بعد الخميسات، وتويسْت، وقلعة السراغنة، التي أعلنَها وزيرُ السكنى وسياسة المدينة، محمد نبيل بنعبد الله، مدنا بدون صفيح، تستعدُّ الوزارة الوصيّة على قطاع السَّكن والتعمير لإعلانَ أربع مدن أخرى خالية من أحياء الصفيح مَتمَّ السنة الجارية، وهي القصر الكبير، وسيدي سليمان، والبروج، وسطات ومولاي يعقوب.
المُدنُ الأربع، حسبَ المعلومات التي قدّمتْها الكاتبة العامة لوزارة السكنى وسياسة المدينة، فاطنة الشهاب، في لقاءٍ صباح اليوم بالرباط، حوْلَ حصيلة عمل الوزارة في السنة الماضية، ومخطط عملها للسنة الجارية، أصبحتْ “جاهزة” لتُعْلنَ مُدنا بدون صفيح، مشيرة إلى أنَّ مُدنا أخرى قدْ تُعلنُ بدون صفيح مع نهاية السنة الجارية، مثل تطوان.
وأضافت المتحدّثة نيابة عن الوزير بنعبد الله، أنه جرى إعطاءُ الانطلاقة لمشاريعَ جديدةٍ في عدد من المدن، من بيْنها أيت ملول، وإنزكان، والرباط، والصخيرات، وتمارة والدار البيضاء، بعدما جرت المصادقة على أربع اتفاقيات تهمُّ 6.720 أسرة، باستثمارٍ إجماليٍّ قدره 790 مليونَ درهم، يساهم فيها صندوق التضامن للسكن والاندماج الحضري، بمبلغ 609 ملايينَ درهم.
وبخصوص برنامج الوزارة لمحاربة السكن الصفيحي خلال السنة القادمة (2016)، تمّ تخصيص مبلغ 400 مليون درهم من أجل مواصلة تنفيذ البرنامج بمدن الدار البيضاء، المحمدية، الرباط، الصخيرات، تمارة ومُدنٍ أخرى.
وكانَ وزير الإسكان وسياسة المدينة نبيل بنعبد الله، قدْ صرّح مطلع الشهر الجاري في البرلمان، حينَ مثوله أمام لجنة مراقبة المالية العامة بمجلس النواب، بأنّ “هُناكَ تناميا في عدد بيوت أحياء الصفيح المشيّدة خلال السنوات الأخيرة، إذ وصل عددها حوالي 120 ألف بيْت صفيحي”.
على صعيدٍ آخر، بيّنتْ المؤشّراتُ تراجُع ببيْع الإسمنت ما بيْن يناير وشتنبر من سنة 2014 والفترة نفسها من السنة الجارية، إذ انخفض من 10.65 مليون طن، إلى 10.51 مليون طن؛ لكنَّ مسؤولة وزارة السكنى وسياسة المدنية قلّلتْ من أهميّة هذا التراجع، وقالتْ إنه لا يعكسُ وجودَ ركودٍ في قطاع البناء.
في المقابل، تظهرُ المؤشرات المتعلقة بضمان السكن تراجُعا كبيرا، ففي ما يتعلق ببرنامج “فوكاريم”، الذي يلجأ إليه ذوو الدخل المحدود للاستفادة من السكن الاقتصادي، فقدْ تراجعَ عددُ القروض التي قدمها من 12.668 خلال الفترة ما بين يناير وشتنبر 2014، إلى 9.861 خلال الفترة نفسها من السنة الجارية؛ وانخفضت مبالغ القروض من 2.05 مليارات درهم، إلى 1.61 مليار درهم، أي بنسبة 22%.
وحسبَ المُعطيات التي أعلنتها وزارة السكنى وسياسة المدينة، فقد تمّ إنهاء الأشغال في أكثر من 31.584 وحدة سكنية في ما يتعلق بالسكن الاجتماعي (10 ألف درهم)، منذ اعتماد المنتوج سنة 2008 إلى غاية سنة 2015. وانطلقت الأشغال لإنجاز أكثر من 57.380 وحدة، بينما تمّ إيداع 37 اتفاقية تهمّ 14.698 وحدة من السكن المخصص للطبقة المتوسطة، والتوقيع على 16 اتفاقية تهمّ 6573 وحدة، منذ اعتماد المنتوج سنة 2013 إلى أكتوبر 2015.
كما سوف تعلن عن مدن كلها صفيح ، وسوف تكون البيضاء والرباط متصدرة هته المدن
Replacing unlivable shanty towns with tins of sardines stacked up high is no long-term solution.
