خبراء يحذرون من زرع التعليم الأولي للتطرف عند الأطفال

خبراء يحذرون من زرع التعليم الأولي للتطرف عند الأطفال
الثلاثاء 28 أكتوبر 2014 - 22:03

دق خبراء ناقوس الخطر بخصوص عدم استفادة الأطفال المغاربة من التعليم الأولي الذي يؤهلهم لدخول المدرسة برصيد إدراكي ومعرفي جيد، محذرين من خطورة بعض مدارس التعليم التقليدي على الأطفال، باعتبار أن هذه المدارس قد تغرس في ذهن الأطفال أفكارا متطرفة.

وشدد الطيب الشكيلي، رئيس الجمعية المغربية للنهوض بالتعليم الأولي، خلال الملتقى الدولي حول التربية والمنعقد في مدينة الدار البيضاء، على ضرورة معرفة ما يجري في هذه المدارس التقليدية، “لأننا لا نعرف طريقة تدريس الأطفال في هذه المدارس، والتي يمكن أن تكون فضاء خصبا للترويج لأفكار متطرفة”.

الاستثمار في التعليم الأولي

الشكيلي قال، خلال هذا الملتقى الذي يتم تنظيمه بشراكة بين منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة ومؤسسة زاكورة للتربية، إن جميع التجارب العالمية أظهرت أن الاستثمار في التعليم الأولي “هو أفضل استثمار من أجل إنجاح النظام التعليمي في المغرب”.

وسرد المتحدث أرقاما تدل على ضعف استفادة الأطفال من التعليم الأولي، ذلك أنه خلال 10 سنوات لم تتغير نسبة الأطفال المستفيدين منه، حيث استقرت في نسبة 59,70 في المائة، دون التمييز بين أنواع مدارس التعليم الأولي، والموزعة بين الجمعيات والتعليم التقليدي والقطاع الخاص.

الأرقام التي قدمها وزير التربية الوطنية السابق، أظهرت هيمنة التعليم التقليدي على باقي أنواع مدارس التعليم الأولي، ذلك أن 66,7 في المائة من أطفال المغرب يتتلمذون في المدارس التقليدية قبل دخول المدرسة الابتدائية، والسبب في هذه الأرقام برره الشكيلي بـ”ضعف انخراط الدولة في ورش التعليم الأولي”.

وقدم نفس المتحدث حصيلة تجربة الجمعية المغربية للنهوض بالتعليم الأولي، منذ سنة 2008 إلى الآن، حيث تم إنشاء 257 قسما، ويستفيد منها 5450 طفل موزعين على 23 ولاية، كما يستفيد العالم القروي من 41 في المائة من هذه الأقسام، و18 في المائة بالنسبة للأحياء الهامشية.

الوزير السابق في حكومة كريم العمراني، أكد على محورية الدولة في التعليم الأولي، وهو ما دفعه لتقديم تصور جمعيته للنموذج الذي يمكن أن تتبعه الدولة، حيث سيتم تمويل التعليم الأولي عبر مساهمة الآباء بنسبة 20 بالمائة، والدولة بنسبة 50 بالمائة، الجماعات المحلية بنسبة 20 بالمائة، ثم النسبة المتبقية لجمعيات المجتمع المدني.

“هذا النموذج سيكلف الدولة خلال الفترة الممتدة من 2014 إلى 2020 حوالي 1,3 مليار درهم”، يورد الشكيلي الذي أكد أنه في حال لم تقرر إدماج التعليم الأولي، فلا يمكن تحقيق”إصلاح حقيقي للتعليم”.

مشكلة العالم القروي

رد الدولة جاء على لسان يوسف بلقاسي، الكاتب العام لوزارة التربية الوطنية، الذي أكد أنه لا يمكن لأحد أن يجادل في أهمية التعليم الأولي، ولا في أن النتائج المحققة لحد الآن تعتبر غير مرضية، لكن المشكل ـ حسب المسؤول الحكومي ـ يكمن في التفاصيل”.

ويشرح بلقاسي أن “الذي ينقص ليس الإستراتيجيات والمشاريع، وإنما إيجاد حل لمجموعة من المشاكل، مقدما مثال العالم القروي حيث هناك مجموعة من الدواوير المتفرقة، وتواجه وزارة التعليم مشكل “في أي دوار ستنشئ الوزارة مدرسة التعليم الأولي”.

وتابع “نحن نتحدث عن أطفال أعمارهم لا تتجاوز أربع سنوات، فهل سأفور لهم النقل المدرسي، وهذا حل غير وارد، نظرا لعدم توفر البنيات التحتية”، وهو مشكل واحد من بين عدة مشاكل تواجه انخراط الدولة في التعليم الأولي، خصوصا أن هناك حوالي مليون طفل يحتاجون للتعليم الأولي.

دور الدولة

من جهتها قالت رحمة بورقية، عضو المجلس الأعلى للتربية والتعليم، إن مشكلين أساسين يجب حلهما، أولا مشكل طريقة تمويل مؤسسات التعليم الأولي، ثم هناك مشكل التعليم التقليدي، لكن هذه المشاكل “ليست مبررا حتى ترفع الدولة يدها عن هذا القطاع”.

وأفادت بورقية أنه للدولة دور حيوي في التنظيم والتقنين ولا يمكن التخلي عنه”، داعية جميع الفاعلين إلى ضرورة ابتكار نموذج يتأقلم مع العالم القروي، “لأنه لا يمكن التخلي عن أطفال العالم القروي”.

هذه المشاكل التي تواجه التعليم الأولي في المغرب “هي نفسها في العديد من الدول” حسب ريجينا دو دومينيك ممثلة اليونسيف في المغرب، التي أكدت أنه في حال “لو جلسنا نفكر في النموذج للمثالي سنبقى لسنوات نراوح مكاننا”.

والحل وفق المسؤولة الأممية “هو الاستفادة من التجارب الموجودة، والبناء عليها مع التركيز على جودة التعليم”، قبل أن تردف بأنه “من الأفضل ألا يكون لدينا تعليم أولي على أن يكون لدينا تعليم أولي سيء”.

‫تعليقات الزوار

63
  • العروسي
    الثلاثاء 28 أكتوبر 2014 - 22:21

    لاأدري أي تطرف يقصدون هل التطرف التشددي أم التطرف التفلتي أم هما معا لاأظن أنهم يقصدون التطرف التفلتي ﻷن كل التلميذ مساكين غارقون في إﻹباحيات ولا من يفكر في إنقاذهم

  • سناء
    الثلاثاء 28 أكتوبر 2014 - 22:26

    إذاً فلنبدأ بتصحيح الخطأ اللذي زرع في أدمغة المغاربة أن البربر اتوا إلى المغرب من اليمن والشام عن طريق الحبشة ومصر!

