تخوض مجموعة من “ضحايا سنوات الرصاص”، المنتمين إلى المنتدى المغربي من أجل الحقيقة والإنصاف، اعتصاما أمام المجلس الوطني لحقوق الإنسان بالرباط، منذ مساء يوم أمس الاثنين، ويستعدّون للدخول في إضراب عن الطعام، في حال عدم الاستجابة لمطالبهم التي رفعوها إلى المجلس، حسب ما أفاد به المصطفى ندير، أحدُ المعتصمين.
وأضاف المتحدّثُ في حديث لهسبريس، أنّ عددا من المسؤولين الأمنيين حلّوا بالمكان الذي يعتصم به المحتجّون مساء أمس، محاولين منعهم من خوض الاعتصام أمام المجلس، “غيرَ أنّنا تمسكّنا بحقنا في خوض الاعتصام، وبعد شدّ وجذب لما يُقارب أربع ساعات ابتعدنا قليلا عن بوّابة المجلس وبدأنا اعتصامنا”، يردف المتحدّث.
ويأتي الاعتصام المفتوح الذي يخوضه أربعة من أعضاء المنتدى المغربي من أجل الحقيقة والانصاف، وهم من عائلات ضحايا سنوات الرصاص، والذي يخوضونه تحت شعار “نحن لسنا بالمتاجرين في المآسي وإنما نحن نطالب بحقوقنا كاملة لا منقوصة”، (يأتي) للمطالبة بتسوية أوضاعهم الاجتماعية التي يصفونها بـ”المزرية”.
وقال أحدُ المعتصمين في حديث لهسبريس، وينحدرُ من مدينة بني ملال، توفيَ والده في معتقل “باب العلو” سنة 1963، إثر تعرّضه للتعذيب، وفْق تعبيره، إنّ عددا من ضحايا سنوات الرصاص لم يستفيدوا من تعويضات مناسبة لحجم الأضرار التي لحقتهم، وأضاف “نحن في عائلتنا لم نتلقّ سوى عشرة ملايين سنتيم، ونحن ثلاثة إخوة”.
وأضاف المتحدّث الذي غزت الأخاديد العميقة وجهه الملفوح بأشعّة الشمس، والذي افترش قطعة كارتون غير بعيد من البوّابة الرئيسية للمجلس الوطني لحقوق الإنسان قائلا “لا نعرف ما هي المعايير التي اعتمدوها لصرف التعويضات، ففيما لم نتلقّ نحن سوى عشرة ملايين، تلقّى أشخاص آخرون من ضحايا سنوات الرصاص مائة مليون أو أكثر”.
ويأتي الاعتصام المفتوح الذي يخوضه أعضاء المنتدى المغربي من أجل الحقيقة والانصاف، والذين يتّهمون الدولة بعدم تنفيذ المقررات التحكيمية الصادرة لفائدتهم عن هيأة الانصاف والمصالحة، بعد سلسلة من الاعتصامات والإضرابات عن الطعام التي خاضوها منذ سنة 2010، وقال المصطفى ندير “هذا الاعتصام سيكون مفتوحا، وسنخوض إضرابا عن الطعام إذا لم تتمّ الاستجابة لمطالبنا”.
وتتمثل المطالبُ الرئيسية للمعتصمين أمام المجلس الوطني لحقوق الإنسان في مطلبين رئيسيين، هما تنفيذ توصيات هيأة الانصاف والمصالحة، المتعلقة بالتسوية الإدارية والمالية، وكذا الادماج الاجتماعي. وأفاد المصطفى ندير أنّ المعتصمين اتفقوا، قبل قليل، على الدخول في إضراب عن الطعام ابتداء من بداية الأسبوع المقبل، في حال عدم الاستجابة لمطالبهم، وهو الاضراب الذي قال إنه سيكون مفتوحا.
الكل اصبح يطالب بحقه المهضوم وهذا من حق اي مواطن مغربي ان يطالب بحقه لكن هناك فئة كبيرة ذاقت مرارة العطش والجوع والاهمال والحرمان والغربة وما زالت الى حد الان صامتة وجامدة في مكانها هذه الفئة تعاني الكثير من البؤس والفقر والتشرد ولم تجد من ينصفها ويقدم لها يد العون ويمنح لها شيء من الحنان والعطف والاطمئنان والامل لقد تنكرت لهم هذه الدولة التي تسمي نفسها بدولة الحق والقانون وهي بعيدة كل البعد عن هذا الاسم الجميل الذي تفتخر به الدول الراقية التي تحترم الانسان وتقدره وتقف بجانبه في محنته وبؤسه والكل امام القانون سواسية لافرق بين وزير وجينرال وثري ومياوم نحن من فئة الجيش المتقاعدين ذقنا مرارة العيش في حرب الصحراء ورغم هذا كله كنا اسياد الميدان واكتسحنا الصحراء طولا وعرضا ببسالة حبا لوطننا العزيز تركنا خيرات الصحراء تلتهمها عصابة من الانتهازيين الخونة من المسؤولين حررناها لهم وهم نائمون يمرحون بما لذ وطاب مع اسرهم بعيش رغيد رمتنا دولتنا بعد انتهاء خدمتنا بمعاش لا يكفي حتي في اداء فاتورة الكرباء والماء اصبحنا حراس في مواقف السيارات وفي المصانع والعمارات والمزارع من اجل لقمة العيش عاش بلدنا
نا لا اعتبر من يسمون أنفسهم "ضحايا" "سنوات رصاص ب "ضحايا" .انما أعتبر أولئك الناس "متآمرين" مع دول أجنبية لتنفيذ مخططات هدامة ببلادنا لفترة أسميها "سنوات المكائد " .والمتتبع لما نشر في ألأحداث المغربية في سنة 2000 من اعترافات لأولئك الذين تم اطلاق سراحهم وتمت تسميتهم من طرف أصدقائهم في الحكم "الحكومة الاشتراكية " برئاسة اليوسفي ب"ضحايا سنوات الرصاص" وتم بيع عدة مؤسسات مغربية في اطار ما سمي "بالخوصصة " لتعويضهم بمئات الملايين دون اعادة محاكمتهم عن الجرائم التي اقترفوها ضد بلدهم وابرزها وأقلها "التخابر مع ألأجنبي" والتي يحاكم بها اليوم الرئيس المصري محمد مرسي.
