أعلنت “إنـوي”، العاملة في قطاع الاتصالات المتنقلة والأرضية والبيانات، إطلاق خدمة التوجيه المدرسي على منصة “Emadrasa”، من خلال قناة “يوتوب” الرسمية التابعة لها، والصفحة الرسمية لـ”إنوي” على موقع “فيسبوك”.
وقالت كنـزة بوزيـري، المسـؤولة عــن قطب المســؤولية الاجتماعيــة في إنـوي، إن هذه الخدمة الجديدة سـتكون مخصصـة بشكل كامل للتعليـم ولمواضيـع التوجيـه الأكاديمي والمهنـي؛ كما شرعت “إنوي”، ابتداء من يوم 2 ماي الجاري، في بـث 15 من الوصـلات البيداغوجيـة الجديدة، من تنشيط عبد الله أبوجاد، على القناة الثانية، إلى جانب الإنترنيت، والتي ستمكن التلاميـذ والطلبـة المغاربـة مـن الاطـلاع عـلى شـعب التكويـن المعروضـة بالمغـرب، حتـى تكـون مصائرهـم بـني أيديهـم.
وأشارت كنـزة بوزيــري، خلال لقاء إعلامي نظم بالدار البيضاء، إلى أن ملايين التلاميــذ والطلبــة سيجدون أنفســهم ملزمــين بالقيـام باختيـارات سـتحدد، بنسـبة كبيـرة، مسـتقبلهم على المستويين الشـخصي والمهنـي.
وأضافت المســؤولة عــن قطب المســؤولية الاجتماعيــة،أن إطلاق “إنوي” لهذه المبادرة يعكس رغبتها في مواكبـــة هـــؤلاء الشـــبان مـــن خـــلال الإجابـــة عـــن أســـئلتهم، ومدهــم بالإرشــادات الضروريــة التــي تســعفهم في اختيــار شــعب التكويــن بنــاء عــلى ميولاتهــم وقدراتهــم.
وأوضحت المتحدثة ذاتها أن انخـراط “إينـوي” في مجـال التوجيـه والدعـم المـدرسي ثابـت ومتواصـل، مشيرة إلى أن هـذه المسـألة “تصبـح محوريـة في شـهر مـاي، فهو يصـادف فترة الامتحانـات والمباريـات والتسـجيل القبلي في المـدارس العليـا والجامعات”.
شكرآ إنوي على هذه المبادرة الحسنة
توما أشمن دعم مدرسي داوين عليه…فيناهو الدعم العائلي بعدا…دعموني وطلقوا سكايب ولا واتساب راني توحشت الواليدة
خارج اطار مقاربة الشركة المواطنة تكون انوي قد بادرت الى الى انتهاج استراتيجية الاستثمار في الاجيال القادمة وهي سياسة مكلفة لكن عاءدها على المدى البعيد مربح.
هده المقاربة غير كافية . على مسيري انوي ان يبحثو عن استراتيجي يمكنهم من بناء شبكتهم الخاصة دون المرور من شبكة الفاعل التاريخي فالامر في غاية السهولة.
أبو جاد ما بقاش مقاطع اينوي وشركات الاتصالات؟ الله يسخر.
مع انوي كلشي ممكن، مبادرة انسانية من شركة انوي، ربح الشركة ينعكس على الشعب. اما اتصالات المغرب فلا انسانية :قرا اولا كاع لا تقرا، توجه اولا تودر مشغلهاش. تحية حارة لشركة انوي، شكرا.
c'est une approche insuffisante tant que l'opérateur na pas atteint la taille critique lui permettant d'être compétitif face aux multinationales Maroc Télécom et Orange (Meditel) qui s'étendent en Afrique .
la pérennité de l'opérateur est en jeu il lui faut tout d'abord de déployer sa propre infrastructure du Fixe pour transformer les fondamentaux du marché en sa faveur ,ensuite et c'est nécessaire il lui faut se positionner sur le marché africain en achetant un opérateur déjà bien établi sur ledit marché .
ces défis sont certes difficiles, mais abordables, il faut juste innover dans la démarche de recrutement des dirigeants, il faut préférer une personne à la fois stratège et homme de terrain.
شكراً انوي … مبادرة فريدة ومتميزة . نتمنى لكم ولشبابنا التوفيق في الدراسة والامتحانات . بالنسبة لدروس الدعم آمل ان تقدموا لأبناء المغرب المزيد من البرامج خاصة في المواد العلمية واللغات الأجنبية .