حالات انتحار بالسجون المغربية تستنفر "مندوبية التامك"

حالات انتحار بالسجون المغربية تستنفر "مندوبية التامك"
الجمعة 6 مارس 2015 - 12:00

حالاتُ استنفارٍ غير مسبوقة تعيشها هذه الأيام عدد من السجون المحلية، بعد إعلان ثلاث حالاتِ انتحارٍ متتالية في ظرف زمني قياسي لا يتجاوز الأسبوع، همت سجيناً محكوماً داخل السجن المحلي “مول البرگي” بآسفي ، ومعتقلَين اثنين ضمن الاعتقال الاحتياطي، في كلّ من السجن المحلي تولال 2 بمكناس والسجن المحلي لعين السبع.

المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، والتي يشرف عليها محمد صالح التامك، سارعت إلى إصدار بلاغ توضيحي عن الحالات الثلاثة التي هزت الرأي العام، كشفت فيه عن ملابسات الانتحار، موردة، وهي تستند على نتائج التحقيقات التي تم إجراؤها، أن الأمر يتعلق بأسباب بعيدة عن ظروف الإقامة داخل السجون ولا صلة لها بالوضعية النفسية للسجناء.

وتهم أولى الحالات سجيناً، يقضي عقوبة 25 سنة من السجن النافذ بتهمة القتل العمد، حيث انتحر شنقاً داخل السجن المحلي “مول البرگي” بآسفي، بعدما ظل يهدد إدارة السجن بذلك، إلى أن لفظ أنفاسه الأخيرة، يوم الجمعة الأخيرة من فبراير الماضي، وهو في طريقه إلى المستشفى رغم تدخل مجموعة من السجناء لإنقاذه.

وفي تعليقها على الحالة، قالت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج إن السجين المنتحر لم يسبق له أن عانى من اضطرابات نفسية “بحسب معاينات وتقرير الطاقم الطبي للمؤسسة، وكذا الأخصائي النفساني العامل بها”.

أما الحالة الثانية، فتخص عملية انتحار نفذها نزيل بجناح الأحداث داخل سجن تولال 2 ضواحي مكناس، الاثنين الماضي، والذي أحيل على السجن نهاية الأسبوع الماضي بتهمة السرقة، حيث عثر عليه وهو يصارع الموت صباحاً، قبل أن يتم نقله على وجه السرعة إلى مستشفى محمد الخامس، إلا أنه فارق الحياة أثناء هذه الرحلة الإسعافية.

وتوضح مندوبية السجون أن هذه الحالة ومثيلتُها التي طرأت داخل السجن المحلي عين السبع، تتعلق بسجينَيْن حديثيّ العهد بالسجن، “حيث لم تتجاوز مدة إقامتهما داخله الأسبوع الواحد على ذمة الاعتقال الاحتياطي”، مضيفة أن الأسباب التي دفعتهما إلى الانتحار “لا علاقة لها بظروف الإقامة داخل المؤسستين المذكورتين.. بل هي أسباب متعلقة بمشاكل عائلية للمعنيين بالأمر”.

وترى المؤسسة الرسمية المشرفة على السجون في المغرب أن إدارات مؤسسات المعنية وأطقمها الطبية “قامت بكل ما في وسعها من أجل إنقاذ السجناء المذكورين”، مشيرة إلى أن اثنين منهم “توفيَا في الطريق إلى المستشفى”.

أما السجين الثالث السجن نزيل السجن المحلي عين السبع، فتورد المندوبية، أنه أقدم على محاولة الانتحار “على الساعة الثامنة صباحا من يوم 4 مارس الجاري”، حيث ظل طيلة اليوم المذكور بالمستشفى الجامعي ابن رشد بالدار البيضاء “ولم توافيه المنية إلا على الساعة الحادية عشرة والنصف من نفس اليوم”.

