مؤشر دولي: المغرب من أسوء البلدان في رعاية المسنين

مؤشر دولي: المغرب من أسوء البلدان في رعاية المسنين
السبت 12 شتنبر 2015 - 07:56

نشرت المنظمة الدولية “HelpAge” تصنيفها الجديد، للدول الأكثر رعاية للمسنين عبر العالم، حيث احتل المغرب مرتبة متأخرة، شأنه في ذلك شأن عدد من الدول الإفريقية.

وتبعا لمؤشر “AgeWatch”، فقد حل المغرب في المرتبة 84 في تصنيف الدول الأقل رعاية للأشخاص المسنين، وذلك تبعا لمؤشرات قياس رفاهية هذه الفئة، من خلال توفر الدخل والصحة والاستقلال الشخصي، بالإضافة إلى نظافة البيئة المحيطة.

وأكد التقرير أن المغرب الذي احتل المرتبة 84 في الترتيب، حصل على نقط متدنية في ما يخص مؤشرات الدخل والصحة والتعليم، حيث تبلغ نسبة التغطية الصحية للأشخاص فوق 65 سنة حوالي 40 في المائة، فيما توقع أن متوسط الأعمار في المغرب لا يزال متدنيا بالمقارنة مع دول أخرى، حيث لم يتجاوز 60 سنة، في حين أن نسبة المسنين الذين يتمتعون بمستوى تعليمي لا تتعدى 10 في المائة، بحسب الدراسة.

وتوقع التقرير ذاته، أن المجتمع المغربي في طريقه لكي يصبح من “المجتمعات التي تعاني من الشيخوخة”، تبعا لمجموعة من المؤشرات، حيث تنبأ “هيلب إيدج”، أن تصل نسبة الأشخاص المسنين 15.1 في المائة من المغاربة سنة 2030، و23.4 في المائة بحلول سنة 2050، بعدما كانت نسبة هذه الفئة لا تتعدى 9.6 في المائة خلال العام الماضي.

وبالرغم من هذا التصنيف السيئ الذي حصل عليه المغرب، إلا أنه يبقى الأفضل إفريقيا، حيث حل في المرتبة الثانية بعد غانا التي حصلت على المرتبة 81 عالميا، في حين جاءت نيجيريا في المرتبة 86، وأوغندا 89، وزامبيا 90، وتنزانيا 91، والموزمبيق 94، وأخيرا مالاوي في الرتبة ما قبل الأخيرة إفريقيا، باحتلالها للمرتبة 95، ضمن الدول التي شملتها هذه الدراسة.

وعالميا، تصدرت سويسرا لائحة الدول الأكثر اهتماما بالأشخاص المسنين، خاصة في مجالات التأمين الاجتماعي والصحة، فيما جاءت النرويج ثانية، والسويد ثالثة، وألمانيا رابعة، ثم كندا في المركز الخامس، مقابل احتلال دولة أفغانستان أسفل الترتيب كأكثر الدول التي يعاني فيها المسنون من التهميش.

ولم تشمل هذه الدراسة عددا من الدول في شمال إفريقيا والشرق الأوسط، لكن بالرغم من ذلك، فإن الدول التي حضرت في التصنيف، احتلت مراكز متأخرة جدا، كالمغرب والأردن والعراق وفلسطين.

وتجدر الإشارة، إلى أن تقريرا حديثا للمجلس الاقتصادي والاجتماعي حول أوضاع الأشخاص المسنين بالمغرب، رسم صورة قاتمة عن ظروف عيش هذه الفئة المجتمعية، حيث يعاني أغلبهم من الفقر والعوز ولا يتوفرون على التغطية الصحية.

كما تطرق المجلس الذي يرأسه نزار البركة إلى التمييز بين الجنسين في ما يتعلق بالمسنين، لافتا إلى أن المرأة المسنة أكثر عرضة للهشاشة الاقتصادية ولصعوبات في الاستفادة من الخدمات الاجتماعية وانعدام التغطية الاجتماعية والصحية.

