تزامنا مع انعقاد فعاليات الدورة الخامسة من أسبوع الغابات المتوسطية، الذي ينظمه المغرب بأكادير خلال الأسبوع الجاري، يخلد المنتظم الدولي البيئي اليوم العالمي للغابات الذي اختارت له الجمعية العامة للأمم المتحدة هذه السنة موضوع “الغابات والطاقة”.
وعلى غرار بلدان العالم، ترأس عبد العظيم الحافي، المندوب السامي للمياه والغابات ومحاربة التصحر، صباح اليوم بأكادير، لقاء تواصليا لتسليط الضوء على الاستراتيجية الوطنية التي تتبناها المندوبية في ما يتعلق بالتشجير.
ولفت الحافي إلى أن استراتيجية المندوبية السامية للمياه والغابات ومحاربة التصحر المتعلقة بخشب الطاقة ترمي إلى تحقيق هدفين أساسيين؛ يتمثلان في التدبير المستدام للموارد الغابوية، عن طريق الموازنة بين الزيادة في موارد الطاقة الخشبية والحد من الاستهلاك، والاستفادة من الخشب وتعويضه بالطاقات البديلة.
ولخص المتحدث هذه الاستراتيجية في ضرورة ترشيد استهلاك خشب الطاقة، والترويج للموارد الطاقية البديلة، وتعزيز الحفاظ على الموارد الغابوية، إلى جانب تعزيز البحث العلمي في مجال خشب الطاقة. وهي الخطوات الرامية إلى إعادة تأهيل التشكيلات الغابوية المتدهورة، وحماية الأراضي من الانجراف، والوقاية من الفيضانات، وحماية التنوع البيولوجي والبيئي، إلى جانب مساهمتها في تكثيف الإنتاج الوطني من المواد الخشبية.
وبفضل هذه الاستراتيجية والمجهودات المتواصلة التي بُذلت في هذا المجال، فإن “الغطاء الغابوي الذي كان في تراجع بنسبة ناقص 1 بالمئة في العُشرية 1990-2000، أصبح يعرف نُموّا في العُشرية 2000-2010 بنسبة زائد 2 بالمئة، وهذا مكسب مهم للمغرب”، وفق المسؤول دائما.
ووفقا لتقارير منظمة الأغذية والزراعة حول حالة الغابات في العالم وتطورها، يعد المغرب من بين 25 بلدا قام بفضل تعديل برامجه وسياسته الوطنية لتدبير الغابات، بتحقيق نتائج إيجابية.
من جهته أكد مايكل جورج هاج، ممثل منظمة الأغذية والزراعة بالمغرب، على ضرورة الإدارة المستدامة للغابات والأشجار، مبرزا أن الغابات تلعب أيضا دورا حيويا في تحقيق الأهداف الأخرى المتعلقة بالقضاء على الفقر وتحقيق الأمن الغذائي وتوفير المياه، وخاصة ضمان الطاقة المستدامة.
وأشار المتحدث إلى أن الاحصائيات العالمية تشير إلى أن معظم الطاقات المتجددة ناتجة عن حرق الخشب، فحسب تقارير منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة “الفاو” يمثل الخشب حوالي 40 بالمائة من المخزون العالمي الحالي من الطاقة المتجددة، كما يشكل حطب التدفئة في افريقيا أكثر من 80 بالمئة من مجموع استهلاك الطاقة المنزلية.
جدير بالذكر أن المخطط العشاري 2015-2024 الهادف أساسا إلى بلورة المخططات السابقة المعتمدة في مجال التشجير وتخليف الغابات الطبيعية، يروم تشجير 600 ألف هكتار في أفق 2024 في إطار مشاريع محلية تسعى إلى تلبية الاحتياجات والمتطلبات المحلية مع الحفاظ على الغابات.
فقط المغرب يخطط
يخطط لمحاربة الفقراء عفوا محاربة الفرق
يخطط ل 0 صحة عمومية
0 تعليم مجاني
يخطط لمحاربة الفساد و الأشباح و العفاريت
يخططون لهلاك الشعب فقط
ما دام الفساد يسري في عروق الادارة المغربية فلا تنتظروا التغيير و التقدم
شاحنات تغادر الجبال يوميا ناقلة للخشب مصدره الغابات وقطع الاشجار بدون ترخيص امام اعين المسؤولين وهناك اناس اغتنو من هده الحرفة
اما فيما يخص التشجير فلا يجب النظر الى كم من شجرة غرست من طرف المقاولين ولكن لنبحت عن كم من شتلة واصلت طريقه في النمو واصبحت شجرة اغلب الشتلات تموت اما لانها ماتت اصلا قبل الغرس او لم تجد من يرعاها فماتت وهناك انواع من الاشجار يتم غرسها وتقتل التربة وتزديها صحراءا ..تايدة متلا.. لانها دخيلة
لمادا لا نغرس الشجر المحلي كالبلوط والعرعار و شجرة oxycedrus تيققي بالامازيغية فهي تنقرض رويضا رويضا هناك شجرة admam هناك شجرة الخروب شجرة tidite كلها اشجار تنمو في الخبال لكن المسوؤلين لا يعرفون الا تايدة tayda
لطالما تم التحدث عن ترشيد استهلاك الخشب وتبقى فقط كلام لما نراه من تدهور غابوي كبير في جل المناطق بالمغرب حتى ان هناك مدن انمحت بها الغابات كلية لوجود مافيات ولوبيات خطيرة بالادارة وخارج الادارة لا يهمها الغابة ولا البيئة ولا صحة المواطنين . ودوما نقوم بتسخين موضوع ما اما لانعقاد مؤتمر دولي ببلادنا او لتحذير منظمات دولية للمغرب بانه قاب قوسين من الاختناق .فمنظمة الصحة العالمية حذرت مرارا المغرب في شان الغابات واندثارها وموتها ومدى تاثيرها على صحة الساكنة وعلى التوازن الايكولوجي كما انها مرارا حذرت المغرب من العطش الذي سيهدد المغرب في المستقبل القريب ورغم ذلك الدولة لا تاخذ التحذيرات بشكل مسؤول وهذه من الاخطاء التي ترتكب وسنؤدي تبعاتها في المستقبل
الغابة في المغرب كاتت اكبر غابة في شمال افريقيا بلا منازع ولكن مع الاسف نهبها وسرقها المنعشون الغابويون ولم يبق منها الا ما بقي على جنبات الطرقات الرئيسية ولمن اراد ان يتاكد فما عليه الا ان يفتح google earth على سماء الاطلس المتوسط ليرى بام عينيه اصبحت كراس الاقرع حسبي الله ونعم الوكيل
ومن راى ليس كمن سمع
الغابة وسيلة التنمية يجب الحفاظ عليها وتاهيلها وترشيد استغلالها. ذالك بشق المسالك وتشييد أحواض مائية.
Allez voir les forêts de la région de la province de de sefrou juste les quatre communes de cayadat aderj aucune arbre n à été plante .dépuis lendependante ns vs demandonsi de donner favorIsèr les alentours de jabal bouyablan
لقد تدهورت و لم تقف عن التدهور غابات المغرب و لا مري اي مجهود يذكر في هادا المجال. اذا السيد الحافي بري انه قدم اي شيا كذاب و بود من اراد زيارة غابة بوعسيلة باقليم خريكة ليرا بام عينه بان الغابة اصبحت حقول صالحة للحرت ولم تعد غابة كما كانت ايام الستينات
نواب الجماعات السلالية كمراقبين محليين لايهمهم المجال الغابوي المشيد فوق اراضيهم الجماعية منذعهد الحماية الفرنسية الى الان ولايراعون للغابة اية حراسة من طرف ماجورين من دوي الحقوق لحماية الغابة الجماعية من الندهوروالاستنزاف ورمي النفايات والاكياس البلاستيكية الملوثة للتربة والمياه الجوفية
ساكون سعيدا ان اتخد السيد الحافي قرارا يلزم السجناء بغرس شجرة عن كل يوم كتعويض عن النفقات التي تنفق عليهم الدولة. بدل تسمينهم واخراجهم الى الشارع. أما المؤتمرات الخاوية لن تفيذنا في شيئ.
فقط منذ اربعة سنوات تم اجتثات غابة بالطريق المؤدية الى شاطئ الامم بمدينة سلا . غابة قل مثيلها نظرا لانها مخضرة طوال السنة وكان يلتجا اليها في فصل الصيف نظرا لقربها من شاطئ الامم كل من اراد تناول غذائه عند ذهابه الى الشاطئ او لدى مغادرته له . نعم كان بامكان خلق كورنيش بشاطئ الامم وانشاء عمارات ولكن السؤال لم تم اجتثات هذه الغابة فهي بالعكس كانت ستعطي جمالية لكل ما بني وانشا من اشياء جديدة كالكورنيش وعمارات جميلة . ففي اروبا مثلا كل حي الا وله غابته والويل كل الويل لاي سلطة او شركة ارادت اجتثات ولو شجرة واحدة
هاد الناس بغاو يسيطروا على غابات الأركان والتي هي ملك لأناس منذ ملايين السنين ورثوها أبا عن جد وحافظوا عليها وحرسوا على عدم قطعها ستعلمون بقولي هذا قريبا تذكرو معي سأذكركم به فالفاشلون عينهم على الأركان الذهب الأصفر معيشة الأمازيغ وثروات أخرى تحت الأرض.