  • mohamed
    الثلاثاء 28 أكتوبر 2014 - 22:30

    تخافون التطرف لانكم تملكون ما تخافون عليه و انتم تظحكون على دقون الناس بدق نواقيسكم التي لا تنتهي. ما يزرع التطرف ليس التعليم الاولي الذي يتلقاه التلميذ في مدارس متلاشية بل تعليمكم الاولي القبلي و الذي يفهم به الانسان بمجرد وصوله مرحلة الادراك ان لا شيء له في هذا الوطن الذي اصبح فيه الحق لاغيا بوجود وهم الدولة بينما قانون الغاب يؤسس لعلاقة جديدة بين العائلات المهيمنة و الشعب المهيمن عليه يغيب فيها مفهوم الحق و العدل. من انتم حتى تستعبدون الناس؟

  • امازيغي
    الثلاثاء 28 أكتوبر 2014 - 22:33

    اوا هذا الوزير السابق لو كان فعلا يريد اصالح التعليم ، لمذا لم يفعله حين كان مسؤولا، أنا مفهمت والو، اشنو جاب التعليم التقليدي للارهاب، لو كانت بناتهم علاقة لوكان 60% ديال المغاربة اكونوا ارهابيين، سيروا قلبوا ليكوم على على شي حرفة جديدة

  • صنطيحة السياسة
    الثلاثاء 28 أكتوبر 2014 - 22:36

    1- التعليم التقليدي : في الإبتدائي يدرس القرآن للأطفال بالحفض وليس الفكر الإرهابي ..
    2- الفقهاء في التعليم التقليدي تحت مسؤولية وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية التي لها برامج ومرشدين لتتبعها .
    3- التعليم التقليدي تقريبا بالمجان في حين الدولة تسير بالتعليم الأولي نحو الخوصصة …
    فما معنى (الاستثمار في التعليم الأولي "هو أفضل استثمار) …
    تمويل التعليم : مساهمة الآباء 20 بالمائة، والدولة 50 بالمائة، الجماعات المحلية 20 بالمائة، ثم النسبة المتبقية لجمعيات المجتمع المدن ..

    – واش الدولة ضربات حق دستوري يجب أن توفره وهو التعليم وكتقول خاص الجمعيات حتى هوما يملوا ؟؟؟؟
    – ما محل البرامج الدراسية من الإعراب ؟؟؟ شخصيا كليت العصا من المعلم على الإعراب وعلى حفظ المحفوضات …
    ولحدود اليوم أسئل نفسي ما الفائدة منهما ما دمت لا أتدكر شيئا مما درست ولم أحتاج شيئا مما درست في حياتي العملية …
    مع العلم أن البرامج طويلة وساعات الدراسة طويلة … والخبراء ينصحون بعدم ارهاق الأطفال واعطائهم وقت كافي للعب …

  • مغربي ابن الكتاب
    الثلاثاء 28 أكتوبر 2014 - 22:47

    بات واضحا لكل متابع أن وراء كل هجوم على اللغة العربية أو تعليم الكتاتيب القرآنية يقف نكرة يدعى عيوش ، و السؤال من يقف وراءه ؟

  • Dauphin
    الثلاثاء 28 أكتوبر 2014 - 22:55

    مجموعة من منعدمي الضمير جلدتهم كجلدتنا لكنهم يحملون كرها عميقا لقيمنا و أخلاقنا و ديننا و يتخفون وراء فزاعة التطرف ليختطفوا منا ابنائنا ….. يريدون ان يجعلوا من شبابا اليافع اشباه فتيات يصعب التفريق بينهم مجرد اجساد تشفي شبقهم الحيواني و شبق اسيادهم و من اطلق لهم العنان و مكنهم من نهش للحوم ابناء جلدتهم ……. لقد نجحتم تقريبا و صار بعض الطرقات تعج بأشباه بشر بلا جنس و لا أخلاق و لا للغة …… لقد اخدتم اباءهم على حين غرة … لكن لن و لن نترك لكم ابناءنا تشكلونهم وفق ارادتكم مجرد ادوات و سلع تقبل من يدفع اكثر لا تعلم معنى الامانة التي ألتزم بها الانسان ليختلف بها على باقي المخلوقات …… فإما ان يسمو بها او ينزل اسفل السافلين في الدرك الاسفل للمخلوقات ان لم يلتزم بها ….

  • عبد الله
    الثلاثاء 28 أكتوبر 2014 - 23:06

    و هاد الخبراء ـ الخبثاء ـ سيروا فين تنبكوا ,,,,, راه التعليم الأولي بخير و الحمد لله ,,,, تفارقوا هلي مع الناس غدي كونوا بخير و على خير ,, الا زعما بقا فيكم حيث التعليم الأولي تحيد من تحت ايدين اليهود و النصارى ,,, خليو هاد الوليدات الصغار يقراو شويا القرآن الكريم و يتعلموا الحروف قبل ما تجيب لهم وزارة التعليم عفوا ـ وزارة التكلاخ ـ تجيب لهم مناهج و أزبال اوروبا لهوما عيفوها و لاحوها في سلة المهملات , بحال هداك الخائن ـ اخشيشن ـ وزير التكلاخ في عهد عباس الفاسي لجاب زبالة و سماها : بيداغوجيا الادماج و شراها بـ 18 مليار و عمر جيابو و جيوب عاءلته ,,, راه الله القوي المتين فوق الجميع و هو يمهل و لا يهمل ,,,,, و هاد وزير التكلاخ السابق لكاين في هاد المقال ـ الشكيلي ـ أش غيكول لنا و هو من ضمن اللائحة السوداء لساهموا في زرع الأفكار التخريبية الكفرية الزندقية في المنظومة التعليمية
    نعم حنا ما بنا تكفيريين و متطرفين في التعليم لكن حتى التطرف العلماني التخريبي الكافر المضاد للتطرف الديني الغير المعتدل حتى هما ما بناهم 1000 مرة و هم أشر من الأولين
    و الله ولي التوفيق

  • Mustapha
    الثلاثاء 28 أكتوبر 2014 - 23:08

    ﻻ حول وﻻ قوة إلا بالله،اللهم ﻻ تاخدنا بما فعل السفهاء منا.نعم ﻻ للمدارس التقليدية و مرحبا بالمدارس الفاجرة التي يتعلم فيها الاطفال الإلحاد و المجون والفجور و السفور.نعم اخواني فقد اصبحت نوايا القوم كالشمس في طالعت النهار ،انهم يحاربون كل ما هو اسلامي فوالله لن نبعث اطفالنا اﻻ الى هده المدارس اما انتم فاعدو للسؤال جوابا و اقول لكم ما قال الله عز وجل(قل موتو بغيضكم ان الله عليم بدات الصدور).

