الحقّاوي تواصل حملتها مع "النّاس لْكْباَر" في انتظار المرصد

الحقّاوي تواصل حملتها مع "النّاس لْكْباَر" في انتظار المرصد
الأربعاء 1 أكتوبر 2014 - 14:10

“النّاسْ لْكْبَارْ كْنزْ فْكُلّ دار”، بهذا الشعار المركزي أعطت بسيمة الحقاوي، وزيرة التضامن والمرأة والأسرة والتنمية الاجتماعية، اليوم الأربعاء بالرباط، انطلاقة النسخة الثانية من الحملة الوطنية لحماية الأشخاص المسنين، التي تتزامن مع اليوم العالمي لهذه الفئة، في سياق ما قالت عنه الوزيرة “التّحسيس بأهمية النهوض بحقوق الأشخاص المسنين، وترسيخ ثقافة التكافل والتضامن بين الأجيال”.

ويهيمن على حملة هذه السنة ترقب إحداث المرصد الوطني للأشخاص المسنين، الذي تصفه الحقاوي بـ”الاختيار الاستراتيجي” الهادف إلى معرفة واقع المسنين بالمغرب وآفاقهم المستقبلية، عبر تجميع المعلومات والمعطيات حول هذه الشريحة، وتحديد مؤشرات دورية تمكن من تتبع وتحليل ذلك الواقع.

وأوضحت الحقاوي أن الوزارة تعمل على وضع تصور لإحداث هذه الهيئة وضبط آليات الاشتغال داخلها، من أجل ضمان توفر المعلومة الدقيقة والشاملة حول أوضاع المسنين بالمغرب، فيما ينتظر اليوم، من خلال ورشات عمل، الخروج بتوصيات تحدد أهداف ومهام المرصد “بشكل توافقي وتشاركي، إلى جانب تحديد الهيكلة الإدارية واقتراح الشراكات اللازمة وطنيا ودوليا.

ويتولى المرصد مُهمّة رصد وإنتاج المعلومات بخصوص الحقائق والوقائع الديموغرافية للأشخاص المسنين وآثارها الاجتماعية، مع إعداد تقرير سنوية بشأن تطور الوضعية السوسيو ديمغرافية لهذه الفئة، وتشجيع البحث لتطوير علوم الشيخوخة، ووضع آليات اليقظة لمتابعة أوضاع المُسنين، وتقديم مؤشرات من أجل تقييم البرامج المنجزة والمساهمة في بلورة السياسات العمومية والاستراتيجيات والبرامج المرتبطة.

الحقاوي شددت على أن الحملة الوطنية الثانية لحماية الاشخاص المسنين لهذه السنة تكتسي “بُعداً تُرابيا” شاملا، إذ سينظم القطب الاجتماعي بجميع مكوناته، بشراكة مع مختلف الفاعلين من قطاعات حكومية وجمعيات مجتمع مدني وخبراء، أنشطة تحسيسية بمختلف الأقاليم والعمالات، انطلاقا من يومه الأربعاء إلى غاية 10 أكتوبر الجاري.

وأشارت الوزيرة إلى حصيلة الحملة الإنسانية الأولى لفصل الشتاء الماضي، التي وصفتها بالإيجابية، من خلال معالجة 1162 حالة في إطار حملة نداء “رعاية المسنين دون مأوى .. شتاء 2014″، حيث تمت معالجة 618 حالة بإدماجها بمؤسسات الرعاية الاجتماعية، وتقديم المساعدة بعين المكان لـ244 حالة، وإلحاق 73 حالة بالمراكز الاستشفائية، وأيضا إدماج أسري لـ53 حالة، فيما تم التكفل بـ8 حالات من طرف شخص آخر، مع 166حالة أخرى صُنفت في “وضعيات معزولة”.

من جانب آخر، طرحت الوزارة ورشة لتحسين التكفل والتعبئة المجتمعية حول “حقوق وكرامة الأشخاص المُسنين”، حيث استندت على معطيات قدمتها المندوبية السامية للتخطيط في كون ارتفاع متوسط العمر للمغاربة ارتفع إلى 74.8 سنة وأن الهرم السكاني للمغرب يتجه نحو شيخوخة السكان، حيث ستصل النسبة بحلول عام 2035 إلى 5.6 مليون (8.16% من مجموع المغاربة).