We are storing social and political unrest for the next generations of Moroccan rulers like the French have done with their crime-ridden ghettos known as banlieues.
It would have been better to build eight or ten new eco-friendly towns for no more than 60.000 inhabitans each following the clean-cut models of Ifrane and Assilah.
These new eco-towns should have been located along the empty Saharan coasts between Agadir and Dakhla where European campers and their dogs thrive during the winter months enjoying the free parking and abundant free fishing.
That's the real solution from an architect who loves his country, not the hasty one provided by the greedy developers who will take the money now and disappear from the area, and leave the security problems for the interior, education, planning and health ministers to solve the mess left behind.
وما مصير مدينة تمارة من كل هذا السيد الوزير؟ لم نرى اي مشروع على ارض الميدان يهم بلدية تمارة وخصوصا دواري بلملكي وبناصر.
ليكن في علم السيد الوزير المحترم ان الذين تم تهجيرهم من تلك المدن استقروا ببراريك سلا .
خبرٌ عجيب. لأول مرة أسمع أن مدينة قلعة السراغنة وجد فيها أحياء صفيح. و أنا جيد مسرور أن سي نبيل بن عبدلله بفضل سياسته التنموية حارب السكن الغير اللائق في مدينة سكان أنفتهم قد تجعلهم يدفنون أنفسهم أحياءً على أن يسكنوا القصدير.
صدق من قال: إن لم تستحي فافعل ما شئت.
آش هدشي رآه 70%الا مخفت نكذب صفيح و طوب هبيل ولكم السي نبيل الوزير في حي يوسف بن تاشفين في مراكش بما يعرف بالحي العسكري او بين لقشالي أرجو النشر قاليك مدن بدون صفيح رآه ولا غير الصفيح بدون مدن
هده سياسة فاشلة ياسيدي الوزير .فدور الصفيح هو مرات لمعرفة مستوى عيش الساكنة .مادام هناك بطالة وفقر وهشاشة فان دور الصفيح لايمكن ان تزول
Incapable de réaliser ce projet le temps me donnera raison, sinon il faut attendre 2080 quand la terre se videra bye bye sans rancunes dites juste la vérité à vos compatriotes
الشكوى لله نحن لنا 7 اطفال بدون مأوى لا صفيح لا شيء غير الكراء أشكو إلى الله من تولوا أمورنا وغفلوا
عنا
ان اعلنت الدار البيضاء مدينة بدون صفيح سيعلن المغرب كله بدون صفيح.سيدي مومن الرحامنة وووو
ومتى ستعلن وزارة الداخلية عن ولو مدينتان خاليتان من الفساد والمفسدين ومن والإجرام والمجرمين ؟
هل تعرف وزارة السكنى اين توجد مدينة تويسيت عشت فيها قرابة عشرين سنة ولم اسمع قط ان وزارة الاسكان قامت بشيء هناك اانها قرية منجمية والشركة هي التي قامت بكل شيء
وزارة السكنى تستعدّ لإعلان 4 مدن جديدة خالية من أحياء الصفيح,,….
bientôt vous allez en avoir toutes les villes plein de bidons villes a cause de ces africains mesirables autant que les marocains et qui envahossent le maroc en milliers chaque jour..déjà on les voit planter des tente et des dechet partout dans les villes et ils y vivent..il suffit de voir leur bidons villes qu'ils ont créer a l'entrée de certaine ville comme a fes ou on voit leur petites villes des tentes et déchets quand on passe par le train….la meme chose tanger…taza……oujda…
attendez vous a reculer les villes du maroc 40 ans en arriere…déjà les trottoirs des grandes villes sont devenues des aswaaak Bamako et des salaon de coiffeur en plein air des africaines..et des distributeurs de café en vente dans des termosses..nos villes de plus en plus deviennent sans aucune beauté a cause d'eux..et je me demande si nos responsables ca quand ils ont ouvert le maroc a la misere africaine qui s'ajoute a la notre!!!
ومتى ان شاء الله ستعلنون عن مدن وقرى بدون أزبال؟
من سيئ الى اسوء هذه هي حالة كريان بن مسيك بعد ان تم الاستيلاء على الاسثفاذة الموجهة للساكنة من طرف السلطة المحلية التي تلاعبة بلوائح الاسر المستفيدة وباعوا الاسثفاذة لاشخاص لايقطنون بالكاريان وبالتزامن مع هذه المعانات التي تعاني منها اسر تم حرمانها من الاستفاذة و بعد مرور اكتر من 60 سنة عن وجود هذا الكريان عاملة عمالة بن مسيك التي تم تعيينها من طرف جلالة الملك محمد السادس نصره الله لتعتني بساكنة بن مسيك ترفع دعوة قضائية باسم اصحاب الارض ليصدر قرار استعجالي بالافراغ ظلما وعدوانا رغم توفر الساكنة على توصيل كراء لصاحب الارض كان يتقاضى مقابل كل براكة مبلغ من المال شهريا زيادة على توصيل بمبلغ 10000 درهم قدمته كل براكة سنة 1982 كتسبيق من اجلاقتناء منزل تم تقديمه لعمالة بن مسيك والان عدد كبير من الاسر تواجه التشرد بعد هده المؤامرة حسبنا الله ونعم الوكيل السلطة المحلية ووزارة الاسكان همها الوحيد هو الاعلان عن مدن بدون صفيح على حساب تشريد اسر باطفالها من اجل المال والسلطة
اتركوا للاعلام القليل من الحرية ليتحرك لتروا العجب العجاب …في كل المدن الكبرى و المتوسطة تعيش آلاف العائلات من خمس او ست او سبع افراد في بيت واحدة و الاب و الام في المطبخ بل اكثر من هدا هناك من العائلات من ينام أفرادها بالتناوب أي بالنوبة لضيق الحال…كما ان هناك احياء شاسعة جدا من الاحياء القديمة في المدن الكبرى المبنية بالطوب و المهددة بالانهيار في كل لحظة و هو الأمر الدي يحدث في كل فصل شتاء …أما في العالم القروي فحدث و لا حرج حيث يسكن الناس في الكهوف و المغارات و الخيام و بيوت هشة من طوب و خشب مهترءين و ووو…فعلى من يضحك بنعبد الله و وزارته و حكومته..؟؟؟؟؟
اطلب من السيد الوزير بدل المزيد من المجهودات لاعلان مدينة سلا بدون صفيح
من بين هده المدن التي آعلنها لم نر فيها قط دور صفيح من الواجب إخظاع سكان دور الصفيح إلى إداء واجب فواتير الماء والكهرباء آو قطعه عنهم لمادا سكان البوادي يؤدون الواجب والصفيح لا من الآولى فبهده السياسة تشجعون على الهحرة القروية وسارعوا آلى الإعلان عن مغرب بدون صفيح فسلا والرباط والبيطاء مدن صفيحية كبرى بإمتياز
أخطر فضيحة عمرانية في مدينة تمارة هي وجود بنايات عشوائية وسط الطرق المؤدية إلى أحياء بكاملها مما يجعلها تختنق و يتأخر نموها الاقتصادي و الاجتماعي. امثلة: أحياء المسيرة و العبادي و الفردوس و الشيخ الضاوي و كل الأحياء الجنوبية لمدينة تمارة، و اقبح نموذج يتمثل في غياب مدخل لعدد من الأحياء السكنية الجميلة و الجديدة منذ شارع الحسن الثاني، ماعدا طريق ضيقة مظلمة محفرة شيدت في عهد الاستعمار (نعم!) . مع العلم أن التخطيط العمراني السابق قد برمج تشييد طريق ثنائية عريضة منذ 14 سنة كان بامكانها فك العزلة على هاته الأحياء المهمشة ك الهاشمية و المنصور الذهبي و النصر 1 و 2 الخ … لو شيدت هذه الطريق من طرف السلطات المحلية لرجع ثمن تشييدها اضعافا على شكل الضرائب المحلية …
يجب التسريع بهدم جميع دواوير الصفيح او غابات الزنك المجهولة لان في يتربى الشباب الى المشرملين يسهولة وتجار الخمر و المخدرات وبيع الكلاب والممنوعات واختباء المبحوث عنهم ودور الدعارة واوكار تدريب وتشحين الارهاب والتعصب الديني وللجوء الى الاستشهاد والجهاد المجاني شباب قنابل سادجة قاتلة دور الصفيح تستغل سنوات الملك العام بدون متابعة قانونية وتستفيد بالاراضي والسكن سكانها تجار متجولون ومستغلون الارصفة العمومية ومستغليم الماء مجانا من النافورات واستغلال السطو على الاعمدة