أساتذة يطالبون بدمج المتدربين في الوظيفة العمومية

مع إحترامي لكل المعارضين إلا أنني استشكل فعلا لمذا هذا الهوس بالوظيفة العمومية لمذا ينتحر عليها ويقاتل عليها أنا أظن أن العاطل هو لب المشكلة أكان لأنه لايترك ولايبحث ولم يجرب حظه في قطاعات خاصة وكثيرة أنا شخصيا درست في الجامعة بعد حصولي على الإجازة اشتغلت بحرفة لاعلاقة لها بتخصصي _الجغرافيا _ إلا أنني اشتغلت هنا وهناك وأسست مقاولة صغيرة جدا والأمور عندي على مايرام لاأحتاج لأي وظيفة ولا للدولةنصيحتي لكم اعملو في أي مجال ولاتشترطوا تقبلو أي عمل ولو كان متواضعا المهم هو الاستقلالية

نعم انه برنامج حكومي لتاهيل الاساتذة في مؤسسة كان دائما دورها تاهيل الاساتذة

وش مسمعتوش اش قال جطو تقربا 5000 ؤستاد متيحدرش ؤتي تخلصو ؤنتوما بغيتو الواضيفة العمومية ؤادماج المواباشر ره خص الدولة تطلق عمل بلعقود بش اي وحد ملتزمش بلعقد يتفسخ.ؤمرضنا معندو باس.

هادو ليسو أساتذة هادو طلبة المدارس العليا للأساتذة التابعة للجامعة يعني تابعة للتعليم العالي و لم يجتازو اي مبارة رسمية للدولة للولوج للمراكز الجهوية .. عكس الاساتذة المتدربين فهم اجتازو مباراة المراكز و نجحو و دخلو المراكز الجهوية لمهن التربية و التكوين التي تؤهل أساتذة لمهنة التعليم و هذه المراكز هي تابعة لوزارة التربية الوطنية يعني انها معاهد تكون أطر هيئة التدريس و ليس جامعات فرق كبير بين الأساتذة المتدربين ذوي مطالب مشروعة و بين هؤلاء الطلبة الذين لا تربطهم بالتعليم اي صلة فالدستور المغربي في نظام الوظيفة العمومية في المغرب يؤكد على اجتياز مبارة ولوج المراكز و المعاهد و النجاح فيها حتى تصبح إطارا لهيئة التدريس تابع لوزارة التربية الوطنية و بالتالي مطالبهم بالدمج في الوظيفة العمومية غير قانونية حسب نظام الوظيفة العمومية و الدستور

لا تضحكوا على انفسكم أولا أنتم وقعتم على أساس التكوين للتعليم الخاص ثم المدارس العليا تابعة للتعليم العمومي ثم لكم العبرة في الاساتذة المتدربين لهم الحق ورغم ذلك 6 اشهر في الشارع، وانتم عندها تدخلولن للتكوين وتتلذذون بمعاناتهم وكنتم تعتقدون انهم سيطردون وانتم البديل لكن أقول لكم لن تفعلوا شيئا ايها الانتهازيون

كيف للدولة تكوين هده الاطر دون الاستفادة منها فالمدرسة العليا للاساتدة اعطت عبر تاريخها خيرة الاساتدة والاطر الكفئة بماانهم تلقو تكوينا نظريا وتطبيقيا وصرفت عليهم الدولة ميزانة كبيرة فلا يجب التملص من السوولية وايجاد حل لهم اسوة بالاساتدة المتدربين فقطاع التعليم بحاجة لكل الاطر القادرة على المسؤولية

Vous venez à peine de reprendre votre formation, vous voilà déjà entrain de revendiquer l'intégration dans la fonction publique! Pas possible! Et la formation? Vous la faites quand? Une promotion ratée, du jamais vu! Le pire, c'est que vous aurez une classe et des élèves, mais qu'allez-vous leur apprendre? Désolé mais c'est trop!