  • مغترب غيور
    الثلاثاء 28 أكتوبر 2014 - 23:09

    هاد المجموعة ومن يحركها لا يهمهم الأطفال بقدر ما يهمهم محاربة التدين،لا يريدون إصلاح التعليم الأولي كإصلاح بتوفير الظروف الملائمة و لكن لا يريدون لأطفال المغاربة أن يحفظوا القران بل أناشيد فرنسية ووو حتى لا يسموا متطرفيين صغار،لم يتحدثوا عن التعليم الأولي بمدارس البعثات الأجنبية و من على شاكلتهم من المدارس الخاصة في البلد،و ما يدرس و يزرعونه في أطفالنا،نيثهم خبيثة و سعيهم مكروه والأدهى و الأمر أنهم معينون في المجلس الأعلى للتعليم و بعض المجالس الأخرى، يحاربون أي ريحة للتدين و على أكثر من واجهة و المخزن يزيدهم منصبا على منصب،هل نحن في إمارة للمؤمنين أم دولة علمانية ؟

  • enseignant
    الثلاثاء 28 أكتوبر 2014 - 23:10

    لماذا ننظر لكل عمل جاد نظرة امنية؟
    الا تعلمون انه كلما دخلت النظرة الأمنية على مشروع شانته؟
    الم تملأ مشاريع التعليم الأولي الخاصة الحالية الفراغ المهول الذي لا تستطيع الدولة تغطيته؟ الم تعلموا ان الأجر الهزيل الذي يتلقاه القائمين على هذا التعليم اعفى الدولة من ميزانية هائلة كانت ستتقل كاهلها؟
    الم يكن من الأجدى مساندة التجارب الحالية ودعمها بالتأطير وبعض الحوافز ليست بالضرورة مالية؟
    ايعتقد السيد الشكيلي ان مشروع جمعيته الأنجع لحل مشاكل هذا القطاع؟
    الحل ليس شخصي او جمعوي ،بل هو حل مجتمعي تشاركي.

  • abdelmajid
    الثلاثاء 28 أكتوبر 2014 - 23:12

    ونحن نحذر من هؤلاء الخبراء الذين يريدون زرع الفتنة في المجتمع المغربي!

  • احدروا
    الثلاثاء 28 أكتوبر 2014 - 23:13

    الحقيقة ان كل ما قيل هي حرب اشعلها العلمانيون على دور القران ليس الا..فالمغاربة مسلمون بطبعهم ويهتمون بتدريس ابنائهم للقران .فقبل كل هدا يجب ان نبحث في سيرة الطيب الشكيلي لنعلم جيدا الخطة العلمانية التي يريد بها ابناءنا..

  • hafid
    الثلاثاء 28 أكتوبر 2014 - 23:14

    نتمني من اعماق قلبنا اخذ الموضوع بجدية والسير نحو اصلاح التعليم الاولي في المغرب لما له من اساس في اصلاح منظومة التعليم برمته.

  • محمد محمادي
    الثلاثاء 28 أكتوبر 2014 - 23:15

    ان الذي اوصل التعليم في المغرب الى الرداءة الغير المقبولة هم هؤلاء "الخبراء" لأنهم في الحقيقة لايتوفرون على اي خبرة.

    كل ما في الأمر ان هؤلاء "الخبراء" فرضوا انفسهم على الوزارات واللجان بشتى الطرق والحيل والرشاوى والصداقات …وهذا ممكن في المغرب. وهدفهم الأجور الكبيرة والميزانيات الغليضة والتبذير والإختلاس وهلم جرا. ولقد بنوْا كارِسْما بالملابس الأنيقة والتكبر ولكنهم فارغون من الداخل. وكلما قاموا بإصلاح شيء الا ودمروه كما نعلم.

    حاليا التعليم الأولي المُكَون للإنسان المتطور غير ممكن قطعا في المغرب. وما يُقَدًمُ للأطفال اليوم في الطور الأولي مخرب للعقل وقاتل للموهبة. وهنا يكمن المشكل وليس في الميزانيات التي تُنْهَب.

  • marocain
    الثلاثاء 28 أكتوبر 2014 - 23:15

    يريد السيد المحترم الطيب الشكيلي أن يعرف ماذا هنالك بداخل المدارس العتيقة. أقول له رغم أنه وزير سابق يعرف الشادة و الفادة في هده البلاد أنه يدرس بها أعظم كتاب في التاريخ البشرية الذي يقتبس منه شرع الله و يسهر عليه أمير المؤمنين في تطبيقه ويتم هذا التدرس في بيوت أشبه إلى الكهوف من شيئ أخر.أما علوم الشرع فهو مقرر من طرف وزارة الاوقاف و إدا كان يلمح الى مشكل الإرهاب الذي يعاني منه البلدان المتقدمة قبل المتاخرة بسبب ٱناس يريدون أن يقيموا البيع و الشراء في كل شيئ حتى في معانات الفقراء أن هؤلاء المتمدرسين بسبب نقص التغدية لا يقدرون حتى على حمل شيئ يتجاوز 5كغ بحكم أن أهل القرية ضعاف الحال لكي يلبوا الطلبات الغدائية لالتلاميد.فعوض أن يمد الوزير السابق العون لهؤلاء المغاربة بالبطاقة, يقول لهم خصنا نسدوا الببان…

  • b.ali
    الثلاثاء 28 أكتوبر 2014 - 23:23

    تظهر جليا النية المبيتة لضرب الدين من جدوره,
    تدريس القران و اللغة العربية.
    فاحدروا.

