قال علماء كنديون إنهم توصلوا إلى طريقة يمكن من خلالها محو الذكريات المؤلمة والسيئة من أدمغة البشر، فى خبر سار للأشخاص الذين عاشوا صدمات نفسية وما زالت عالقة في أذهانهم حتى الآن.
وأوضح الباحثون في جامعة تورنتو الكندية، أن هذه التقنية يمكن أن تكون مفيدة بالنسبة للجنود الذي يعانون من اضطراب ما بعد الصدمة، بحسب ما نشرته صحيفة “تلغراف” البريطانية.
وبيّن الباحثون أنهم أجروا تجاربهم على أدمغة الفئران، وكانت نتائجها “إيجابية للغاية”، حيث استطاعوا تنشيط ذكريات سيئة ومحوها.
وعن الآلية التي اعتمد عليها فريق البحث، كشفت الدراسة أن التجربة اعتمدت على إنتاج بروتين معين بشكل مفرط في الدماغ، الأمر الذي يؤدي إلى إثارة الخلايا العصبية التي تنتج الذكريات السيئة.
ولفت العلماء إلى وجود جوانب عملية مفيدة لهذه التقنية، حيث يمكن الاستعانة بها لمساعدة الجنود الذين يعانون من صدمة ما بعد الحرب، كما أنها تهوّن من متاعب مدمني المخدرات.
وقال الدكتور شينا جوسلين، أستاذ علم وظائف الأعضاء وأحد المشاركين في الدراسة إن “فريقه يأمل أن يتم تطبيق هذه التقنية على البشر بنجاح، كما فعلوا مع الفئران”.
لكن فى المقابل، حذّر علماء بريطانيون من أن هذا الأمر “ينطوي على تعقيدات أخلاقية، حيث تمنع البشر من التعلم من الأخطاء التي ارتكبوها في السابق”.
لا أحد استطاع إثبات وجود الذاكرة في الدماغ ! بل هناك من يعتبر الدماغ مجرد جهاز استقبال كالهاتف أو الراديو أو التلفاز…..إذا أصيبوا بالعطب لا يعني أن الإرسال قد انقطع ! ذاكرة الإنسان معه إلى يوم القيامة و الدماغ مجرد وسيلة ! هم يريدون فقط إحداث خلل في الدماغ و قد تكون النتائج وخيمة ! قال تعالى : ** لقد كنت في غفلة من هذا فكشفنا عنك غطاءك ، فبصرك اليوم حديد **
منطقيا الفار له نفس بدون روح لماذا نقارن جرذان ليس له ذاكرة ياكل ويرى صاحب الذاكرة ويهرب لو كان الفار له ذاكرة مثل الانسان لعاش وسط الواد الحار القاذورات الانسان احسن خلق واحسن تقويم لايقارن باذمغة الفئران وانما علمه فاق علم الملائكة
في حالة صحة هاد الخبر , أريد محو ذاكرتي من غطرسة المسؤولين في المغرب, من جشع صحاب شكارة, من الرشوة و المحيوبية, من الضحك على الذقون من الأحزاب, من تهميش القرى النائية, من عدم محاسبة باك صاحبي و نسيبي, من عفا الله عما سلف, من سير حتى تجي عامر هاد شد الوراق, من الموت قدام المستشفيات, من عجرفة م.ش.للفوسفاط و لي عاندو شي حق اضرب راسو مع الحايط, من أكل خيرات بلادنا من الاجانب و الناس كات موت في الشوارع, من التوريث و الامسؤولية….. عيينا و هرمنا. و الله كبير
الناس ليوم ر خاصها اللعاقة اما الذكريات الحزينة را هوما لي كيخليونا نزيدو القدام. wa salamoualaikoum
القرآن أثبت بأن العقل في القلب وليس الدماغ كما يدعون وذلك مصداقا لقوله تعالى "اوليست لهم قلوب يعقلون بها"
حتى إذا فترضنا أن هذا صحيح يجب ان تكون التجربة على الإنسان لأنه الوحيد الذي كرمه الله بالعقل وليس الفار .
ومن المستحيل أن يصلوا إلى نتيجة إيجابية، إما أن يبقى كما هو أو يتسببوا في فقدانه لذاكرته.