الكهربائية مجانا لاضرائب ولافواتر ولاطريتات وكدسون الاموال الطائلة والعيش في العشوائي مع الجردان اوكار كمعسكرات للصوصية والاجرام والارهاب والتخدير والعنف زوار السجون وردود حالة الود مكتضين السجون في انعدام تطبيق القانون بصرامة في الشارع لشباب مزعجزن بدائيون عنفيون في كل مكان في الحفلات والجقير للراكبين سرقة المحفضات ممتلئين المقاهي للتدخين والحضيان لشم دخان السيارات والطاكسيات غير واعين و شباب دوتشويكة والخيوطة كالعولامة للتقليد العشوائي لابسين كولونات البنات لبسين الشرطات في المدارس
ستصبح مدينة سلا كلها براريك بفضل سياستكم الذكية. لقد أصبحت هذه المدينة مرتعا لكل الهاربين من البادية ومن براريك المدن الاخرى….. تتصدر الان المدن المغربية في الفوضى والاجرام والتشرميل وسوق الكلب … ولبناء العشوائي واحياء الصفيح التي تأوي اصحاب اللحية الطويلة والجلباب القصير …. والفاهم يفهم
سياسة. فاشلة السي الوزير. نريد ان نعرف هل مدينة سلا لا توجد في مخططاتكم
يجب اوﻻ البدء بمدن قريبة من العاصمة لمادا ﻻ تراعون مدن كمدينة سﻻ مثﻻ المليئة بالبراريك الصفيحية حيث ﻻ زال هناك احياء منتشرة في كل ارجاء المدينة تعج بمدن صفيح _ القضاء على مدن الصفيح يجب ان يكون حازما دون ترك مسكن او مسكننين ﻻن دلك سيولد براريك اخرى في رمشة عين وانتم تعلمون دلك مع اشراك المسؤولين المباشرين ….
لايمكن أن تعتبر مثل هذه الخرجات انجازات لأن مدن قرى مثل البروج وجرف الملحة وبوزنيقة والخميسات والقلعة وزاكورة ووووو لاتمثل شيئا أمام كاريانات تمارة وسلا ومراكش وطنجة والدارالبيضاء والتي لايمكن أن يوضع لها حد دون سياسة طموحة ومندمجة تأخد بعين الاعتبار الجانبين الاقتصادي والاجتماعي أي الشغل والسكن.
انتبهو للمهاجرين الدوال جنوب الصحراء و للباعه المتجولين هدان معضله العصر في المغرب
كل ما يقال أوهام حلام يروج لها …دور الصفيح هي شوكة في حلق الدولة التي تملك الآليات القانونية والمادية لمحارتها … وحل هذه المشكلة سهل جدا وهو الضرب على أيدي الذين يكدسون المليارات واﻷراضي التي ليست من حقهم وهم يسكنون في القصور والفيﻻت و.ووظ
مبروك ولكن.يكاد ينطبق على المغرب في هذا المجال المثل القائل" كيكب الماء في الرملة ""رغم الشعارات والكلام الكثير الذي صاحب هذه العملية والدعوة الى الحد على الاقل من تكاثر وتزايد دور الصفيح الا ان مدينة تمارة تعرف ظاهرة خطيرة الا وهي " تصفيح" المدينة بشكل لم تعرفه من قبل…ومن امثلة ذلك عدد الدواةير الصفيحية التي نبتت كالفطر ابتداءا من الخمس سنوات الفارطة خصوصا بعين عتيق:دوار الشيخ علال المكدادي ودوار فاطنة ادريس ودوار الغوار ودوار اطنيطن….ومرس الخير والمجال القروي للملحقة الادارية الخامسة:دوار لعجيلي ودوار الديكي ودوار النصيري محمد والدوار المجاور للطالبي…وبالصخيرات دوار عويطة مثلا….
ارجو من السيد الوزير أن يجعل مدينة الأخصاص مدينة نمودجية لأنها تعتبر الآن بوابة الصحراء
ما مصير مدينة وزان في المشاريع السكنية الاقتصادية يا معالي الوزير.
والى متى تبقى مدينة منسية في مساهمات الدولة في اعمار منظم ومعصرن..
هل تغير الاسم من مدينة الى عمالة او اقليم فقط ام ان المشاريع السكنية برمجت الى 2050…..
اش غايديرو مع الناس الي ريبو ليهم في مدينة اكادير سنة ٢٠١٢
انا واحد من ابناء حي صفيحي بالرباط بلاد الحاج احمد بغيت نعرف من بعد 50سنة من الحرمان من حق سكن ليوم جاو بعد المسؤولين بغاو ينفيونا او يهجرونا لعين عودة لهيا بعيد على المكان لي تولدنا فيه وبعيد على خدمتنا والمصالح ديانا واش هاد ناس حاسبينا ناس ولا معرفتش قولو لي نتوما