On nous cite des statistiques sur la lutte contre la déforestation, mais la réalité est autre. J'habite et depuis 40 ans la surface de la foret de Maâmora est malheureusement se réduit d'année ne année à cause de l'ignorance des résponsables politique . On abat des arbres plusieurs fois centenaires pour construire ,autoroute,école de police,supermarché et même un lac artificiel! les arbres majustueux de chêne plantés par nos ancêtres sont remplacés par l’eucalyptus!
لماذا لا تشترط او تفرض المندوبية السامية للمياه والغابات على تجار خشب التدفئة او ما يسمى بالمنعشين الغابوبين الاستثمار في هذا المجال؟؟بحيث تكون لكل واحد منهم او لمجموعة منهم مزرعة لشجر الكليط (eucalyptus ).وهذا سيحولهم من مستغلين للغابة فقط الى منتجين لخشب التدفئة.وللتذكير فان هذا الاقتراح نجد له نموذجا في مدينة سيدي يحيى تحت اشراف شركة انتاج الورق.
الله يعطينا وجهكم، ياك صدعتونا خاصنا نعوضو الاكياس البلاستيكية بالاكياس الورقية، و دابا تتهضرو على ترشيد الموارد الغابوية
لي فهم شي حاجة يفهمنا !!!!
بصراحة يا اخواني …وللمحافظة على الغابات الاصلية في المغرب او ما تبقى منها يجب حل المندوبية المكلفة بالمياه والغابات وخلق ادارة جديدة بقوانين عصرية وبموظفين جدد ….فغابة معمورة المشهورة بالبلوط الفليني او ما تبقى منها اصبحت غابة اوكاليبتوس لا ينقصها الا حيوان الكوالا ….غابة الارز والبلوط الاخضر او ما تبقى منهم اصبحت غابة لشجرة تايدة …كل شيء تم تدميره زيادة على دلك عدم وعي المواطن بما يلحقه بالغابة وكدا عدم تقديم البديل له من طرف الدولة….لدلك حاليا فالمندوبية من الاحسن تسميتها بمندوبية الكاليبتوس وتايدة وتسميم الاراضي..وتحية لصاحب التعليق رقم 2 …تعليقك في الصميم
يا إخوتي إذهبوا لغابة المعمورة بالغرب لتروا ملايين الأشجار تقطع دون حسيب أو رقيب ولتعلموا مدى حرص مندوبية المياه والغابات على الملك الغابوي هذه مجرد شعارات وخداع لقصيري النظر والفكر زوروا غابة معمورو عبر google map لتندهشوا وإن أتيحت لكم الفرصة أدخلوا اليها لتروا العجب .
عن أي تخطيط !!! تتحدثون ومئات الأشجار تعدم يوميا بغابة جبل لحبيب إقليم تطوان من طرف بعض الأشخاص من المداشر المجاورة يقطعون الأشجار من أجل بيع الفحم كل هدا بتواطىء من طرف حراس الغابة حيث يكتفون بجمع المال كل سوق أسبوعي، نطلب تدخل عاجل من طرف السيد المندوب السامي للمياه والغابات بالرباط وإرسال لجنة مركزية لعين المكان للوقوف على هده الكارثة ومعاقبة المتورطين في دلك وبالخصوص المندوبية السامية للمياه والغابات بتطوان …..
la protection du cèdre devrait commencer par l’appel à l’amendement de la législation forestière de 1917 héritée de l’époque coloniale. Ensuite la séparation des pouvoirs en interférence entre les différents appareils départementaux en charge de la protection des espaces forestiers : Intérieur, Justice, ministère délégué pour l’Eau et l’Environnement, Administrations territoriales (collectivités locales), Haut Commissariat aux Eaux et Forêts.
Mais en réalité même le Dahir de 1917, loin d’être appliqué, est objet de violation. Ainsi comment se fait-il qu’un président de commune autorise l’installation d’établissements commerciaux pour la production du bois industriel à l’intérieur même de l’espace forestier ? De plus le gouverneur de la province offre son appui en contradiction criante avec les dispositions du Dahir de 1917 régissant l’espace forestier et qui interdit de manière formelle toute activité et autorisation pour ce genre d’établissements ?
.
الإنسان الغربي يحتفض على الغابة لأنها مصدر الحياة لان الشجرة تعطي الاكسجين وتاخد اوكسيد الكربون اذا لا حياة بدونها ومن ميزات الألماني على سبيل المثال عندما يختار شريكة حياته وبعد حفل الزفاف يشتريان شجيرة الأرز ويقومان بغرسها في الغابة وهما مسروران أما نحن فالعاقل يستحيي مما نراه من نهب فلا غرابة ان تصحرت بلادنا.
SOS le Haut Atlas Sud est devenu un DESERT sans arbres – Il faut interdire les Hammams – et trouver solution a la construction des toits de maisons en bois – Ce n est pas normale la Butane de Gaz coute 45 DH dans les villages des montagnes du Haut Atlas .