وعرف الموعد توقيع وزارة التضامن والمرأة والأسرة والتنمية الاجتماعية، اتفاقيات شراكة مع 15 جمعية عاملة في المجال، بغرض تحسين جودة الخدمات الموجهة للمسنين وتأهيل المراكز الاجتماعية، فيما أعلنت الوزارة تنظيمها لحملات تحسيسية موازية، عبر وسائل إعلام سمعي بصري مختلفة وشبكات التواصل الاجتماع، لتسليط الضوء على أوضاع تلك الفئة واحتياجاتهم “لضمان رعايتهم والنهوض بدور الأسرة في التكفل وحمايتهم”.

‫تعليقات الزوار

19
  • عبد الجق
    الأربعاء 1 أكتوبر 2014 - 14:36

    العارف لخبايا الأمور أن من بشتغل فعلا في مجال حماية المسنين هو القطاع المنسي الذي يدعى التعاون الوطني ، الوزارة الوصية تنظر وتخطط وتترك الباقي ، والباقي في واقع الأمر هو المهم و الصعب ، فريق النداء للسنة الماضية إستقبل المئات من المكالمات ، ومنطق الوقت لا يحترم ، فالمكالمة تكون أحيانا في حدود العاشرة ليلا أو أكثر وفريق الإدماج يتلقى الخبر ليصارع الزمن للبحث عن سرير للمسن ، لايهم إن كانت الحالة في جبال أيت بوكماز الباردة ولا في زنقة الشياطين بطنجة و لا حتى أمام مقر الوزارة … إنهم أطر التعاون الوطني الذين يشتغلون وينفدون ، ولا حق لهم حتى في تعويضات هزيلة و لاحتى في كلمة شكر ، إنهم خماسة الوزارة و مديرة الديوان المتعجرفة ، هل سئلت الوزيرة يوما هل تم تعويض هذه الأطر على الإشتغال الليلي و خارج أوقات العمل ، هل تساؤلت لماذا يستفيد أطر الوزارة و الباقي يتحسر . إنه منطق النكران والجفاء .على أي تبقى التجربة كيفما كان الحال رائدة لكن تنقصها إنخراط الحكومة كاملة في التجربة ، فلا يعقل أن ترفض وزارة الصحة إستقبال المعتوهين والمرضى ليتم إحالتهم عنوة على دور العجزة ، المهم بقية القصة معروفة

  • yassin
    الأربعاء 1 أكتوبر 2014 - 14:36

    "الناس لكبار كنز فكل دار". شعار جميل، جداب ورنان. لكن الحقيقة دون ذالك. الناس الكبار لم تبقى لهم مكانة في منازل صغيرة لا تتعدى مساحتها الخمسين متر مربع. منازل الضحى والشعبي والعمران واﻷخرون. كل الحكومات السابقة ساهمت في بلورة سياسة معمارية فاشلة و مناقضة لتقاليد المغربية.وهذه السياسة هي التي ألقت بآلاف المغاربة العجزة الى الشوارع. لأن سكن اجتماعي لا يمكن أن يأوي عائلة من أربعة أفراد زائد الوالدين.

  • hamouda
    الأربعاء 1 أكتوبر 2014 - 14:38

    هؤلاء المسنين التي تستقبلهم الوزيرة ليسوا بفئة معوزة او محتاجة ،فاذا ارادت حقا مساعدة المعوزين والمسنين يكفي ان تذهب الى البوادي والجبال وفي بعض شوارع المدن لترى بام اعينها ما يعانون من تهميش وفقر ومرض ،كفانا نفاقا في اظهار اشخاص ميسورين على الشاشات وكاننا ببلد اوربي

  • الطريق إلى الكعبة
    الأربعاء 1 أكتوبر 2014 - 14:40

    لخائف من الله لا تُساوي الدنيا عندة شيئًا فهو أول من يُضحّي بها وبنفسه تحت ظلال السيوف في سبيل كلمة الحق .. لأن الله عندة هو الحق ..وعشق الله هو الموت في سبيله .

    وهذا هو توكل الإسلام وهو غير تواكل الكسـالـى الشحاذين من مفترشي الأرصفة .. هؤلاء ليسوا مسلمين أصلاً .

    وليس كل من يتمتم " قل هو الله أحد " بمسلم موحد .
    المهم ماذا تقول أعماله ..