لابديل عن النضال حتى انتزاع المطلب المشروع الادماج وكذا ارجاع هيبة ومكانة المدارس العليا للأساتذة

هذه الفئة اجتازت امتحانين كتابي وشفوي بعد الانتقاء الأوليهذا بعد حصولهم على شهادة الإجازة الأساتذة ويستحقون الإدماج مع العلم أن منهم من هو حاصل على الماستر..وإخضاعهم لتكوين ثان بالمراكز الجهوية هو نوع من العبث وتبذير لأموال الدولة بالدرجة الأولى..وماهو الهدف إذن من هذا المشروع..يفهم إذن من هدمثل هاته المشاريع أنها محاولة لزج هؤلاء في تكوينات كأنها سراب في سراب حتى تكل هممهم وينسحبوا من ساحة التعليم بالكلية…

خريجي المدارس العليا للأساتدة و هم 10000 أطار تربوي مأهلين و تم تكوينهم لمدة عام كامل و هدا توضيح لدلك و لكي يتم الكشف عن أي مغالطات و لتنوير الرأي العام:
تكوين 10000 إطار تربوي ينص على أن المبارة تفتح وجه الطلبة الحاصلين على شهادة الإجازة ، وبعد ذلك يتم إنتقاء أولي حسب معدل الإجازة من أجل المرور للمبارة الكتابية و بعدها يجتازون مبارة شفوية،و الناجحون يتلقون تكوين بيداغوجي بشقيه النظري و التطبيقي ، و يمتحنون في كل أسدس بمبارة يعتبر فيها النجاح إجباريا من أجل التخرج والحصول على شهادة الإجازة المهنية تؤهل لمزاولة مهنة التدريس

الحقيقة التي لا نقاش فيها أن الأطر التربوية يجب أن تدمج، لأن مشروعا عملاقا كهذا يبقى أصحابه في مهب الرياح، فهذا عبث بأموال الشعب ونفوس هذه الأطر، حينما تفكرون في مشروع ما يجب أن تفكروا في ادماج الخريجين، لا في تكوينهم، وأغلب هذه الأطر هي أطر تدرس في الأسلاك العليا، وبالتالي وجب التفكير في مصير هؤلاء الخريجين جيدا، وإلا تكررت مآساة أخرى، تذهب بالأخضر واليابس….وما ضاع حق وراءه طالب….

لو خرجنا زمن خروج الاساتذة لقطعنا عليهم الطريق اكثر من ذللك مطلب الاساتذة كان هو التوظيف فلماذا سنخرج معهم ومع ذلك خرجنا معهم ومن تكونون حتى تبخسو نضالنا من أنثم

كمحامي متمرس و بعيدا عن لغة الجدالات الفارغة و وصف الاخرين بالانتهازية فانا هؤلاء اساتذة برنامج 10 الف اطار " من حقهم ان يطالبوا الدولة بادماجهم في الوظيفة العمومية لاعتبارات عدة اهمها :
-ان مطلبهم قانوني بحكم ان تكوينهم كان بهدف استفادة البلاد منهم.
-ان جميع الدين يتم تكوينهم بالمدارس يتم توظيفهم في سلك التعليم و لم يسبق ان تم ترك اي فوج او استاد دون ادخاله سلك التعليم.
-ان المدارس العليا تكون اساتدةو تفرخ اطر للتدريس و ليس لجعلهم حملة شواهد و دبلومات.
-انهم خضعوا لنفس شروط و تكوين المراكز الجهوية للمهن التربية و التكوين.
و لكل هدا نجزم انه من حقهم الادماج في سلك الوظيفة لكونهم تتوفر فيهم معايير الاساتدة بشكل تام و كلي.