‫تعليقات الزوار

25
  • أنس
    الجمعة 6 مارس 2015 - 12:32

    يجب سن عقوبات بديلة لبعض الحالات التي تستوجب الحبس كالقيام ببعض الأعمال في الجيش وفي المناطق الوعرة كالصحراء…ما سيؤدي إلى التخفيف من الاكتضاض ومنح العفو الملكي لمن يستحقه فقط..

  • zeriab charaf
    الجمعة 6 مارس 2015 - 12:36

    يا عم كفى من الضحك على ذقون المغاربة فنحن نعرف البئر وغطاه ومن المضحكات المبكيات التي جاءت في المقال ان المنتحر لم يسبق له ان عانى من اضطرابات نفسية حسب معاينات وتقرير الطاقم الطبي للمؤسسة وكذا الاخصائي النفساني…و بعد ان قرات هذا المقال خيل لي بانني في الجنان بعيدا عن السجن وعن كل سجان وفكرت للحظة بالتنازل عن حريتي وتسليم نفسي لاقرب سجن لتحيط بي الاطقم الطبية والاخصائيين النفسانيين الذين حرمت من خدماتهم وانا خارج اسوار السجن …فعلى من الكذب فنحن نعرف حقيقة السجون عندنا فالداخل اليها مفقود والخارج منها مولود…وعجبي.

  • المهدي
    الجمعة 6 مارس 2015 - 12:40

    من انتحر وهو يمضي عقوبة طويلة المدى بتهمة القتل العمد فقد نفذ في نفسه عقوبة الإعدام التي كان من المفروض ان تصدر وتنفذ في حقه منذ البداية ، هذا ليس خسارة للمغرب بل ميكروب انتهى بعد ان ظل ضميره ، ان كان له ضمير ، يعذبه ، حسابه سيبدأ في عالمه الجديد مع ضحيته امام خالقهما ، والمنتحران الآخران ايضا غير مأسوف عليهما ، هؤلاء مجرمون روعوا آمنين واختفاؤهم خير من بقائهم ، لم ينتحر نزلاء تازمامارت وسجناء الرأي في معتقلات تحطم آدمية الانسان ممن كابدوا من الأهوال ما يشيب له الرضع وغيرهم من الرجال الصناديد الذين ذاقوا من العذابات ما لا يخطر على بال بشر ، ومن خرج منهم حيا أتحفنا بروائع تراجيدية ينبهر أمامها عمالقة الادب الموغل في الأوجاع والمآسي الانسانية ، اما القتلة من قطاع الطرق ومروعي النساء والشيوخ فمشية بلا رجعة .

  • مغربية
    الجمعة 6 مارس 2015 - 12:51

    السلام عليكم
    متى تغير اسم المندوبية السامية لإدارة السجون وإعادة الإدماج.لا أعرف لماذا هذا المستوى الذي وصلنا حتى أصبحنا ننسب إدارة إلى شخص. مع العلم أنه ليس إلا موظف دولة.المرجو تسمية المسميات باسمها.فهذه إدارة وليست مقاولة خاصة. وشكرا

  • said
    الجمعة 6 مارس 2015 - 13:08

    السجن يضم عينة من الناس تعاني في الغالب من مشاكل نفسية وعائلية واجتماعية،وبالتالي غير مستغرب ان يقوم من له شخصية ضعيفة وانعدام الوازع الديني لديه بمحاولة وضع حد لحياته.وكما يعلم أهل الميدان والمشتغلين في السجون ان هذه العينة تبحث عن أي سبب ولو كان تافها للانتحار.وذلك هروبا من الواقع الذي يعيشونه .كما يصعب مراقبة هؤلاء على قلتهم .لان مراقبتهم تعني تخصيص موظف لمراقبة المعني بالأمر 24/24ساعة .من يرد الانتحار يتصيد المناسبة الملائمة ،ويكفيه بضع دقائق للقيام بالمحاولة.