إلى ذلك، قال محمد الأرضي رئيس الجمعية المغربية للمساعدين الاجتماعيين، إن التقارير الدولية والوطنية التي تتحدث عن المسنين ترسم صورة قاتمة لاوضاعهم المعيشية والاجتماعية بالمغرب الأمر الذي لا يشرف المملكة علاقة بتاريخها وثقافتها وتربية أبنائها، مؤكدا على ضرورة إيلاء فئة المسنين كامل الرعاية والاهتمام.

وأشار الأرضي في تصريح لجريدة هسبريس، أن السياسات الحكومية والمبادرة الوطنية للتنمية البشرية بدأت تولي أهمية أكبر للفئات الهشة، إلا أن فئات المسنين لا زالت لم تحض بالأهمية التي تستحق، لافتا إلى أن كبار السن لا يتمتعون بعدد من الحقوق كالتغطية الصحية والرعاية الاجتماعية وغيرها، كما أن مختلف الإدارات المغربية لا تولي أولوية للمسن ولا تستقبله كما ينبغي، نفس الأمر يقع داخل المستشفيات.

وأوصى رئيس الجمعية المغربية للمساعدين الاجتماعيين، بمد الإدارات والمستشفيات وغيرها بمساعدين اجتماعيين يحرصون على مساعدة كبار السن وتوجيههم ومواكبة الخدمات الممنوحة لهم من طرف الدولة في إطار الدعم النفسي والرفع من معنوياتهم، داعيا المنظمات المجتمعية إلى إنجاز برامج تساعد على استفادة المجتمع من كفاءة وتجربة وخبرة هذه الفئات العمرية كل في مجاله.

‫تعليقات الزوار

44
  • ولد حميدو
    السبت 12 شتنبر 2015 - 08:19

    لو كانت رعاية للشباب فطبعا ستكون رعاية بالمسنين فهدا التقرير اعطانا خاتمة بدون مقدمة

  • الحسن
    السبت 12 شتنبر 2015 - 08:32

    المغرب من اسوأ البلدان في رعاية الشباب ,فما بالك بالمسنين ,نحن تحت رعاية الله وكفى.

  • احمد@@@
    السبت 12 شتنبر 2015 - 08:35

    نحن كبلد مسلم لم نتربى على تقافة دور العجزة .
    قوتنا في اسرة متماسكة حيت يعيش الوالدين مع ابنائهم حتي الممات . السكن الضيق هو سبب كل هده
    المشاكل . في الماضي كانت محلات السكن واسعة
    يعيش فيها الاباء والابناء وحفد تهم في طمأنينة
    وسلام . ومع كل هده الضروف التي نعيشها الان
    يجب على الأبناء ان يهتموا بوالديهم الى اخر رمق في حياتهم . وهدا ما امرنا به الله عز وجل .
    اما الشيوخ المحرومين من الابناء فعلى الدولة
    ان تهتم بهم .لتعوضهم من حرمان الأبناء.

  • Marocaine
    السبت 12 شتنبر 2015 - 08:44

    في اوروبا لا يمر اسبوع دون ان تكتشف جثة محللة لمسن في بيته. المسن الاوروبي اتعس من المسن العربي لانه يعاني من الوحدة القاتلة فاما وحيدا في بيته لا يرى من أبنائه الا بعض باقات الزهور التي يرسلونها له عبر البريد. او بدار المسنين.

    المسن في المغرب تجده محاطا برعاية ابنائه، الا في حالات نادرة؛ و نعتبره بركة لنا و ان رضى الله في رضى الوالدين. اما الغربي المادي فيعتبر المسن انسان لم يعد قادرا على العطاء. حتى انك ترى العجوز الغربية تقاوم الزمن و تحارب تجاعيدها بعمليات التجميل و المساحيق لكي تبدو مثيرة. في حين ان الجدة المسلمة تتقبل شيخوختها لانها تعلم انها انتقلت لمرحلة لا تقل اهمية من مرحلة الشباب، الجدة تصبح ملكة على ابنائها و أحفادها. يرجون منها الدعاء الصالح و النصيحة و الحنان…

  • سانا
    السبت 12 شتنبر 2015 - 08:50

    زعما احنا محتاجين البراني يقول لنا بلي المسنين ديالنا كايعانيوو. و راهم مدفونين بالحياة. لا احترام لا تغطية صحية ايلا مشاوو غير يشدو النوبة فشي ادارة كلشي كايوز قبل منهم. كيف المسنين كيف الطفال كيف النسا. الله يلطيف بنا فهاد البلاد و صافي ماكاين ما يعجب.