    إذا كان يعتقد حقًا أن الله أحد لا سواه ، هو الضار النافع فلماذا يمد اليد إلى غيرة ولماذا يتزلّف ولماذا يتملق .. ولماذا يكدس المال والعقار وهو يعلم ان الله هو المالك الوحيد للأرض وما عليها .. هو الوارث للكل .. ولماذا يكذب والله سميع ولماذا يسرق والله بصير ولماذا يُنافق ولله حسيب ولماذا يخون ولله رقيب ولماذا يهرب ولله شهيد ..

    والتوحيد أعمال وليس تمتمة وحمحمة .
    والشكر أعمال وليس " الحمد لله " على اللسان ..
    يقول الله لأل داود ..

    " أعملوا آل داود شكراً وقليل من عبادى الشكور "
    لأن المقصود بالشكر الأعمال الدالة على الشكر وليس التمتمة .. اعملوا آل داود شكراً .. اعملوا ..

    ..

    — د. مصطفى محمود || من كتاب : الطريق إلى الكعبة

  • مواطن متالم
    الأربعاء 1 أكتوبر 2014 - 15:11

    غريب امر هده الحكومة ففى الوقت الدى تفكر فيه بجدية الرفع من سن التقاعد الى 65 سنة واقتطاع نسبة كبيرة من اجور المتقاعدين المسنييييين الى قرابة النصف من اجورهم الضعيفة اصلا بحيث ان جل الموظفين فى فترة عملهم لا يتعدون 3200 درهم او 3500 درهم اى سيبقى لهم 1800 درهم اما اكثر قليلا او اقل …مادا سيفعل بها وهو مسن يكترى منزلا ب1500 درهم ويعطى الباقى للماء والكهرباء اى لن يبقى له درهم واحد .هده هى الحقيقة على ارض الواقع اما غيرها فهى للاسف مساحيق ..المسن بكل صراحة لا يهتم به من يفكر فى الاقتطاع من اجره الدى سيكفل له حياة الكرامة …هل يعقل ان يدهب مسن للبحث عن عمل ادا وجده وهو فى سن الياس من الحياة وهموم الحياة والمرض والفقر ؟؟؟؟هده هى الحقيقة اتمنى من الاستادة الحقاوى ان تدافع عن هؤلاء المسنون المقبلون عن التقاعد بانه ليسوا مسؤولين عن صندوق التقاعد الدى دهب به فلان او فلان ..اتمنى من هسبريس جريدتنا المفضلة نشر هده الرسالة الانسانية الى المسؤولين وشكرا.

  • دار للعجزة
    الأربعاء 1 أكتوبر 2014 - 15:21

    المسنون الذين يكفلهم أبناؤهم والميسورون ليسوا بحاجة لأي التفاتة فهم يعيشون في نعيم… يجب إنشاء دور للعجزة من أجل المسنين الذين نمر عليهم بالشوارع يجلسون على الأرض عرات حفاة وجائعين… دار للعجزة مجهزة بجميع ما يكفل راحة المسنين المتخلى عنهم …

  • Tafroukht
    الأربعاء 1 أكتوبر 2014 - 15:33

    A "Hamouda", je crois que vous confondez les personnes avec lesquelles madame la ministre apparait sur ces photos et qui sont des chefs d'associations et responsables etc, et les 1162 personnes agees que le programme a pris en charge l'annee derniere et qui effectivement sont celles auxquelles vous faites reference, a savoir celles qui se trouvent dans les compagnes et les quartiers pauvres, sans domicile fixe et autres.

  • sahih
    الأربعاء 1 أكتوبر 2014 - 16:06

    Madame Hakkaoui c est une grande ministre elle travaille de toute sa force et c est une vrais patriote Marocaine

    Amazigh Marocain

  • المهدي
    الأربعاء 1 أكتوبر 2014 - 16:08

    " وكل ابن أنثى وان طالت إقامته …. لا بد يوما على حدباءمحمول"
    زمان ، كما يقول ناس زمان لم يكن لكلمة مأوى او دار العجزة معنى ، من الرعيل الاول من اخر زواجه وتكوين أسرة رغم استقراره ماديا لا لشيء سوى ان هناك من لا يزال في حاجة اليه والى رعايته ، الأب او الام او كلاهما ، كانت أمرا مقدسا لا يجوز حتى التطرق اليه ، وبمعنى أخر كانت هناك ثقافة شعبية مشبعة بالقيم والمثل العليا والأخلاق ولاشيء غير ذلك رغم بساطة العيش والهناء الروحي بعيدا عن اللهفة والهياج في مسايرة المتاع الزائل ، واليوم اصبح الوالدان عبئا ولكل اعتذاراته التي يتذرع بها لتبرير عقوقه وقد استبدل عملة باخرى سيباع بها يوم تتقدم به السنون وتسقيه ذريته من ذات الكأس ، تحياتي .