  • roche
    الجمعة 6 مارس 2015 - 13:27

    العفو الملكي
    كان صائبا فيه رحمة لبعض السجناء الدين سجنوا ضحية ضروفهم
    مثل اليافعين الدين يستغلوا من طرف المجرمين الكبار الدين يتاجرون في ضروفهم
    و قلة معرفتهم في الحياة و اضطراباتهم النفسية بعد خروجهم من الدراسة
    و الحاجة يصطادونهم بسهولة و يملؤون بهم الثغرات
    ما ا قوله رايت بامي عيني و انا احكي بحصرة على ابن اخي دهب ضحية بعض المجرمين في الحي الدي يسكنه و سجنه الاخير كان وراء اناس حكوا فيه فاسطادوه بسهولة فحكم بعام
    الم عليه و اسال الله ان تكون له بالهداية و العفو و الله ينتقم من الضالمين

  • منيب
    الجمعة 6 مارس 2015 - 13:52

    مجرمون و قتلة ينتحرون ..هذا شيء لا يجب أيكترث به ﻷن هاؤلاء ..(ليس كلهم بل جلهم) هم عبارة عن حثالة المجتمع و بعضهم من القتلة يجب شنقهم أو رميهم بالرصاص لا أقل و لا أكثر … ﻷننا نحن المغاربة لسنا أحسن و أعلم بحقوق اﻹنسان من أمريكا و إنجلترا اللذان لا يترددون بشنق مجرم يستحق القتل جزاءا لفعله الشنيع..فليذهب هاؤلاء الحقوقيون المفسدون ﻷمريكا و روسيا و إنجلترا ولينهوهم عن اﻹعدام ..و التي تتفنن الولايات المتحدة اﻷمريكية فيه .فنجد ولاية تعدم بالغاز وأخرى بالكرسي الكهربائي و أخرى عن طريق حقن السم …فهل نحن أعلم بﻹنسانية منهم ؟؟؟

  • مكناسي محكور
    الجمعة 6 مارس 2015 - 14:00

    صراحة حال مدينة مكناس يشجع على كل الممارسات الاخلاقية و غير الاخلاقية مدينة مهمشة شباب ضائع يعاني من مختلف انواع الحكرة .مئات المشاريع و الشركات تبنى في مدن طنجة نطوان مراكش الرباط اكادير الرباط الدار البيضاء فاس في المقابل تعاني مدينة مكناس العاصمة الاسماعلية من التهميش كيف يعقل مدينة لا يجد شبتبها مكان للعمل جل شبابها هاجرها للعمل في مدن الشمال صراحة حالنا لا نحسد عليه اغيتونا يا هسبرس اكتبو مواضيع عن التهميش الدي يطالنا فقد سئمنا السكوت

  • امراة
    الجمعة 6 مارس 2015 - 14:06

    يجب تطبيق حدود الله كالاعدام لمن يستحقه لان السجن اتبت عجزه عن ايقاف الجرائم التي اصبحت تتزايد بشكل يبعث الخوف في نفوس المواطنين

  • ex detennu
    الجمعة 6 مارس 2015 - 14:34

    j'ai purgé une peine de deux ans et demi de prison entre 2012 et 2014 et entre deux établissements. il faut que les lecteurs sachent que dans les prisons il y a une catégorie démunie qui ne rentre pas dans les calculs de l'administration des établissements pénitentiaire pour deux raisons, ils n'ont pas de cadeaux à donner, ou bien ils ne connaissent pas leurs droits pour se défendre à travers les voies légales. ces gens la rentrent dans une dépression grave sans que personne ne cherche à les écouter . comment voulez-vous que ces gens puissent garder leurs santé mentale? j'ai vu de mes propres yeux des personnes qui ont fait des greves de faim pour dénnoncer l'injustice aux prisons mais ces gens là restent livrés à leur propre sorts et souvent ils meurent. la principale raison de ce fleau dont la societé ne sait rien c'est la complicité entre les procureurs du roi et les directeurs d'établissement penitentiaires. car ces "suicides" ne sont pas rééllement des suicides. reflechissons.

