أمّ نبيل غابَة: ابني بريء من "دَاعِش" وبعيد عن الإرهاب

يجب الضرب بيد من حديد كل من سولت له نفسه الترويج للتنظيمات الارهابية ز كل من يروج للافكار التطرف سواء كانوا افراد او تنظبمات كالتنظيم العالمي للاخوان و فروعه ببلدان شمال افريقيا.
اميرة

لقد بداء البيع و شراء في شباب لمغرب لرضاء الغرب الكافر .كما فعل مع الألف من المغاربة في غوانتنامو .لم يكون لهم لا ناقة ولا جمل ولم يعرفه حتى ما معنا لقاعدة .. ألمخابرات , المغربية مستعدة لتبيع المغرب بدون دليل ألمهم هوى أن ترضى أمريكا.أقسم بالله أنهم ياخذون شباب بدون دليل ويجبرن على ليعترف بل قوة وال مصيبة دائما يخترن أولاد للاحياء الفقيرة والدين لسند لهم في هديه لحياة ,,الموهيم يبين لخدمة

و لكن اخاه صرح بان نبيل كفره و بعض اقاربه الاخرين ثم انه لا يعقل ان يسافر لاستجمام مع طفلة تبلغ عامين من العمر و لمادا التزمت امه الصمت حتى الآن ادا كانت متاكدة من ابنها ؟و حينما تقول ان السلفيين في فرنسا نوا صلتهم به فهي على صواب لان داعش تتكتم على اعضائها و تحرص على التستر على هويتهم و لم تقل لنا الام التي نقدر عواطفها شيئا عن سيرته لدى السلطات الفرنسية و محاولة حصوله على السلاح
عاش المغرب آمنا مطمئنا و الموت لكل مجرم مسلوب الدماغ و القلب

لاحول ولا قوة الا بالله اللهم ان هذا منكر فاذا كان هذا السيد بريئا من هذه التهمة فالله سيثبت ذلك واذا كان فعلا فان الاسلام بريئ منه لاان الاسلام دين الوسطية والاعتدال وليس تشدد تطرف

لا يمكن لجهاز الامن ان يعتقل شخصا دون ان تكون له معطيات مسبقة وكما يقول المثل الفرنسي il n'ya pas de fume sans feu.i

اصبح الإعتقال يستند على النوايا وما تخفي الصدور، كيف تمكن الأمن من استنتاج نواياه ومعتقداته؟ صراحة هذا الامر لا يبشر بخير، فليذهب من يشاء لداعش ولكن بشرط ان يكون الذهاب بلا رجعة، هذا النوع من الكبت سيولد انفجار داخلي نحن في غنى عنه، حرب داعش في العراق وسوريا ليس لنا فيها كمغاربة لا ناقة ولا جمل، فليحارب الغرب من يشاء بعيدا عنا.

لا الاه الله الله اللهم ان كان بريئا ففرج همه وكربه واطلق سراحه يارب العالمين ونحن نعلم ان سلطاتنا المغربية تحاول بكل الجهد حفض امن المغرب الله اوفقهم

لقد سقط في خانة القانون الإرهاب .. أي أنه لن يستفيد من أي شيء من القانون المدني معمول بها عند المحاكم المملكة المغربية .. بمعنى لا حاجة للمحكمة لأي دليل و لا لأي شيء .. و خصوصًا بعد إعترافات التي تدينه بالرغم أنها تحت التعذيب .. و يكفي تقرير إستخباراتي أو محضر للشرطة بإدانته بشيء لم يحدث بعد و لا شيء يثبت عزمه على فعله .. وهذا بالذات هو القانون الإرهاب الذي قد يشمل المتعاطفين مع مختلف أشكال إرهاب كــ تعاطف أو إعجاب بداعش .. و ياريث لو كانت هذه القوانين تطبق على القتل و المجرمين و المغتصبين .. بدل من مقولة نكار مايبات في الحبس

اعتقد انه ادا لم يكن هنالك دليل على تورط الشخص في الارهاب او في اي علاقة بالرهابيين .و انه كان متوجها فقط باقتناع شخصي كما توصلت الى دالك مصالح الامن خلال التحقيق مع الضنين.(وما ادراك ما هي وسائل التحقيق في هده القضايا).ادا فلا حجج على ادانته الا اعترافات تحت التعديب وبالتالي يجب ان تتم مراقبة الشخص مدة معينة .وبعد التبين والتاكد من خلو سريرته و بانه سليم نفسيا و فكريا .يجب معالجته او ان توفر له كل الوسائل لكي يعيش حياة كريمة بعيدة كل البعد عن الفكر الضلامي ….اما عكس دالك اي السجن فسيجعل منه اكثر اقتناعا بمظلوميته وبتكريس الافكار الضلامية الحاقدة في قلبه .مما سيجعل منه مشروع حزام نافس لا قدر الله.

