قام محمد صالح التامك، المندوب العام لإدارة السجون وإعادة الإدماج، صباح اليوم، بزيارة إلى بعض السجون من أجل الاطلاع على سير عملية إطعام السجناء التي تم تفويتها قبل أيام للقطاع الخاص.
وحسب مصدر مطلع، فقد شملت جولة المندوب العام التي وصفت بـ”المفاجئة” كلا من السجن المحلي ببرشيد، وإصلاحية علي مومن بسطات، والسجن المحلي الوداية بمراكش.
ووفق المصدر نفسه، فإن الغرض من الزيارة كان هو “التأكد من سير العملية بعد قرابة شهر من دخولها حيز التنفيذ، وعدم الاكتفاء بالتقارير التي ترفع من مسؤولي المؤسسات السجنية أو المسؤولين المركزيين”.
وكانت المندوبية العامة لإدارة السجون قد فوتت مهمة تغذية السجناء للقطاع الخاص في جل المؤسسات السجنية البالغ عددها 79.
يذكر أن “سجان المملكة” كان قد كشف سابقا تفاصيل الإستراتيجية الجديدة للمندوبية العامة، التي قال إنها تروم “التجاوب مع المستجدات التي يعرفها القطاع السجني، ومواكبة التطور الذي تعرفه بلادنا في مجال الديمقراطية وحقوق الإنسان”، بما في ذلك “أنسنة ظروف الاعتقال وتهييء السجناء للاندماج في محيطهم، والتوفيق بين المتطلبات الأمنية للمؤسسات السجنية وسلامة نزلائها وبين ما تتطلبه العقوبة السالبة للحرية من أبعاد إنسانية وتربوية”.
تأكدوا من طعامنا جميعا وكل المغاربة سجناء في هذه الرقعة من الأرض، على العموم خطوة جيدة وان كانت متأخرة، الله اطلق سراح المساجين -الأبرياء- وما أكثرهم..
طعام السجناء افضل من طعام الجنود و ضباط الصف في الجيش
C est pour can que ils voulent returner au prison le plus Vite possible…la vie la bas est devenue 5*..meme mieux que allieur
اذا اردت اكلا جيدا وسكنا مجانا وطبيب عام او اختصاصي او للاسنان بدون ان تدفع شيئا,ارتكب جريمة ومرحبا بك في سجون المملكة
من يراقب المواد الغذائية المدعمة للأحرار الطلقاء كالدقيق المدعم الدى لا يرقى لمستوى العيش الكريم. لرداءة جودةه .أصبح يستعمل كعلف للماشية.
أما البوطة كاز وانت تحملها على كتفيك تتمايل بك لانها نصف فارغة.
ااااتون.
اسي تامك الله يرحم والديك دير خير اوفوت حتى على الجامعات لتفحص الغذية المقدمة للطلبة
اعتبرها حتى هي سجون
نتمنى ان يتحسن طعام الموظف البسيط الذي انهكه غلاء المعيشة حتى اصبح يطمح في السن لعله ينعم بهذه التغذية التي تتكلمون عنها
الزيارة لم تكن مفاجئة بالنسبة لعلي مومن بسطات،لأن المدير على علم مسبق منذ يوم الأربعاء بالزيارة،من خلال هسبريس نقول للمندوب العام و لأي مسؤول كبفما كان،إذا دخلت لأي،سجن ووجدت آثار النظافة بالباب الرئيسي و بالإدارة و المكاتب فإعلم أن الزيارة في علم الجميع،شكرا هسبريس
بالنسبة لشركات التغذية فالمشكل في الشركات لأن المديرين و المقتصدين خائفون من سلطة الشركات
الموضوع تكلم عن السجناء ولم يتكلم عن السجانين
علفو. المساجين باش يزيدو يصحاحوا. ويرتكبوا. جراءم اخرى عندما يخرجون ,,,,,,
في نظري يجب ٱن تخصخص السجون بنسبة 100% مثل الولايات المتحدة الٱمريكية تقوم الشركات الخاصة بستغلال السجناء في مجال الصناعة صناعة الملابس والٱحذية وعدة ٱمور .وحين ذاك ترتاح الدولة من مصارف الٱكل وشرب و الحراسة…. ويتم تكوين سجناء يمكن الإعتماد عليهم في حال خروجهم
لا اثق الا بالزيارات المفاجءة لصاحب الجلالة نصره الله .
كان أخي في سجن طنجة والآن هو في سجن تاونات. لا توجد هده الخدمة نهائيا. وأمي المسكينة تضطر إلى السفر من بعيد لكي توفر له الطعام تتمنى لو بقي في سجن طنجة أو حتى الى مدينة قريبة منها
أنا فرد من العاملين بشركة بالسجن. فعلا الأمور جيدة مقارنة بالماضي و لكن ينقص المزيد .
