بعد ساعات من الكلمة التي ألقتْها وزير التضامن والمرأة والأسرة والتنمية الاجتماعية بسيمة الحقاوي، عند الإعلان عن إطلاق الحملة الوطنية الثانية عشرة لمحاربة العنف ضدّ النساء، صباح اليوم بالرباط، والتي قالت فيها إنّ العنف ضدّ النساء ما فتئ يتزايد، رغم المجهودات االمبذولة، مؤسساتيا ومجتمعيا، للحدّ منه، حجّتْ عشرات النساء، ينتمين إلى إطاراتٍ جمعوية مختلفة، إلى الساحة المقابلة للبرلمان، مساء اليوم الثلاثاء، للمطالبة بالتسريع بسنّ قوانين وتشريعات لحماية المرأة المغربية من العنف.
ورفعتِ النساء المُحتجّات، واللواتي كنّ مدعومات بعدد من الذكور، عشرة مطالب رئيسيّة إلى المسؤولين المغاربة، بدأْنها بمطلبِ توفير الكرامة للمرأة المغربية، وضمان حرّيتها والمساواة بينها وبين الرجل، أمّا المطلبُ الثالث فتوجّهتْ به النساء إلى المسؤولين عن الإعلام، داعيات إيّاهم ألّا يتعاملوا مع النساء كـ”سِلعة”، كما طالبت المحتجّات، من خلال الشعارات التي صدحتْ بها حناجرهنّ أمام البرلمان بتوفير مجانية التعليم للمرأة، وضمان حقّها في الصحة الإنجابية، والعمل بكرامة، وضمان حقّهنّ في اتخاذ القرار.
وقالت منسقة تحالف ربيع الكرامة سميرة بيكردن إنّ هناك تراجعات خطيرة على مستوى الخطاب الحكومي فيما يتعلّق بحقوق المرأة، وأضافت “كنا نأمل أن تتحسّن الوضعية أكثر، بعد دستور 2011، غير أنّ الذي حصل هو العكس، فالحكومة لم تفعل شيئا فيما يتعلق بالمناصفة ومحاربة كافة أشكال التمييز ضدّ النساء، والتي كان سيكون لها دور كبير جدا في مراقبة مدى احترام المساواة ومحاربة التمييز”؛ وانتقدت المتحدّثة الحكومة على عدم إخراج قانون محاربة العنف ضدّ النساء، قائلة “لا نعرف أين وصل هذا المشروع الذي يبدون أنه أقبر”.
وجوابا على سؤال عن تقييمها لحصيلة عمل الحكومة في مجال حقوق المرأة، بعد ثلاث سنوات من تنصيبها، قالت بيكردن “نحن نأسف لهذه الأوضاع، واليوم خرجنا نحمل رسالة مفتوحة إلى رسالة الحكومة بعد ثلاث سنوات من ترؤسه للحكومة، لنطالبه بتسريع وتيرة الإصلاحات وإخراج القوانين”، وزادتْ أنّ سبب عدم تفعيل الحكومة لمقتضيات الدستور في مجال حقوق المرأة راجع إلى غياب إرادة سياسية، وأضافت “لا نستشعر أن هناك إرادة سياسية حقيقية لتكريس حقوق الإنسان للنساء، وتفعيل مبدأ المساواة”.
من جانبها دعت المحامية وعضوة الرابطة الديمقراطية لحقوق المرأة، فتيحة شتاتو، إلى تسريع تنزيل مضامين الدستور، خاصّة الفصل الـ19، وقالت “من العيب أن لا يكون هناك قانون يحمي المرأة من العنف النفسي والجسدي”، وانتقدت شتاتو بنية القانون الجنائي الذي قالت إنه يتضمّن فصولا تتحدث عن الهاجس الأمني، بينما لا يلتفت إلى وضعية المرأة كإنسانة ذات أهلية كاملة، وحمياتها من العنف المعنوي الذي يلحق يها، من تحرش، والتقليل من قيمتها كإنسانة.
ووجّهت الإطارت النسائية الداعية إلى الوقفة الاحتجاجية أمام البرلمان في بيان مشترك انتقاداتٍ إلى الخطاب الرسمي للدولة، وجاء في البيان أنّ الخطاب الرسمي “يتضمن مواصفات العنف المبني على النوع الاجتماعي في شكله الفظي والسياسي والثقافي، وذلك من خلال التصريحات والخريجات الإعلامية المهينة والماسة بالكرامة والحقوق الإنسانية للمرأة”.
