تتواصل، على مدى يوميْ الأحد والاثنين بمدينة طنجة، فعاليات “قطار المناخ” التي ينظمها المكتب الوطني للسكك الحديدية، تحت رعاية الملك محمد السادس، والتي انطلقت في العشرين من الشهر الجاري.
ويعرف اليومان تنظيم عدّة أنشطة وفعاليات، بمحطة القطار، لصالح فاعلين بيئيين وجمعويين، وكذا وفود من تلاميذ وطلبة مدينة طنجة، وسط إقبال كبير وملحوظ للتعرف عن قرب على قطار المناخ والتفاصيل المرافقة له.
ويتكوّن قطار المناخ، الذي تشمل جولته 12 مدينة مغربية، من ثماني عربات مجهزة بعروض وسائطية متعددة، ذكية وتفاعلية، هدفها تفسير الظواهر المناخية، مع تجهيزات تضمن تدفقا سلسا للزوار وتواصلا بين المنشطين ومختلف الفئات المستهدفة.
وكان المدير العام للمكتب الوطني للسكك الحديدية، محمد ربيع لخليع، اعتبر أن معرض “قطار المناخ”، الذي ترأس الأمير مولاي رشيد افتتاحه الخميس الماضي بمحطة الرباط-أكدال، “يعد مبادرة غير مسبوقة لتقديم رهانات وتحديات التغيرات المناخية”، مضيفا أن “باحثين مغاربة متطوعين ساهموا في إعداد هذه المبادرة وسيواكبون الزوار في اكتشاف المعرض”.
إلى ذلك، تسعى هذه المبادرة إلى التحسيس والتوعية وفتح باب النقاش حول المناخ عبر ربوع المملكة، والتعريف بتحديات وآفاق الحركية المستدامة.
نريد من القطار ان يصل الى لكويرة.مرورا من اكادير والعيون .أو ربما الجنوب غير نافع منذ تركت فرنسا السكة بمراكش بقيت هناك بعد ستون عاما من الإستقلال..
كان على المكتب الوطني للسكك الحديدية ان يستبدل القطار بعافلة او حتى عربة مجرورة لتتمكن من ان تجوب كل الوطن .وليس النافع منه فقط…
السلام، حسبنا الله ونعيم الوكيل عندما نلاحظ مثل هذه الأشياء يتبادر ال عقل اننا شعب لاينقصه شيء الاجدر بنا ان تكون ايام تحسيسية حول اسباب هجرة الشباب والشابات، مامسير المغربين في دول الخليج ومامسير شبابونا الموجود فيالمانيا واطفالنا الذين تعرضو لالعتصاب وما مسيرونا نحن كشعب لا نملك إلى الاسم بلا هوية…. ارجو من المسؤولين ان يراعو لاحاسيس المواطن نهبت الوطن والارض وكل شيء فتركو نا نعيش …
وهل سيصل القطار لارفود والراشدية والريصاني