تعكف منظمة الأمم المتحدة حاليا على إنجاز استقصاء عالمي موسوم بشعار “من أجل عالم أفضل”، وذلك في سياق تحديد مشروع “الأهداف الإنمائية لما بعد 2015″، بغرض أن يساهم فيه سكان العالم بجميع فئاته من خلال ملأ استمارة أعدت لهذا الغرض.
وفي هذا الصدد أفاد المرصد الوطني لحقوق الطفل، في بيان توصلت به هسبريس، أنه على بعد 500 يوم تنتهي فترة تنفيذ أهداف الألفية للتنمية التي تم اعتمادها في شهر شتنبر 2000، من طرف الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وأشار بيان المرصد الوطني لحقوق الطفل إلى أنه خلال هذه الفترة شهدت البلاد دينامكية خاصة وجهودا مهمة من طرف القطاعات الحكومية المعنية، والمؤسسات الوطنية ذات الصلة، والمجتمع المدني بمختلف مكوناته”.
وانخرط المرصد، يضيف البيان ذاته، في هذه العملية باعتباره عضوا في لجنة السياسات والاستراتيجيات لحملة الألفية للأمم المتحدة التي ستساهم في متابعة إنجاز مشروع خطة العمل الأممية المتعلقة بالموضوع، وكذلك التشاور حول آليات تفعيلها.
ونظرا لأهمية المشاركة في هذه المحطة التاريخية، قام المرصد الوطني لحقوق الطفل، في المرحلة الأولى، بإشراك حوالي 20000 طفلة وطفل مغربي. وتنظم المرحلة الثانية خلال الفترة الممتدة من 10 إلى 20 شتنبر 2014.
ويكمل بيان المرصد الوطني لحقوق الطفل أن هذه المرحلة التي تأتي بعد تحيين الاستمارة وإدماج أهداف تتعلق بجيل جديد من الحقوق، ترمي أساسا إلى إشراك حوالي 100000 من الأطفال والشباب.
وأورد المصدر عينه إلى أن هذا الاستقصاء يعتبر بالغ الأهمية، لأنه يتيح الفرصة لعدد كبير من الناس من أجل التعبير عن آرائهم وأولوياتهم كي تؤخذ بعين الاعتبار عند تحديد هذه الخطة، وذلك عبر اختيار 6 مواضيع الأكثر أهمية بالنسبة لهم من بين 16 اختيارا المدرج بالاستمارة.
وسيتم عرض نتائج هذا الاستقصاء خلال حفل يحضره مسؤولون كبار وشخصيات هامة يقام يوم 22 شتنبر 2014، وذلك بمناسبة انعقاد الدورة 69 للجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك خلال الفترة ما بين 16 شتنبر وفاتح أكتوبر 2014.
اي حقوق عند الطفل المغربي او العربي مسكين. عن ماذا يتكلمون؟؟ ماذا يريدون؟ الطفل المغربي او العربي يولد من غير حقوق و يعيش من غير حقوق و يكبر و يتزوج و هو من غير حقوق.
في الدول المتقدمة باستثناء امريكا تكلفة الطفل تصل الى ربع مليون دولار من ميلاده الى ان يلج الجامعة و باستطاعته اكمال دراسته على حساب الدولة. لهذا يخافون على مواطنيهم و يرعونهم اينما حلو و ارتحلو و فقدانهم لمواطن في حادث يشعرهم بالاسى و الحزن و يسعون لاسترداد حقه اذا اعتدي عليه. هكذا يعامل الاطفال في الدول المتقدمة. يعني ان عبء التعليم و الصحة و مصاريفه لا تحمل همها يضل تركيزك على الجانب الاخلاقي و الديني. عكس البلدان عربية (المسلمة) هم الحمل و هم مصاريف الولادة و هم الصحة و بعدها هم التعليم ومن البيت للمدرسة يضل تفكيرك مشغول و خوف دائم على ان احدا يتحرش به و اذا لا قدر الله حصل القضاء يتعامل مع هذه الجرائم على انها جنح و ياتي العفو الملكي ليعفو عن المعتدي لكي يخرج و يتعدى على ولاد عباد الله. و الا فلت الطفل من الاعتداءات الجنسية وكبر و قرا تيلقى البطالة و بلاصتو تتسنان قدام البرلمان حدا ختو و لا شي بابور تيتسناه.