نحن اساتذة مؤهلون حيث تم تكويينا على المستوى التطبيقي والنظري،وشهادتنا تعادل شهادة المراكز الجهوية،او اكثر من ذلك،حيث الذين يكونوننا لهم خبرة وباع كبير في هذا المجال ومعترف بهم دوليا،فلا يعقل ان تكون اطارا وتؤهله لممارسة مهمة التدريس وفي الاخير ترميه الى الشارع هذا عبث وهدر للطاقات،والدولة كان هدفها من هذا المشروع هو ادماج هؤلاء الاساتذة في سوق الشغل،وسد الخصاص الموجود في المدارس الخصوصية وبما ان القطاع الخاص ليس مهيكلا وتهرب من مسؤوليته،يبقى الحل هو ادماج هؤلاء الاساتذة في القطاع العمومي الذي يعرف خصاصا مهولا للاستفادة من تكوينهم والرفع من جودة التعليم،فحقنا حق مشروع لم نات به من فراغ،احب من احب وكره من كره،نحن اساتذة مؤهلون وليس طلبة كما يدعي البعض،وهذا باعتراف الدولة نفسها وذلك من خلال الشهادة التي تعطيها لهؤلاء الاساتذة التي تشهد بكفاءتهم وانهم مكونون مؤهلون.

نعم هكذا ياأساتذة الغد تنكرون الجميل تتهموننا بأننا سكتنا على قضيتكم التي إعتبرتموها أنتم ناجحة
لكن "عيش نهار تسمع خبار "
في بداية محنتكم سنادناكم بكل ماأتينا من قوة ماديا ومعنويا لكن هذا هو الجميل ولتعلم أن أغلبيتنا تم الإقططاع من منحته أثناء مساندتنا لكم
لكن قضيتنا الأن أكد عليها المسؤلين في المدارس العليا أنها مشروعة وعادلة "نعم للادماج" نحن لانحتاج إلى تكوين اخر فما تلقيناه من تكوين نظري وتطبيقي داخل المدرسة العليا للأساتذة كافي للحصول على الهوية المهنية

أهيب بإخواني الطلبة الجامعيين مساندة هذه الفئة من أجل انتزاع حقهم المشروع للولوج إلى الوظيفة العمومية وعدم اجتيازهم لمباراة المراكز الجهوية لأنه وكما يعلم الجميع أن هؤلاء الأطر يتم إعفاؤهم من الانتقاء الأولي وفي هذا ضرر بنا نحن الطلبة الجامعيون وقد شهدنا الموسم الماضي الارتفاع الصاروخي للانتقاء الأولي وكثير منا لم تعط له فرصة اجتياز المباراة رغم حصوله على نقطة 13 وأكثر بسبب مزاحمة هؤلاء الأطر لنا ،ثم من جهة أخرى كيف سيكون بمقدورنا مجاراتهم والتنافس معهم ونحن لدينا تكوين في مواد التخصص فقط ونقوم بالاطلاع على مادة علوم التربية من خلال المقالات وصفحات الفيسبوك المخصصة للشأن التربوي في حين نجد هذه الفئة سنة بأكملها وهي تدرس علوم التربية وتطبق هذه المعرفة ميدانيا على أرض الواقع من خلال الوضعيات التربوية في الثانويات ولهذا من رأيي هذه منافسة غير متوازنة بيننا وبينهم لهذا أنصحكم إخوتي طلبة الجامعات لعدم الانسياق وراء حملة تشويه مطالب هؤلاء بل مصلحتنا العامة تقتضي عدم الدخول معهم في نفس المباراة ، لهذا أنا أدعمكم أيها الأطر من خلال هذا المنطلق فنحن جميعا أبناء وطن واحد وكلنا أبناء الفقراء

أولا:
البرنامج الحكومي 10000 إطار هو موجه لتأهيل 10000 إطار تربوي موجه للقطاعين العام والخاص (لكن القطاع الخاص إنسحب ن الاتفاقية = يبقى القطاع العام).

ثانيا:
أطر البرنامج الحكومي 10000 إطار تكونت نفس التكوين الذي يتحصل عليه طلبة المراكز الجهوية إن لم نقل أفضل بحكم خبرة أساتذتها، ويتقاضون تعويض عن التكوين.