هل يسال السيد المتدوب ما بال السجين الذي توفي في ضروف غامضة و معاملة قاسيةبعد ان قطعوا عنه دواءه الذي كان يساعده علي النوم و الاسترخاء و تحمل الوضع تحت دريعة انه يجب ان يخضع لطبيب السجن الذي يزود بحبات من الاسبرين يتم توزيعها دون مراعت التحاليل و الغريب في الامر ان السجن كي يرفع التهمة عليه اكتفي بمرافقة السجين الي المصتوصف القريب بعد ان تازمت حالته من اجل السيروم و هو مكتوف الايدي نعم مكتوف و هو لا يقدر حتي علي الكلام في حين كان يحتاج لتحاليل طبية لمجري البولي و الدم و الحالة النفسية و لما مات فجر الجمعة اسرعوا به للمستوصف و قالوا انه مات فيه في حين قال الطبيب انه اتوا به ميتا بعد كل ما فعاوا معه من قساوة كذبوا عذبوه . عن اي اكل و عن اي نوم لا فرق بين مجرم و مظلوم و من ينتظر الحكم انها كارثة كبري
طبعا سيادة المندوب المحترم راعي السجناء على مجهوداتك لهم ،وطبعا سيادتكم يعتبر الموظف عدواً لسيادتكم وهو صاحب الجرم وهو المجرم وهو من يستحق العذاب ،اذ انكم لم تتحدثوا عن الموظف ولا مرة ،لا لا عذرا بل مرةً في جملة تاريخية لكم عن موظفي السجون ٪ان اغلب موظفي السجون فاسدون ،وسوف نتخذ اقصى الاجراأت ضد كل فاسد وكل خرق للقانون٪.ههههههه شكرا لكم لان سيادتكم تنمي فينا جملكم روح الوطنية والعمل وتساعدنا على الادماج وادماج الاخرين ههههههه .كم اشتقنا لكم سيادة المندوب المحترم حفيظ بنهاشم وكم كنت تدافع عن حقوقنا .
و ابغيتوا ما تكونش الجريمة منتشرة !!!!!!
وا كولشي باعوه فهاد البلاد الى الشركات الخاصة حتى السجناء.
مفهمتش واحد القضية، الجندي لي تيراقب الحدود و يدافع عن الوطن تيطيب ماكلتو براسو،اما المجرمين تيجيبو ليهوم لي يطيب لهم بزبالة فلوس ؟؟ Only in Morocco !!
جودة الاكل في السجون وعداب الشعب الدي يثعرض لاشد انواع النهب والقثل والى اخره
باز لشي معلقين حاسدين حتى السجناء فالاكل بحال لكيجبو ليهم غير لونكوسط و الكافيار. بنادم يطلب السلامة و يكول الله يستر راه الشعب المغربي كامل فصرح مؤقت فأي لحظة بنادم يقدر يزور الله يحفض ياما في السجن مظاليم. ضغيا كتيقو غير لي بغيتو. راه ديك الماكلا لي كيدويو عليها تحسنات تعطيها الكلب مياكلهاش. لولا دوك الامهات الله يسمح لينا منهم لي كيجيو مثقلات كل اسبوع كن راه بنادم يموت لداخل و هاداك اللي مكيعيفش كاع غادي يخرج من الحبس وباينة فيه علامات سوء التغدية
Je crois que mnt l'alimentation dans les prisons de notre royaume est bien améliorée , et cela du au changement du protocole suivi depuis longtemps , et je suis certaine que déjà un point gagné pour les prisonniers, en attandant l'amélioration du reste.bravo les entreprises privées qui assurent la bonne alimentation et bonne continuation.
اللجنة هي لي تجي على غفلة ماشي تعلم المسؤولين باش يوجدوا للزيارة و يقاضوا كلشي باش يكتبوا عليهم في الجرائد؟؟؟
المشكل ليس مشكل اكل لان العاءلات تتحمل ذلك و لكن المشكل ليس و الاكتضاض و عدم التفريق بين مجرم و مخالفة عادية و من ينتظر الحكم ثم المصحة التي لا تحمل سوي الاسم اين المراقبة ان كل ما ياتي منخارج السجن مقبول و ما يجب فعله داخله لا يعلم به احد روح السجين المتوفي ستبقي و وم علي الظالمين و الله خبير بهم
زيدوا في علف اللصوص والشفارة علي حساب المساعدات والمنح ديال الطلبة وكونوا جيش اخر من المهمشين والعاطلين لكوني لم استطع مسايرة التعليم لحاجتي الماسة لهده الاعانة ولكن ربما خير لي ان ادهب للسجن لكن اجد مكان أمن فيه الاكل والشرب والطبيب والنوم بدون اي دفع والسلام على لصوص الوطن الأحرار
المشكلة دائما بمنظور ضيق ليس الاكل و لا المبيت و لا حتى فوضى الاجرام المشكلة الكبيرة في الاصلاح السجين والموظف تعلمون ان السجين والمعتقلين افظل ثقافتا وتربيتا من الموظفين و تعلمون مسألة إذا أهلة الامور لغير أهلها ماذا نتيجتها؟ وأسأل سي التامك لماذا يمنعون على السجناء إخراج لعض ما يعطا اهم مثل الزبدة والمربى تخافون ان يتم تحليلها؟ أليس كذالك’ يجب ان تكون الزيارة من اجل الوقوف على الاصلاح والادماج لأن هذا هو المهم وليس من اجل الاكل حتى يدير بالوا عليك شركة رحال
حين تحارب الرشوة خارج السجون و المحاكم ويسجن اصحابها في حين تكون عملة عادية داخلها و لا يسجنون ..عجيب حين تحارب السرقة خارج المكان و يسجن اصحابها و لا يسجن من يسرق داخلها ..عجيب و غريب ما يحصل اننا نعيش اخر الزمان الذي من المفروض ان تكون فيه التقوي و الاسراع للتوبة اكبر في ضل اخر حكومة اسلامية ناجية من الحريق العربي
انقلبت الأية أصبح السجن افضل من خارجه التطبيب مجاني ودون انتظار
الأكل الجيد
الحفلات
كل الموبقات
حياة السجناء أصبحت أفضل من حيات الطبقات الشعبية
هذا ما جعل المجرمين يستعجلون الرجوع اليه