ندّدت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، بما وصفته “الاستهدافَ المتكرّرَ لعدد من وسائل الإعلام، سواء منها المكتوبة أو الالكترونية”، وذلك على ضوء رفض تسليم سلطات ولاية الرباط الوصل القانوني لجمعية “الحرية الآن”، ومنع ندوة لجمعية “الحقوق الرقمية”، كان مقررا أن يحتضنها أحد فنادق الرباط نهاية الأسبوع الماضي، ومتابعة صحافييْن بكل من البيضاء وفاس، وتعرض صحافيين آخرين للاعتداءات في كلّ من مريرت والقنيطرة.
وقالت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان في بيان صادر عن مكتبها التنفيذي، إنّ المضايقات الأخيرة “تشكّل تهديدا حقيقيا لحرية الصحافة، وبالتالي لحرية الرأي والتعبير المنصوص عليهما في العهد الدولي الخاصّ بالحقوق المدنية والسياسية”، معبّرة عن “إدانتها الشديدة للمحاولات المتكررة للدولة المغربية لتكميم أفواه الصحافيين، والإجهاز على حرية الصحافة وحرية الرأي والتعبير”.
كما طالبت الجمعية المسؤولينَ بالكف عن الاعتداءات التي تمس الصحافة والصحفيين، ووقف كافة المتابعات التي تستهدفهم والتي تتناقض مع الخطاب الرسمي حول احترام الحقوق والحريات.
ادا كتب صحفي عن بارون مخدرات فطبعا سيتعرض للاعتداء فحتى رجال الامن يتعرضون اليه فلا دخل للدولة في الاعتداءات فالجمعيات هي التي تشجع الاجرام عندما تطالب بحسن معاملة المجرم
مجموعة من الزنادقة هدفهم اتارة الفتنةفي البلاد ليس الا . يجب محاكمتهم بقانون الارهاب
وسيروا ديرو شي خدمة رآه لمغاربة فاقوا بيكم .الله ينعل لي ما يحشم موشعودين اهلكتونا بالدفاع على القمارة والشفارة أجلكم قريب …….
هل الصحفي معصوم من الخطأ هل هو فوق القانون إن كثير بل معظم الصحفيين يكذبون و غير محايدين بل و يلفقون التهم و اﻷكاديب علي الناس و المؤسسات و منهم من يباع و يشتري
يجب معاقبة اي إنسان علي خطإه مهما كان و الصحفي الحقيقي
هو الذي يكون واثقا بصحة ما ينشره
نعم للصحافة النزيهة المتزنة الصادقة ,لآ و لا لصحافة الابتزاز لا لصحافة الرذيلة لا لصاحة زرع الفتنة وزرع التفرقة بين المواطنين لا للصحافة الصفراء لا لصحافة أعطيني ولا نشوهك لا لصحافة الإشهار والتشهير بغير حق ولا سلطان منير لا لصحافة بيع الضمير . نعم للقانون النزيه العادل المستقل لا تيليفون فيه من عمك نسيب خالي، لا لعندي ليك واحد للنڤولوب نتلاقاو فلقهوا