  • حائر
    الجمعة 6 مارس 2015 - 14:35

    عجيب أمر هؤلاء الناس يشفقون على من قتل و أغتصب. سرق و نهب. ويطالبون بتحسين ظروف الإعتقال وكأنه بطل حقق إنجازا كبيرا وقدم الشئ الكتير للوطن. أليس من المفروض أن يعاقب هذا الأخير ليحس بهول ما أقترف و يتعض و أن يقتص منه إنصافا لضحيته كيف ذالك و السجون أضحت فنادق فخمة. و لي دافع عليهم الله يسلطهم عليه فشي دريبة ضيقة و محدودة في عز الليل. وليعرف عن نفسه حينها بأنه الشخص المدافع عنهم وليتوسل رحمتهم. سيكتشف حتما الحقيقة التي يتناساها. و تحية لخدام هذا الوطن الشرفاء من موظفي السجون

  • عبدالحق
    الجمعة 6 مارس 2015 - 14:54

    التقارير الرسمية ,و كما أصبح مألوفا , لا مصداقية لها لذى العديد ممن يعلم ظروف عيش السجناء في حبس لا حبس بعده سوى القبر .
    البلاغ التوضيحي الصادر اعتمد على تقارير أنجزتها ادارات السجون المعنية , فكيف لهذه الادارات أن تقر بضلوعها في مؤامرة اذا كانت موجودة ؟ لهذا السبب يتعين على الجهات الرسمية العليا أن تكون لجن تحقيق ذات خبرة عالية تتصل مباشرة بالسجناء و اتطلع الرأي العام بحيثياته عند التوصل الى أي جديد , لأن المغاربة يعرفون جيدا ما يجري داخل السجون و خارجها , و لعل هذه الميزة هي التي جعلت من المغرب رائدا في محاربة الارهاب , و أعني بها ميزة التخابر , والتي, في الواقع هي شكل من أشكال تحمل المواطن جزءا في حماية وطنه من كل سلوك شاذ ,كنوع من التعاون مع الجهات المعنية بحماية المواطن. و غالبا ما عندما يعلن عن حالة انتحار يؤخذ الخبر كمادة خام و يشرع في تأويلها وفق مصالح معينة و أحيانا تكون هي السيناريو الحقيقي للحدث . و لهذا السبب أقول, انه ليس في صالحنا أن نظهر بمظهر"العام زين "
    و تظل النفوس غاضبة في حين أن كشف الحقيقة و اعلانها أمر سهل ترتاح له النفوس .

  • alamiel
    الجمعة 6 مارس 2015 - 14:56

    Pour le commentaire n 4 la delegation generale

  • المتناقضات
    الجمعة 6 مارس 2015 - 15:29

    "…بعدما ظل يهدد إدارة السجن مرارا بالانتحار…"

    "…. السجين المنتحر لم يسبق له أن عانى من اضطرابات نفسية "بحسب معاينات وتقرير الطاقم الطبي للمؤسسة، وكذا الأخصائي النفساني العامل بها."

    فهم تصطا؟؟؟

  • مواطن
    الجمعة 6 مارس 2015 - 15:43

    عمقريب انتظروا الاسوأ بدعمكم للمجرمين و القتلة لانهم اصبحو يساومون الموظفين اما بامتيازات غير مشروعة او محاولة انتحار او ان يتهمه بالباطل.الموظفون على المحك

  • Mohammed
    الجمعة 6 مارس 2015 - 15:53

    الفساد في المحاكم هو السبب الرئسي الذي يجعل الابرياء ينتحرون بعد إدانتهم بأفعال لم يرتكبوها من أجل عزلهم عن الساحة . أللهم الانتحار و لا نهار فسجون المغربية خصوصا عندما تكون بريئًا. كون كان بحال السجون ديال سويد كون لقيتي بزاف دلعائلات معندهومش باش إكريو كيديرو المنتيف باش إدخلو لو حيت حسن من الضوحى و العمران

  • Mehdi
    الجمعة 6 مارس 2015 - 16:10

    Pour le numéro 13 non c'est le haut commissariat , n'importe quoi !