نحن المسلمون الحمد لله عندنا العلاج منذ 14 قرناً علاج فعال 100/100 والعلاج هو في قوله سبحانه وتعالى "ألى بذكر الله تطمئن القلوب"
لويستطيعون محو حادثة من بين الحوادث والتظلم والاستبداد الذين اصابوني من عائلة زوجي في بداية مشواري الزوجي: كنا حديثي الزواج وقد احببنا بعضنا حبا جما. كنا طلاب بالخارج وتزوجنا بالمغرب مثل اي فتاة وفتى يحبان بعضهما البعض. هو من عاءلة معروفة بالمدينة وانا كذالك. امه واخته الوحيدة لم يستصيغا فكرة حب ولدهم لي. كنا ناتي فقط في العطلة الصيفية. وذات مرة وقع سوء تفاهم بيني وبين اخته، حيث انه لم يكن موجودا ذالك اليوم. كانت عندي طفلة ب 6شهور. اخذت اخته طفلتي مني واعطتها لخادمتهم وذهبت بها الى غرفة واغلقتها باحكام. وبادرتني بالشتاءم تطردني من بيتهم حيث كنت اتواجد، تدفعني بالخروج هي وخادمة اخرى قائلة لي: لن ترين طفلتك ابدا. واخي سنزوجه احسن منك. انا ابنة رئيس محكمة الاستئناف. ساجرجرك في المحاكم وستاتين لتقبلي يدي حتى اعطيك طفلتك ولن تريها. طار عقلي واغمي علي لاجد نفسي في الشارع دون طفلتي…… اقسم بالله العلي العظيم كل هذا كان تعسفا وظلما ومرضا منهن لانهن لم يتقبلن حب ابنهن لي. ومرارة الظلم تارقني!!!! كيف السبيل لمحو هذه الذكريات؟؟؟؟؟؟؟
كانت هذه طفلتي نتيجة حملي الثاني. اما حملي الاول فقد اخذتني اخته وزوجها لاسقاطه. بعد ان وبختني امه كثيرا لماذا حملت. فاخذوني واجهضوني…… كيف لي ان امحو من ذاكرتي هذا التعسف والظلم؟؟؟؟؟؟؟؟
درسنا وتخرجنا. وعدنا لوطننا. الان هو يعمل وانا ايضا. رزقنا بابن اخر. صدقوني وليس لي اي مكسب في ان اتبجح بهذا: انا امراة جميلة و" حادكة" وخلوقة وطيبة واكسب قوت يومي بعرقي وبعملي. ربيت ابنائي تربية حسنة وهم الان يتابعون دراستهم العليا. دارت الايام وزوجت حماتي 2 ابناء لها. ورات الامرين من زوجات ابناءها. واقتنعت بانني الزوجة المناسبة لابنها حيث لااقصر ابدا في واجباتي كام وكزوجةو… لكن اصدقكم القول: انا اكرههن. لانني كنت فتاة بريئة طيبة وخلوقة…. لكن حطموا في اشياء كثيرة وجميلة. مع الوقت فهمت انهن كن مريضات وينتقمن من زوجة اخرى لاب زوجي. حيث ان حماي كان متزوجا بامراة اخرى. و في اللاشعورهن كن ينتقمن منها في انا. انا بالنسبة لهن كنت المراة التي جاءت لتاخذ ابنهن منهن مثل مااخذت المراة الاخرى اباهم منهم. ظلمت ظلما بشعا. وافوض امري لله هو القادر على كل شيء.
—مارايكم فب مانعتقد ان القلب هومصدر العاطفة الحب وغيره—–
مثال للتوضيح :
–بالنسبة للذين بدل لهم قلبهم المريض بقلب اخر–ثبت عند اللدين عاشوا فترة من الزمن انهم احتفظوا بجميع ذكرياتهم من الحب والكراهية والاحزان– ما رايكم ?!—ولكم واسع النظر—-
1 – خالد.ف
يا اخي هؤلاء الناس علماء يعتمدون المنهج العلمي في التحليل اما المتدينون مع احترامي لهم يعتمدون على قيل وقال وعلى اساطير الاولين من نجح هو العلم والديانات فشلت وستنقرض الم تفكرو في يوم من الايام ان العلم هو اقرب ما يمكن تسميته دين خالق الكون والعلماء رسله والعلوم لغته تذكرو ان كانت لكم الباب .الكائن سيدي الفاضل يوجد في الكود الجيني وفي "الكابلاج نوغونال" يعني التشابكات العصبية يعني الجهاز العصبي كل ما يتعلق بك من شخصية اهواء نزوات مخاوف احلام حب كراهية ماهي الا كهرباء تتحرك في الكابلاج نوغونال .الدليل القاطع على ما اقول تخيلو لو امكن وهذا بسيط نسبيا في البيولوجا لو امكن فصل الراس عن الجسد وتم تغدية الدماغ بالاكسجين وباقي المواد التي يحتاجها.صدقوني لن تشعر بشيء تغير انت هو انت فالقلب ماهو الا مضخة والدليل ان البشر عاشو بقلب مصنوع من طرف البشر لعدة اشهر "القلب الفرنسي المشهور" ولم يتغير فيهم شيء .
كبرو دماغكم ورقاو بتفكيركم وقراو على تاريخ ضهور الاديان رجعو لملحمة اقهات وجلجميش وشوفو امتى بانت وبشحال سبقات اليهودية لي هي نسخة معدلة من ديانات واساطير بلاد الرافدين ومصر …
The spotless mind of éternel sunshine
المغربي عارف في كل شيئ نعم في كل شيئ حتى في علم الاعصاب الدقيق لكن لا يعرف انه جاهل