فوجئ عدد من الأساتذة المستفيدين من الحركة الانتقالية من أصحاب الطلبات المزدوجة، بإقدام وزارة التربية الوطنية على منح الانتقال للزوج دون الزوجة، أو العكس، حيث قاربت عدد الحالات حوالي 30 أسرة ستجد نفسها مشتتة خلال السنة المقبلة في حالة قبول قرارات الوزارة.
وتقدم المتضررون بطعن لدى الوزارة الوصية، مستندين إلى المذكرة الإطار التي تنظم الحركة الانتقالية الوطنية، والتي تنص على أنه بالنسبة لأصحاب الطلبات المزدوجة “ينبغي عليهما مسك والتأكد من رقم تأجير الزوج (ة) مع تعبئة نفس الاختيارات، علما أنه لا يمكن نقلهما إلا إذا أمكن إرضاؤهما معا بنفس الجماعة”.
مدير الموارد البشرية، أكد لعدد من النقابيين الذين يتابعون الملف، رفض الوزارة التي يشرف عليها رشيد بلمختار للطعون المقدمة، مؤكدا أن الخيار أمام هؤلاء إما إلغاء نتائج الحركة الانتقالية الخاصة بهم، أي إبقاء الوضع كما كان سابقا، أو التسليم بنتائجها على أن تتم الاستجابة لأحد الزوجين خلال الحركة الانتقالية المقبلة ويتم نقله إلى النيابة.
الحلول التي اقترحها مدير الموارد البشرية بوزارة التربية الوطنية، وفق مصادر نقابية تحدثت لهسبريس، اعتبرها المتضررون غير منصفة وظالمة في حقهم، متهمين الوزارة بارتكاب خطأ يؤدي إلى “التفرقة بين المرء وزوجه”، ورغم ذلك لا تريد الوزارة الاعتراف به.
ونظم الأساتذة المعنيون، وقفات احتجاجية أمام وزارة التربية الوطنية، بالرباط، مؤكدين أن الهدف هو “إيصال أصواتنا كمجموعة متضررة من نتائج الحركة الانتقالية، وفي غياب أي تجاوب من الوزارة التي تتجنب الاعتراف بخطئها الفادح الذي تسبب في تشتيت أسرنا”.
وأكد المتضررون عدم سحب الطعون المقدمة لوزارة التربية الوطنية في هذا الملف، رافعين في هذا السياق تظلما إلى رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، بسبب ما اعتبروها “أخطاء وزارة التربية الوطنية في حق أصحاب الطلبات المزدوجة للحركة الانتقالية”.
وجاء في المراسلة التي تتوفر هسبريس على نسخة منها، “نحن مجموعة من الأساتذة الذين شاركوا في الحركة الانتقالية الوطنية الموسم 2014/2015، وقمنا بتعبئة طلباتنا وفق الشروط المنصوص عليها في القانون، والتي تهم الطلبات المزدوجة، غير أنه فوجئنا بإقدام الوزارة على الاستجابة لطلب أحد الزوجين دون الآخر”.
“وجدنا أنفسنا بعد صدور نتائج الحركة مشتتين، إذ تمت الاستجابة للزوج دون الزوجة أو العكس، وهو ما سيجعل أسرنا تعاني من التشتت بفعل أخطاء إدارية لا دخل لنا فيها، وقد تقدمنا بطعون لدى الوزارة المعنية، وحاولنا التواصل معها غير أنها لم تستمع لشكوانا”.
وتقول الشكاية، التي وضعت على طاولة رئيس الحكومة، مطالبة إياه “بالتدخل العاجل لإنصافنا قبل متم هذا الشهر، وأن تلحقنا الوزارة بأزواجنا كما هو منصوص عليه في القانون، لا أن تقوم بإلغاء انتقالاتنا وإرجاعنا إلى مناصبنا السابقة، لأن هذا خطأ وينبغي لها أن تصححه”.
السادة الأساتذة للكرام .
مهنة التدريس عمل راقي ومهنة شريفة .وهي تكليف قبل ان تكون تشريف . وكاد الأستاذ أن يكون رسولا .
والقيام بالواجب فوق أي إعتبار .وأنتم تعلمون أن هذه المشاكل موجودة في جميع دول العالم .فأين الحق في أن نجمع كل زوج بزوجته في نفس المدرسة ؟ علما أننا مثلا قد نجد ان هناك 4 أزواج يدرسون العربية او التربية الإسلامية … فيما الثانوية او المدرسة لا تحتاج سوى إثنين ؟ .
من له حل لهذه المعادلة فل يتفضل مشكورا ؟ .
مع حبي لأساتذتي …
براكة من لفشوش .وسيرو تخدموا على راسكم . وقم بواجباتك قبل ان تطالب بحقوقك .
نسيتم الواجبات وتماهيتم فالحقوق …ساعات الإحتجاج والإضراب في السنة أطول من ساعات العمل ..!!!
الله يهديكم
نعرف غير الوزارات ديالنا واش ضدنا اولا عندها حساب معانا. قرارات كدل غير على حقد الدولة على المواطن فقط لا غير .
لم تجدوا الا بنزيدان لتشتكوا اليه اقول لكم من هنا ان قضيتكم خاسرة فابن زيدان لا يحسن الا الزيادات ان اردتم ان يزيدكم في الاقتطاعات من الاجرة او زيادة في انتظار التحاق زوجاتكم وغيرها
ان اردتم فعلا حلا لمشكلتكم فليس هناك بديل عن النضال والتضحية من اجل انتزاع حقوقكم وليس بالاستعطاف والمذلة
قضيت 14 سنة بإحدى القرى النائية مدرسا للابتدائي، و في كل سنة يتم تعيين معلمات بالمجموعة، انتقلن و بقيت أنا وزميل لي قضى معي 10 سنوات، و السبب هو عدم المساواة و الميز على أساس الوضعية الاجتماعية (متزوجة بموظف، مطلقة، عازبة ، أعزب، متزوج ربة بيت،….). كل سنة أعبئ مطبوع الحركة ولا أطالب سوى بمناصب تبعد عن بلدة صغيرة بين 20 و 70 كلم، و يخاب أملي كل سنة عندما أرى معلمات حديثات التعيين (أقدمية سنة واحدة) ينتقلن إلى مراكز حضرية و نحن العزاب و المتزوجين بربات البيون لا زلنا نفني أعمارنا في الفيافي. على أي أساس يتم هذا الميز؟ هل هاته المعلمات أفضل مني في العمل؟ لماذا يجب ان أكون ضحية ظروف عائلية خاصة لأناس آخرين؟ ألم تفكر أنا ما تقوم به الوزارة محبط للأساتذة في عملهم و حياتهم؟ إن الاستجابة لطلبات الانتقال يجب ان يتم على أساس المساواة حسب معايير موضوعية كالأقدمية و المردودية وليس لاختيارات شخصية!
عن اي حق تتحدثون؟؟؟ ما معنى الالتحاق بالزوج؟؟؟ الا يمكن ان تلتحق بزوجك وتدهبان معا الى اسا الزاك او تازرين او تمسمان ؟؟ كيف تريد التجمع العائلي وتنتقل الى مركز حضري من اختيارك على حساب من هو اقدم منك و اجدر منك بداك المنصب؟؟؟؟ هل غير المتزوج بالموظفة لا يستحق مثل تلك المناصب؟؟؟ هل عائلته من الدرجة الثانية حتى لا تحقق مطالبها في الحركة؟؟؟؟ غريب امركم
الحركة الانتقالية حقيقة مهزلة يجب ان تتم وفق معيار وحيد هو الاقدمية فقط دون اعطاء امتيازات للمتزوجين كالالتحاق بالزوجة او الزوج لان العديد من الاساتذة يؤجلون الزواج حتى تسنح لهم الفرصة للانتقال لمسقط راسهم كما ان البعض بدا يلجا لشهادات مزورة تتبث ان الزوجة تشتغل باحدى المؤسسات يكون مسيرها على علاقة باحد الزوجين وهذا ضرب في الصميم لتكافؤ الفرص
الحمد لله علی هاته الوزارة استجابت لطلبي ولهذا اشكر الوزارة المعنية التی تعمل بجد وكل شفافية
هناك بعض التعليقات التي تغالط القراء فالمشكل لا يكمن في الطلبات العادية بل في الطلبات المزدوجة التي تلزم الوزارة بنقل الزوجين معا لأنهما يكونا مستقرين في نيابة واحدة ويلجؤون إلى هذه المسطرة عوض المسطرة العادية وزارة التربية الوطنية أخطأت في حق هذه الفئة فلعيها تصحيح أخطائها فهناك من هذه الفئة التي عملت لعوقد من الزمن وتختار الطلب المزودوج عوض الطلب العادي لأنها لا تريد تشتيت أسرتها وتفضل البعد والعناء على ذلك لكن أن تأتي الوزارة وتشتتهم فهذا ظلم
حكومة الديبناج كلشي عوج دولة متخلفة بكل المقاييس
هذا لأن سعادة الوزير استنتج وبعد الإحصاء الأخير بأن الشغيلة التعليمية تكثر من الأولاد. فهذا إجراء احترازي حتى تتمتع نساء التعليم براحة بيولوجية.