ﻻ أرى حقوقا للطغل في بلادنا وفي البلدان اﻹسﻻمية.وخير شاهد على ذلك الشوارع التي تعج بأطفال في عمر الزهور(يتشمكرون).أو يبيعون السجائر بالتقسيط.عوض أن يكونوا في مدارس .واﻷنكي من ذلك اﻷطفال الذين يستعان بهم في التسول وأحيانا يكونون رضع .أضف إلى ذلك أطفال الطﻻق أو النزعات الزوجية حيث يعيشون في أسر ﻻتعطيهم اﻷمان واﻹطمئنان النفسي.فهنا نجد غياب الدولة ﻷن في الدول المتقدمة يعتبر الطفل رجل المستقبل وابن الدولة فلهذا ينزع من أسرته إذا كانت هذه اﻷسرة غير قادرة على تربيته فتتولى باﻹهتمام به ﻷن إصﻻحه هو إصلاح للمجتمع .أما نحن فالطفل ﻻيجد أي اهتمام فلهذا لدينا قنابل موقوتة.
يجب على منظمة الامم المتحدة ان تعرف ان الطفل الامازيغي تعرض و يتعرض مند سنة1956 لاءبشع انواع العنصرية و التمييز في المغرب على يد القوميين العرب حيث :
1-يمنع على الطفل الامازيغي ان يحمل اسما امازيغيا بحجة ان الاسماء اللاءمازيغية اسماء اجنبية (بالطبع في منطق العرب).
2-الطفل الامازيغي تفرض عليه اللغة العربية في المدارس و مند قسم التحضيرى ضلما و عدوانا و يترتب عن ذالك رسوب الاطفال الامازيغ في هذا القسم لعدم تكلمهم لغة العرب..و هذا تمييز عنصرى صارخ :لهذا لا بد للدولة المغربية ان تعطى الحق لهؤلاء الاطفال ان يتمدرسوا بلغتهم الام
3- الاطفال العرب يتمتعون بمشاهدة الرسوم المتحركة في التلفاز بلغتهم العربية بينما الاطفال الامازيغ لم يكن لهم قط هذا الحق……………….
حرام و الله حرام عليكم ايها العرب و ,,الامازيغ,, الذين باعوا لغة اجدادهم بثمن بخس من اجل شيء لا افهمه…………….انشرى يا هسبريس جزاكم الله خيرا
Salam tout le monde
Effectivement, l'enfant marocain est depourvu de tout droit meme le plus elementaire qui est celui d'etre scolarise. Ce qui favorise la pousse du taux . d'analphabetisation dans notre cher pays. Amon avis , il y'a un manque sinon une quasi-inexistence de places ou les enfants peuvent jouer , et ce bien sur gratuitement. Dans les pays qui se respectent et qui respectent cette sensible population, on met a leur disposition d'un espace dote d'equipements ou ils peuvent depenser leur energie et etre creatifs. En plus les librariries et certains organisems offrent des programs speciales pour enfants de tout age pour stimuler leur niveau intelectuel, avoir le sens du partage, l'amor du pays, le respect de l'autre, et apprendre les bonnes manieres, aussi le sens civique, aimer sa patrie…….Dans les hopitaux ya des programmes pour aides les moins favorises a voir des vetements gratuits, des livres……Des programms comme le WIC, food stamps et autres a aider les famil
اين حق الطفل المغربي الاسير في تندوف اين حق العيش الكريم له اين حق الحرية اين حق التعليم اين حق السكن اللائق اين حق اللعب اين حق الحماية اين حق ابن وطني الاسير في تندوووووووووووووف كيف تحلو الحياة واطفالنا اسرى بين يدي البولزاريو لا تعليم ولا كرامة ولا حماية وتستغل طفولتهم وتغتصب وتسيس في الحرب لا لاستغلال طفل تندوف لا ليحمل السلاح ويصبح متطرف لا لا لا لا لا اطالب بحماية طفل تندوف ونساء الاسرى التي تتعرضن للاغتصاب تحث صمت دولي