«…قبل أن تخرج زوجته برسالة موجهة للملك محمد السادس، تناشده فيها التدخل لإعادة ابنتيها، إذ وجّه العاهل المغربي تعليماته للمصالح الدبلوماسية والقنصلية للمغرب بفرنسا، التي مكنت فاليري رحابا، من ليلى وآسية…»أي خائن هذا ؟!! اللهم عليك بالعملاء مواليي الكفار من النصارى و اليهود .

هدي اسبوعين مشيت لاسطمبول عبر مطار محمد الخامس ؤالله ماسولني شي حد لا ملي مشيت ولا ملي رجعت ,راه كيعرفو مع من

اتمنى البراءة للضنين إذا كان بريء من باب الخير و اندد بالإرهاب… و يجدر بالدكر أن امريكا ارادت التدخل العشوائ في العراق فترتب عنه فوضى وإرهاب اذن هذا مشكلها معهم في إقليمهم و ليس في ومع دول الغير علما أن هناك تحفظ من أروبا واختلاف في جوانب عديدة مع أمريكا اللاتنية وروسيا والصين لطريقة تعامل بلد العم سام مع الشرق الأوسط!!

بطبيعة الحال السلفيين سينفون اية علاقة به لانه ليس سلفيا بل هو داعشي خارجي
والسلفيون بريئون من هؤلاء وردودهم على هاته الطائفة المارقة مسطورة مزبورة
لو كان سلفيا حقا ما كانت السلطات لتوقفه
والله اعلم.

مسوولي الأمن بنقط الحدود لا يعتقلون احدا لم يرونه الا لمدة قصيرة واصلا للبلد او مغادرا له ولكن هناك رجال اخرون هم من يقومون بكل التحريات لمعرفة كل صغيرة وكبيرة تحاك بالبلاد وهذا امر ضروري لتجنب الوطن مالا يحمد عقباه ، ثم حماية البلد هو مسؤولية الجميع مدنيين وعسكريين ، صحيح ان تركيا بلد سياحي خلاب جداً ويستهوي الجميع ، لكن الذهاب اليه اليوم محفوف بعدة مشاكل خاصة اذا كان التوجه مباشرة من بلد عربي اما من أوروبا فلا بد من حجز الفندق ووسيلة النقل ومناطق الزيارة ، بعيدا عن كل هذا السيد نبيل محاولة سفره لوحده رفقة ابنيه فقط دون زوجته فيها اكثر من شك ثم اعتقاله لربما من باب التعمق فالبحث معه ،اذا ان كان بريئا ونيته هي السفر السياحي فاللهم يسر له واترك سراحه وان كان نيته الالتحاق بجماعة القتل فالعمق معه واجب وضروري ، والى كل المغاربة بلدنا أمن ويعيش في أمن وسلام وأي شبهة او ملاحظة لابد من نبلغ بها لكي ننعم فالأمن والامان والله العظيم انظروا لاخواننا في. مصر كانوا يعيشون بأمان اليوم لا أمن ولا سلام بل حتى في مدن دول عربية شرقية الأمن عندهم طوال اليوم محفوف بالخوف ، حفظ الله مغربيا ……

السلام عليم ورحمة الله
بين قوة الجاني وضعف المتهم ضاعت الحقيقة
بين قذف الناس بالباطل وعجز الناس عن الكلام ضاعت الحقيقة
بين إرهاب الدولة تارة وإرهاب الشخص تارة أخرى ضاعت الحقيقة
يحق للمؤسسات الخاصة بأمن الدولة اتهام من حامت حوله الشكوك لكن يجب التحقق من هذه الشكوك قبل الحكم على الناس بتعذيبهم بحجة التحقيق معهم فالتعذيب أثناء التحقيق وقبل صدور حكم المحكمة الخاص لا مبرر له فالمتهم بريئ حتى تثبت إدانته..وأقول لكل من يحكم على الناس بمجرد اعتقاله اتقوا الله..وتبينو قبل أن تحكموا والحكم في مثل هذه القضايا من خلال معلومات غير دقيقة هو تسرع و شطط واستباق للأحداث فكلنا معرض للاعتقال في أي لحظة..وويل لمن أشارت إليه الأصابع ولو بالخير..فإذا ثبتت التهم مثلا على المدعوا نبيل وتأكد ضلوعه في أي عمل إجرامي بما في ذلك انتامائه لتنظيم أعلن تطرفه وعداءه للناس والوطن..فيستحق ما انزله به القضاء من عقوبة رادعة على ماقترفت يداه.
لكن وفي المقابل لا يجب علينا فقط النقد والسب لهذا الشخص بقدر ما يجب أن نسأل أنفسنا أولا والمسؤولين هؤلاء الإرهابيين لماذا يتخلون حياتهم وأبنائهم وممتلكاتهم.ويرمون أنفسهم في النار..!