  • خبراء
    الثلاثاء 28 أكتوبر 2014 - 23:24

    في الحقيقة العنوان مضحك ( التعليم الأولي سيزرع التطرف ) ؟؟؟ماهذا البهتان.
    ما يزرع التطرف هو الظلم والجهل . أغلب المغاربة درسوا التعليم الأولي في المدارس التقليدية ، والتطرف نجده في من لم يستفيد من أي تعليم أولي ،
    و في من يعيش القهر والبؤس …حرام عليكم أن تتهموا المدارس العتيقة في المغرب بالتطرف وهي التي تنتج أئمة المساجد . التطرف ابن التهميش والفقر .أما المدارس العتيقة فهي تصدح بكلام الله الذي يحث الناس على التعامل بالحسنى والإحسان . أي خبراء هؤلاء الذين وجهوا اتهامهم للمدارس العتيقة؟ هل هم خبراء الإشهار؟ أم خبراء بيداغوجيا الإدماج التي استنزفت ميزانية الدولة ولم تجد لها مكانا في المدرسة المغربية لأن خبراءها لم يكونوا أصلا خبراء بالمدرسة المغربية العصرية فبالأحرى التقليدية؟

  • naitbrahim
    الثلاثاء 28 أكتوبر 2014 - 23:24

    ما تقدمه المدارس العتيقة احسن من البرامج التي تدرس داخل المدارس الحكومية

  • أبوحمزة الأندلسي
    الثلاثاء 28 أكتوبر 2014 - 23:25

    الكلام الكثير والعمل القليل…ميزة هؤلاء الخبراء المشاركين …..غدا سنسمع المتطرفون والإرهابيون الأطفال….وسيجتهد مجلس النواب بتشريع قوانين مكافحة الإرهاب المحتمل للأطفال…أين المدارس ياسادة?أين الأطر الكفأة..أين رياض الأطفال للدولة ….أين ساحات اللعب المخصصة للأطفال…آخر مسألة تفكر فيه جماعاتنا المحلية في مخططاتها التنموية هو الطفل….?أما عن الأطفال المشردون فحدث ولاحرج…..وأما عن المناهج العلمية فهي متخلفة..خلاصة الأمر هناك تعليمات من جهات دولية تسعى إلى تجفيف منابع التعليم الإسلامي…وهؤلاء العرائس(البيادق) ينفدوا الأوامر لكن بالأورو…..

  • شاوي
    الثلاثاء 28 أكتوبر 2014 - 23:26

    أريد أن أسأل سؤال واحد هنا هل أنتجت المدارس العتيقة متطرفا واحدا ؟… الجواب هو لا … من انتج التطرف هو تعليمكم المستورد و الذي كنت أحد مهندسيه السي الطيب الشكيلي إبان فترة تربعكم على عرش الوزارة الوصية …أما بالنسبة للتعليم العتيق فهيهات هيهات لو حاولتم الإستفادة منه لانه يحترم الخصوصية المغربية على إعتبار أنه ينطلق من هويتنا و ثقافتنا و ما عليكم إلا إجراء تقييم فعال لمستوى طلبته تربيتا وتعليما … فبذل أن نحاول إستنباط المناهج من هذا التعليم وإفعامه بالمضامين العصرية (التجربة اليابانية) و الإبتعاد عن نسخ برامج تعليمية لمجتمعات أخرى لن تصلح لنا بأي حال من الأحوال تحاولون إقبار التعليم العتيق وإلصاق تهمة التطرف به للقضاء عليه نهائيا

  • rachidoc1
    الثلاثاء 28 أكتوبر 2014 - 23:29

    بطبيعة الحال، فما الذي ننتظره من طفل يحفظ سورة تسبّ عمّ النبي أبي لهب و زوجته.

    مادمنا لا نمتلك الشجاعة للكف عن الإستمرار في تكريس التعليم التقليدي المتمثل في الكتاتيب القرآنية التي يريد لها بعض السلفيين أن تزدهر و تنتشر، فإننا لن نستطيع تجفيف منابع التطرف و الإرهاب.

  • fleche
    الثلاثاء 28 أكتوبر 2014 - 23:53

    Comment, fmps a un président?
    Bizzard.la fmps a le budget pour organiser les colloques internationale et n'a pas le budget pour payer les cotisations CNSS pour ses educatrices a temps.
    A vrai dire, pour le projet, il est bien mais pour le contenu de la valise pédagogique c'est nule.

  • حببب
    الثلاثاء 28 أكتوبر 2014 - 23:55

    الحدر أن يمرر الفكر الداعشي لأطفالنا.

  • ياسين
    الأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 00:03

    كنت أحب أن أعلق على المقال لكن بعد قراءة التعليقات ليس لدي ما أضيف الحمد لله المغاربة لا زالت لديهم الغيرة على الإسلام أما هذاك "عيوش" ماغداش تنفعو ماماه فرنسا غدا قدام الله بطبيعة الحال هو ما كيآمن لا بالله لا بالحساب أما صاحب التعليق الأول فلا أقول له إلا كما قال تعالى: ( قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا . الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا . أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَلَا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا )

  • ابو يوسف
    الأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 00:08

    التعليم الاولي ركيزة اساسية لكل مسار تعليمي,محطة بارزة لترسيخ جزء هام من التعلمات.فخلال هده المرحلة تتاسس ميكانيزمات و ادوات الاشتغال الدهنية و تشيد المعالم الاولية للشخصية الانسانية.لكن في غياب سياسة تعليمية لهده المرحلة, يقضي اطفالنا سنوات بيضاء ليستانفوا مسارهم الدراسي بمخلفات ورواسب سلبية و تمثلات خاطئة تبطئ وثيرة التلقي و التحصيل فيكون الهدر المدرسي من اولى نتائجها.

  • منصف الحاتمي
    الأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 00:23

    الدولة التي تخترق من الخارج لا مستقبل لها، والدولة التي تقدس المواثيق الدولية وتنتظر من الأخر التزكية كمن يتبع السراب في الصحراء ضنا منه أنه ماء، المغرب للأسف دولة حدودها مفتوحة على مصراعيها لكل من هب ودب، وأفكارا تدخل من كل الجهات تشوش على المجتمع وعلى من يضطلع بمسؤولية تدبير الشأن العام، أشبهه بجسم معلول أصيب بفروس فقدان المناعة المكتسبة وتم إستهداف المناعة T4 في المرحلة الإستعمارية، كل هذا جعل بعض الخلايا التي كانت محسوبة على الجسم المغربي تصاب بمرض السرطان وتعمل على نشره في بقية الجسم بمسعادة عوامل خارجية، فمنظمة اليونسكو أسست من أجل تكريس التخلف في الدول النامية من حيث التعليم عن طريق العمل على تدريس لغة الدارجة، وتذهب إلى أوكار التخلف كجامع الفنا ومكان دباغة الجلود بفاس والأسواق الأسبوعية والمواسم والدور التي كانت لاتصلح للسكن حتى القرون الوسطى وتقول للمغرب هذا تراث عالمي لتكريس التخلف، أما أمريكا فهي تجدد مبانيها على رأس 60 سنة وعيا منها أن المعمار يخدم حيجيات أنية، فإستمرار هذه المنظمات الدولية الوجود يوازي رهين بإستمرار التخلف لكي تستمر في تقديم الحلول الملغومة

  • بن ناصر
    الأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 00:31

    " ان يعلم الله في قلوبكم خيرا يوتكم خيرا"
    قد عمد اسلافكم بإغلاق دور القرءان تحت دريعة زرع التطرف …في أوساط الشباب
    وهاانتم اليوم عازمين على إغلاق الكتاتيب القرءانية
    الحقيقة وبكل صراحة أفصحوا بما في داخلكم
    لم يعد هناك شك في عداءكم للإسلام والمسلمين
    فاالاحرى احترام بنود الدستور

  • ReD
    الأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 00:36

    {وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ}

  • RACHID SAIDI
    الأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 00:46

    اتسائل وبكل صدق مذا يعرف هاؤلاء عن المدرسة المغربية او حتى على روادها حتى يعرفوا الاصلح لابناء هدا الوطن

  • le justicier
    الأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 01:40

    la meilleur facon de resoudre une grande difficulte c 'est la diviser .
    L'enseignement doit etre regionalise' ,comme ca les araboislamistes qui defendent les " msides "incontrolables ,pour des questions ideologiques de defense de la langue arabe par le biais du coran ,le feront chez eux (s'il y en a). Imazighen seront certainement soulages et donneront la priorite a une formation moderne de leurs enfants .nous ne reflichissons pas de la meme facon .leur esprit est contradictoire avec la modernite ,la creativite .regarder simplement ce qui se passe au m.orient .chaque siecle ils inventent une secte religieuse : la sunna (avec ses 4 divergences)puis son contraire la chiaa ,puis Alqaida ,Daich et les autres mvts terroristes .ca ne s'arretera pas c'est un virus qui ne sera pas gueri tant que cette ideologie existe .

  • عصام
    الأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 04:17

    حرب جديدة على القراٰن بعدما كانت على دور القراٰن،وبدون استحياء يتحدتون عن التطرف (القراٰن)،عجيب امر هؤلاء الشياطين الذين لم يدخلوا المسجد حتى في رمضان (ماكان لهم ان يدخلوها الا خاءفين) العمل بالقراٰن راحة أمن أمان جنة في الارض وما عدا ذالك بااااااااطل ،اخشى ان يفر المغاربة بدينهم الى داعش.نصر الله الاسلام وقبَّح المتاسلمون.

  • عبد الله
    الأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 06:57

    التشخيص والتنبؤات التي يتحدث عنها الساسة لايلامس الحقيقة الموجودة على الأرض ، الذي ينقص التعليم الأولي هو الدعم المادي والتأطير …الدولة الآن غير موجودة في قطاع التعليم الأولي ، إذا استثنينا ما بدأته في البرنامج الاستعحالي ولم تكمله ..المتفقدون المكلفون بالتأطير مهملون ولا أحد يسأل عن وضعيتهم ..إنهم فئة مهملة بامتياز وهي نحو الانقراض ، لآنها لاتجدد…أما التخوفات المتحدث عنها من نوع التعليم الأولي التقليدي فلا موقع لها من الاعراب إلا في مخيلة الساسة الذين يرددون ما يملى عليهم دون استخدام العقل …صحيح أن التعليم الأولي مهم ، وميدان خصب ، ولكن الأهم هو أن نعي مانقول ونعرف ما نريد ..والإصلاح الحقيقي لايمكن أن ينطلق إلا من واقعنا ومن الممارسين ميدانيا وأن لايفرض علينا من فوق …

  • naji
    الأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 07:06

    والحل وفق المسؤولة الأممية "هو الاستفادة من التجارب الموجودة، والبناء عليها مع التركيز على جودة التعليم"، قبل أن تردف بأنه "من الأفضل ألا يكون لدينا تعليم أولي على أن يكون لدينا تعليم أولي سيء".

  • أبو خالد
    الأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 07:15

    واضح جدا أن تعليم القرآن في الكتاتيب، أصبح هدفا هو أيضا للعلمانيين، والحداثيين:بمعنى المفرنسين أو المغربنين عموما…يا هؤلاء اتقوا الله، وإياكم من سن سننا سيئة يكون عليكم وزرها إلى يوم القيامة، ففي الوقت الذي يكتشف فيه الأذكياء في العالم القرآن الكريم، ويسمعونه لآطفالهم عساهم يتهذبون بما فيه من شحنات معنوية روحية لا يفهمون سرها هم أنفسهم، ومع ذلك يدأبون على تسميع فلذات أكبادهم القرآن الكريم ، في هذا الوقت يهب الممسوخون الخاسرون ليقولوا إن التعليم التقليدي شر لأنه يغرس بذور التطرف…الله أكبر قولوها صراحة يا خدام العولمة الأوفياء، نحن نحارب القرآن والإسلام لأن لنا في هذا أجرا، تكتنز به حساباتنا البنكية، والسلام. ثم تأملوا بما ختم المقال، قالت الكاورية الخبيرة: لأن لا يكون عندكم تعليم أولي بالمرة، خير من أن يكون عندكم تعليم أولي سيء، بمعنى تقليدي، بمعنى يدرس فيه القرآن الكريم!!!! ثم قبل هذا أشارت الكاورية عليهم بضرورة تقليد النموذج الغربي لأنه في نظرها أحسن وأجود!!!! اللهم إن هذا لمنكر

  • maroconadienne
    الأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 08:14

    لقد قرأت التعاليق وأظن أن الأغلبية فسروا المقال على انه علماني وضد الأسلام , في رأيي أن المشكلة في الأعلام وليس في المدارس , منذ بدأت وسائل التواصل في الأنتشار رأينا نتيجة تاثير الخطابات الدينية على الشباب , لقد تطرفوا بسبب الكلمات التي يختارها أولئك الزعماء الدينيون باسم الدين
    أرجو من جميع قراء هسبريس ان يفرقو بين الدين وبين الخطاب الديني الذي يستغله المتطرفون في ايامنا الراهنة
    شكرا هسبريس

  • شداد
    الأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 08:26

    التطرف.مصطلح يتداوله مجموعة من ااديوتيين العلمانيين.
    اﻹرهاب .مصطلح. يتداوله من هم ليسو عل ملة محمد.
    الجهاديين.مصطلح يتداوله مجموعة من المتأسلمين مناصرين للديوتية. ﻷهل الكفر واﻹلحاد.
    فمن يخشى الله ويؤمن بيوم الحساب ومن يرجو شفاعة محمد عليه أزكى الصلوات…فليتنحى وليتطرف عن الديوتية واﻹلحاد و الكفر..سترهب عدو الملة المحمدية.وستقظ مضجعهم فيحاربوك بشتى الوسائل..إن كنت متشبتا بملة محمد ستقاوم.وستدخل خانة الجهاديين..فلنتطرف ولنتنحى ونقاوم فكرهم بسنة نبينا سلما. وتعليما وإن قاتلونا فلنمت مجاهدين.

  • brawlinx
    الأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 08:43

    شاهدت برنامجا مصريا للاطفال تسأل فيه المنشطة طفلة 3 سنوات عن من تحب؟ فاجابت المسلمين..وعندما سالتها عمن تكره اجابت اليهود والنصارى لانهم احفاد القردة والخنازير وضالون ومغضوب عليهم.لقد انصدمت كيف يتم زرع الكراهية في عقول اطفال صغار ابرياء همهم الاول اللعب ماذا تنتظر ممن تشبع بهذه الكراهية ان يصنعه مستقبلا؟ بالطبع سينشر الكراهية بدوره والعربون امامكم في سوريا.يجب تربية الاطفال على حب الانسان كيفما كانت عقيدته فاذا سرنا بمنطق هؤلاء فان على المسلم ان يكره 90 بالمئة من سكان الارض من يهود ومسيحيين وبوذيين وهندوس وملاحدة و.. لقد صدق عبد الرزاق الجبران حين قال : ما من معبد الا انسانيتك ولن تجد الله الا فيها..الارض موطننا وحب الانسانية يجمعنا.

  • aissa Med
    الأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 09:17

    اريد ان اقول ان هذا التعليم العتيق لو طورناه مع الالحفاظ على خصائصه لاصبح احسن من التعليم العمومي لكونه يحمل مميزات تزرع في الاطفال منذ الصغر فهذه المدارس تربي على على قيم الاسلام وتتبثه على العقيدة لاسلامية وتجعله يجمع بين التعاليم الدينية والدنيوية فعند الجمع بين هذان سوف يصلح المجتمع فتلاميذ هذه المدارس يقراون احسن من التعليم العمومي

  • مغربي غيور
    الأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 09:28

    لا حول و لا قوة إلا بالله، أصبح تعليم القرآن و تعلمه دعوى للتطرف رغم أن النبي صلى الله عليه و سلم قال "خيركم من تعلم القرآن و علمه"

    مثل هؤلاء هم من يبحثون عن تخريب التعليم بمحاولتهم طمس الهوية المسلمة للمغاربة و إدخال أفكار تحرب الإسلام و المسلمين
    حسبنا اله و نعم الوكيل.

  • ادريس
    الأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 09:43

    ما معنى التعليم الأولي للتطرف، نحتاج التوضيح حتى نعرف المغزى من هذا.

    هل التعليم الأولي للتطرف هو:
    – تعليم القرآن للأطفال في سن مبكرة كما أمرنا رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم
    – دور الفرآن في القرى النائية التي تنعدم فيها وسائل التمدرس.
    – تعليم العربية والأمازيغية للأطفال بدل الفرنسية (اللغة المحكوم عليها بالإنقراض).
    – تعليم اللأطفال الثقافة المغربية من ملبس ومأكل تربية الأطفال على احترام الجار والمسن والمجتمع،

    إلغاء كل هذا وتعويضه :
    – اتقان اللغة الفرنسية والتكلم في الإدارات والشارع وماك دونالدز.
    -تغيير اللبس المحتشم بالملابس الأوروبية لنساهم في نشر ثقافتهم وانعاش اقتصادهم.
    – مسح كل للثقافة والتقاليد المغربية وتعويضها بالأوروبية مثل عيد الحب"saint valentin". الذي هو في الأصل قسيس من الكنيسة الإيطالية المتزمتة.
    – إلغاء الأعياد الدينية كعيد الأضحى لأن فيه يعنف الخروف أمام أعين الأطفال وإلغاء الآدان لأنه يزعج الفرنسيين والعلمانيين المقيمين في المغرب.
    – السماح للمثليين والممثليات بممارسة شدودهم في الحدائق العمومية وقاعات السينما و الفنادق والشارع لأن هذه حرية شخصية.
    ……
    أم ماذا؟

  • مسلم مغربي
    الأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 09:47

    صراحة ندوة اولقاء فاشل وغير منسجم مع واقع تعليمي مجتمعي مغربي اذ لايمكن النظر الى محتوى تعليمنا الاولي بمعزل عن مراعاة خصوصياتنا وقناعاتنا المكونة لشخصيتنا كمغاربة عرب ومازغيين مسلمين اولا وأخيرا انا مع الهيكلة واعادة تكوين الاطر المعلمة والاعتماد اولا في هذه المرحلة على اسسنا وثوابتنا باسلوب تعليمي تلقيني مناسب فيه حضور وازن واساسي للغة الرسمية والاعتماد على القرآن الكريم كوسيلة للاشباع الروحي المعتقدي والتيسير لنمو عملية الحفظر لد اطفالنا مع تطوير للعملية التعليمية لكن دون تسييسها والبحث عن اجندات غير وطنية ولا مسئولة سواء من هيئات تلبس لباس الدولة اومؤسسات مشبوهة يسيرها اناس يفتقدون لمعنى الوطنية والمغربة الحقيقية لا يفتئون يجروننا الى اوهامهم وعالمهم المريض

  • بدر
    الأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 09:48

    هي حرب ضارية على الإسلام . حسبنا الله و نعم الوكيل

  • المغربية
    الأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 09:49

    ليعلموا ان من تمدرس في الكتاتيب القرانية هم حمات هذا الوطن من الإلحاد من الميوعة و لا بد من بقاء الفقيه و الجامع في البوادي المغربية والله انصر الملك واحفظ بلدنا من افكاركم المسمومة

  • مهتم
    الأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 09:52

    لا فرق عندنا بين الفكر الداعشي والفكر العيوشي، كلاهما متطرف والإسلام وسط بين طرفي نقيض ونحن لم ولن نفرط في ديننا الحنيف ولا في لغتنا العربية لغة القرآن ولا نرى تعارضا بينها وبين لغتنا الأمازيغية التي نتواصل بها مع آبائنا وأمهاتنا ونصل بها أرحامنا لنحظى برضى ربنا الذي هو أسمى غاياتنا.
    اللهم أحفظ أبناءنا وبلادنا المغرب وسائر بلاد المسلمين من كل فكر منحرف عن صراطك المستقيم.

  • السهلي
    الأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 10:00

    بوجدة ترفض ادارة بعض المدارس الخاصة تاسيس جمعيات اولياء التلاميد و من مهمات النيابة الوقوف لجزر هذه المخالفة و معروف دور الجمعية في تتبع ما يجري داخل المؤسسة وعدم تاسيسها او السكوت عنها يعني بكل بساطة (ندير كنبغ عجبك واخا ما عجبش الحال دي ولدك) ما الفرق اذن بين التقليدي و الحداثي انا مع الحذاثة بما لها و ما عليها فلنفعل القوانين وبالاخص اليات المراقبة

  • moha
    الأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 10:06

    التعليم التقليدي الدي هو تعليم القران كون رجالا صنعو التاريخ وابهروا العالم

  • hmmo
    الأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 10:45

    الخطر الحقيقي على المغاربة هم شيوخ الفضايات

  • عبد القادر
    الأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 11:03

    أنا أتسائل ماذا يقصدون بالتطرف ؟هل التطرف هو مجرد تعليم تلاميذ مغربي آية قرانية ، أم أنه الدعو إلى اتباع الرسول صلى الله عليه وسلام ، أم الدعو إلى التحلي بالاخلاق الحميدة لحميدة ،وروح الوطن وتوابتها ؟وإذا كان ذلك فمالمقصود بإصلاح التلميذ المغربي وتكوينه هل هو تعليمه التمرد على السنة النبوية ،وعلى والديه وعلى الوطن المغربي وتوابته ،بدعوى اصلاح التعليم والتكوين ،للأسف نحن في عصر انقلبت فيه الموازين ،واصبح القبيح حسن ،والحسن قبيح ، لكن مع ذلك الحق يعلو ولا يعلى عليه ،
    ومهما كان من مخططات لافساد الشباب المغربي بتعان مع جمعيات ومنظمات أجنبية ، فإنها فاشلة ،لماذا ؟ لان المغرب بلد مسلم ومتشبت باسلامه .

  • jawad
    الأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 12:04

    انضرو الي تربية ابناء اليهود وكبف يربونهوم على كره المسلمين.ويفتخرون بقتل عيسى .وماقتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم.الم يكن اليهود يعيشون مع المسلم دون حرب حتى اعتدو.القران كتاب الله يشهد بقوله سبحانه لكم دينكم ولي يدين.ان الله لا يحب المعتدين.

  • بوشعيب الفيزيائي
    الأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 12:15

    إلى صاحب التعليق 7 تعليقك مختصر مفيد …أما سؤالك من يقف وراء هاد الهجوم على الدين و اللغة العربية فهم بنو علمان الحاقدين

  • محمد المغربي
    الأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 13:09

    ما علاقة التعليم الأولي في المغرب بالارهاب؟؟؟؟؟؟ هل أصبح تحفيظ القرآن للأطفال إرهابا؟؟؟؟ لقد درس ملوكنا وأعلامنا في سنوات عمرهم الأولى بالكتاب ولم يكونوا إرهابيين، ولا استعملت هذه الكلمة في القاموس السياسي في أزمانهم… السيد عيوش ومن هوعلى "شاكلتك" اتركوا عنكم خدمة الأجندات الأجنبية، صحوا واعلموا أنكم "تستحمرون" (عذرا على التعبير) شعبا عمره 1300 سنة، أسس لدول، وأصل لفكر، وكان له دور في أكثر بحار العالم ثقافة أعني البحر المتوسط، ولذلك أنصحكم بالاسترزاق في مجالات أخرى، الله يزيدكم مالا على مال، وقدرة على خدمة أسيادكم الذين يضحكون من وراء الستار ملء أشداقهم، في ميادين أحرى غير الذات المغربية، لأن ذلك نهايته خزي وعار أين الكلاوي، وأين به عرفة، وأين عملاء الاستعمار، لقد غابوا في دهاليز التاريخ البائسة كأنهم لم يعيشوا على أرض هذا الوطن، ولا حولا ولا قوة إلا بالله…

  • ام عمر
    الأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 13:43

    تحديد البدايات
    هل نريد المواطن الصالح أم الإنسان الصالح ؟الأولى قد تخرج عبيدا للحضارة المادة ، أما الثانية فهدفها تخريج عبيدا لله يستقون صفاتهم من القدوة الحسنة صلى الله عليه و سلم عبر الأجيال و من الكتاب.
    و أما مرحلة الطفولة المبكرة و التي تتميز بالقدرة على الحفظ فخير ما تلقن كتاب الله و حديث رسول الله مع الأخذ بالوسائل الحديثة فلا تعارض.و أما فوائد ذلك فلا تخفى.
    برنامج التربية غير النظامية لأطفال مابين 8 و 15 سنة تبرز أن الوافدين من التعليم العتيق يمتلكون لغة العربية أما الوافدون من التعليم العمومي لا يملكون أية لغة.
    و أما التعليم الأولي فلا يوجد بالهدف الأول لا يتوفر أصلا إلا للميسورين و هم قلة.في حين التعليم التقليدي فأيسر و خاصة في البوادي.
    أما ما هو متوفر كبديل بينهما فقد أصابت الممثلة الأممية .فلا مربون و لا مدارس و لا برامج .لا مواطن ولا إنسان…
    فهل ننتحر في أكبادنا أطفال لا تتجاوز أعمارهم أربع سنوات أم نقدم لهم زبدة الزبدة تجمع بين الخيرين ؟

    ام عمر : 29 – 10 -2014

  • BEN ISSAOUI
    الأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 14:03

    يقول المثل رد البال من عدوك مرة ومن صديقك مرات، اصبحنا لانخاف من توصيات الدول الغربية وصندوق النقد الدولي بل الخوف كل الخوف ممن يضعون انفسهم وصيين عن امور تهم المواطنين ولم يكلفهم احد بالنيابة عن حياته وحياة ابنائه لا اريد دكر الاسماء انها متواجد صور بعضها اعلاه يأكلون ويشربون ويسافرون ويحاضرون باسمنا اتركونا وشأننا درستم وتدرسون ابناءكم في مدارس اجنبية منهم من دافع التعليم بالدارجة ومازال يخدم اجندة الله اعلم بها هل تريدون لابناء بلدنا الحبيب المسلم ان يبتعد ابناؤه عن دينهم وعقيدتهم …. انه فهم ضيق لمن يربط الارهاب بالاسلام ادن هو اول الارهابيين على الدين والمسلمين حداري ثم حداري ممن تدبيرهم عدواني للاسلام والمسلمين اين درسنا نحن معظم المغاربة واباؤنا هل نحن ارهابيين؟ حاشا لله