ثالث:
واش نتوما مع ولاد الشعب ولا مع بنكران.
منقول

دالك السيد الدي يطلب رفع مستوى التخرج الى سلك الماجستر. اسالك هل لديك حتى شهادة الباك؟ وانا اطلب من جمع المغاربة الابتعاد عن المواضع التي لا تخصهم و لا يفهمونها

عدم توقير واحترام حرمة المؤسسات التعليمية العليا بهذه المسرحيات الصبيانية التي تقام داخلها، يقلل من قيمة شواهدها وكذالك من رزانة وشخصية المتخرجين منها ولن يجدوا إطلاقا من سيشغلهم في القطاع العام مهما كانت درجاتهم ومستوياتهم.
فكيف لي كمشغل أبحث عن متخرج مسؤول ورزين ودو شخصية وكاريزما أن أشغل مثل هذا النمط من البشر الذي وصل إلى المراتب العليا في الجامعات بالغش في الامتحانات وابتزاز النقاط والنجاح بالصياح والعويل و… وراسه فارغ ؟

وتبقى الدولة هي الحاضنة لأمثالهم ولا غرابة أن تكون الإدارة المغربية تعج بالفاسدين والمرتشين فأمثال هؤلاء هم من ستجدهم فيها غدا فاستعدا للابتزاز والرشوة والفساد فمن شب على شيئ شاب عليه

المؤسسات التعليمية العليا تشترط في الشخص الذي يلجها أن يكون رزين ومحترم يحمل مشروع حياة يريد إنجاحه، وليست مكان للنفايات البشرية ولا للعمل النقابي ولا للحلقيات الغبية والتباهي ب"النضال" وبالزعامة التافهة والخطابة الجوفاء.

بالله عليك كيف تريد أن تحصل على الشغل وماضيك حافل بالمواجهات مع رجال الشرطة وبالعنف زيادة على مستواك المعرفي الهزيل الذي لا يعكس حتى مستوى صاحب البكالوريا ؟

بخصوص هذه القضية فإن مطلب الإدماج مطلب عادل ومشروع لأن طابع التكوين الدي مروا منه تكوين جيد ويراعي الشروط،من خلال تكوينات بيداغوجية و ديداكتيكية ومعرفية علاوه عاى أن الاساتذة الدين يسهرون عاى المشروع أغلبهم دكاترة وأساتذة جامعيين، ولهم وزن ومكانة مرموقة داخل الوطن وخارجه،إضافة إلى أن التدريب الميداتي الدي إجتازوه مر في ظروف جيدة وأن جميع الأطر أبانوا على قدرات ومهارات في جانبها الديداكتيكي والبداغوجي والمعرفي وهذا بشهادة الأساتذة المؤطرون.علاوة على أن قبل الولوج إلى هذا التكوين مروا من إنتقاء أولي و إختبار كتابي وشفوي وهذا إن كان يدل فإنه يدل على كفاءة الأطر.إن التكوين الدي تلقوه هو نفس التكوين الموجود بالمراكز.إن هذا المشروع أولا كان على شكل إتفاق بين الحكومة والقطاع الخاص،ولكن المشكل أن الخواص تنصلوا لهذا المشروع وهنا المشكل،إن الحكومة يجب أن تجد حلا لهذا المشكل .وخروج الأطر إلى الشارع اليوم هو أمر طبيعي جاء كرد على:اولا تنصل الخواص من الاتفاق ثانيا ان المدارس العمومية تعرف خصاصا مهولا يقدر ب 30000 علما أن معدل البطالة مرتفع..وهذا تناقض بعينه،ثالثا كون الحكومة تتعامل بنوع من العبت.