لاحول ولا قوة إلا بالله كيف نريد من هذا اﻷستاذ أو اﻷستاذة أن تربي اﻷجيال القادمة إن كانوا هم أصلا ساخطون على الوضعية ولا يدخل القسم إلا مكرها وهو ساخط على الوزارة والمؤسسة ومن في اﻷرض جميعا ﻷن الوزارة لا تقوم بعملها وتفرق ما بين المرأ وزوجه.
قطاع التعليم هو أهم قطاع في الدولة لأنه يكون نوع الجيل القادم للبلد وما نراه اليوم من أجيال فاقدة للوعي كأنهم خشب مسندة ما هو إلا نتاج هذه السياسات الفاشلة والرؤية الضيقة.
يجب إعادة الإعتبار للمدرسة والمعلم والأستاذ هذا إن كنا نريد أن نرى أنفسنا يوما ما في مصاف الدول المحترمة وإلا لن نرى إلا أجيالا جاهلة تقود هذا الوطن لحتفه.
يبدو أن بعض المعلقين يكرهون الأستاذ ولعل الماضي فعل فعلته فيهم ك المعلق رقم 1 و المعلق غيور علی وطنه و موحی الفيلسوف.
المهم، المقال لايتحدث عن امتياز ولا عن هبة من الوزارة بل عن استحقاق حيث اشترط هؤلاء الأساتذة وفي إطار القانون أن ينتقل رفقة الزوج (ة) أو أن يبقوا في أماكنهم و دون أن يأخذوا حقوق الآخرين .
لا زالت مهزلة خطأ الموارد البشرية في معالجة الطلبات المزدوجة تجر ويلاتها على الوزارة التي لم تجد بدا من غلق ابواب فضاء الاستقبال في وجه المتظلمين من الاساتذة و الأسر المشتتة بسب هذا الاستهتار,بل و دعى بها الأمر إلى ازعاج رجال الأمن ودعوتهم لحراسة ابوابها في وجه من إفنوا حياتهم في تعليم أبناء هذا الوطن,
لم نكن إلا 12 اسرة ،و لم نطالب إلا باستقبال شخصين يمثلوننا ,لكن ما من أذان صاغية,فقد أشاعت مصلحة الموارد البشرية أن عددنا يتعدا 200 ,مما أثار مخاوف الوزارة منا في حين ان عددنا حسب مواقع التواصل الاجتماعي لا يتعدى الثلاثين,و هو عدد يسهل التعامل معه إن هم فكروا بمضوعية,بما أن الخطا صدر منهم ,فليس هناك أسهل من إلحاق المتضررين بأزواجهم ليتم تطبيق القانون حسب ما جاء في المذكرة الإطار المتعلقة بالحركات الانتقالية و الإدارية بقطاع التربية و التعليم,
هذا فضلا عن أن عددا من الأزواج أفادنا (و أنا واحد منهم) بأن المؤسسة التي انتقل إليها لا زالت تتوفر على مناصب شاغرة، فلصالح من يتم التستر على هذه المناصب،ونحن الأولى بها,
عدم إمكانية سحب طلبات الطعون لأن إجراء يريحم و يضرنا,و ما ضاع حق وراءه طالب
لقد أصبحت الموضة في السنوات الأخيرة هي كيل جميع انواع التهم و الشتائم لنساء و رجال التعليم لا لشيئ سوى لكونهم يطالبون بحقوقهم المشروعة إسوة بباقي الفئات الاجتماعية الأخرى. و واقع الحال أن قطاع التعليم فيه الصالح و الطالح الشريف و المنحط، و لا يختلف في ذلك عن أي من القطاعات الأخرى. أما أن نقوم بالتعميم و نشر صورة نمطية سلبية عن الأساتذة و وضعهم جميعا في سلة واحدة فذاك ينم عن حقد دفين و جهل تام بواقع الأمور. يجب على كل من تسول له نفسه التهجم على الأشراف من نساء و رجال التعليم أن يدرك جيدا أن هناك من أفنوا زهرة شبابهم في خدمة هذا الوطن و تربية و تدريس أجيال من التلاميذ و عانوا صحبا و نفسيا و ماديا و لا ينتظرون منكم جزاء و لا شكورا. إنهم يطالبون فقط بأبسط الحقوق.
اعمل ببني ملال المدينة زوجي يعمل بالبيضاء.ملات طلب الالتحاق بمجموعة من الجماعات.فلا يعقل الا يكون اي منصب شاغر بجماعة من الجماعات التي طلبت.اما ان طلبي لم يصل للوزارة او انه لم يعتبر التحاق.