من يعنف المرأة هو أغلب الوقت ملاشي متوشي يعاني من تهميش رهيب
سئل أحدهم لماذا تعنف النساء في الشارع الذين تتحرش بهم ولا يستجيبون لتحرشاتك فقال إنهن لسن جميلات وغير خلوقات عاهرات مسطاشيات
فرد أحدهم وهل كنت تنوي تشغيلهن في شبكة للدعارة ؟؟؟؟ ألم تجد من بين كل الحرف غير هذه المهنة المذلولة ؟؟؟
أدعو كل النساء لإستخدام عبارة متوشي يعني سبق وتألم بشكل رهيب ويريد أن يعكس ألامه على النساء والصغار والحيوانات
وملاشي يعني متخلى عنه من كل النساء وحتى الرجال لأن بعض الملاشيين هم من قوم لوط.
وهناك مأخرا صفحات فايسبوك مغربية تستخدم عبارة متوشي ملاشي .
لا شيء يبرر العنف ضد المرأة سواء كانت قريبة أو بعيدة.
امي لا احد يحميكي الا ان تحمي نفسكي بنفسكي عليكي ان تقولي لالالالالالالالالالا في اليوم الاول اذا صبرتي على واحد انتصر الثاني ضع حدا لاولى كرامتكي اولن فوق كل شيئ يامي لا تقولي لي اني اصبر على ولدي هل نسيتي حتى انا يمارس علي مايمارس عليكي اتضنين ا نني لا اسمع اولا ارى اذا عشتي في العذاب سوف اعشه حتى انا يامي يامي كراتك فوق كل شيئ يامي اتعلمين من يحميني يامي حتى اصبح رجل او امرء عليمني الاخلاق لا الكذب يامي اذا تزوجتي تزوجي مع رجل يحب امه واخته وسوف يحب زوجته
ان الرجل المغربي كذلك يعاني من العنف كدلك من النساء وخاصة بعد الزواج وإنجاب الأولاد وعدم فهم بما جاءت به المدونة الجديدة من سلبيات وكان من نتاءجها ازدياد حلات الطلاق وعدم استقرار الأسري واستغلال المراة الغير الواعية وخروج المراة للشغل زاد من أعباء الرجل المادية حيت الاضطرار الزوج لتدريس الأبناء بالقطاع الخاص ومصاريف التنقل والتغذية حيت ازدادت الفاتورة وبعض النساء يهمهم العمل فقط ولو دون مستواهم الدراسي منحازة تشتغل في المصانع كالخياطة وشركات التنظيف بأجور زهيدة لا تعوض مصاريف الدرا سة التي يؤديها الزوج وحده تارة لان أجرها لا يلبي خاب حاجاتها مصاريف التنقل في سيارات الأجرة والتجميل والملابس وتعرضها للسرقة والنشل وكترة الأدوية تحت ضغوطات العمل الشاق مقابل اجر زهيد ومع ذلك تستمر في العمل والرجل هو الضحية فتضيع حقوقه وحقوق الأولاد لتفاقم المشاكل وأخيرا يضيع الكل هي تصر علي الطلاق لانها لم تستطع علي تحمل مسؤولية البيت ويضيع الزوج ماليا ونفسيا والأطفال هم الضحية الكبري تم الدولة تودي التمن غالبا لان فشل الاسرة يعني فشل المجتمع ولتحديد اي أحد ان يرجع. ويري كيف كان المجتمع المغربي عهد اجدادنا
غدا او بعد غد ستخرج علينا جمعية تتهم بنكيران بانه هو المتسبب في الفياضانات!!؟؟؟
الملك هو الذي يحكم والمخابرات و الجيش والدرك والبوليس،ما عليكم الا ان توجهوا نداءاتكم وتظلماتكم لهؤلاء!!؟؟بنكيران (تيعدي او صافي)
أنا أيضا أنبذ العنف ضد كل المخلوقات
ﻻ أدري و لكن هؤﻻء النسوة اﻵئي يطالبن دائما يتشابهن. فكلهن متبرجات. في إحدى المرات تصادفت مع مثلهن في القطار وكن يتكلمن بصوت مرتفع.
على العموم الله يهدي الجميع نساء و رجال. أدعوا الرجال باﻹلتزام بوصية نبينا محمد ص في النساء وأدعوا النساء إلى احترام أزواجهن.
و الله يزوج للي باقي ماتزوجش.
ولا واحد بقى محايد, الكل وقف ضد بنكيران, و الله ما كتحشموش.
لنفترض هناك قانون ضد التحرش, أو ضد العنف, من الذي سيطبقه, عندنا قوانين كثيرة, لم تطبق لمادا؟ لأن القضاء عندنا مرتشي, الشرطة مرتشية, و هكدا.
