في ظلّ المشاكل العويصة التي يتخبّط فيها أبناء العلاقات الجنسي غير خارج مؤسسة الزواج، وأمهاتهم، وفي ظلّ تهرّب عدد من الرجال عن تمتيع أبنائهم من علاقات غير شرعية بنَسبهم، طالبتْ جمعية “عدالة من أجل الحق في محاكمة عادلة”، بمنْح حق المولود خارج إطار مؤسسة الزواج في اكتساب نَسب الأب الطبيعي.
وجاءَ مطلبُ جمعية “عدالة” في خلاصات دراسة تقييمية أعدّتها الجمعية حول موضوع “التطبيق القضائي لمدوّنة الأسرة بعد مرور عشر سنوات”، قدّمتْها اليوم في ندوة بالرباط حضرها وزير العدل والحريات، وطالبت الجمعية بإلزام الأب الطبيعي بتعويض عمري لفائدة المولود، سواء كنتيجة لولادة خارج مؤسسة الزواج أو كنتيجة لاغتصاب.
وفي الوقت الذي يعرف تنزيل مقتضيات مدوّنة الأسرة، التي تشرف على إتمام سنتها الحادية عشرة، والتي قال وزير العدل والحريات إنّ نتائجها المحقّقة “لم تبلغ الطموحات المأمولة”، دعتْ جمعية “عدالة” إلى إنشاء محاكم للأسرة مستقلة، عوض الاقتصار على أقسام تابعة للمحاكم، كما هو معمول به في الوقت الراهن.
وتضمّنت توصيات دراسة الجمعية دعْوةً إلى إعمال آلية للمحاكم المتنقلة بالمداشر والقرى، من أجل تسهيل عملية الولوج إلى القضاء بالنسبة للمواطنين القاطنين بعيدا عن المراكز الحضرية، مع ضرورة اعتماد اللغة المستعملة في المنطقة، مثل الأمازيغية والحسانية.
وعلاقة بلغة التواصل داخل محاكم المملكة، قدمت جمعية “عدالة” توصية تحثّ على ضرورة تأمين الترجمة، للمواطنين المغاربة غير الناطقين بالعربية، من طرف مترجمين محايدين؛ ولا يلجأ القضاة داخل المحاكم المغربية في الوقت الراهن إلى الترجمة إلا في حالة وجود متقاضين أجانب.
وترى الجمعية أنّ الحالات التي يتمّ فيها اللجوء إلى أشخاص من أبناء المنطقة للقيام بالترجمة تطرح أمام القضاء احتمال دوْره في تحريف القضية عن مجراها الحقيقي، وهو الأمر الذي يمكن أن يغذّي صراعات خفيّة، وتدعو الجمعية إلى حضور مترجمين محايدين وممتهنين يفوّض إليهم أمر تسهيل الولوج إلى العدالة للمواطنين الناطقين باللغة الأمازيغية أو الحسانية لوحدها.
وفي الوقت الذي توجّه الجمعيات النسائية والحقوقية انتقادات إلى قضاة محاكم الأسرة، حوْل تسفيرهم لمقتضيات مدوّنة الأسرة تفسيرا “محافظا”، خصوصا فيما يتعلّق بتزويج القاصرات، أكّدت توصيات جمعية عدالة على أهمّية إدراج البُعد الحقوقي في القضاء الأسري، وتقول الجمعية إنّ الأحكام لا يجب أن تصدر عن أشخاص لا يؤمنون بالمقاربة الحقوقية”.
إلى ذلك، دعت جمعية “عدالة إلى العمل على تغيير بعض موادّ مدوّنة الأسرة “التي تحمل غموضا في صيغتها”، كما طالبتْ بإلغاء المادّة 21 من المدونة، والمتعلقة بتزويج القاصرات.