لابد من إنصاف السادة الأساتذة المتضررين من خطأ الإدارة، لأن طلبهم مشروط بالاستجابة المزدوجة أو رفضه.
فالاعتراف بالخطأ فضيلة واحترام القانون أوجب ، الخطأ وارد من الإدارة لكن إصلاحه لصالح المتضرر أوكد ويمنع التماطل فيه
إن هذا الخطأ ليس هينا لأنه يتعلق بأسر لها أبناء ومسؤوليات ، إن لم يتدارك ستكون له نتائج سيئة ،
وجب الإنصاف والبدء بتفعيل الخطة الاستراتيجية للمجلس الأعلى للتربية والتكوين والتي تنص في فصلها الأول على العنوان التالي ّ من أجل مدرسة الإنصاف وتكافؤ الفرص"
ومعلوم أن إصلاح التعليم يبدأ من المدرس بتوفير الظروف الملائمة ودعمه في مهامه…..
مصداقية الوزارة في الاعتراف بالخطأ وتصحيح الوضعية.
وأختم بالتأسف على بعض العليقات التافهة التي تكتب ولا تقول غير الكلام الذي لا فائدة ولا طائل تحته. لنناقش بأدب واحترام واقتراح أراء مفيدة
بسم الله الرحمن الرحيم،
اقرأ بعض التعليقات، و صراحة اقولها: من لا يفهم كيف تتم الحركة الانتقالية داخل وزارة التربية الوطنية فليصمت، و من لا دراية له بالتشريعات في هذا البلد فليصمت كذلك.
كاتب المقال يبين محنة ازواج طلبوا الانتقال معا او عدم الانتقال معا، فما معنا ان يخرج بعض ….. بنصائح من قبيل سيرو تخدموا راه الناس مالقاو خدما باراكا من لفشوش
الله °°°° بوها حرفة اللي خلات اللي يسوا و اللي ما يسوا يعطينا نظريات فالمواطنة، و تحية لصديقنا يحيى المهاجر من وجدة الى تيفليت
الله سبحانه وتعالى ماشي غير جا و قال : وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ
خودو بنات كالسات و ستروهوم تاخدو عليهم أجر كبيـــــــر ناهيك عن راحة بال لا توصف و تهناو من هاد المشاكيل كلها و حتى من الفتنة التي تسببها بعض هؤلاء النسوة عند خروجهن من بيوتهن للعمل.
ونتوما للي خدامات، الى لقيتو لي يستركم خليو فرصة للشباب لي تيظلو يتظاهرو امام البرلمان باش يخدمو وقادرين على تمارة و العزلة، راه تا هوما ماكرهوش يتزوجو و يديرو ديورهوم
moi je suis contre ce système. le fait de donner des points de plus pour les mariés est une discrimination entre les enseigants, surtout ceux qui ne sont pas mariés . àsavoir que la femme ou le mari savent d'avance que l'affactation sera en fonction des besoins de la délégation.Moi j'étais classé 4ème à l'ENS et pourtant les femelles qui sont classées 50ème et 65èmè ont obtenu 20points de plus en 1991. Moi j'étais affectée à Khenifra, alors que je suis du Nord et j'ai retardé tous mes projets , Mariage, poursuite des études, achat d'un petite appart,……alors que les filles rien parcequ'elles sont des filles elles ont obtenu tout ce q'el veulent. ou est la démocratie en tout ca ? ou est la jstice? allah ya khoud fikom alhak. et vous pleurnichez alors que votre mariage est basé sur le materiel et le jeu de cache cache avec alintikal.Allez y vous faire foutre. Moi j'ai passé l'agregation avec et j'ai obtenu ma nouvelle affectation après 6 ans de Dolmmm et alhogra.et v v n'etes rien
السلام عليكم المشكل يكمن في كون الزوج في القطب 1 والزوجة في ألقطب الثالث والنتيجة معمرهوم اتلقو ci bizarre
هذه الحكومة وكما الحكومات السابقة لم تجد الا رجال التعليم لتفرض عليهم جميع المذكرات وبالمقابل لا تجد أي رد فعل فتتمادي في غيها تجاههم ةحتى النقابات التعليمية لم تعد تؤثر في تغيير القرارات المتخذة.فرجل التعليم هو الضحية داىما مع أنه هو الاضعف أجرا بالمقارنة نع جميع القطاعات فمثلا قطاع العدل يتقاضى متصرف سلم عشرة 7000 درهم.بينما سلم عشرة في قطاع التعلين يتقاضى فقط 5000 درهم.ترون الفرق الشاسع بين القطاعين.فهم ناضلوا ظن خلال تضحيات نقاباتهم ونحن في قطاع التعليم أصبحنا كمن يسمى في علم النفس بالمزوشي وهو الشخص الذي يستلذ بالتعذيب الذي يمارس هليه دون مواجهة أو ردفعل
الى المعلم المظلوم .يااخي لتستفيد من الحركة الانتقالية فما عليك الا ان تتزوج باحدى الاستادة العازبة وما اجملهن واكترهن والدنب دنبك لانك تزوجة بربة بيت فقم انت واياها في مدرستك وما عليك ال بالصبر فالصبر مفتاح الفرج
نحن لا نكره احد ولسنا ضد احد انما نريد ان نكون سواسية امام القانون في الحقوق و الواجبات. اتحدث كمتضرر من ما يسمى ظلما بحق الالتحاق بالزوج. فكيف لحديثي التعيين ان ينتقلوا الى اماكن حضرية بينما الاقدم و الاجدر يبقون في غياهيب مقفرة لسنوات. نحن مع التجمع العائلي للجميع لكن في حدود الاستحقاق ودون المساس بحقوق الا خرين.
قرأت بعض التعليقات منها ما يحمل الحقد والحسد ومنها ما يعبر عن اﻷنانية ودون المستوى دعونا نناقش الموضوع ونوضع ونستفيذ وندلي بالحلول اما انتم فادهبوا يا من يكره المعلمين الى الجحيم
الدولة ليست مجبرة على إلحاق كل زوجة بزوجها او كل زوج بزوجته. ليس في التعليم فقط بل في كل الوظائف العمومية. ومن اراد ان تكون معه زوجته فﻻ يجب عليه ان يشترط ان تكون شريكته موظفة في الدولة.والي بغا العسل يصبر لقريص النحل
المرجو من الإخوة الذين يعلقون على كاتب المقال و الذي يوضح فيه حالة فئة محدودة من الأساتذة الذين شاركوا في الحركة الانتقالية الوطنية موسم 2014/2015 بطلبات مزدوجة و هناك مذكرة إطار تصدرها وزارة التربية الوطنية لتنظيم الحركات الانتقالية .فهؤلاء الأساتذة أقولها و أكررها شاركوا بطلب مزدوج يعني إما تنقيل الزوجين معا إلى نفس الجماعة وهذا طبعا إذا تم إرضاؤهما معا حسب طلبهما و إلا سوف لن يتم تنقيلهما و سيظلان في مؤسستهما الأصلية هذا هو قانون المشاركة في الحركة الانتقالية بطلب مزدوج غير أن وزارة بلمختار لم تحترم هذا القانون و بالتالي تعاملت مع الطلب المزدوج و كأنه طلب عادي الشيئ الذي فرق الزوجين عن بعضهما البعض بتنقيل أحدهما و حرمان الطرف الآخر دون وجه حق و لا سند قانوني و تبرر هذه الوزارة خطأها الفادح و الخطير على تلك الفئة من الأساتذة بأنه خطأ في النظام فكيف يعقل لنظام مبرمج système programmé في مثل هذا الخطأ و لنفرض أنه وقع ما وقع فالأمر سهل و هين لمعالجة و تصحيح هذا الخطأ و ذلك بإلحاق الطرف المتضرر الذي لم يلبى طلبه بالطرف المنتقل و كفى المؤمنين شر القتال
الى السيد الغيور على وطنه :
قبل أن تتسرع في الحكم على قضية ما عليك بالتأني وفهم جوهر المشكل، فهؤلاء فئة من رجال التعليم لهم زوجات يشتغلون في نفس القطاع وبنفس المدينة أو القرية ، وبما أن لهم الحق في طلب الإنتقال كباقي موظفي الدولة فإنهم عبأوا طلبات مزدوجة ، لكن الوزارة ارتكبت خطأ -وهي تعترف بذلك-ولبَّت طلبات الإنتقال لأحد الزوجين فقط أي أن الزوج سينتقل إلى آسفي في حين ستبقى زوجته وأبناؤه الأربعة في زحيليكة ولَك أن تتخيل تبعات هذا الخطأ الإداري ياأخي.
كل ما هنالك أنهم يطالبون بجمع شتات أسرهم وليس تفكيكها.وبما أنك غيور على من دروسك فعليك أن تناصر الحق .
والسلام عليكم.
c'est vraiment très difficile de se séparer de son épouse . la vie est pénible a un. double depense et coeur brisé bon courage nos instituteurs ! !!
كولي مظلوم مع هاد الحركة انا مزوجة 15 عام هذي 6 سنين ونا نعم تحاق او والو كنعم بالجمعات و ب oui انن كنوف كنلقى وحدين قل من نتقلن قال لك تبادل باش يبرو تنقال او بسبابم غتشتت اسرتي
كيف لمجتمع يمكنه الرقي و وزارة التربية والتكوين لا يمكنها حتي من تسيير مواردها البشرية .انا متضرر من الحركة الوطنية بطلب مزدوج فتم نقلي وترك زوجتي على مسافة 600كلمتر مني ولدينا طفلان ممدرسان .فكيف لوزارة لا تعترف بخطءها ولا تعاقب المخطء ولكن تعاقب المتضرر .ندعو الغيورين على التعليم ورجالاته بالنهوض ضد هذه الممارسات وندعو النقابات الجادة بمحاسبة هذه الوزارة وندعو المندسين و الحاقدين على رجال التعليم راه حن لي قريناكم اتقوا الله في انفسكم.
يبدو أن المعلقين الذين أساؤوا لنساء ورجال التعليم لم يفهموا المقال جيدا ، وبدأوا ينعتون الأساتذة بالفشوش ، ويجب محاكاة الصين والجابون ….
إن ما يجهلون هؤلاء هو معاناة الأساتذة ،و ما تبذل أجهزة الدولة لإذلال هذه الفئة التي تصنفها الصين والجابون في المراتب الأولی في سلمها الاجتماعي، وتحقير أساتذتنا الذين علمونا ، ما إلا دليل علی استجابة هؤلاء المعلقين لأطروحة الأجهزة التي تريد شرا بالبلاد والعباد .
فالتعليم هو قاطرة التنمية والتقدم، وما دامت نظرة المجتمع فيها ازدراء لرجال التعليم والتغيير ، فلا عجب أن يبقی المغرب يقبع ضمن البلدان المتخلفة
السلام عليكم. إلى كل من أساء فهم القضية المطروحة من المعلقين الذين سبقوني، أقول إنها قضية أستاذين زوجين مستقرين في جماعة واحدة، مارسا حقهما القانوني في طلب الانتقال معا إلى جماعة واحدة أخرى، وشاركا بالطلب المزدوج الذي يعني، وفق المذكرة الإطار،إرضاءهما معا في الجماعة المطلوبة نفسها، أورفض طلبهما معا. لكن الوزارة خرقت هذا بكل بساطة فنقلت أحد الزوجين وأبقت على الآخر! أ تستكثرون عليهما أن يطالبا بحقهما في لم شمل أسرتهما؟؟ أليس من قيم الأخلاق والمواطنة والغيرة الشهامة والعدالة والاجتهاد… إنصافهما؟ أليس حريا بالضمائر الحية والأقلام النزيهة أن تقف بجانب المظلوم حتى يسترد حقه من الظالم؟ أم أن الجهالة والعزة بالاثم والغطرسة قد أعمت البصائر قبل الأبصار؟
أنا أستاذ عانيت كثيرا من هذه الحكرة بسبب ما يصطلح عليه بالأسبقية للمتزوج بالموظفة أو العكس و…….هل ربة البيت ليست إنسانة لا تستحق بعد سنوات من المعانات مع زوجها و اطفالها في اماكن تنعدم فيها شروط الحياة ان تنقل إلى أماكن حضرية بواصفات تلامس إلى حد ما الطموحات ، هل من العدل ان تنتقل مدرسة أو مدرس بعد سنة فقط لأنها موظفة في حين نحكم على ربة البيت بالسجن لمدة 20 سنة اوأكثر . قولوا خيرا او إصمتوا .إتقوا الله ، إتقوا الله ، إتقوا الله …..إن كثيرا من ربات البيوت يعانين نفسيا و إجتماعيا و……من تبعات مذكرة الحركة الإنتقالية ، يجب التعامل مع الملفات بناء على المردودية و الأقدمية أما المسائل الشخصية ، زواج ، طلاق ، ……فتناقش داخل البيوت او المحاكم و ليس في أماكن العمل . والله أحييي سيدي الوزير و أتمنى أن تكون هذه المبادرة إنطلاقة لإعادة النظر في مذكرة الحركة الإنتقالية لأنني عانيت كثيرا من الحيف و الـــــــــــــــــــــــــــــــــحـــــــــــــــــــــــكــــــــــــــــــــرة مما سبب لي أمراض نفسية و عصبية و ……….الله يخد الحق فلكان السبب.
المرجوا من المواطنين لفاضت فيهم المواطنة بقدرة قادر، الله إجازكم بالخير حشومة نهدر من فراغ نعرف أولا نوع المشكل و نفهم حتى إلى تكلمت نتكلم في أصل المشكل ماشي غير داوي باش نسب و نعاير في الناس و في الآخر نسمها "مواطنة"
وانا اقرأ تعليقات القراء، فكرت في بلدي و أولادي و لمن أوكلت مهام تربية وتعليم الأطفال. مع الاحترام والتقدير لكل من يستحق من الشرفاء في هذا القطاع اجد نفسي محرجا بقراءة الحقود و المظلوم و حتى من لا يستحق الانتماء لهذه الأسرة لضعف مستواه المعرفي و ضيق تفكيره مقارنة مع ما يجب أن يكون عليه مستوى الأستاذ من سلاسة التعبير و وضوح الرؤيا و عفة الخلق، لكن حين أتذكر أن القيمين على الوزارة جاؤوا من نفس القطاع التفت إلى جليسي ونقرأ الفاتحة
هناك بعض المعلقين من ميدان التعليم يتصورون انفسهم فوق الجميع في حين انهم سبب تبوء التعليم المعربي ديل الترثيب العالمي . يطالبون بالحقوق وينسون الواجبات.بئس رجال التعليم امثالهم.
أعتقد حسب هذا المقال أن المواطنة في المغرب درجات ويتم تكريسه من طرف الجهات الرسمية المسؤولة عن تطبيق أسمى قانون وهو الدستور
حركة عشوائية تتحكم فيها الصراعات بين رجال التعليم ومحاولة الوزارة إرضاء فئات على حساب أخرى لا لشيء إلا للتخلص من صداعهم واحتجاجاتهم . الحل المتبقي للفئة المتضررة هو النضال لتحقيق حركة انتقالية عادلة لم يتحقق لها الوجود سابقا بفعل العلاقات والمصالح ولا حاليا بفعل التدخلات السياسية والنقابية والحقوقية اللاأخلاقية
تضحكني تعليقات بعض رجال التعليم الدين لا يتقبلون نقد الاخرين فصحيح الامر انه ليس من العدل تنقيل بعض الموظفات الجديدات في سلك التعليم على حساب اخرين لا لشيء الا لانهن متزوجات و يلتحقن بازواجهن ففي اول يوم التعيين كلا الطرفين كانو راضيين بمكان تدريس الطرف الاخر انا شخصيا تركت كل دلك لهده الاسباب و اريد ان ادكر بعض المعلقين هنا من رجال التعليم ان التعليم في المغرب يوجد في المراكز الاخيرة عالميا لان المعلم او الاستاد كل ما اصبح يهمه ليس تلك الرسالة التي يجب ان يوصلها لكن تلك الفيلا و السيارة التي يجب ان يشتريها
كيفاش يفرق بين المرء وزوجه هي ولا إبليس .هاد الاساتد خصهوم العقل الأستاذ خصو يدي وحدة كاعدة حداه والأستاذة خصها تدي واحد كاعد حداها ،أما الرجل فقنت والمرأة فقنت راه مكاينة معنى.واش مفهوم
<<إن لم تستحي فافعل ما شئت>> تعترف الوزارة التربية الوطنية و التكوين المهني انها أخطأت في الحركة الوطنية في اطار الطلب المزدوج (يعني انتقال الزوج و الزوجة معا). و أنها قامت بنقل أحدهما مئات الكيلومترات عن الآخر، فشتتت الاسرة و شردت الاولاد. و هذا الخطأ منذ 2015/07/05، و إلى اليوم لم تحرك ساكنا لحل المشكل، بل إنها تعلن بكل بساطة ان الوضع سيبقى على هذا الحال.
– فهل جزاء الازواج الاساتذة الذين قضو معضمهم عمرهم في في تدريس الاجيال، و اشتعل شعرهم شيبا ان يبدؤوا حياة جديدة ينفصلان فيها عن بعضهم البعض، و لا ربما قسموا اولادهم نصفين ارضاءا لهذه الوزارة، التي تظلم و تطلب من مظلوم ان يبحث عن الحل. و في نفس الوقت يكون مستعدا للعطاء بكل جد و نشاط في الموسم المقبل الجديد، و ان يحس بالامان في وطنه.
هذا البلد الامين الذي يحكمه مولانا نصره الله و كله رغبة و عمل على السير قدما بهذا الوطن، في حين هناك اشخاص توكل إليهم مسؤوليات بسيطة، فيشتتون الاسر و يشردون الاطفال مع كل هذا يستطعون النوم بهدوء. فعجبا.!!!
انتوما لتلتحقو وتنتاقلو حيت مزوجين بموظفات اما لمزوج بربة بيت ميستهلش انتاقل ,امعندو علاش انتاقل ,هذا هو الظلم,هذا منكر خصو ازول واتحايد,,,انتما هما الرجال,,,مراتك تجيب ليك كل شهر 10500 DHوباغيها حداك,,,الله يعطينا وجاهكم,,,احسن مكان ليخاص اجمعوكم فيه هو الصحراء باش تجمعو لفلوس الواعرين,,,
باراك من لمتيازات,الميار الموضوعي هو الاقدمية العامة وفي المنصب,,,
استاذ
كل شي ولا واضح كيف يعقل ان وزارة تعتبر من اهم وزارة في البلاد ولا تستطيع تدبير مواردها البشرية انا معلم غيور على وطني وعلى ابناءه لدي اقدمية ١٦سنة و انا اشارك في الحركة ولا زلت اعاني واقاسي لا ينفس من معانت الا الاطفال الابرياء ارجو من الاخوة الشرفاء الدين اكلوا حقنا في الانتقال ان يشرحوا لنا كيف ان
المدن والمراكز الحضرية اصبحت لا تجد فيها الا الشابات والشباب بينما نحن الدين افنينا اعمارنا في الفيافي ما زلنا هناك منسيون والله تم والله لن اسامحكم يوم الحساب
يبدو أن البعض يصمون آذانهم، ويصرون على أن يلبسوا الحق بالباطل وهم يعلمون! للتشويش ومغالطة القراء. وكأنها ولو طارت معزة! ونحن -الصحايا والغيورين على الحق-لا نملك إلا أن نكرر بصوت مرتفع أننا أصحاب طلبات انتقال مزدوجة، لا طلبات التحاق بالأزواج! وهكذا نحارب على عدة جبهات قانونية وإعلامية وغيرها، دون كلل أو ملل، حتى يفصل الله بيننا بالحق،. وبشر الصابرين… (الآية)
،
اباراكاو من لفشوش المعلمين واﻻساتذة ..واش انتم غادي تكونوا احسن من اﻻطباء المتخرجين الذين فرضت عليهم الوزارة سنتين خدمة اجبارية في المناطق النائية وفيهم المتزوج والمتزوجة ….وباﻻمس القريب كان منكم من علق على رفض هؤﻻء الاطباء المتخرجون بانهم ليسوا وطنيين وانهم مصلحيين ….ماذا تقولون عن انفسكم وحالكم اليوم …كيف يمكن للدولة ان تستحيب لكل الطلبات الوزدوجة وفي آن واحد ليكون اﻻنتقال على مقاسكم …ان هذا هو العبث بنفسه ..هذا اذا علمنا ان هذه الزيجات نفسها هي محل سؤال اذ فيها زيجات بيضاء بهدف تحقيق مصلحة اﻻنتقال وبعدها كل مصلحي منكما يقصد غايته…
لو اني في مكان بلمختار او غيره كل من التحق بطلب منه فﻻ حديث معه ..وكل من طلب ثم عصى ﻻوقفن اجره طبقا للمسطرة
هاذي لفشوش فهاد لبﻻد الي ماعجباتوا حاجة وما جاتو على قياسو ينوض يرفع ﻻ فتة ويدير اﻻضراب …
انوضوا اوا تحللوا فلوسكم وباراكاو من التواكل …
الله يرحم موﻻنا الحسن الثاني وسيدنا ادريس البصري هادوا بجوج الي كانوا عارفين ﻷمثالكم ..
يا معالى الوزير اليكم نمودجا صارخا لتشتيت اسرة فما رايكم .استادة فى التعليم الابتدائى ام لثلاثة اطفال و مصابة بمرض مزمن من المفروض ان تكون قريبة من احدى المستشفيات الجامعية و تقدمت الى اللجنة الطبية بملف طبى و فعلا وافقت اللجنة على انتقال الاستادة المعنية الى الدار البيضاء مقر سكناها و لكن الغريب ان زوجها هو كدلك رجل تعليم و لكن لم يستفد من الالتحاق بزوجته المريضة لكى يساعدها على تربية الاولاد لان حالتها الصحية لا تسمح بدلك و لهدا ترك بعيدا عن زوجته و اولاده بمسافة 200 كلم فبالله عليكم هل بامكان استادة مريضة ان تسهر على تربية الاولاد و القيام بمهامها التربوية فى غياب الزوج .اليس هدا تشتيتا للعائلة فما راى الوزير فى مثل هده النازلة.اينكم يا من تدافعون عن حقوق الطفل و حقوق المرضى و عن حقوق الانسان عامة.اتمنى ان يجيبنى رئيس الحكومة اما الوزير فهو شارد
استغرب من امر بعضكم لا يفرق بين الالتحاق و الطلب المزدج
او انه يتحاشى الفهم
ادعو الله ان يشتت شمل من فرقني عن ولادي لاكتر من 1000 كم
واش هاد البلاد مافيهاش شي مسؤول عندو ضمير و في الانسانية
ربي كبير والله ياخد فيكم الحق