الذي تبحثون عليه الآن وصلت إليه أمريكا مند زمان, تريدون أن تعرفوا النتيجة, تعالو هنا و ساريكم.
أكثر من 80 % لهم علاقة و ليسو متزوجين, لأنه يعرف القانون, عندما يبدأ المشكل, هز حوايجو الله يعاون, من الذي وجد نفسه في المازق , بالطبع المراة, نعم هي حرة و لكن لا زواج لا 6 حمص, يبقى معها يجوز الوقت ثم يقلب, و هي تبحت عن آخر و هكذا حتى لا أحد ينضر اليها.
هناك حقيقة لا أحد يحبها أو يذكرها. المغاربة الذكور عنيفون مع النساء و حتى مع بعضهم البعض. عنيفون لفظيا أو جسديا أو معا. يحبون الشجار و لا يتحملون مسؤولية أفعالهم، النقاش عندهم يتم بصوت عال لينتهي بتبادل الشتائم و الألفاظ النابية و "البونيات". جلهم يحمل غضبا متجذرا في نفسه و "على سبة". و هم معروفون بالعنف خصوصا ضد الفتيات و النساء حتى في الدول الأوربية، فالمغربي لا يتوانى على صفع و رفس زوجته و قمعها عند أي خلاف. ليس الجميع، لكن مع الأسف معظمهم. كيف لا و الطفل يكبر ليرى أباه يعامل أمه بقسوة و عدم احترام و تسلط و هي لا تقول شيئا و كأن الأمر طبيعي، بل و تربيه على أن الذكر أفضل من الأنثى و له الحق في تعنيفها متى شاء، و تحرضه ضد زوجته إن هو كان "ولد الناس" معها. نحن شعب غاضب ثقافته العنف و التسلط على الأضعف.
لا حول ولا قوة إلا بالله . الناس تموت جراء الفيضانات ومنهم من يموت جوعا وبردا ، وهن يطالبن بأشياء ليست لهن ولا هن أهل لها .
صدق المثل المغربي : الناس في الناس و القرع في مشيط الراس
يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم.
المرأة المغربية متمعة بكل حقوقها وزيادة
وأنتن مستأجرات
بغيتول المرأة تورث بحال الرجل ويكون عندها حق طلقه متى شأت
العنف حقيقي هو ما تعيشه المراءة العاملة كل يوم كيف تحرم من ابناءها طوال النهار وهي مربية المجتمع
العنف الحقيقي هو قساوة الطبيعة وقساوة الادارة تجاه معلمة التي راحة ضحية كلاب افترستها حتى الموت
العنف الحقيقي هو كثرت الاغتصاب للمعلمات هده السنة
العنف الحقيق هو ما تعيشه معلمة مع رضيعا في منطقة اقصى البرودة اكدال عمالة ايفران
العنف الحقيقي من مصاصي دماء العاملة في المعامل تخرج في الليل وترجع في الليل هدا هو العنف الحقيقي
وينبغي الا تنسى آسي بنكيران عنف النساء اتجاه الرجال عندما يخرجن كاسيات عاريات ، اليس هذا بعنف تشجعه هؤلاء العلمانيات المتمردات على قيم المجتمع النغربي
العنف ضد الرجل.. واقع تعترف به النساء والقانون يشهد لحالات مختلفة
نتحدث دائماً عن العنف ضد المرأة وعن ظلم الرجل لها وماتعانيه من قسوة وإهانة وقتل وهذا موجود طبعاً، ولكن في الآونة الأخيرة بدأنا نسمع عن العنف ضد الرجل، دائماً نلقي الضوء على المرأة وننسى أن هناك رجالاً يمارس ضدهم العنف أيضاً . فالعنف ضد الرجل حالة موجودة في مجتمعنا لايمكن إنكارها أو إخفاؤها رغم تكتم أغلبية الرجال عما يتعرضون له من إساءة وإهانة من قبل زوجاتهم، وذلك لكي يحافظوا على رجولتهم وكبريائهم ولئلا تهتز صورتهم أمام الناس.
وغالباً ماتكون المرأة متزوجة برجل ضعيف الشخصية وبحكم أنها تتحمل مسؤولية البيت والأولاد فقد تدفعها هذه المسؤولية إلى استعمال العنف لأنها تقلدت مكانة الرجل، وهناك أيضاً الفارق العمري بين الزوج والزوجة يجعلها متسلطة وقوية، فالرجل هنا حريص على كسب حبها وعدم الانفصال عنه ما يجعله خاضعاً لها متحملاً إهاناتها والتقليل من أهميته.
