتكار والإبداع من أنشطة التعلم وتفرض الإسقاط والتبليغ بالخطاب اللغوي؟ كيف لنا أن نتكلم عن البحث العلمي وتعليمنا منغلق ومكدس في حجرات مسدودة ومكتظة؟ كيف سيصير البحث متقدما ضمن منظومة تعليمية متخلفة وتزيد تقهقرا وانحطاطا؟ كيف هو هذا البحث ومؤسساتنا التعليمية تفتقد حتى المحترفات البسيطة لتعلم المهارات والتقنيات البسيطة؟ سيروا شوفوا كيفاش هو التعليم والبحث العلمي عند دول كمثل سويسرا وكندا والصين وغيرها من البلدان المتقدمة باش تعرفوا كيتربى من الصغر.
بغض النظرعن التسويق يجب توجيه اهتمام المستتمرين و اصحاب رؤوس الاموال الى البحت العلمي و التكنولوجي عوض الاحتفالات و المهراجانات الاستعراضية وتعويضها بالاحتفال بالمتوفقين و النوابغ في مياين العلم و المعرفة
مايجب النظر فيه هو كلفة تسجيل براءة الاختراع فالبرائة الوطنية تكلف ازيد من 3200درهم للواحدة وازيد من 8000درهم بالنسبة للدولية مع مصاريف سنوية تصل الى 500 درهم هذا بالنسبة للافراد اما الاثمنة بالنسبة للشركات فهي زائدة بنسبة 60% مع العلم ان المكتب الرئيسي في الدار البيضاء هو الوحيد الذي يمكن ان تسجل فيه براءة الاختراع.
اول حكومة ترفع ميزانية البحث العلمي منذ اﻻستقﻻل وندعوا الجميع للرفع منها ﻻن بالبحث العلمي تتقدم اﻻمم وانا اعلم ان الدول المانحة للقروض واطراف داخلية ﻻ تريد للبحث العلمي بالتميز ﻻن مصالحها ستبور
كل ما نراه من إنجازات أمريكية بدأت بسيطة و أصبحت عملاقة،هي نتاج البحث العملي.
فحينما نؤمن بالآخر و نثق في أفكاره و لو تبدو بسيطة و حينما لا نستهتر بأفكار الطالب و نتتبعها و نعتبر أن فشلها لا يساوي نهاية العالم و حينما نمول و نتابع ألف فكرة و تنجح واحدة نكون بهذا نمارس مبادئ البحث العلمي الذي لا يحقر الأفكار ولا يقتلها قبل ولادتها.
البحث العلمي يحتاج إلى فرق عمل متجانسة تضم المعلم و الاستاذ و المقاول و الإطار المتتبع(مؤسسة كانت أو جهة أو …)
فل نتخلى عن الاقصاء و الاستهتار و لنعمل ونكوِن وحينذاك سندهش العالم بمشاريع منافسة و ذات قيمة.
Salam´alikoum
mes amis pourquoi ne pas commencer par dire as salam ,le salut des gens de paradis!!!allah ihdinna ????c'une remarque que je voudrai passer à ce minbar bien suivie!!!!
في أمريكا يتم تمويل البحث العلمي بمداخيل ضرائب كازينوهات القمار………..علاش حتى حنا ما يمولوش بمداخيل لبيران تاع الشراب و الكازينوات اللي كتدخل الحطام دلفلوس؟؟؟؟؟
انتم يا شباب تستحقون الدعم 100/100 اما العلماء بدون علم فمصيرهم التقاعد الهزيل حتى يتمكن الشباب من لعب ورقة التقدم والازدهار
المشكل السي كريكر مشي في
الميزانية
المشكل معندك والو
قاليك اخترع قمر اصطناعي !
ديناه لمعرض الاختراع في تركيا ولقيناهم بايديروا الاشهارالحادع لمدرسة لحدام فيها
ان المشكل هو في العقليات التي تسيطر على المسؤولين والنواب وحتى رجال الأعمال.
فكرة الربح السريع هي من تسيطر.
لدينا رجال أعمال لا يهتمون بالأفكار والاختراعات وتحويلها إلى مشاريع ابتكارية.
وحتى التكريمات والأوسمة تمنح لمن لا يستحق في الأغلب.
إننا نطالب بتذخل الملك القائد الأعلى بادماج كل المخترعين تحت رعاية القوات المسلحة الملكية المعروفة بالصرامة لتبني كل المخترعين….لتكون الاستفادة مزدوجة(الجيش،الدولة،المخترعين )…
.
نتمنى الازدهار لبلادنا،وهذا لن يكتمل إلا بالاهتمام بالمجال العلمي وأصحاب المعدلات العالية وكذلك الرياضيين.
ونتمنى فتح منافسة بين كل جهات المملكة في هذا الميدان.
أما الغناء والرقص فالكل يستطيع فعل ذلك
بعد التحيو والسلام
في الوقت الذي تخصص فيه الدولة ميزانية محترمة لهذا المجال آنذاك يمكن أن نطرح هذا السؤال الخجول . فما دام ليست هناك ميزانية معتبرة لدى جميع المنظمات التي تعنى بمجال اﻹختراع
فليست كافية بل ﻻ تكفي حتى خدام الدولة مساكين ﻻ يجدون ما يقتسمون فيما بينهم ﻷنه ما فيهاش شي هميزة حتى يمكن أن
نعدها ميزانية . بل عار أن تتحدثو على أن المغرب يخصص ميزانية للبحث العلمي . ﻷن خدامنا باقيين ماشبعوش .
البحث العلمي هيهات ثم هيهات ، شدوا الأرض شوية أوباركا ماتحلموا
البحث العلمي لبنة أساسية في تقدم الأمم لذلك أصبح واجبا على المسؤولين إدراج هذه الشعبة في جميع أسلاك التربية والتعليم من التعليم الأولي إلى الجامعة مع ربط هذا البحث بجميع مجالات الشغل …