نظمت الوكالة الدولية للطاقة، أمس بباريس، ورشة رفيعة المستوى حول الآفاق الطاقية بإفريقيا، بمشاركة المغرب.
واستعرض سفير المملكة المغربية المعتمد لدى الجمهورية الفرنسية، شكيب بنموسى، خلال هذه الورشة، التي تندرج في إطار التحضيرات لأول قمة وزارية حول الطاقة تنظم في 12 يونيو المقبل باديس أبابا (اثيوبيا) بتعاون بين لجنة الاتحاد الإفريقي والوكالة الدولية للطاقة، التحديات التي تواجه القارة الإفريقية في ميدان الولوج إلى الطاقة، مؤكدا أنه ليس بالإمكان تحقيق التصنيع أو النمو دون الولوج إلى الكهرباء.
وقال السفير إن القارة الإفريقية يمكنها رفع تحدي الولوج إلى الطاقة المستدامة بفضل إمكانياتها الهائلة في مجال الطاقات المتجددة.
وفي ما يتعلق بالمغرب، أكد الدبلوماسي المغربي أن المملكة تتوفر منذ 2009، طبقا للتوجيهات الملكية السامية، على استراتيجية طاقية طموحة تأخذ بعين الاعتبار الرهانات الدولية وإمكانياتها التي تقوم أساسا على تثمين الطاقات المتجددة، وتطوير النجاعة الطاقية، وتعزيز الاندماج الإقليمي.
وأشار إلى أن هذه الاستراتيجية مثلت خارطة طريق واضحة بأهداف محددة وبرامج عملية على المدى القصير والمتوسط والبعيد، فضلا عن رؤية واضحة للإصلاحات التشريعية والقانونية والدستورية، ناهيك عن إجراءات ملموسة لتحسين جاذبية النموذج الطاقي المغربي.
وأضاف السفير أن المغرب بصدد تنفيذ برنامج طموح في ميدان إنتاج الغاز الطبيعي باستثمارات تصل إلى 4،6 مليارات دولار، تهدف إلى إنجاز محطة للغاز، ومحطات أخرى ذات دورة مركبة.
من جهته، أشاد المدير التنفيذي للوكالة الدولية للطاقة، فتيح بيرول، بالسياسة الطاقية التي ينهجها المغرب من أجل تحقيق الانتقال نحو نموذج جديد لاقتصاد مستدام، وباستعداد المملكة لتقاسم تجربتها مع الوكالة من أجل استفادة البلدان الإفريقية منها.
وأعلن بيرول أنه سيقوم قريبا بزيارة إلى المغرب، بدعوة من عزيز رباح، وزير الطاقة والمعادن والتنمية المستدامة، من أجل تقييم معمق للسياسة الطاقية التي يعتمدها المغرب، والاعداد لإطلاق مركز الامتياز حول التكوين الطاقي لفائدة البلدان الإفريقية.
وتعد الوكالة الدولية للطاقة، التي أنشئت سنة 1974 عقب الصدمة البترولية الأولى، منظمة دولية تتخذ من باريس مقرا لها، وتهدف إلى تسهيل تنسيق السياسات الطاقية للبلدان الأعضاء، وضمان تأمين التزود بالطاقة (خاصة البترول) من أجل دعم النمو الاقتصادي.
لماذا لا تدعم الدولة الطاقة الكهربائية المنزلية للفقراء والفلاحين الصغار لتوفير الماء في الضيعات والحقول الصغيرة كنوع من الدعم والمساهمة في التنمية وفي اقتصاد الطاقة ؟ أو على الأقل جعلها بقروض دون فائدة … أم أن إفريقيا لا تعرف عن هذه الطاقة شيئا.
وأضاف السفير أن المغرب بصدد تنفيذ برنامج طموح في ميدان إنتاج الغاز الطبيعي باستثمارات تصل إلى 4،6 مليارات دولار، تهدف إلى إنجاز محطة للغاز، ومحطات أخرى ذات دورة مركبة.
وهل بإمكاننا أن نعرف ماهو هدا البرنامج بالتفصيل ؟؟؟؟؟ .لا اعرف هل مرور الكرام على بعض الأمور الحساسة مقصود ام ان المسوولين لا يعلمون ايضا شيء عن هده البرامج. اتمنى ان تنشر متل هده البرامج التي يتم الاستتمار بها بميزانيات ضخمة . لان من حق المواطنين الوصول إلى المعلومة .
هناك مشروع كبير للطاقة المتجددة، بإمكانه إنعاش المدينة و توفير فرص
الشغل للعديد من أبناء المدينة.
ملاك الأرض رغم تأديتهم لواجبات التحفيظ ورغم مرور أكثر من شهرين على
ذلك، لم يتمكنوا من الحصول على "تيتر".
هناك تماطل و تلاعب خطير يجري لعرقلة المشروع.
ما هكذا نساهم في تنمية مدينة تزنيت …
وبهذا الشكل نحارب الاستثمار و نطرد المستثمرين …
كفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــى من العبــــــــــــــــــــــــــــــث
كفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــى من الاستهثـــــــــــــــــــــــار
حول الطاقة المغرب ما علاقة له بهاد الأمور نشرها يعتبر استفزاز وليس له منفعة لشعب المغرب نحن نسمع ولاكن ما تستفيد من هاذا حتى الكلام في هاد الامور كمناجم الفضة أو الذهب أو الزنك أو الفصفاط أو عدت معادن هاد المعادن نعتبرها ليست في ملكيت المواطن المغربي ما هو في ملكيت المواطن المغربي هو البيع والشراء في الأسواق الاسبوع والمخزنية والدرك وراءهم بالعصي هاد هو إلى يهم الشعب والبيع في الطرقات هد الشئ الشعب بريد كيف يصبح يوما متطورا والوقايت منه أو لكي بتطور أما الأمور الطاقية والحرارية والبحار ليس في ملكيت الشعب