  • karima
    السبت 12 شتنبر 2015 - 08:51

    ليس المسنون فحسب بل كلنا نعاني التهميش حتى في العمل نعاني الويلات

  • agadir
    السبت 12 شتنبر 2015 - 08:56

    إلا أنه يبقى الأفضل إفريقيا، حيث حل في المرتبة الثانية بعد غانا التي حصلت على المرتبة 81 عالميا، في حين جاءت نيجيريا في المرتبة 86، وأوغندا 89، وزامبيا 90، وتنزانيا 91، والموزمبيق 94، وأخيرا مالاوي في الرتبة ما قبل الأخيرة إفريقيا، باحتلالها للمرتبة

  • omar
    السبت 12 شتنبر 2015 - 09:01

    C'est juste du n'impprte quoi sur quels critères se sont basés

  • said
    السبت 12 شتنبر 2015 - 09:02

    المغرب من أحسن البلدان في رعاية المسنين لاننا لسنا مثلهم نلقي بابائنا وامهاتنا في دور المسنين بل تكرمهم ونتفانى في طلب رضاهم الى اخر يوم في حياتهم.
    كيف يجرؤون وهم يلقون بابائهم في دور المسنين ولا يزورونهم الا بمناسبة اعياد ميلاد المسيح?

  • zar
    السبت 12 شتنبر 2015 - 09:05

    ذاك المؤشر الدولي مقلوبة عليه القفة وخصو البر داعٍ ولم بعرف بان المغاربة المسنين عندهم أولادهم يرعوهم أحسن رعاية بان في القران مأمورين برعاية آباءنا ولا يجب إبداعهم دار المسنين

  • الصواف
    السبت 12 شتنبر 2015 - 09:10

    الترتيب حسب معاييرهم اما نحن فﻻ تزال العﻻقات اﻻجتماعية مؤثرة مع اهتمام كبير من طرف اﻻسرة والمجتمع اما المؤشرات المتعلقة بالدخل و التغطية الصحية وامية المسنين فلها اسباب اخرى ﻻ يمكن مقارنتها مع ما تعيشه فئة المسنين ببﻻدنا ودول اخرى

  • ابو علي
    السبت 12 شتنبر 2015 - 09:12

    المعاملة الطيبة مع الناس المسنيين و غير المسنيين واجب علينا لاننا الرسول صلى الله عليه و سلم وصى بذالك

  • red1 alha9
    السبت 12 شتنبر 2015 - 09:18

    ستجدهم أسعد المسنين ﻷنهم مبرورون من طرف أبنائهم. وأكثرهم يعمر مساجد الله ويكثر من التسبيح فتستجاب دعوتهم و يمطر الناس بكثرة ركوعهم و زهدهم في الدنيا.

  • ما حقيقية الامور؟
    السبت 12 شتنبر 2015 - 09:26

    كي لا ندخل في مغالطة، فان دولا مثل تونس والجزائر لم تكن من ضمن الدول التي طالها هدا المسح وهده المقارنة والتي هي احسن منا في الجانب الاجتماعي. وحتى رقم 40% ممن لهم تغطية فهو مبالغ فيه اللهم الا ان كان المقصود به تغطية الصحة و التطبيب. اما من جانب التقاعد فهو لا يتجاوز 30% بين متقاعدي القطاع العام والقطاع الخاص بالرغم من ان هؤلاء الاخيرين لهم معاشاة جد هزيلة.