  • حزب دو وجهين
    الأربعاء 1 أكتوبر 2014 - 16:08

    رسالة الى الاخت الحقاوي مارايك في سن التقاعد 65 سنة رفقا بالمسنين …..رجل يعمل وفي عمره 65 سنة !!!!! رفقا بالمسنين هدا ما يطلبه حزبك رفقا بالمسنين

  • bidaoui
    الأربعاء 1 أكتوبر 2014 - 16:26

    الرد على حزب" دو وجهين" :و هل يعتبر ذو 65 مسنا في نظرك ؟؟؟المسن هو من تعدى السبعين …هاك رؤساء دول تجاوزوا آلثمانين و لا زالوا يطمحون في الترشح لولاية أخرى …سياسيون بلغوا من العهر عتيا و مازالوا يمارسون السياسة … على أي حال فالوزيرة مشكورة على هذه الالتفاتة الانسانية الجميلة

  • mostafa
    الأربعاء 1 أكتوبر 2014 - 17:41

    فعلا الحقاوي تفكر في المسنين هي ورئيسها بنيران لذلك زادو في سن التقاعد غلى 65 سنة ونقصوا من راتب التقاعد

  • علولة
    الأربعاء 1 أكتوبر 2014 - 17:41

    وكان الوزيرة جاءت من المؤريخ لا تدري حالة المسنين عليها ان تدرس الملفات وان أتممت دراستها سيكون وقت الوداع لهذه الوزيرة بوزير اخر المسنين في المغرب منسيون ولا يبالي بهم أخد انهم ضحايا العهد فمن له أبناء يتكفلون به ومن له الله ينتضر أخد المحسنين فماذا ستدرسين ياوزيرة المال اخذتموه والكلام تبعثون به لتبريد المواطن بالانتضار

  • youssef
    الأربعاء 1 أكتوبر 2014 - 17:46

    La politique sociale marocaine depuis une vingtaine d'année a été élaborée dans le but d'imploser le noyau de base de la société marocaine qui est la solidarité familiale, en essayant de démonteler l'habitat classique des marocains à savoir des logements individuels assez spacieux pour toutes la famille et de le remplasser par le fameux logement social, alors qu'il est anti social par exellence. Le gouvernement marocain doit apprendre les enseignements du logement social Français du type HLM. L'avenir de notre logement social sera tellement catastrophique qu'il est difficile de prevoir les consequences

  • محمد القصري
    الأربعاء 1 أكتوبر 2014 - 18:37

    لو كانت هذه الوزارة تحترم نفسها لعملت على إتمام ما بدأته السيدة الوزيرة السابقة، حيث حاولت وضع استراتيجية وطنية للأشخاص المسنين، والتي ساهمت فيها مجموعة من جمعيات المسنين بالمغرب وكذا الجامعة الوطنية لجمعيات المتقاعدين والمسنين، واللتي وضعت نتائجها على الرفوف بمجرد تعيين هذه الحكومة، وهذه الوزيرة التي تمطرنا بوابل من الكلام الفارغ في كل مناسبة، بل تعمل جاهدة على تلبية الجمعيات النسائية التي لا ولن ترض عن سياساتها مهما فعلت.
    إن المسنين الذين على الحكومة رعايتهم ليسوا من أخذت معهم هذه الصور، فهؤلاء هم من ينعمون بالمنح الموجهة إلى فئة المسنين الضعفاء والفقراء الذين لا يصلهم ولو سنتيما واحدا منها… فغن أرادت الوزارة الاعتناء بهذه الفئة فالطريق إليهم معروغ، ومنهجية مساعدتهم واضحة، ولا حاجة للمغاربة لمثل هذه البروبكاندا المتمثلة في شعار هذه السنة " النّاسْ لْكْبَارْ كْنزْ فْكُلّ دار" فهؤلاء لهم أبناؤهم البررة، وأملاكهم و…

  • حزب دو وجهين
    الأربعاء 1 أكتوبر 2014 - 21:47

    الاخت الكريمة الحقاوي يبدو في الصورة انها ترأف بمسنين من الطبقة البرجوازية فلو حبدا اتجهت الاخت مشكورة الى المسنين الدين يتفرشون الارض ويلتحفون السماء انهم كثيرون يوجدون في الشوارع العامة في جوانب المحطات الطرقية في جوانب الاسواق العامة منهم لا يستطعون حتى الوقوف منهم من يصبح ميتا على ارصفة الشوارع من شدة البرد والزمهرير في فصل الشتاء اما جوابا على تعليق الاخ الدي يقول هنالك من يمارس وظيفته من الغربين حتى سن السبعين فأ قول للاخ الكريم نظام المعيشي او الغداءي للغربيين ليس كنظام عيش المغاربة فنحن اغلبيتنا تعيش على الخبز واتاي طيلة عمره مرت حياته تصارع مختلف الامراض يناضل من اجل البقاء ويريد منه الخ الكريم وان بلغ 65 سنة ان يبقى ممارسا لوظيفته اليس هدا هو الرفق بالمسنين …..

  • جلال
    الأربعاء 1 أكتوبر 2014 - 22:36

    نعم فكرة رائعة للأخ يوسف صاحب التعليق 14, للعناية بفئة المسنين يجب اعادة النظر في طريقة السكن الاجتماعي الذي هو عبارة عن مكعبات صغيرة '' احبس كرف'' 50 الى 80 متر مربع . هذا النمط من السكن سبقتنا اليه دول اوربية وتراجعت عنه عندما أدركت من خلال نتائج دراسات قامت بها أنها تنتج مشاكل اجتماعية لاحصر لها من اكتئاب نفسي الى انتحار مرور بظواهر اجتماعية خطيرة.
    والآن نرى في كثير من الدول في تجاربها العمرانية تنهج أسلوب بيت العائلة الذي يأوي الجميع وهو عبارة عن تجمع عائلي صغير.

  • adil
    الخميس 2 أكتوبر 2014 - 00:33

    قصة حقيقية حدثت في اليابان في السبعينيات لسيدة فاقدة للبصر خرجت من منزلها لمحطة القطار لركوبه وكانت بمفردها ومعها العصا الخاصة بها، وعندما دخلت المحطة أنزلقت قدمها فوقعت علي شريط السكة الحديد فصدمها قطار.. فماتت السيدة!!
    فثار الشعب الياباني من أجلها، وعلي الفور قدمت الحكومة استقالتها، وتشكلت حكومة جديدة بدأت بوضع خطة فورية متكاملة وعاجلة لجميع ذوي الاحتياجات الخاصة وليس فاقدي البصر فقط ، وتم تعديل جميع الشوارع، ومداخل محطات القطارات، وتخصيص حارات وطرق خاصة وعلامات وإشارات مرور تُصدر أصواتاً لعبور ذو الاحتياجات الخاصة وذلك في جميع أنحاء اليابان.
    عندما تذهب اليابان اليوم تجد كل طريق مجهز لهؤلاء مكتوب عليه عبارة خالدة في أذهان الشعب الياباني (تخليداً لمن أيقظت ضمير الشعب الياباني).
    نعم ماتت السيدة.. لتغير أشياء كثيرة في بلدها، ولكنها رسمت بسمة أمل علي وجوه الشعب بأكمله.
    هناك أشخاص يصنعون من المصائب فرص تحقق السعادة .. وأخرون يحولون الفرص لمصائب تجعلهم يعيشون تعساء.

  • mohmed
    الخميس 2 أكتوبر 2014 - 07:38

    إذا كان الناس لكبار كنز كل دار يا وزر،ية، فلماذا حرمت كحومتكم هذا لكبار من زيادة600درهم كباقي الموظفين ؟ولا تقوم بمراجعة أجرهم حسب متطلبات السوق والمعيشة والدواء أم بقات لهدورالخاوية هي برامج حكومتم؟

صوت وصورة
"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 15:07

"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء

صوت وصورة
“أش كاين” تغني للأولمبيين
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:52

“أش كاين” تغني للأولمبيين

صوت وصورة
الماء يخرج محتجين في أزيلال
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:30

الماء يخرج محتجين في أزيلال

صوت وصورة
كورنيش يشتكي الإهمال في سلا
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:14

كورنيش يشتكي الإهمال في سلا

صوت وصورة
ابن يجهز على الأب بالجديدة
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 12:47

ابن يجهز على الأب بالجديدة

صوت وصورة
قصة | صابرين مزيكير
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 10:50

قصة | صابرين مزيكير