كفى من استحمار المغاربة من تلك الطغمة من "عملاء "المخابرات ألأجنبية من ألأتحاد السوفياتي ومخابرات جمال عبد الناصر والجزائر ومخابرات خافظ ألأسد حيث تم تدريب "مخربي" مارس 1963 وتمويلهم من طرف القدافي .ناهيك عن الرئيس الكوبي "فيديل كاسترو".
هل حصل في بلادنا ماحصل بالبرازيل والأرجنتين وجنوب افريقيا من تجاوزات من طرف ألأنظمة الحاكمة ؟ الجواب بالتاكيد لا.
كفى من ألابتزاز على أبطال" سنوات المؤمرات "تحمل تبعات أفكارهم ومكائدهم .
كل شيء في بﻻدنا أصبح ريعا واستثمارا الحزب والنقابة والجمعية بمختلف أنواعها والنضال يباع ويشترى.ما هذا المسخ الذي أصبنا به.عهدنا أن النضال معناه التضحية والفداء دون مقابل.ونحمده تعالى ونشكره أننا عرفنا حقيقة اﻷمر…
كفانا متاجرة في الوطن
التضحيات تبقى بدون ثمن من أجل البلاد و العباد.
نصيحة لكم قوموا و اعملوا كان تسولا من خزينة الدولة بإسم حقوق الإنسان.
حرام و الله حرام فيكم جميعا أموال الضرائب
Le Haut Commissariat Des Anciens Combattants! ! ! ? ? ?
C'est quoi cette mascarade?
Le president et les adherants n'ont -t-ils pas honte de continuer à succer l'argent public pour des activitésbidons et des magouilles?
ça suffit le chantage.L'etat ne doit pas ceder et ilest temps aussi de dissoudre le haut commissariat des anciens combattants.
من سمى نفسه في التعليق ب مناضل حقيقي فهو مجرد مناضل مزيف ولا صفة له في النضال سوى الإسم، فتطاول هذا الشخص على رجال ضحوا بالغالي والنفيس من أجل كرامة المواطن المغربي هو سب في تاريخ مديد من التضحيات، لولاهم لما فتح هذا النوع من البشر فاه ولما كتب ما كتب، الناس عانت الويلات وما تزال ومن حقها ان تطالب بحقوقها وتعويضاتها وتنفيذ توصيات مرت عليها عشرة سنوات دون ان تنفذ على ارض الواقع، فقليلا من الحياء ، قبل ان يتكلم المرء يجب ان يحرك لسانه قليلا في فمه .
هـنـاك الـكـثـيـر مـن ذوي الـحـقـوق ( أبـنـاء الـضـحـايـا ) أو مـا يـسـمـى الـضـحـايـا الـغـيـر الـمـبـاشـريـن ولـكـن مـن نـظـري هـم مـبـاشـريـن لآنـهـم هـم مـن يـؤدون الـفـاتـورة إلـى يـومـنـا هذا ويـعـانـون مـن تـبـعـات تـلـك الـسـنـوات الـعـصـيـبـة مـن إقـصـاء وتـهـمـيـش وبـطـالـة ولـم يـتـم إنـصـافـهـم لا مـن خـلال هـيـئـة الإنـصـاف والـمـصـالـحـة بـإقـصـائـهـم مـن تـوصـيـة بـالإدمـاج الإجـتـمـاعـي ولا حـتـى مـن الـمـجـلـس الإسـتـشـاري لـحـقـوق الإنـسـان سـابـقـا والـمـجـلـس الـوطـنـي لـحـقـوق الإنـسـان حـالـيـا وفـي إنـتـظـار مـن يـرفـع هـذا الـحـيـف عـن ذوي الـحـقـوق ( أبـنـاء الـضـحـايـا ) سـتـظـل طـلـبـاتـهـم وإسـتـفـسـاراتـهـم حـبـيـسـة تـلـك الـرفـوف بـالـمـجـلـس الـوطـنـي لـحـقـوق الإنـسـان وهـم مـعـهـا …
كفانا من شعارات كان أبي مقاوم وكان
جدي فدائي.والكﻻم أﻻجوف و أيام الرصاص
الدي اختلقه اﻻشتراكيون أيام حكمهم
لنسف صناديق الشعب ورهن ممتلكات
الدولة(كانوا جيعانين وصاروا شبعانين).