  • أمازيغي باعمراني
    السبت 12 شتنبر 2015 - 09:28

    المغرب اهتم حتى بالشباب عاد بقى الشياب أنظمتنا استغلالية رأسمالية لا يهمها البشر أو حقوقهم عندما يكون الرجل عاملا بإحدى القطاعات تقتطع له أموال للتطبيب وللتقاعد والضريبة على الدخل هذه الاقتطاعات كل شهر وبنسبة مرتفعة ولا يستفيد منها وفي تقاعده يأخذ راتبا هزيلا والتطبيب يحرم منه هذا كله مسن ليغني أصحاب شركات التأمين والتطبيب المعروفون ومسؤولي الدولة.

  • شمهروش™
    السبت 12 شتنبر 2015 - 09:30

    أكيد زيارة قصيرة لدار العجزة والمسنين وستكتشف أن غالبية المسنين مطرودين من طرف من كانوا هم السبب بعد الله للخروج إلى الحياة الدنيا… هذا لا يحدث عند النصارى رغم أنهم لا يفقهون الآية الكريمة التي تقول: وقضى ربك أن لا تعبدوا إلا اياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن أحدهما … واخفض لهما جناح الذل من الرهبة.

  • متقاعد متشرد
    السبت 12 شتنبر 2015 - 09:32

    بعد أن افنينا شبابنا خدمة للوطن وبعد 22 عاما ديال السربيس برتبة رقيب مقابل 1500 درهم شهريا بالله عليك يا محمد ستة هاذا من نستحق لنعيش بكرامة؟ نعيش حياة الذل والتشرد منا من يبيع الديطاي وآخرون يتسولون بدفاترهم العسكرية ولا حول ولا قوة الا بالله

  • agzennay
    السبت 12 شتنبر 2015 - 09:52

    …et pourtant, soit disant, un pays musulman!!!

  • السلاوي
    السبت 12 شتنبر 2015 - 09:53

    ومع هذاالترتيب ومعاناة المسنين صحيا ونفسيا وإقتصاديا وإجتماعيا، يريد السيد رئيس الحكومة إضافة معاناة أخرى وهي الإقتطاع من معاشاتهم وإجبارهم على المكوث والعمل في مراكز عملهم وإداراتهم حتى "يدي مول الأمانة أمانتو"، إجراء يقول لإصلاح صندوق التقاعد الذي كان هو وآخرون السبب في العجز الذي يعاني منه.

  • غيووور
    السبت 12 شتنبر 2015 - 10:03

    المغرب من أسوء البلدان في جميع المجالات.

  • Jalal
    السبت 12 شتنبر 2015 - 10:15

    ربما تكون هذه هي الحقيقة فالمسن المغربي خاصة والعربي والإفريقي عامة عندما يفتر عن العمل أو يتقاعد يجد نفسه منبودا من طرف الجميع وكأنه هو من اختار الشيخوخة حيث يتجمد نشاطه تماما ويقتصر على المتابعة من بعيد فمن المسجد إلى الدار أو العكس أو جولة صغيرة عبر بعض الأصدقا القدامى حيث يجد نفسه تتأزم يوما بعد يوم فلا يفكر إلا في المقبرة أو يصاب بمجموعة من الأمراض فيقضي ما تبقى من حياته يبحث عن أنواع الأدوية دون فائدة .

  • mounir boudi
    السبت 12 شتنبر 2015 - 10:32

    هذا التقرير لا يخص المغرب ولا والمغاربة ولا الدول الاسلامية لان الاسلام قد فرض علينا البر بالوالدين وليست لدينا دور للعناية بالمسنين لان هؤلاء موجودين في رعاية اولادهم ودويهم كما امر الله وهؤلاء الذين يصنفون المغرب لا يهمنا تصنيفهم ولا حتى ما يقولون ما يهمنا طاعة اوامر الله عز وجل ابتعدوا عنا فنحن لا نريد رأيكم في بلدنا

  • مغربي
    السبت 12 شتنبر 2015 - 10:43

    اليو الذي كل المغارب يدفعون الضراءب
    المشاركات . الموظفون الحكومة وكذالك الشركات الصغر والشغالين في القطاع الخاص في دالك الحين سوف يكون المغرب من الدول التي تقدم لكبار السن الخدمات ممتازة
    ادفع تاخد. ماتدفع. ماتاخد

  • الطنجاااوي
    السبت 12 شتنبر 2015 - 10:45

    تنبيه…من أسوأ البلدان..

    المسنين يعيشون ضمن عائلاتهم ولا يعتمدون على الدّولة…خدمات الدولة هي التي تدخل ضمن هذا التصنيف.

    صمام الأمان هو العائلة.

  • maroc
    السبت 12 شتنبر 2015 - 10:52

    الله إستر والله إخلي الحالة مستورة

  • 04 منيير
    السبت 12 شتنبر 2015 - 10:58

    من أسوء البلدان في كل القطاعات لا صحة للرعاية مسنين لا تعليم لا أمن والو …هدا هو حال الدول العربية و دول العالم الثالث التخلف

  • maroki
    السبت 12 شتنبر 2015 - 11:06

    المغرب غني بطبيعته وتنوعه ولكن الشعب يحتاج إلى تأهيل العنصر البشري مكلخ شعوب سبقتنا بالقراية تكوين ونحن نغني قولو العام زين

  • المتقاعدين والمعاش الهزيل °°°°
    السبت 12 شتنبر 2015 - 11:15

    الفيئة المقهورة في المغرب هي فيئة المتقاعدين من عمال وموظفين وما فوق ، لا معاش يكفي لتلبية حاجتهم من ماكل ومسكن ودواء ورعاية طبية منسيين منبوذين الحكومة لا تبالي الا بالذين لازالو في الخدمة وحين يتقاعدو يتركون لمصيرهم الموت البطيء بمعاش هزيل لا يسمن ولا يغني من جوع

  • انس
    السبت 12 شتنبر 2015 - 11:24

    لا مجال للمقارنة بين دول عربية امازيغية إسلامية و دول غربية يرسل اولادها امهاتهم آلى دار العجزة باعتبارهم عالة عليهم، ثقافتنا و ديننا لا يسمح لنا بذالك، في بعض البيوت تجد ثلاث اجيال تعيش و تتعايش. مرضي الوالدين ما يفرط فوالديه!
    دراسة بدون معنى! هذا رأيي الخاص!

  • MAROCAIN
    السبت 12 شتنبر 2015 - 12:15

    l idee est chaque fois qu on construit une mosque on construit aussi une maison 3 EM age qui sera gere pas des associations. LES MINISTers de la sante et la justice et comme ca les gents du quartier peuvent aider ;il ne faut pas se leurer ;les temps ont change donc les familles nombreuse ont diparus imagine qq un qui a 2 enfants qui sont installes a l etranger comment va il faire pour ses parents ; les couples modernes ne tolerent plus les vieus; il faut etre realiste personne ne peux gerer les gens 3 eme age , pose la question aux femmes combien entre elles peuvent aceuillir leurs beau parents . car bq refusent le mariage si le mari vit avec ses parents ; voila la realite

  • midelti
    السبت 12 شتنبر 2015 - 12:27

    هذه التصريحات كلها من صميم الواقع يجب على المسؤولين ان ياخدوها بعين الاعتبار ويستفيدوا منها

  • مغربي
    السبت 12 شتنبر 2015 - 12:47

    نحن نقوم برعاية فقط الخلجيين و اصحاب الموال اما من محسوب على الطبقة الفقيرة الله و حده يرعاه

  • المرصد الشعبي
    السبت 12 شتنبر 2015 - 12:52

    الدولة المغربية أصبحت تطمع حتى في العاملين المتقاعدين أو المقبلين على التقاعد لتقزيم المعاشات وتكثيف استغلال الإنسان مدى الحياة، من المهد إلى اللحد أو بالأحرى إلى أن يعجز ولا يجد مساعدة، خاصة إذا كان ليس له أهل أو أولاد أو إذا كان أولاده معطلين أو محتاجين هم أنفسهم. وبالإضافة، فالدولة صارت تشرعن وضعية المعطلين كأن العطالة قدر، وكأن الجامعة لا تؤدي إلا إلى العطالة، والحال أن الاقتصد الذي رعته سياسات الدولة متخلف عن العصر ولا يقدر على استيعاب الكفاءات الشبابية والجامعية، اقتصاد الأرض والإقطاع والمحلبات والمقاهي والعقار والمضاربات ومحميات الدولة بعقليات إقطاعية .. الدولة إذن تهمل الشباب والشيوخ والعمال والمتقاعدين، فالدولة المتقدمة والاجتماعية حقا تخصص للشيوخ منخة خاصة بالشيخوخة وهناك رعاية اجتماعية متعددة و واسعة. لكن في بلدنا هيهات فالشيوخ والشباب من الشعب مهملون.

  • ahmad
    السبت 12 شتنبر 2015 - 15:14

    هل الإحترام والبر الذي كان والدينا يكنه لأجدنا هي نفس المعاملة التي نعامل بها والدينا في زمننا هاذا ؟بالطبع لا ،ومن قال أن الموءشر الدولي ليس بحقيقة فإنه منافق ،فالشعب أصبع أنانيا بامتياز، وكل من قال فينا حقيقة لا نعترف له ،ونصرخ في وجهه ،وهذه عقدة في كبارنا وصغارنا وكأننا ننتمي لعالم الملاءكة ،فالأمم التي نمت وتقدمت هي التي أدركت أخطاءها وصححتها ،فتصرفاتنا الغير الواقعية هي سبب انتشار الفساد في جميع المجالات وانعدام الأخلاق الذي ميز سلفنا الصالح من آباءنا وأجدادنا ،فتصرفاتنا اليوم لا تبث لأصالتنا بشيء ،وإن لم نرجع عن غينا وتهورنا فسنجد أنفسنا ذاث يوم تإهون في صحراء بدون بوصلة .وشكرا

  • الوجدي
    السبت 12 شتنبر 2015 - 16:27

    المغرب من أسوء البلدان لعيش الانسان

  • كريمة ايطاليا
    السبت 12 شتنبر 2015 - 16:40

    ساشهد شهادة الحق حسب تجربتي الخاصة انا اشتغل عند رجل عجوز في ايطاليا يبكي ليلا و نهارا على ابناءه الستة لاياتون عنده الا نادرا بعد ان امن لكل واحد منهم مستقبله لانه كان غني جدا والان يقولون له لمادا لم تمت بعد و الله شاهد على ما اقول لهدا السبب حنا بزاف عليهم حنا مصاب يبقاولك واليديك غتبسلهم يديهم كل نهار و تعتني بهم بدون مقابل. دعيو معايا يلاقني الله بهم هادي 3سنوات ما شفتهم ياربي. امانة عليكم تقولو امين.

  • ملاحظ
    السبت 12 شتنبر 2015 - 18:40

    الى شمهروش ، جناح الذل من الرحمة ' قصة دور العجزة لا يجب في الاصل ان تبنى ولا ان تذكر بل يجب ان تسمى المتخلى عنهم. لان هذا عيب.

  • لافرق
    السبت 12 شتنبر 2015 - 19:31

    نحن الأسوأ من بين كل الدول بالنسبة للمسنين والفقراء وحتى الأطفال والرضع كيف يعقل يعباد الله ياكسؤولين أن مستشفى إبن رشد جهة الحروق لاتفرق بين رضع وشيوخ وبالغين ونزد على ذلك عدم توفر مكان فارغ لابني البالغ سنة و 3 أشهر مصاب بحروق درجة 3 لم اتمكن من الإسعافات الأولية بمستعطلات سيدي عثمان بالبيضاء ثم عدم وجود سيارت الإسعاف ثم الأماكن ممتلأة وعدم وجود سرير فارغ. . المغرب لايفرق بين الرضع والأطفال والبالغين والمسنين عندك تسوا. . لا حياة ولا مكان ولا قيمة أو كلامه للفقراء شكرا هسبريس أتمنى النشر.

  • salah annayat
    السبت 12 شتنبر 2015 - 21:13

    دور المسنين لا تشتكي هبات المحسنين ولا الدعم والمشرفون في حاجة الى المراقبة والحساب .هو ليس مشكل حكومي بل هو افتقار ﻷانسانية للمشرفين على هذه المسؤولية النبيلة

  • محفوظ من تزنيت
    السبت 12 شتنبر 2015 - 22:16

    نحن نعلم أنه لا يوجد الاهتمام لا بالشاب و لا المسن ، من أراد هذا الاهتمام وراء البحر شمالا و كما يسمى عند البعض بالكفار ، أما عند العرب لا توجد عندهم ثقافة حاسة الانسانية .

  • عابر
    الأحد 13 شتنبر 2015 - 22:16

    بعد التحية والإحتراتم لجميع المحللين والمكعلقين وكل واحد منا له رايه يحترم به فقط يجب ان لا نبالغ في بعض الأمور الأخلاقية والدينية والأدبية
    في هده الدنيا لكل واحد منا عليه ان يحمد الله سبحانه وتعالى على كل كبيرة وصغيرة في المسائل الإجتماعية والصحية 0
    طبعا الرفق بالحجوانات واجب أخلاقي مثلا ادا قتل الإنسان (نملة) اعتقد انه يحس امه قتل الروح اتي كانت تمشي في الأرض وتختبأ في الحفر مع الأعشاب التي تجمعها صيفا لتتناولها شتاءا كل هدا النفس والروح والحياة
    في هده الدنيا هناك من يفكر في المستقبل وهناك من يقول كل يوم ورزقه وهناك من يكاثر في الإنجاب لتكابر العائلة لكن هل المستقبل يرضي هدا الإنسان في تفاؤله مع الزمان والمكان والأولاد والجيران
    هل المستقبل يحميه كما رعى اولاده
    الدين الإسلامي واضح في التعامل ليس فقط مع الوالدين والأقربين او نقول لازال جبريل يوصيني بالجار بل الدهر هو الكشاف
    ومن الأخلاقيات الإسلامية الرفق بالجميع حتى بالدور العجزة ليس عيب ان ان يدهب الإنسان بقؤيبه الى دلك المكان ادا كان نقيا نظيفا اناس لهم حس الرفق والمعاملة
    سبق ان زرق دار العجزة لبحارة اسفي احسن من اوطيل خمسة ن

  • اسماعيل فاس
    الإثنين 14 شتنبر 2015 - 21:42

    نجد في الدول المتقدمة اهتمام كبير لهده الفءة من طرف الدولة بتوفير مساعدين اجتماعيين يهتمون برعايتهم وتوفير جو ملاءم لحياتهم

  • Hamid
    الخميس 17 شتنبر 2015 - 19:29

    Bonjour à tous,

    A mon humble avis, il faut déjà attaquer de toute urgence la gestion des hôpitaux publics et CHU en terme de formation du personnel pour un
    Bon accueil des gens.

    Ensuite, exiger aux municipalités d'exiger aux promoteurs immobiliers lors de la construction de nouveaux lotissements de prévoir de rajouter des maisons de retraites à côté des mosquées et petits commerces dont la gestion reviendra à la municipalité.

  • touriya
    الأحد 28 فبراير 2016 - 23:52

    السلام عليكم اخواتي اخواني عفاكم بغيت نطلب واحد الطلب انا من مدينة كلميم عفاكم واحد 2 مسنين عايشين غير فالشوارع العمومية واحد تقريبا عايش فالشارع مدة عام و واحد مؤخرًا باش كينعس فالشوارع و ف هاد الأجواء المضطربة والبرد القارس عفاكم انا اللي ساكنة فدارنه والكواش وقتلنا البرد وهدوك مساكن الله اجزيكم بخير ساعدهم.

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | انتخابات 2011
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | انتخابات 2011

صوت وصورة
قصة | الرجل الذهبي
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 21:30 1

قصة | الرجل الذهبي

صوت وصورة
المدينة القديمة | فاس
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 20:55

المدينة القديمة | فاس

صوت وصورة
معرض تضامني مع فلسطين
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 20:47 1

معرض تضامني مع فلسطين

صوت وصورة
خلافات في اجتماع لجنة العدل
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 18:42 1

خلافات في اجتماع لجنة العدل

صوت وصورة
الفهم عن الله | رضاك عن حياتك
الثلاثاء 26 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | رضاك عن حياتك