سَجَّل تقرير وزاري يروم تشخيص إشكالية المرضى المصابين بأمراض نفسية بضريح ” بويا عُمر” نواحي قلعة السراغنة، المشهور بـ”علاج” المرضى الذين يعانون من اضطرابات عقلية ونفسية، ارتكاب ممارسات تنتهك حقوق الإنسانية تُجاه النزلاء والذي يُعاني 88 بالمئة منهم من اضطرابات ذُهانية، 99 بالمئة منهم مُصابون بمرض الفُصام.
وخلُصت الدراسة المُنجزة من طرف وزارة الصحة بمشاركة 20 طبيبا نفسانيا بالإضافة إلى مُقابلات مع مختلف المتدخلين المحليين من سلطات محلية وجمعية “شرفاء بويا عمر”، أن المريض العقلي هو مُحرك الاقتصاد المحلي بسبب ما يؤديه النزلاء كمصاريف الإيواء بمعدل 786 درهم شهريا، ما يناهز 8 ملايين درهم سنويا.
وأبانَت نتائج البحث الميداني، أن 70 بالمئة من الحالات لا يتلقون أي علاج أثناء الإقامة، وأن 24 بالمئة من المرضى لا يتلقون زيارات عائلية و23 بالمئة منهم في حالة صحية سيئة. وأن 19 بالمئة منهم تظهر عليه علامات سوء المعاملة وسوء التغذية.
وأوضحت المعطيات التي تم عرضُها صباح الأربعاء، بمقر عمالة إقليم قلعة السراغنة بحضور وزير الصحة الحسين الوردي في إطار زيارة يقوم بها للإقليم، أن 88.5 بالمئة من نُزلاء ” بويا عمر” المثير للجدل، كانوا يدخنون التبغ، و54 بالمئة تعاطوا للقنب الهندي و42 بالمئة سبق إدمانهم على الكحول، فيما يتعاطى 16 بالمئة من النزلاء اقترنوا باستعمال أدوية الأمراض النفسية بطريقة غير طبية، و5 بالمئة منهم كانوا يتعاطون الكوكايين و4 بالمئة الهيروين إضافة إلى 10.5 بالمئة حالتهم مردّها للمُذيبات.
ولفتت الوثيقة التي تتوفر عليها جريدة هسبريس، أن معظم النزلاء البالغ عددهم 711 ينحدرون من بعض المدن المجاورة كقلعة السراغنة وسطات والجديدة، تشكل الفئة العمرية ما بين 30 إلى 49 سنة أكثر من 60 بالمئة. كما تفوق نسبة الرجال نزلاء “بويا عمر” 97 بالمئة 86 بالمئة منهم غير متزوجين، فيما توزعت النسبة الباقية ما بين مطلقين بنسبة 5.4 بالمئة ومتزوجين بـ 7 بالمئة. و
وأفادت معطيات الدراسة، أن 12 بالمئة من المَرضى أُميون و5 بالمئة لديهم مستوى جامعي، بينما تتوزَّع النسبة الباقية ما بين التعليم الابتدائي والثانوي والإعدادي، موضحة أن 70 بالمئة من الحالات يتم جلبها من طرف الوالدين بسبب الاضطرابات السلوكية، ليأتي العنف كأهم ثاني الأسباب بنسبة 43 بالمئة، و37 بالمئة رغبة في التَّخلص من الإدمان.
وكحلول لإشكالية ضريح ” بويا عمر” الذي يعتبر منفذا للعائلات غير القادرة على مواجهة الحالات المرضية لذويهم المصابين باضطرابات عقلية ونفسية ويعرف احتجازا للمرضى النفسيين، تعتزم وزارة الصحة إنشاء مركز طبي اجتماعي بطاقة استيعابية قدرها 120 سريرا، يتوفر على قاعات لإيواء المرضى النفسانيين وفضاء للعلاج الطبي بالإضافة إلى فضاء إداري، إلى جانب الرفع من الوعي وذلك بتنظيم حملات للتحسيس بهدف حماية حقوق المرضى النفسانيين وتسهيل الولوج للعلاج.
وتطمح الوزارة إلى إنجاز 5 مصالح مندمجة للطب النفسي والعقلي بالمستشفيات العامة بمدن مغربية عدة، مع إحداث 5 مراكز لعلاج الإدمان بكل من وجدة والرباط ومراكش والناظور وتطوان، وتخصيص ما يفوق 2 بالمئة من ميزانية الدواء لأدوية الصحة النفسية، فضلا عن تطوير العرض العلاجي في مجال الصحة العقلية والنفسية بجميع أنحاء المغرب للحيلولة دون التوجه لهذه الأماكن والخضوع للعلاج والمراقبة الطبية المستمرة.
على وزارة الداخلية والسلطات المحلية أن ترفع يدها من هذا الملف نهائيا وتترك الوزير المحترم سي الوردي إدير خدمتو.
العائق الحقيقي هو أن هناك أبناء لأثرياء مغاربة يقبعون في بويا عمر وهو المكان الوحيد الذي لا يهمه معرفة إسم عائلة المريض وبما أنهم مكايرضوش ومتكبرين وتيخفو من شوهة يعطون رشاوي غليظة لمسؤولين كبار للإبقاء على هذا العار في بلد يدعي الحفاظ على حقوق الإنسان.
المغرب يفتقر لمراكز عمومية لعلاج الأمراض النفسية و ايضا لأطباء نفسانيين و الأطر المختصة في هذا المجال و بالتالي إلى ميزانية مخصصة اد يجد المواطن نفسه يمارس دور الطبيب و عليه التأقلم مع واقع صعب جدا لإيواء واحتضان أب أو أم أو أخ أو أخت مصاب. الله يكون في عون كل شخص يعيش هذه الظروف فوق طاقته و احيي الوزارة على المبادرة و على الالتفاتة لهذه الشريحة المعذبة.
على الدولة المغربية غلق هذه الأماكن التي ترتكب فيها فضائع من اناس جهلاء يستغلون سذاجة بعض الناس المغلوب على أمرهم، باركة من هذا المهزلة راه شوهتو بهذا البلاد بالخرفات
نرجو من الله ثم من السؤولين إغلاق هذا المجمع الفاسد الذي تمارس فيه،الدعارة،الشرك بالله،الشعودة ، المخدرات ،إجتمعت فيه كل الموبقات ،فهل يعقل يا أمة الاسلام ان يعالجكم إنسان توفي لقرون من الزمن ؟وهل يملك لنفسه نفعا ولا ضرا ؟ إرجعوا الى الله تعالى فهو الذي بيده كل شئ و ا ليه ترجعون
حقيقة مرة عندما نسمع بمثل هذه الانتهاكات و العالم في أوج التقدم ونحن لا زلنا نؤمن بهذه الاساطير المعمرة , المريض نفسيا وعقليا في الدول المتقدمة يعامل معاملة سوية بحقوق ورعاية فائقة ونحن هنا نعامله معامة المتمرد من الدواب سلاسل وأغلال ,,,,لا حول ولا قوة الا بالله استغلال الجهل الشعبي واللباس الديني التصوفي من اجل كسب الملايين ,,,,,بل المليارات ,,,,
بما يسمى الأولية الصالحة هو من أحد أسباب تدهور هذه البلاد السعيدة
كل عاقل موحد يعلم أن جميع الأضرحة والزوايا الموجودة بالمملكة من طنجة إلى لكورية كلها بؤر للشرك والشعودة والفسق والفساد واستهلاك المخدرات لكل أنواعها بامتياز.لكن الذي يدمي القلب وهو الصمت المدقع من طرف من من وكلهم الله تسيير الشؤون الدينية بمغربنا الحبيب من مجلس علمي أعلى و كذلك المجالس العلمية الجهوية وكذلك وزير الداخلية وعمال وولات جلالة الملك لما يجري داخل هذه الزوايا من فساد،ولعل المستفيد الأول من هذه الأضرحة وهم ما يسمون أنفسهم ب"ولاد السيد"،هؤلاء الشردمة من شلاهبية والانتهازيين والمافيوزي همهم الوحيد وهو التحايل على زوار هذه الأضرحة بشتى الوسائل منها"جيب دبيحة للسيد،جيب زيارة للسيد"وما إلى ذلك من أتشهليب.لذا أن الأوان أن يتدخل كل من وزير الصحة الدكتور الوردي ويعطي اوامره للإغلاق الفوري لبوهم عمر لما يجري به من انتهاك حقوق الانسان ووزير الداخلية لما يجري بكل الأضرحة من شعودة وفساد.
هذا غير مقبول وﻻ يشرف بلدنا لذا على الحكومة أن تصدر قرارا عاجﻻ بإغﻻقه و اﻻهتمام بالصحة النفسية ببناء مزيد من المستشفيات النفسية وتكويط اﻻطباء دوي اﻻختصاص المرضى النفسيون مهملون في الشوارع منظر مقزز
انا عندي الحل وهو شي كاميو ديال العسكر ونعتقلو كل المشرفين وكل المسولين الى السجن اما المرظا يمشيو يتعالجو ونتهناو من هاد الشرك ولمشركين لأن هذه نتيجة الشرك يوخلف وراءه المعنات لعديد من الناس
الشعوب وصلت الى التقدم العلمي بمختلف جوانبه و نحن لا زلنا نتبرك بهيكل عضمي في منطقة تعتبر رمز التخلف الكوني .
تصورو معي كيف وصلت الادمغة الى اختراع طائرة بدون طيار تقتل المسلمين و التكنولوجيا الدقيقة تباع للمسلمين باغلا الاثمنة ونحن لا زلنا نتبرك للهياكل العظمية.
لقد وقف الزمن عندنا بكثير و المسؤولون يعرفون هذه الاشياء ربما بويا عمر يخفف من قلة الاسرة الموجودة بالمراكز الاستشفائية .
كيف سيكون المنظر في شوارع المدن لو اقفلت هذه الزاوية.
كل هذه الاماكن وجب من الدولة ازالتها لقد حان الوقت ياكلون اموال الناس بالباطل يعاملون فاقدي العقل كالوحوش او كالحيوانات ان اخبرتهم ان شخصا احمق وهو بكامل قواه العقلية واعطيتهم المال فسياتون للقبض عليه بقوة اللهم احفظ بلدنا وزد اهله علما ونجنا من الجهل.
لا والي صالح ولا (( ستة حمص.،)) تخاريف فهم خاطئ في الاسلام وجهل للقران. كلنا اولياء صالحون لأنفسنا. ، ان صلحنا والتقينا الله…..اما هؤلاء الموتا يريؤون منا ومن الشرك يالله.
ما على الحكومة فعله ليس الإحصائيات و الدراسات حول هذه الأوكار. و إنما إنشاء مستشفيات للعلاج النفسي ثم إغلاق و هدم هذه الزوايا التي تتبنى مبادئ الشرك بالله. من العيب و نحن في القرن الواحد والعشرين أن نذهب لهذه الخزعبلات من أجل العلاج.
المشكل هو أن حتى الطبقات المثقفة تقوم بزيارة هذه الأماكن. لا حول ولا قوة إلا بالله.
بسم الله الرحمن الرحيم ، إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء. والولي الصالح أيها المرضى لن يستطيع أن يشفي نفسه لو كان حيا، فكيف تتوسلون به وهو الآن ميت وهو نفسه يرجو رحمة الله. اتقو الله وعودوا إلى رشدكم ، إن الشرك لظلم عظيم. صدق الله العظيم.
لشك أن الدولة المغربية أو المخزن تشجع الشعودة و لا تبالي أي اهتمام لشعبه الضعيف . إذن من يحمي هذا الشعب من مخاطر ما يقومون به أولائك المشعوذين الذين
يستغلون الدين و الخرفات القديمة مع أننا نعيش في القرن
الواحد وعشرين . عواض أن تبني مستشفيات لأمراض العقلية و النفسية ترخص بأماكن يستغلون فيه الموطنين
كبوية عمر . و الله هذا عار .
يستغلون عقول البسطاء السذج لربح المال.
لا تستغربو ياخوان لانه بلد يقوده الصوفية المشركون عباد القبور و الاولياء والخلاصة انعدم العلماء الداعون للتوحيد وهدم هذه الاضرحة كان العلامة الهلالي تجور في المغرب للدعوة للتوحيد و تفهيم المغاربة الاسلام الصحيح في حين كان اعداء السنة يكيدون له و يشون به للسلطات لمنعه لكن باءت مكايدهم بالفشل نعم انهم يحاربون التوحيد و اهله من يعرغ السلطان سليمان و جهوده في تطهير البلاد من الشرك والبدع و انشأ خطبته المشهورة و عممها في جميع الجوامع و شدد على من عاند بالعقاب اقرؤ كتب التوحيد للامام محمد بن عبد الوهاب و ابن تيمية علماء السنة
لماذا تخافون على اموالكم وشركاتكم ………لماذا تخافون على شيء ستتركونه خلفكم ………، اتعلمون أنكم بهذا قد نسيتم خالقكم اتعلمون أنكم قد نسيتم دين (محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ) اتساءل مالذي تطلبونه ممن تشركون به (أنتم أكتر جهلا من اليهود)
المصحات والمستشفيات ديال الدولة في المغرب بويا عمر قانوني
امضيت طفولتي بجوار هدا الضريح ودرست بالمدرسه المجاوره لقد كان هناك حمقى يسرحون بجواره وكانوا يشكلون خطرا على ساكنه المنطقه اما مايخص الزاويه فاغلب المستفيدين من هدا الوضع هم الدين يتكفلون بايواء هؤلاء المدمنين والفارين احيانا من العداله …في حين يتخبط شباب المنطقه في عطاله داءمه وجلهم يهاجرون لمدن اخرى بويا عمر الرمز ليس له وجود رغم انمنطقه تساوت لا يخلو شبرا منها من ضريح….. لعود لطفولتي وادكر جيدا تلات نساء …مريضات احداهن كانت تتكفل دوما باشعال نيران لتدفءه ايدينا المرتعشه من قسوه البرد وقله التياب كان اسمها شاما ووتتوسط خاله خدها وشعر اسود طويل بيضاء طويله القامه … لا اعرف ما حل بهن انا جل الوافدين الجدد فاغلبهم مدمنين