هناك احصائيات تتحدث عن العنف ضد الرجل والذي يوصف بأنه تجاوز نسب العنف ضد المرأة، فخلال عامين فقط من تأسيسها استقبلت "الشبكة المغربية للدفاع عن حقوق الرجال" نحو 750 حالة عنف ضد الرجال من قبل زوجاتهم، بالإضافة إلى سيل من الشكاوي عبر الهاتف أو البريد الإلكتروني.
ويتوزع العنف الذي يتعرض له الرجال في المغرب بين الجسدي والمعنوي والقانوني، ويصل العنف الجسدي في الحالات التي توصلت إليها الشبكة إلى ما يقارب 20 % من الحالات التي سجلتها الشبكة.
أما الأشكال الأخرى من العنف فيللخصها رئيس الشبكة المغربية للدفاع عن حقوق الرجال عبد الفتاح البهجاجي، بالنفقة والحرمان من صلة الرحم، أو الاستيلاء على الأموال، أو الطرد من بيت الزوجية، وقد يصل الأمر إلى ممارسة الضرب، وكذلك عدم احترام الرجل أمام الأبناء والجيران والأقارب. لكن الأخطر ـ كما يقول البهجاجي ـ هو دس السم في الأكل أو الشرب.
نحن الرجال نطالب بحمايتنا من الخيانة الزوجية من استقطاب بناتنا من الجمعيات النساءية ..حيث يمكن ان يتحولو الى عازبات اي عاهرات ..نطالب بالمساوات في الاغتصاب لان الفتاة هي التي تادي الشاب عن خاطرها بالانزواء معه وخير دليل انضرو مايقع في المدارس كلها والازقة وما خفي اعضم في المنازل …نطالب بالازواج المطلقين ان ان الازواج يجب ان يلا يحرمو من ابناءهم فهم عرضة ابلتسول والمخدرات وووو …نطالب بالمجتمع المدني ان لا يتق في الجمعيات النساءية //خرجو على ولادنا هن السبب في مايقع من تشرميل للفتيات // لانهن يعنفن الشباب بطريقة اخرى …///الشباب سينزوي نهاءين ا عن الزواج بسبب الخيلنة وعدم التقة ..اما الضرب قبل ان تتقو في كيد النساء اسالو لمادا ..البايرات كثرو العاهرات كثرو في الداخل والخارج باسم الحداثة ..الفساد كثر فين غا نديرلا راسنا بالعيالات ..هدو هو الدجال ..انشري هسبريس ..من فضلكم
التربية ثم التربة والتربية لابدا ان تشمل الرجل والمراة لابدا من تربية الابناء على الحقوق ونبين ما هو حقوق كل فرد ما هو حق الزوج على زوجته ماهو حق الزوجة على زوجها ما هو حق الاب على ابنائيه ما هو حق الابن على ابائيه لابدا من التربية البدا ية من الاسرى ثم المدرسة ثم من المجتمع ثم من العلاماء ثم من المساجد هذاهو الحل اما ما يوطالبون به بعض المسترزقين بتنزيل اشد العقوبة على الرجال فقط بدون النساء فهذا لايحل المشاكيل بل المشاكيل سوف تزداد وخاصة بين الزوجين لانا الكثير من الرجال يتعرضوا للعنف من طراف النساء ولا يتكلم عنهم احد لمذا لايكن بحث عن كم من رجل تعرض للعنف وكذللك الاغتصاب من طراف النساء ونسال الله ان يحفظ نسائينا ورجالنا واطفلا نا من كل شر ويصلح حال نسائيناورجالنا وابنائينا اللهم بدل حالنا الى احسن حال ان شاء الله امين والحمد لله رب العالمين
انا ارى حسب رايي المتواضع ان هذا العنف بين الرجت و المراة هو طبيعي وازلي ويزداد حدة كلما حاولت المراة ان تتمد على الرجل والعكس صحيح ولكل طرقه في التصفية الرجل بالقوة والمراة بالخداع والكيد و التسلط والسحر وكل واحد يريد ان يركع الاخر حتى في الشارع فليس هناك رجل لا يحب المراة وليس هناك امراة لا تحب الرجل ويبقى صراعهما صراع قصد الاحتواء والتحكم سواء في محيط العائلة او في الشارع وكل من يثير هذا الموضوع لايجاد حلول فهو كمن يحارب جينية صراع القط والفارومصيره الفشل ويبقى الحل الوحيد للنقص من الظاهرة هو التربية والاخلاق الحميدة والتشبت بقيمنا الاسلامية الغير متطرفة ومعاملة الجنسين بدون تمييز على جميع الاصعدة على ان لا ننتهك ما جاء به ديننا الحنيف في الزواج والطلاق والارث وغير ذلك من مناحي الحياة