ستيف جوبز مؤسس شركة *أبل* هو ابن ناتج عن علاقة خارج اطار الزواج من ام امريكية و اب سوري اصله من منطقة البوكمال حيث توجد القبائل شريفة النسب . و لانه ولد في بلد حقيقية تعترف بكل نفس بشرية او غير بشرية تولد و تعيش فوق ترابها فقد رأيتم ماذا حقق هذا الاسطورة الذي سيبقى اسمه خالدا دائما مع العظماء الذين قدموا للانسانية و لبلدانهم .و الادهى و الامر ان هؤلاء الاطفال ليس لديهم ذنب
في قدومهم الى الدنيا و ليس ايضا ذنب امه وحدها . ام ان الزنى و العار يحسبان على الانثى دون الذكر ؟؟
كما انه ليس هنلك دليل علمي او منطقي يؤكد ان الابناء خارج مؤسسة الزواج هم اقل في اي شيء نظرائهم .
هل تعرفون معنى السفاح؟
أن تقيم المرأة مع الرجل على الفجور، تعيش معه في الحرام من غير تزويج شرعي وهذا أشد من الزنا.
هذه الجمعيات تحمل مشروعا أسودا مظلما للمجتمع…
تريد أن يكون مستقبل الجيل الصاعد تعيسا بئيسا يتخبط في الحرام والمشاكل..ولا يعرف من نظافة الإسلام ونظامه الجميل شيئا…
يجب على المغاربة أن يجدوا حلا لهذه المشاكل ويعتنوا بالأطفال الناتجين عن علاقات غير شرعية لأنهم ضحايا..وأن يتصدوا لدعاة الرذيلة الذين لا يأتي منهم إلا المآسي.
كل الحق على من تعرف أنها تمشي في الحرام وتعلم أنها فريسة وحوش بشرية مكبوتة ويضحك عليها وتصر على علاقة غير شرعية، ولا اعرف ان كان لدى هؤلاء اخوة بنات وهل يرضى لاحد أحد أن يعتدي على اخته؟ وهل هناك ضمير؟
على الحساب سيصبح من السهل مما كان على المراءة الغير متزوجة من الحصول على ابناء هذا ما توردن "علاش الالا منطبقوا القانون لدار شي جريمة يتعاقب عليها".
والله ما كاين اللي غادي يرجعنا للوراء أكثر من هؤلاء الجمعيات
انالله وانا اليه راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله العظيم.
ابن زنا ينسب لامه.اي ابن فراش
يقول ليس هناك دليل منطقي يقول ان الابناءخارج موسسة الزواج ادن لانتزوج نبقى كالحيوانات
الدول الغربية كلها لا تعترف بما يسمى ابن شرعي او غير شرعي . كل من يولد على اراضيها حتى و ان كان ابواه مجرد سائحين عابري سبيل يحصل المولود الجديد على الجنسية و يصبح مواطن له كل الامتيازات مع بقية المواطنين . و انظروا الى اين وصلوا هم و اين نغرق نحن . كل الديكتاتوريين العرب و السياسيين الفاسدين الذين ينهبون اموال الناس و تجار الدين معهم هم ابناء عائلات عريقة و( شرعيين ) مئة في المئة
و لم لا نعالج المشكلة من جذورها بمحاربة الاختلاط و التبرج و التحرش و الأفلام الخليعة في القنوات المغربية و الكف عن محاربة الدين و من يقوم بالموعظة و تشجيع الزواج الشرعي و العمل على محاربة الفقر الذي كاد أن يكون كفرا.
قال تعالى "ومن يتق الله يجعل له مخرجا و يرزقه من حيث لا يحتسب ".
لكن لا نستطيع أن نقف في وجه هذه الجمعيات المدعومة من الخارج و في وجه المنظمات الدولية التي أصبحت تتدخل في القرارات السيادية لفرض القوانين الشعوبية.
Vous encouragez la prostitution . Une prostituée qui couche avec 700 hommes avant de tomber enceinte comment vous allez faire pour donner un nom a son enfant !!! Peut être vous comptez lui donner 700 noms !!! La liberté rend fou les simple d'esprit comme vous , si vous voulez être utiles réclamez des toilettes public dans nos villes .
هناك غموض ادا قامت المرأة اكثر من علاقة جنسية غير شرعية ونتج عنه حمل لمن سننسب هدا الرضيع وإدا نسبناه لشخص معين وهو يعلم او يشك انه ليس ابنه وقام بجريمة هنا سيعتقد الامر اكثر الانسب ان تكون هناك استثناء فتاة مثلا مخطوبة وتخلي عنها خطيبها ونتج حمل اما ان نحاول فقط إيجاد مخرج قانوني لهولاء الأطفال الدين هم الا نتيجة تحلل اخلاقي كان نتيجة المناداة بالحرية من طرف الجمعيات التي تحاول الان إيجاد حلول ترقيعية لضمان استمراريتها وخرجاتها التي تزيد في تخريب المجتمع وتضرب تقاليده وعادته في العمق باسم التحرر
سبحان الله تبحثون عن العلاج و انتم لا تهتمون بالوقاية, عوض ان تحذروا من العلاقات غير الشرعية خارج مؤسسة الزواج تشجعون عليها و تطالبون بحق امرأة دنست عرضها و باعت شرفها وهي في النهاية الضحية الأولى و الأخيرة, و الإبن الذي لا ذنب له الا انه ولد من علاقة غير شرعية فإما أن يكون مصيره القبر أو أن يكون مصيره الشارع
كل هذا بسبب البعد عن الدين, العلاقات خارج مؤسسة الزواج او الاغتصاب, كانا ليختفيا من مجتمعنا لو تم الرجوع الى الدين و العقوبات الزجرية في حق هؤلاء, لكن ما بيدنا حيلة, كل ما باستطاعتنا هو ان ندعو الله أن يقينا شر الفتن ما ظهر منها و ما بطن و يحفظنا و ملكنا و بلادنا من شر بني علمان الذين ليس لهم هم سوى الرغبة في ترسيخ ثقافة الفساد و الإفساد
كفى من تحريف الحق ومخالفة احكام الله فالزاني والزانية يجب معاقبتهما بما امر الحق سبحانه
وكفى من التساهل والتسامح في ارتكاب المحرمات فسيأتي يوم نصبح فيه كالحيوانات لا فرق بين الاخ والأخت ولا الام والبنت
فأين علماء الدين وأين حماة الشريعة المحمدية افتوا رحمكم الله في أبناء الزنا وفي بنات الهوى وفي كل من يتبنى اللقطاء ومن ينسبهم الى عاءلته ومن يورثوهم كابناءه الشرعيين
انه من علامات اخر الزمان ان يأتي كل من هب ودب ويشرع في احكام الله الظاهرة التي أتى بها رسول الله منذ 14 قرن يريد تغيير تعاليم ديننا الحنيف والدفاع عن الزانيات وإعطاءهم اسم الأمهات العازبات اتقوا الله اذا كنتم تدينون بدين الاسلام فأنتم من يدافع عن العاهرات وعن الزانيات بدعوى المساوات والحقوق تدافعون عن حقوق محرمة ولا تدافعون عن أوامر الله وتحترمونها فغدا حساب وعقاب
ان الحلال بين والحرام بين فاجتنبوا الشبهات وكل من ينادي بالمساواة بين أبناء الحلال وأبناء الحرام فهو مخالف لأوامر الله
ان سبب الأمراض والعاهات والمناكر هو من تشجيع الفواحش والزانيات وحضانتهن والدفاع عنهن
اتقوا الله اتقوا اتقوا الله واحترموا أوامره يا مسلمون
"والله ما كاين اللي غادي يرجعنا للوراء أكثر من هؤلاء الجمعيات" صاحب هذا التعليق و أمثاله هم سبب سؤدد المغرب, كلما زادت معرفتي بالإنسان زاد احترامي للحيوان
الدين يحرّم العلاقات الجنسية غير الشرعية، أي تلك التي تكون خارج الزواج؛ نعم ونحن مسلمون. ولكن ماذنب الذي الذي يولد نتيجة لعلاقة غير شرعية؟
ألا يحق له أن ينتسب للذي أنجبه؟ ألا يجب على الذي تسبب في إنجابه أن يتحمل مسؤولية تلبيّته لرغبة جنسية لم يستطع مقاومتها؟
هل سمو الإسلام ينحصر في أن نحرم كائنا بشريا من الانتماء للمجتمع الذي أنتجه؟
تقولون إن المسؤول هو المسلسلات والبرامج التلفزيونية وتقليد المجتمعات الغربية.
والبعض يقول "الولد للفراش"؛ وإلى أين نذهب بأبيه الطبيعي وأمه الطبيعية؟ سيكون من المنطقي إذن أن نقتل الأب والأم والطفل ونستريح، وبذلك نكون خير أمة أخرجت للناس!!!
نتاءج هذه العلاقات الغير الشرعية هو ما تعرفه بلادنا من جراءم وعدم الامن وسببه هو هؤلاء اللقطاء اصحاب اتشرميل
يجب توعية الناس أكثر ، فتعليقات الإخوة تظهر مدى تشبثهم بأفكار ظلامية لم تعد تفيد في زمننا هذا ، بل بالعكس لا تولّد سوى جهلا و تخلفا و كثرة الطلاّبات و الباكيات على ما حدث لهن من طرف الرجل ، تنسى تلك أو تتناسى أنها هي من تشجع خليلها لتحصل على مولود و تذهب للتسول به في الجمعيات و غيرها، كل واحد يجب أن يكون مسؤولا ، و إعطاء إسم الأب أو نسبه للمولود لن يغير شيئا ، على المجتمع التغيير بعدم تسمية علاقة بدون عقد زواج علاقة غير شرعية ، لأن عقد الزواج ليس سوى وثيقة إدارية .
هاهو حصل على اسم اﻻب فاين هو اﻻب ياجمعيات اﻻب الذي سيرعاه و يربيه ويحمل اﻻعباء المادية عن اﻻم لتعتني به مثل هذه القوانين تشجع الفتيات على الدعارة ﻻن الحقيقة نسبة قليلة من يضحك عليها الرجل او تتعرض لﻻغتصاب وغالبا يكن قاصرات اما الباقيات فيعرفن ماذا يفعلن ويتمتعن بعلاقتهن خارج اطار الزواج و يحصلن على مقابل مادي من عشاقهن بكل الطرق ويجب ان يكون هناك ثمن لكل ذلك مع اﻻسف يدفعه هذا المخلوق الصغير الذي يولد لشخصين منحرفين ومتخلفين لم يكلفوا انفسهم استعمال موانع الحمل وهم يمارسون الزنا مع اﻻسف هؤﻻء اﻻطفال اغلبهم يكبرون في ظرف صعبة وليس المشكلة في اﻻسم الذي يحملنه بل بسبب غياب اﻻب بشخصه وعدم وجود التوازن اﻻسري و غالبا ﻻتجد اﻻم امامها إﻻ الطريق الذي اخترته عندما غرها الشيطان و غلبتها شهوتها اول مرة تسليم جسدها للرجل بدون سند او وثيقة شرعية قانونية تحمها و تحمي اطفالها وهذه ليست حياة صحية لطفل سيصبح شاب يشعر بالخزي و العار في مجتمع ﻻيرحم " اﻷباء يأكلون الحرصم و اﻷبناء يضرسون"
عجبا تتكلم بيقين على المجتمعات الغربية و كأنك تعرفها اي تعيش فيها و تعرف خباياها. الله يجيبك على خير كل من سار على نهج هؤلاء المفسدين لا يجر وراءه إلا الخراب. الغرب يعاني من هذا الانفتاح بغض النظر على أديانهم و الدليل مشاكل نفسية عميقة تجرهم للانحراف اغلبهم جاراه البلية المخدرات الجريمة الفساد ….. كمثال سويسرا شحال نسبة لانتحار و مقاطعة كيبك؟؟؟؟ كل دقيقة واحد ينتحر مشنوق تحت metro، over dose …….
من بين الأسباب الرئيسية الاستقرار النفسي العائلي ……
فحال جمعيات النحس يجب محاربتها و طردها و إصلاح المجتمع بإعادة لباس الإسلام في عقول و قلوب الشعب لأنه للأسف أغلبنا مسلمين بالانتماء بالوراثة إلا من رحم ربي
خلاصة اللهم ردنا إلى ديننا ردا جميلا و افتح علينا و نور عقولنا كي لا ننزلق وراء شعارات مسمومة
ولك أخي كل الاحترام
قبل 100 سنة طرح نفس المشكل علي المجتمع النرويجي و كان الحل هو وضع نفس ثقل المسؤولية علی كلا الابوين معا.
لان الاباء في غاللبية الاحيان لا يعترفون، يجب اذا التجاه نحو test ADN.
المهم في الامر ان يوجد حل لاطفل المزداد الذي لا ذنب له.
الحل هو فرض معاش على الاب بعد ا ثبات الابوبة.
الحل ايضا هو برمجة التربية الجنسية في المدارس مع التركيز على مسؤو لية الذكور و النساء معا في حالة حمل غير مشروع.
يجب معالجة المشكل من الجدور والدعوة الى العفة ومعاقبة كل من الاب والام على حد سواء،واتخاد الاجراءات اللازمة لاثبات الابوة ثم الاعتراف بها بالقوة وتحمل مصاريف واعباء الابن الغير الشرعي من طرف الاب والام.
دخول الحمام ماشيكي خروجو مزيان
ارتكبا الخطا هما الاثنين فعليهم تحمل المسؤولية الاثنين وليس الام وحدها.
كيطالبوا بمصلحتهم الشخصية فقط
مشي مصلحة المجتمع
لما قرأت هذا المقال، لم أتملك نفسي وقلت إلى أين تسير البشرية؟من يدبر شؤون الناس في الأرض بعد الله سبحانه؟هل من المعقول أن ينسب الإبن غير الشرعي للأب الشرعي ضمانا لحياته الطبيعية كسائر الأطفال؟والله أعتبر هذا إن حصل، ضرب صريح في قيمة الرجال وكرامتهم.وأقول لجمعية عدالة صاحبة هذا المقترح الضخم مزيدا من البحث والاستيراد فالبقاء للأصلح. نعم لاحتضان هؤلاء الأبرياء، ولكن يجب تحديد الجهة التي تضمن له العيش الكريم .
اختلفت الافكار بين مؤيد ومعارض مع العلم ان هناك اخطاء ترتكب والضحية دائما الابرياء من المواليد الجدد بطرق غير شرعية ولكن هناك قانون وهناك سلطات وهناك امن فنحن لسنا في غابة حيث الغلبة للاقوى
الحل في نظري هو ان يتحمل كل فرد على حدة كافة المسؤولية والضرب بيد من حديد على كل متورط واجراء الفحوصات لتحديد النسب لاننا نتعامل مع اطفال وليسوا دمى مع اللجوء الى المحكمة لتوثيق الامور حتى تتم شرعية العلاقة بالقانون وحتى لا ينتهي باطفال المغرب في سلة المهملات
السيدة على صواب وكلامها معقول وهذا الذي يجري به العمل في الدول التي تحترم حقوق افرادها. والا كيف يعقل ان نحمل طفلا بريئا اخطاء الاخرين.
سيقول بعضهم العقاب لمن اجرم في حق الطفل او الطفلة وانا ارد على هدا الكلام هل هذا يحل مشكلة الطفل.نحن نتكلم عن حق الطفل في العيش حياة كريمة وليس على الجناة فذلك موضوع اخر.
"ادعوهم لابائهم فان لم تجدوا فاخوانكم في الدين" صدق الله العظيم
Pour moi il fou qu'il y a une obligation pour éviter le ou ĺes drame que en entendre entre lesfrères et soeurs ou le père avec sa propre fille