  • فاصل ونواصل
    الجمعة 6 مارس 2015 - 16:40

    حقوق الانسان . مناهضة العنف.النزيل عواض السجين. مركب سجني. شواهد دراسية الاجازة. المستر. بالمجان . ادماج السجين. رد الاعتبار. الموضف تحت سيطرة المسؤلين والتهديد والترهيب النفسي وأحلام زائفة فين غدي بينا التامك فين غادي فينا

  • LAILA
    الجمعة 6 مارس 2015 - 16:53

    المرجوا حسن المعاملة للاسير كما وصى الدين….حتى تمكنه المدة المحكوم بها أن يراجع نفسه ويندم على مافعل ….وأن ترافقه المتابعة الطبية و النفسية لأننا نعرف أن جل المساجين مدمننين وغلبا الحصول على ثمن البلية هو السبب في الدخول لسجن….ؤكلنا نعلم أن هؤلاء ضحايا سؤ تدبير مجتمع بكامله ….إدن المرجو حسن المعاملة في انتضار القبض على الجرمين ….الحقيقين الدين ضيعوا شباب هذا البلد

  • mohamed
    الجمعة 6 مارس 2015 - 17:10

    Si le suicide a lieu chez vous, il vous diront immediatement que celui qui s'est suicidé a des problèmes mentaux et psychiques, si le suicide a lieu oû ils sont responsables du traitement des troubles mentaux, ils vous diront immédiatement que le suicidé n'a pas eu de problèmes mentaux: il leur suffit de jouer sur les Formules; la vérité n'est pas leur affaire

  • عبده
    الجمعة 6 مارس 2015 - 18:34

    للأسف الإدارة تبرر انتحار السجناء الثلاثة هدا الأسبوع
    و لا تكلف نفسها ذكر رأيها أو استنكارها في قضية الإعتداع على الموظفين المعتدى عليهم من طرف السجناء واخرهم ممرض السجن المحلي بتازة الذي تسبب له السجين في جروح على مستوى الوجه.
    وا أسفاه

  • Lyla
    الجمعة 6 مارس 2015 - 19:02

    جميع الحقوقيين المتعاطفين مع السجناء بعد خروجهم من السجن إزوجوهم اخوتاتهم وابناتهم وسكنوهم امعاهم

  • Mono de tinghir
    الجمعة 6 مارس 2015 - 21:21

    كل عام وأنتم بخير …. كل شي زين خايب غير المعقول.

  • Citoyenne du Monde
    الجمعة 6 مارس 2015 - 22:10

    Il faut tout faire pour sauver les gens avant qu'ils ne deviennent des criminels. Le Maroc doit investir dans l'humain dés sa naissance. Il faut aussi responsabiliser les parents qui mettent des enfants au monde sans etre prets à s'en occuper. Il faut investir dans une éducation citoyenne où la beauté trouve toute sa place et où l'épanoussement de l'éleve est central; au lieu de nous donner des écoles bonnes à produire des criminels et des extremistes. Il faut prendre en charge les enfants dont les parents sont pauvres ou absents ( ou les deux) en ouvrant des candines dans toutes les écoles du Maroc (à un prix symbolique). On voit des éleves à la sortie des écoles qui sont enragés; préts à tout détruire et qui ne sont pas pressés de rentrer chez eux parce qu'il n'y a personne qui les attend avec le gouter et la tendresse. Notre inquietuede devant cette éscalade de la violence dans notre societé est basée sur une observation de l'environnement general. Cela ne prédit rien de bon.

  • Rifray
    السبت 7 مارس 2015 - 05:08

    الفساد في المحاكم هو السبب الرئسي الذي يجعل الابرياء ينتحرون بعد إدانتهم بأفعال لم يرتكبوها من أجل عزلهم عن الساحة . أللهم الانتحار و لا نهار فسجون المغربية خصوصا عندما تكون بريئًا.
    نجد في السجون المغربية 70% مظلومين والمحكمة المغربية تحكم لصالح من يدفع أكثر

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات