اختتم المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي، برئاسة عمر عزيمان، يومه الثلاثاء بالرباط، أشغال دورته العادية الأولى، بتداول مشروع النظام الداخلي، وتقديم المحاور الأساسية لمشروع التقرير التحليلي لـ”تطبيق الميثاق الوطني للتربية والتكوين بين 2000 و 2013 : المكتسبات ، المعيقات والتحديات”.
كما جرى خلال اللقاء، الذي انعقد منذ أول أمس الاثنين، وفق بلاغ صادر عن المجلس، انتخاب الجمعية العامة للأعضاء التسعة المشكلين للفئات الثلاث المشكلة لتركيبة المجلس، وتشكيل اللجان الدائمة وانتخاب رؤسائها ومقرريها.
أما علاقة بمشروع التقرير التحليلي لـ”تطبيق الميثاق الوطني للتربية والتكوين بين 2000 و 2013″، الذي صودق عليه في اللقاء المذكور، فسيكون موضوع دراسة معمقة من طرف الجمعية العامة للمجلس خلال الدورة العادية الثانية المزمع عقدها خلال الأسبوع الأول من شهر شتنبر المقبل.
ان يكون عدل بين اطر التعليم القابعين في السلم 10 انصفوهم قبل فواة اﻻوان
يافتاح يارزاق،لعل الله يفك العكس الذي أصاب منضومتنا التعليمية منذ عقود،ولا شك في أن هذا المجلس من خلال تشكيلته يضم نخبة من خيرة ا لأطر المغربية ستكون السبب ان شاء الله في وضع تعليمنا على السكة الصحيحة.
املي ان يبارك الله في خطوات هذا المجلس وأن يبلغ القصد وأكثر حتى
يكون عند حسن ظن جلالة الملك وكل المغاربة الغيوريين انشاء الله
لن تكون لهذا المجلس من فائدة إلا التعويضات الإضافية التي سيستفيد منها أعضاؤه والتي ستؤدى من جيوبنا. التعليم هو البقرة الحلوب في هذا البلد. بالمناسبة وفي إطار الشفافية والإصلاح. كم هي تعويضات الأعضاء في هذا المجلس ?
هذا الخبر ما عن دوش شي قيمة مضافة!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟
علاش عبدوا راسكوم بيه و نتوما صائمين، هنا رماحنا دبا في 2015. هداك الشي راه مامنو والو٠ غير التعمار و صافي
مجالس لا جدوى منها ولا خير يرجى فيها
مثلها مثل المجلس الإقتصادي و الإجتماعي والبيئي