  • غيورة على هذا الوطن
    الأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 15:59

    لا حول ولا قوة الا بالله

    عوض ان تطا لبوا باجبارية التعليم الاولي التقليدي لتدارك ولو شيئ بسيط من اخطائكم التي لا تعد و لا تحصى"زايدين في عميت ايامكم"

    ان خيرما يلقن في مرحلة الطفولة المبكرة و التي تتميز بالقدرة على الحفظ كتاب الله و حديث رسول الله ولا مانع من الأخذ بالوسائل الحديثة . نريد صنع جيل مسلم,ملم بدينه , دوعلم و اخلاق عالية.

    حسبنا الله و نعم الوكيل فيكم

  • A.M.
    الأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 16:13

    Bravo Hespress! Vous contribuez a la propagation de la pensee DAISH au Maroc en encourageant les commentaires d'ignorants sur ce site a dominer le débat. Vraiment bravo. En plus les services marocains ne vous dérangent pas. Chapeau!

  • UN CITOYEN
    الأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 18:49

    على العكس تماما ، أرى أن التعليم العمومي لم ينجح ب99في المئة في غرس القيم الأخلاقية في أبنائنا . والبديل هو تعليم أبنائنا القرآن الكريم وسنة النبي العظيم .

  • houari
    الأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 19:32

    مند مدة ليست بالقصيرة قرات كتابا عنوانه ..تقدميون الى الخلف..ومن الاسئلة التي طرحت : كيف يستقيم التفدم مع التراجع…وصاحبنا الشكيلي المحسوب على الاكاديمية والبحث العلمي والاستادية والسيكلوجية يل ان جسم التربية الوطنية في جانبه الردئ عليه بصماته …وهو من ثلة التقدميين
    لو اننا رجعنا الى قترة الاستعمار وتدكرنا ان من الاليات المعتمدة من طرف الحركة الوطنية لبث الوعي واستنهاض الهمم لمواجهة الاستعمار وادياله كان التعليم عموما وما يسمى بالتقليدي خاصة وليقرا الباحث هده المرحلة فهل نعتبر الحركة الوطنية كانت تعتمد الانغلاق والتزمت والتطرف و ادكرك بحياة الشيخ الاسد عمر المختارمحفظ القران ومواقفه المشرفة والامثلة كثيرة فقط لتنبيه الاكاديمي ولفت انتباهه عسى ان يقرا تراث اجداده بنظارتيه
    له بعد دالك ان يساهم في التصحيح والاصلاح اما عملية الاجتثاث فلغة البيئيين والجغرافيين فتحدر من عواقبها المحمودة
    سلام سيادة الدكتور

  • double click
    الأربعاء 29 أكتوبر 2014 - 23:47

    التطرف هو ما تدعون إليه يا أزلام العلمانية وتشتت الفكري ..
    التطرف هي بضاعتكم الزهيدة التي تسوقونها بابخس الأثمان من أخلاق منحطة و مجون سافر تريدون طمس الهوية الإسلامية من فكر الأطفال كلا ..
    ما تريردونه لن و لم يتحقق بإذن الله تعالى أيها المتفرنسون عملاء الغرب .. من أراد العزة بغير الإسلام اذله الله.

  • ام خليل
    الخميس 30 أكتوبر 2014 - 09:16

    سلام . المغاربة عاقوا بكم . احييي صاحب التعليق 3 محمد كما احيي كل اصحاب التعليقات المناهضة لمشروع العلمانيين الكفار يريدون ان يزرعوا الكفر في عقول الصغار اصبحوا يخشون الصغار وما يخشونه قادم وليس سببه التعليم بل التهميش والظلم

  • المغربية
    الخميس 30 أكتوبر 2014 - 11:37

    من المضحك ان ننعث التعليم الاولي التقليدي بالمتطرف على لسان اشخاص لا يمتون لا للاسلام و للمغرب بصلة, فلو كان تعلم القران في سن مبكرة يولد التطرف لما درسه ملكنا العظيم الحسن الثاني طيب الله تراه و لما درسه لابنه الملك محمد السادس و لاوقف تدريسه لابنه ولي العهد.
    انا اقول كفى من استغلال اولاد الشعب لجني اموال طائلة من الممولين باسم التعليم من اجل اطفال الشعب
    خلاصة كلما ابتعدنا عن ديننا و عن ثقافتنا كلما كثر التطرف لان الانسان يفقد هويته الاسلامية و المغربية
    لاحول ولا قوة الا بالله

  • غيورة على المغرب
    الخميس 30 أكتوبر 2014 - 17:20

    بعدما كنا نفتخر بزكورة كمؤسسة رائدة في التعليم الغير نظامي و ما حققته من نتائج على هذا المستوى، اصبحنا نشمئز منها لما اصبحت تتبناه من اراء تسعى من خلاله لارضاء زبانية الشيطان التي تدعمها ماديا و التي هدفها ضحض الهوية المغربية الاسلامية و العربية فبعد مشروع الدارجة التي تبنته و الذي جنت منه انتقادا كبيرا من الوزارة المعنية و الشعب ها هي تدعي مرة اخرى بكون تدريس تعاليم ديننا الحنيف في المسيد يؤدي الى التطرف اي تطرف و نحن و فئة كبيرة من شعبنا الابي تتلمذنا في المسيد و العديد ممن تتلمذوا فيه صاروا في مراكز مرموقة و خير مثال ان ملكنا الحسن الثاني رحمه حرص والده على تكوينه الفقهي في المسيد و سار على نفس النهج مع ولي عهده ملكنا محمد السادس و الملك ابى الا ان يسير على نهج اباءه و اجداده ، فعن اي تطرف تتكلمون في تدريس ابناءنا دراسة اسلامية دقيقة سار عليها كل المغاربة من الازل
    دعوا المغرب و شعبه و مشاريعكم التي تهدف لتدمير هويتنا لا علاقة لنا بها

  • amina
    السبت 8 نونبر 2014 - 10:14

    المشكل ليس تربويات ولكن ماديات يخططون كيف يتقاسمون الكعك كعادتهم لا يهمهم لا طفل ولا حقوق المدرس

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة