كشف محمد نجيب بوليف، الوزير المكلف بالنقل، عن الخطوط العريضة لإستراتيجية وزارة التجهيز والنقل واللوجستيك، والتي ترمي إلى الحد من حوادث السير المتفاقمة على طرقات البلاد، وخصوصا تلك المرتبطة بمراقبة الحافلات وسائقيها.
وضمن التدابير الاستعجالية التي اتخذتها الوزارة وستبدأ في تدشينها، أورد بوليف، اليوم، خلال اجتماع للجنة البنيات الأساسية، والطاقة والمعادن والبيئة، بمجلس النواب، اعتماد مجموعة من عناصر السلامة، وآليات تسمح بمراقبة سلوك السائق أثناء السياقة بطريقة أوتوماتيكية.
وتتمثل هذه الأجهزة التي سيتم تزويد حافلات المملكة بها، جهاز تحديد الموقع عبر الأقمار الصناعية، المعروفة بـ GPS، وجهاز منع تشغيل المركبات عند كشف تشبع الهواء المنبعث من فم السائق بالكحول، بالإضافة إلى كاميرا تسمح بمراقبة سلوك السائق عن بعد.
وأشار إلى أن الآليات الجديدة للمراقبة، التي ستثبت في الحافلات، تشمل كذلك منبه ضد النوم أثناء السياقة، ونظام التحكم في ثبات السيارة يشمل وظائف منع الانقلاب والتحكم بالمسارات، بالإضافة إلى نظام مضاد لحصر العجلات عند الفرملة.
وفي مجال المراقبة، أكد الوزير بوليف، أن وزارته اتخذت إجراءات مراقبة جميع حافلات النقل العمومي للمسافرين بالمحطات الطرقية، من طرف المراقبين التابعين للوزارة قبل 18 يونيو المقبل، مع ضرورة تكثيف المراقبة على الحافلات خلال العطل ونهاية الأسبوع.
وأكد بوليف أن الوزارة ستعتمد من خلال التكثيف المضاد لحافلات نقل المسافرين، على المحطات التقنية المتحركة، التي يتوفر عليها المركز الوطني لإجراء الاختبارات والتصديق، وستكون على مقربة من بعض مراكز الفحص التقني التي تعرف إقبالا هاما من طرف الحافلات.
ولتفادي تكرار فاجعة طانطان التي اصطدمت فيها شاحنة لنقل البضائع، وحافلة للمسافرين، كشف المسؤول الحكومي، أنه تم الرفع من وتيرة مراقبة مركبات نقل البضائع التي تفوق حمولتها 3.5 طنا، على مستوى الطريق الوطنية رقم 1 في المناطق الجنوبية.
وأردف الوزير المكلف بالنقل أن هذه العملية شملت زيادة 10 في المائة، لتصبح 20 في المائة في أكادير، و30 في المائة بالنسبة لكلميم، و10 في المائة بالنسبة للعيون.
وفي معطياته حول مؤشر السلوك لمستعملي الطريق، كشف عرض الوزير أن 28 في المائة من سائقي العربات الخفيفة داخل المجال الحضري لا يستعملون حزام السلامة، فيما 9 في المائة لا يتوقفون عند الضوء الأحمر، وتصل هذه النسبة إلى 29 في المائة بالنسبة لسائقي الدراجات النارية.
ومن جهة أخرى أشارت المعطيات، التي قدمت أمام نواب الأمة، أن 94 في المائة من مستعملي الطريق لا يحترمون علامة “قف”، فيما 21 في المائة من سائقي الدراجات لا يضعون الخوذة، وتصل هذه النسبة إلى 76 في المائة بالنسبة للراكبين.
Nos plus grand problèmes c est
L accélération
L alcool et drogue
L etat des routes
Les controles mécaniques
Les corruptions
Il faut éliminer les vitesse au lieux de 60 c est 50
de 😯 c est 60
de 100 c est 80
de 120 c est 100
Qui VA controlet la police;gendarnes et les controleurs de la Korruption!?.
صباح الخير يا وطن ، هذه التدابير موجودة في كل الدول الأوروبية وبعض الدول العربية، لكن أن نصل متأخرين أحسن من أن لا نصل أبدا. المهم هذه التدابير تكون انية وليس حتى سنة 2050 كما يحصل في كل الإصلاحات بالمغرب.
الكاميرا و جهاز الضبط عند استعمال الساءقين للكحول، و gps. كلها تقنيات جديدة اولا مكلفة ثانيا يمكن التلاعب معاها، لأكن الثانية الجديدة والتي يجب علينا ان نطبقها هي ثانية (تحليل بول الساءقين) هده التقنة التي تطبق في هلندا ( وهي البلدان الحازمة مع السياقة والخمر في أوروبا) ان تحليل بول الساءقين يمكن ان يحدد علميا هل الساءقي استعمل الكحول ، وكم بالحساب وراءا من يوم ، أسبوع حتى تلاتة أشهر . ويشترط على ساءقو الشاحنات الكبرى والحافلات بان يمرو بهاد التحليل لكي يكون اليقين بان هادا الساءق ليس مدمننا . وها الثانية موجودة وفي الإمكانيات ادا اردتم البدء في محاربة هده الحرب التي داءمة طوال السنة و السنين.
في دولة الحق و القانون
يمنع على التاكسي اركاب أكثر من 3 أشخاص ويسمح للدراجة النارية التريبود اركاب عدد غير محدود من البشر والحيونان.
واش هادي دولة أو رسوم متحركة؟
مع تركيب هاته الأجهزة يجب معاقبة كل سائق تبت ارتكابه للمخالفة و لو تطلب الأمر إعدامه ،و التحقق من أنه لا يتعرض للضغوطات من قبل صاحب الحافلة و ترجو تحقيق نسب أقل من الحوادث
حقيقة كل اشياء تبشر بالخير والحفاظ علىى سلامة الناس تعبر سلامة مجتمع متحضر يحترم القانون سواء ممتهني الميدان او مستعمليه وعلى المجتمع المدني ان ينصاع الى الالتزام بالشروط لاستعمال وسائل النقل كما على المهنيين ان يكونوا في مستوى متطلبات المواطن مع احترام ظروفه المصتعية كذلك نعم حان الوقت للإصلاح وتوعية المواطن بان له حقوق وعليه واجبات
اول اجراء هو ضمن حياة السائق للحفيلة حتى تكون حياته المعاشة تطابق لما هو مطلوب منه كي يسلم الركاب والمارة من شره ومحنته التي يعيشها مع مشغله تجده بدون ضمان جتماعي واي تامين صحي لاراحة لانوم يعاني من المشاكل وخوفا من الطرد التعسوفي بدون تغطية. ثانيا مراقب الحافلات التابع لوزارت النقل في الحطة قبل الخروج وعند الوصول مع تقرير يومي لكل حافلة عن مايجب اصلاحه . وهنا نحدد من المسؤول عن هذه الحوادث.
لا أظن ذلك. هاد شي حتى في الدول المتقدمة لا تجد كل هذه الإمكانيات متوفرة كلها في نفس المكان . يبقى كلام على الورق كالعادة
Très bonne initiative, il faut absolument obligé une pompe spéciale qui bloque l'accélérateur, et que seras fixée a 80 km/heure, même si le chauffeure accélère il pourras pas, il dépasseras jamais les 80 km.
Ne pas oubliés les autobuses par exemple ceux entre salé et Kenitra, ils roulent plus que les voitures et sur une ligne continue., je prends cette route tout les jours.
مهما فعلوا نجد دائما زهق في الارواح لان للا نسان ءجلان مقضي ومسمى فكيف نحارب كل هذه الحوادث .
إجرا ء ات عادية … ليس ابداع او ابتكار بل فقط اكسوارات توجد في السوق .. خاص تخلص لفلوس .. بل الملايين .. دابا مارشي .. وراكم عارفين شكون لي غادي يربح العقد ..
سيدي يجب اعادة النظر في نوعية وجودة الحافلات من جهة و صرامة في المحطات الطزقية التي اصبحت تشكل نقاط سوداء من جهة
je ne crois pas
نتوما كتهضروا فحال حنا في فرنسا والمانيا ,,, هدشي جيد ولكن لااعتقد ان في الميدان مثل هدا الي يقولنه
أقول وبدون مبالغة ان مائة في المائة تتجاوز 120كلم في الساعة بالطريق السيار لو كان لذي جهاز لسجلت بين الدار البيضاء وأكادير العشرات من المخالفات قي مدة 5ساعات فقط ! اما بين مراكش والدار البيضاء فحدث ولا حرج كلما ظهرت لك بالزجاجة قدوم سيارة فاخرة تتجاوزك بسرعة البرق وكان قانون السير لا يشمل اصحاب هذه العربات .ان المشكل مشكل عقلية وكان الشاطر والذكي هو الذي يخالف القانون والذي يحترمه جبان ولا يساوي شيئا .كرهت السياقة بطرقاتنا وبازقتنا ولم أعد امتطي سيارتي الا للضرورة وكأنها شر لابد منه .منذ الامتار الاولى وانت تتفادى السيارات المخالفة لقانون السير .
كيف سيتم تثبيت نظام التحكم في ثبات السيارة الذي يشمل وظائف منع الانقلاب والتحكم بالمسارات، بالإضافة إلى نظام مضاد لحصر العجلات عند الفرملة systeme ABS/SRS/antipatinage في سيارة أو حافلة قديمة؟ و اذا كان ذلك تقنيا ممكنا كم التكلفة؟.
ولكنك السيد بوليف نسيت أن تضع رقما أخضر يعلق في جميغ المحطات للمواطنين ليبلغوا عن السائقين المتهورين وكذلك السماسرة في وقت العطل ونسيت أو تناسوا أن يبلغوك بأن الطريق الرابطة بين قصبة تادلة وخنيفرة توجد فيها مناطق سوداء فحتى العربات المجرورة ﻻتستطيع المرور منها لكثرة الحفر ولكثرة الرقع التي فيها قبل أن تلوم ان تلوم السائق عليك بلوم مديرية مراقبة الطرق التي ﻻتقوم بواجبها وﻻتتحرك من مكاتبها لمعاينة المناطق السوداء والسﻻم
لماذا لا يتم استعمال الكاميرات في الطرق و في الحافلات؟! رغم أنها تغني عن مئات البشر كما أنها نزيهة و برهان دامغ في نفس الآن.كاميرا متحركة واحدة لكل مدينة تكفي بحيث تثبت في أماكن مختلفة و مفاجئة و يقرأ التسجيل كل 24 ساعة و من ضبط يؤذي الغرامة لنرى حينها كيف سيتصرف السائقون. كما يجب توفير مكاتب للتبليغ في المحطات و إلزام وضع رقم المقعد و الثمن و حتى المعطيات الشخصية إن لزم الأمر هكذا في جميع الدول التي تسهر على راحة المسافر.
اولا وقبل كل شيء يجب تغيير جل الحافلات لانها لا تصلح لنقل الاشخاص .
كيف يعقل ان الحافلة تحمل اكتر من العدد المسموح به ويمر يسلام امام كل حواجز الدركية .
وعند كل حاجز دركي ينزل مساعد الساءق من الباب الامامي ونسمع كلمة ( رول ) ويصعد من الباب الخلفي رغم ان الحافلة كل ممراتها مملوءة بالبشر .
على الوزارة الوصية أن تأخد تجربة الإمارات العربية في شأن الحافلات حيث أن الحافلة تراقب عبر الكامات وجي بي س حيث أن السائق ادا تجاوز السرعة ينبهه مكلف بمركز المراقبة كما أن الحافلة بها عدة تقنيات مثل أن لا تتحرك اذا كان الباب مغلق كما توجد شاشة داخل الحافلة كبيرة مثل جي بي س حيث أن المسافر يعرف أين وصل.
وأردف الوزير المكلف بالنقل أن هذه العملية شملت زيادة 10 في المائة، لتصبح 20 في المائة في أكادير، و30 في المائة بالنسبة لكلميم، و10 في المائة بالنسبة للعيون.
أول حاجة خاصهم إحيدو دوك الحافلات السواقيين ﻷنهم هما رقم 1 فالبلاد لكيتسببو فحوادث السير كيهزو كتر من طاقتهم بما في ذالك تراكم البضائع والبشرية وأيضا تصورو أن محركات هاته الحافلات مايفوق 30سنة ومازالو يستخدمونها لربح اﻷموال ومن يهتم بسلامت الركاب السائق دائما متعصب والتحدث في الهاتف كأنه جالس في مقهى لا حول ولا قوة إلا بالله .
سابقة في افريقيا لاتصدق .جزى الله الوزير والحكومة ككل, والى الامام وعلى بركة الله .
والله العضيم كنت في سفر من Torino الى romaتالمت كثير للفارق الكبير في الطرق وكيف هي مجهزة يعجز اللسان عن النطق عكس طرق المغرب وخاصة في جنوب المغرب.للاشارة الوقاية خير من العلاج،اقول ليست الاليات ةالكامرات بل الطرق والتوعية للحد من الحوادث.
يجب علي السلتة ان تتخذ المراقبة علي سائق الحفلاة ولتكسيات وشكراً
حوادت السير ظاهرة عالمية مرتبطة بالتقدم التكنولوجي لكن نسبها تختلف من مجتمع الى اخر فنجدها اكتر خطورة و بنسب عليا في المجتمعات المتخلفة لكن حتى هذه المجتمعات الاخيرة تختلف حسب درجة الأنانية و درجة التسامح داخل المجتمع فالمجتمع الذي تربا على تقافة -راسي يا راسي- يستحضر هذه المقولة حتى في ابسط سلوكاته اليومية دون وعي منه لان السياقة سلوك ينم عن شخصية السائق و بالتالي فالمغاربة مهما علت درجتهم في المجتمع من الوزير حتى العون في الادارة يتصرفون بنفس السلوك و الأنانية اي اغتصاب حق الاخرين في الطريق على اعتبار منه انه سلوك عادي دون ان يعي بانه يكشف عن شخصيته مهما حاول إخفاءها و بالتالي فالحل الامتل لمحاربة هذه الظاهرة و التي تهدد الجميع هو التنديد و الاحتجاج على كل من خرق القانون باستعمال المنبه الصوتي للإزعاج حتى يحرج و لن يكرر الامر لان هارفي القانون هم أقلية و بالتالي في الاخير سينتصر قانون الأغلبية و هذه تجربة عشتها و رايتها في البرتغال و ربما كانت نفس التجربة مع فرنسا في السبعينات حيت وصلت حوادت السير الى الى الذي لا يطاق فمها من اجل القضاء على مجرمي السير .
Espérant que ça va réussir
Aussi il faut faire des contrôles sur l'autoroute casa rabat de 3 voies il y a bcp de gens qui doublent à droite et à gauche en zigzaguant et constituent un vrai risque sur les automobilistes
السي بوليف المرجوا التعاون مع وزارة الداخلية و الامن الوطني ،ضرب السي بوليف شي دورة امام ساحل البحر بكل من الرباط و سلا وضفاف واد ابي رقراق وشوف الناس كيعركوها شراب في سياراتهم و كيشدو الطريق بدون حسيب و لا رقيب . هادوا هوما لي كيشكلوا خطورة على الطريق.
اتمنى من المسؤولين تخصيص جوائز لمجموعة من المواطنين الذين لم يرتكبوا اي مخالفة خلال خمس او عشر سنوات خلت. و ستكون هذه بمثابة محفزات تدفع للانتظار هدية كل سنة و تكون بمثابة قرعة لكل المواطنين.
اتمنى ان يلقى اقتراحي هذا آذانا صاغية. شكرا
السلام عليكم
نفس آليات البائسة للمراقبة. GPS وا وا وا الشف الوزير المشكل ليس المسار و لكن الساعات الطوال المفروضة على السائقين خصوصا في المناسبات. 2 الكريمة التي يجب ان تدفع و التي تدفع غالبا على حساب الصيانة و ردائة الخدمة المقدمة لزبون.
حتى في امريكا لا يتم احترام قانون السير لا بالنسبة للراجلين ولا السائقين وبكثرة عدم احترام قف ولا الاضواء وكثير ءءءءء الطرقات كلها ليس حفر بل ابار واسالوا المقيمين في نيويورك المشكل عدم التقة في النفس والعقدة اتجاه الاخر وهذا هو سبب فشلنا في جميع المجالات
ما لا يفهمه السادة مشرعي القوانين و "ملصقي" الأجهزة هو أن بدون مراقبة بحلا تتكبو الما فالرملة… كيفاش بغيتي واحد يدير حزام السلامة والبوليسي ملي تيشدو تياخد 50 درهم فبلاصت البيرمي!؟ العقوبات الزجرية هي الحل مشي ترقاع!
لماذا نجد عبر الطريق السياررجال درك مخبءين وراء الاشجار علما ان القانون واضح في هذا الشان لمايرفض الدركييون مدنا بحقيقة السرعة ان كانت
Que faites vous pour ameliorer l'etat des routes ?c'est facile de controler les .chauffeurs,n'est pas?trouver aussi un moyen pour controler les ambuscades des de ceux qui sont sensés être des controleurs.
نتمنى التوفيق لسي بوليف ومن معه التوفيق لمواجهة ألمفسدين والسكارى
ces decisions contribuent au developpement des compirtement ainsi la limitation des accidents routieres au niveau urbun et rurale, mais il faut vraiment les misent enservice en totalité. Donc, ceux que nous attendent de nos ministres ; dire etvappliquer sinon , on serai toujours fait non confiance .
Mr le ministre. Ce q vous venez de dire são de bonne idees. Mais est-ce qu'elles seront applicables a tous les bus de toutes les regional? Ou ca sera applicable selemen a ctm et três peu de bus!!!! La question est premier il faut eliminer les vieux bus qui circule il y a plus que 20 ou 30 ans!!!! Surtout les regional sud!!!!!!!
هذه بادرة طيبة ولكن المزيذ وهل يوجد جهاز ضذ المخدرات والقنب الهندي وأنواع اخرى يمكن للسائق ان يفقد وعيه اثناء السياقة
هذه التجهيزات موجودة و تركتنا نسافر على حديد فوق عجلات. و الله إنكم مجرمون .انتظرتم شواء الأطفال لتشديد مراقبة طريق الجنوب. النسب المائوية الدقيقة التي قدمها السيد الوزير ليتهم السائقين بعدم احترام قانون السير أرقام تدين شرطة الطرق لعدم تطبيق العقوبات على المخالفين. لم يعد ينفع حجة استحالة وضع شرطي عند كل علامة قف فما مصدر تلك الإحصاءات سوى المشاهدات.
شكر ا سعادة الوزير على هذه التكنولوجية ا لجد يدة ستعطي نتائجها بالفعل اذا كانت تراقب من طرف مراقبين نزهاء لايعرفون كلمة الرشوة
و بالنسبة للمراقبة ديال ذوك القرفيات و الزرقات اللي كيتعطاو للبوليس و الجدارمية في الطريق، كي غادي ديرو ليهم ؟
هل.من.مراقب.قبل.ان.يصل.الخمر….إلى السائق.او.غيره.هنا.اقول.لكم…لفهم.شيحاجة.اهز.صبعو.والسلام. على من..اتبع.الهدى ففي
أود أن أتساءل عن مصدر إحصائيات الوزير حول أسبال الحوادث. لا شك أنها من محاضر المخالفات التي ينجزها رجال الشرطة. هل أخذت ياوزير نسية الرشوة والابتزاز.
هل فكرتم في غياب أو قلة كفاءة رجال شرطة السير والجولان؟
ماير التواطؤ الغريب والمريب لرجال الشرطة مع السلوك الاجرامي لسائقي سيارات الأجرة والحافلات؟
المطلوب تطبيق القانون بلاهوادة ومعاقبة المرتشين من المتعاملين في الطريق.ثم التعامل بصرامة مع كل المخالفين زيادة على ساءقي الحافلات.
وا باركا علينا من كثرة القوانين وا طبقو هي لكاين راه كافي
المشكيل نغا يسافر واخا الكار عامر
السلطات تتواطؤ مع السائقين
ردائة الطرق
اكتر من 40 من اسطول النقل متهالك
يجب مراجعة قوانين الاستفادة من الرخص ومحاربة الارتشاء وتكوين العنصر البشري وتأهيل البنية التحتية
النفاق السياسي دائما تحميل المسؤلية للسائق. الى السيد بوليف والرباح كيف يعقل ان الطريق الوطنية رقم 1 توجد قناطير لا يسمح الا لشخص واحد بالمرور او عندا التقابل بين شاحنة وحافلة السافة تقدر 20cm طريق. من مخلافات الاستعمار……الخ. السيد بوليف والرباح. يقول المثال الشعبي ( عطيني راس مقاد ندير ليك حسانة مقادة. عطيطيني راس معوج ندير ليك حسانة معوجة. ) الله ياخد فيكوم الحق
شعب متخلف ومنعدم الآداب في الطرقات، سب و شتم وعدم إحترام الأسبقية، سباق و عناد كالأطفال.
التوعية و النصيحة للسيدات و السادة المحترمين، أما البهائم فلا يردعها إلا العقاب و الجزر.
بـ GPS، وجهاز منع تشغيل المركبات عند كشف تشبع الهواء المنبعث من فم السائق بالكحول، بالإضافة إلى كاميرا تسمح بمراقبة سلوك السائق عن بعد.
وأشار إلى أن الآليات الجديدة للمراقبة، التي ستثبت في الحافلات، تشمل كذلك منبه ضد النوم أثناء السياقة، ونظام التحكم في ثبات السيارة يشمل وظائف منع الانقلاب والتحكم بالمسارات، بالإضافة إلى نظام مضاد لحصر العجلات عند الفرملة.
هادشي كلوا، وعلى هاد الحساب خاص الحافلات كلهم يتبدلوا، ياريت، ويتفرض هادشي حتى على الشاحنات. ونتمناو مايكونش هادشي غير الشفوي لي كايسبق انتخابات عاود ثاني.
كنتمنى من الطاقم ديال هسبريس افتح لنا فالموقع فين نرفقوا فديوهات و صور.نشوهك اسي بوليف وسي الرباح مزيان ترقبوا السائقين وحالة الطرقات لكتحمل غير السمية نسينها لكتشكل 80% من أسباب حوادث السير و ماشي غير هاد 2 ناس كاين قبل منك غلاب و زيد و زيد رابعا الصفقات لكتهم القطاع ديال كم فلوس الشعب كي جمعها مقاول و ليسهل ليه الصفقة. برك من النفاق خدموا بالمعقول
Si 94 PC des usagers ne respetent pas le stop le stop,ou bien ces statistiques sont totalement fausses ou bien nous ne vivons pas dans le meme payes que M, le ministre/ces complétement grotesque. On tient à imputer aux marocains les tares de leurs politiques et ce à n'importe quel prix!L'absurde n'a pas de limite
بالتوفيق بإذن الله إلى الأمام يا مغرب
avant d agir de la sorte,essayez d abord d amenager les routes qui sont dans un état lamentable même celles qui viennent de l être.Présentez à la justice ceux qui sont responsables de ces facteurs. Et comme exemple, allez voir la route reliant Roummani et Rabat via merchouch et qui n a pas même deux ans et celle de Meknes ,khenifra et vs comprendrez combien on souffre quand on l emprunte.Ou bien vs voulez toujours jetter la responsabilité sur les chauffeurs et les automobilistes, alors que vs les vrais responsables, vs êtes au dessus de tout soupçon. De qui vs vs moquez?
I hope everthing is good whit this new idea .thank you boulif
مبادرة في القمة لكن يجب استبدال 70% من الحافلات لان اكثر الحافلات الموجودة خردة غير صالحة
المرجو اعادة النظر في محطات الحافلات وتغيير جميع مديري هده المحطات لأنهم خانوا الأمانة الملقاة عتلى عاتقهم وتركوا المحطات لدوي السوابق والمنحرفين والسائقين ومساعديهم يعيثون فسادا ويفرضون الأسعار حسب المزاج والمناسبات والضحية هو المواطن البسيط المغلوب على أمره اد يجب على الدولة ان تسترجع المحطات الطرقية من أولئك الأشخاص ويتم اشهار الاسعار بمكان واضح للركاب والجميع يسحب تدكرته من الشباك -اللهم قد بلغت-
كلام جميل ولكن الفعل هو البرهان
السلام عليكم
شاهدت منذ عشر سنين تقريبا، تقريرا على قناة عمومية يُظهِر لجنة مكونة من كل السلطات المرتبطة بالنقل العمومي بحي تالبرجت بأكادير، وهم يراقبون حافلة للنقل العمومي، فراقبوا الوثائق الإدارية القانونية للحافلة، الإطارات وكل شيء.
ثم سُئِل السائق عن رأيه في المراقبة…
فأجاب السائق جوابا لازال يرن في أذناي منذ ذاك :
"سألوا عن الوثائق القانونية للحافلة والإطارات … وووو
ولماذا لم يسألوا عن وثائقي أنا : التأمين على المرض، قانون الشغل، ساعات العمل، الأجر، الضمان الإجتماعي، التقاعد…
حتى وقعت الفاجعة تحركت آلة الكلام واين كنتم مند ثلاثة سنوات.. ومادا عن صفقة الرادارات.. واين نتائج المخطط للسلامة الطرقية.. وماهي نتائج عمل اللجنة للوقاية من الحوادث.. لقد تكلمتم كثيرا وفعلتم قليلا ان لم نقل لا شيئ ولم يبق وقت كثير.. والحصيلة لا شيء… معالاسف
هل تعلم يا سيادة الوزير أن المراقبين التابعين لوزارتك لم يتوصلو بتعويضاتهم منذ يونيو 2014..إذن بأي وجه ستطلب منهم العمل في نهاية اﻷسبوع و العطل؟ هل تدفعون هؤلاء الشباب الجدد الشرفاء للرشوة و السير على منهاج القدامى.. اتق الله
c'est très bien tout cela
J'AJOUTE L'OBLIGATION DE BRIDER LES MOTEURS DES AUTOCARS pour ne pas dépasser 90kms/h sur routes nationale et 110kms sur autoroutes,car dans la plupart des accidents la cause principale est LA VITESSE!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
La solution est assez simple:
1-Le chauffeur doit gagné correctement sa vie en terme de salaire (butin de paie, cnss,amour. ..)
2- L'état du bus doit impérativement être correcte (7 ans maximum d ancienneté ,bien entretenue à l'interieur…)
3-
Le personnel qui travaillent avec le chauffeur doivent être respectueux et ayant le permis pour pouvoir aider le chauffeur en cas besoin
4
Les prix doivent être les même pour tous compagnies
5- revoir les organisations au niveau des garre routiers ( contrôler les voleurs, éliminer les courtiers,renforcer la sécurité. ..)
666-developer le reseaux oncf pour avoir moins de pression sur les bus ( réduire un peu les prix…)
7- Développer les routes du maroc …
bref, nous faut 50 ans minimum pour y arriver
عوض تبذير كل تلك الموال لإقتناء و تثبيت كل تلك الاجهزة 'في صفقات تحت الطاولة ' الاحرى تطبيق قوانين بسيطة بإمكانها الحد من إرهاب الطرق أولها إعطاء قيمة للسائق و تقنين عمله وتحديد المسافة القانونية لكل سائق و الزجر فيها , تقنين النقل الطرقي بين المدن في شركات و عدم السماح لأشخاص عاديين بامتهانه و عوض الاجهزة يكفي دعم تجديد الاسطول الوطني المهترئ و تفعيل الشفافية لدى سلطات المراقبة 'المراقبين الطرقيين و الدرك ' تفعيل التسعرة و الشبابيك و اصلاح الطرق الوطنية '' لما لا تقع حوادث كثيرة بالطرق السيارة مقارنة مع الوطنية و علاش اغلبية سائقي ساتيام و سوبراتور لا ترتكبون مخالفات او حوادث '' تهلا فالشيفور و ما تضغطش عليه و عطيه كار مزيان و النتيجة تكون مزيانة ''
salam to all, I'm a motor coach operator in usa, all the buses i drive are equipped with 6 cameras in side the bus 2 outside one on each side, one on the dash 2 watching the driver, and one facing the passengers, plus the speed is cut to 65 mph, =106 km/h the vehicle can not go faster unless you are going down the hills.
drivers are called randomly for a drug test. at least twice a year. the rate of accidents is very low. no major accident, the company haven't had any major accidents.
so what morocco is trying to do is a good step, we should encourage such improvements.
may allah be with and help all people who are trying to do their best to move with our beloved country ahead.
يجب زرع كاميرات في النقاط المسببة للحوادث وتخصيص كإميرات كدلك لسيارات و دراجات المراقبة بشتى انتماءاتها بحيث يتم تصوير كل تدخل حتى تكون دليلا على المخالفين و المرتشين على حد سواء وستظهر النتيجة في اليوم الاول
يكفي أن تكون الشجاعة ليتحقق ذلك و استعن على دالك بالله اولا ثم بالصحافة ويكفي طرح الامر للتصويت الالكتروني
والله ولي التوفيق .
د
حنا مخاصناش نديرو اليات المراقبة قبل ما نراقبو اولا الحالة المزرية لبعض الحافلات وأذكر بالخصوص الحافلات لي كتمشي لجهة ازيلال والسراغنة وديك المنطقة كلها، للأسف حالة هذه الحافلات توحي لك وكأنك تعيش في القرن 18 ليس القرن 21، أضف إلى دلك الطرقات المحفرة والضيقة والتي هي السبب الرئيسي في حوادث السير وأخص بالذكر الطريق الرابطة بين القلعة والعطاوية والطريق الرابطة بين العطاوية وسد مولاي يوسف.يجب علينا أن نصلح البنيات التحتية قبل التفكير في الأشياء المكملة( آليات المراقبة )
مزيان هادشي لي بغا يدير السي لوزير حيت مغا يدبر على المصروف فهاد الصفقة ولكن لي مهم هو يبدا بإصلاح الطرقان باش ما يتخسروش هاد شي