ادن ﻻ داعي لكان ابي وجدي وعمي وووو
نعم كانوا مخلصين لوطنهم.وانتم اﻻن
مستهلكين لنعم الله والكﻻم الخاوي.
شمروا على سواعدكم لم تبقى المجانية.
بصراحة لم تكن هناك سنة اسمها سنوات الرصاص ربما في الحرب العالمية التانية اما ما يدعونه هده الفئة فعند البحث وجدنا ان الامر يتعلق باشخاص كانو انقلابيين للحكومة لاثارة الفتنة والفوز بالسلط لانهم كانو ا موالين للاستعمار الفرنسي وضد امن الوطن والسياسة العلوية ولان يسمونهم الفرنسيين خونة الوطن وبه يجب اعتقالهم لمعرفة الاسباب الحقيقية التي اعتقلوا به سابقا التي اصبحت معروفة منها المس بالمقدسات العلوية الشريفة والانقلابي عكس المقاوم
يستوجب مسبقا الالمام بقواعد العدالة الانتقالية عبر العالم والمغرب واحد من الدولة التي كانت لها الجراة لفتح هذا الملف من جهة احتراما للقوانين والمواثيق الدولية ومن جهة اخرى لعقد مصالحة وطنية والانتقال الى دمقراطية حقيقية تحترم حقوق الافراد والجماعات وعلى هذا الاساس جاءت هيئة التحكيم المستقلة كخطوة اولى وبعدها هيئة الانصاف والمصالحة واعتمدها المغرب كالية لانصاف الضحايا من جهة و اقتراح توصيات خدمة لانتقال ديمقراطي سليم يقي المغرب من اعادة تكرار ما جرى في الماضي مع الزامية تنفيذها واعتمد تقريرها الختامي اعلى سلطة في البلاد لكن الحكومات المتعاقبة لم تكن جادة في التنفيذ اكثر من هذا وضعت معايير لا تحترمها من قبيل الكرامة، الكفاءة والقرب بالنسبة للملف الاجتماعي موضوع مقالكم وبقي المجلس الوطني لحقوق الانسان المكلف بالتتبع بين نارين ، نار تماطل الحكومة المكلفة بالتنفيذ و نار الضحايا اصحاب الحقوق الذين يعانون من تعذيب
نفسي الى درجة التفكير في المطالبة بلجنة للحقيقة عسى ان تجبر ما افسده المتاجرون بهذا الملف ، وهذا كله يعطل على المغرب السير قدما للدخول في مصاف الدول المحترمة لالتزاماتها .
هناك ضحايا وضعوا ملفاتهم لدى الجهات المسؤولة فقيل لهم إنها خارج الآجال, فمتى تسوى وضعية هؤلاء؟ وقد مرت الآن عشر سنوات، فعلى المجلس الوطني لحقوق الإنسان أن يتحمل مسؤوليته في تسوية ملفات جميع ضحايا سنوات الرصاص دون تمييز،فإلى متى؟ ام أن المسؤولين يراهنون على عامل الزمن، أي انتظار وفاة كل الضحايا لتسقط حقوقهم الخاصة ويبقى على الورثة النضال لاستخلاص حقوق الضحايا الأموات ال\ين يكونون قد ماتوا مغبونين،أعلن مساندتي للضحايا المعتصمين، ومزيدا من النضال حتى تسوية كل الملفات العالقة
عن اي سنوات الرصاص يتحدثون نقول لهم انها كانت و ما زالت سنوات البناء و العز و الكرامة. رحم الله الحسن الثاني الذي حافظ على وحدة البلاد ضد الذءاب الجاءعة و العملاء الذين يريدون ابتزازالمغرب باسم سنوات الكذب و البهتان. المغاربة عاقوا بكم سيروا بحالكم تخدموا
la CNDH a été créee par l'USFP quand il était dans le gouvenrement dans la finalité de dedommager specialement tous ses membres et militants qui avait subi la moindre torture physique,morale voire verbale. c'est une maniere de se venger de l'ETAT et faire montre à ses militants que l'USFP n'abondonne pas ses fideles et tous ca au detriment du peuple marocain.des ministres dans le gouvernement youssefi avaient touchés une indemnisation qui depasse 2 milliards pour une simple blessure ou egratinure. par contre,les soldats sequestrés ou torturés par le polisario ou l'armée algerienne, leur dossiers trainent voire moisissent toujours dans les tirroirs de la CNDH et des tribunaux.operation d'escoquerie la plus odieuse au Maroc commise par ce parti ainsi que l'operation DVD (depart volontaire dedommagé).il faut les ester en justice pour ce delit.