أقول لبعض الأساتذة الذين يصفوننا بالانتهازيين أنتم أكبر انتهازيين وأستسمح من البعض أنتم في مستهل الأمر طالبتم من الشعب المغربي بكل أطيافيه أن يساندكم على إسقاط المرسومين المشؤومين ولم يتردد وقدم لكم المساعدة كل واحد من موقعه وأطر المدارس العليا الذي أنت تتكلم عنهم وتفتح فمك ولن تقدم الشكر حتى لأن من لم يشكر الناس لم شكر الله فهذه المدارس شكلت تنسيقسة وجمعت المساهمات وقدمت لكم يد العون والمساعدة وذهبنا معكم إلى مسيرة الرباط وغيرها من الخرجات وكم من أحد سلف ثمن التذكرة ليساندكم وفي الأخير يصفوننا من الانتهازين.
من هوالانتهازي هل الذي طالب بإسقاط المرسومين ومجانية التعليم و و و … ؟وفي الأخير خنتم الشعب المغربي وقبلتم بالوظيفة وتنازلتم عن المدرسة المغربية وطبقتم مقولة: أنا وبعدي الطفوان، وتخليتم عنا وحينما طالبنا بحقنا في التوظيف وصفتومنا بالانتهازيين.

باختصار على الحكومة إيجاد الحل لملف 10000 إطار

أقول لكل من يشكك في وضعيتنا وقضيتنا ، أن يراجع اتفاقية هذا المشروع التي كان القصد منها تكوين 10000 إطار تربوي لدمجه في سوق الشغل ، وكذلك مراجعة القانون المنظم للمدارس العليا الذي يأكد على استمرارية مهامها ، ولي شكك فالقدرات أقول له أننا درسنا عام كامل للبيداغوجيات وعلوم التربية والديداكتيك زيادة على مواد التخصص مع أساتذة لهم تجربة حوالي ثلاثون عام لتكوين أطر الثانوي….(المهم قضيتنا عادلة ومشروعة ومنطقية) لايهمنا الكلام الفارغ من الذين يتدخلون في أمور لم يبحثو في مسارها ونشأتها…تحية للجميع

إن الإدماج هو حق مشروع قانونيا وعقلانيا. للإشارة فقط، غالبية الأطر حاملون لشواهد الماستر ومنهم من يتابع دراسته بالدكتوراه. كما أنهم مكونون من جميع النواحي….ومن يشك في تكوينهم، أنا أتحداه. نعم وألف نعم للإدماج والحق حق والباطل باطل…….تحية طيبة لكافة الأطر……

العجيب والعجاب في مغربنا العزيز هو ان الكل يدلي بدلوه رغم جهله للموضوع الذي يحشر أنفه فيه، طلبة المدارس العليا من حقهم الإدماج في الوظيفة العمومية لكونهم اجتزوا كل المراحل التي ينص عليها القانون، هذا القانون الذي نفتقره في بلدنا الحبيب، احدهم قال بأن الدولة ليس بمقدورها توظيف هذه الفئات كلها، اقول لك أخي الدولة تستطيع أن تضيع امولا طائلة في ميادين أخرى التي تكلخ الشعب وتعهره، أما عندما يتعلق الأمر بالتعليم يقال أن الدولة لا تستطيع أن تحقق كل الذي يطلب منها، فلتبكي البواكي على هذه الدولة التي تسير بخطى ثابتة نحو الوراء…

الاساتذة من داخل ردهات المدرسة العليا تلقوا تكوينا بيداغوجيا محضا،وديداكتيكا خالصا،وخاضوا غمار التداريب الميدانية في المؤسسات التعليمية ،وأغلبهم من خيرة أطر هذا الوطن الجريح،ومن حاملي الدكتوراة والماستر،فلذلك وجب على الدولة المغربية الحرص على الاستفادة من خدمات رعيل طلبة المدارس العليا .بشهادة كل المكونين فيها.

هؤلاء ليسوا مشاغبين هم أبناء البوادي . جبال الاطلس, أنفغو بصفة عامة أبناء المغرب غير النافع ضحت عائلاتهم ضحت بالغالي والنفيس كما تحملوا هم أيضا قساوة المعيشة والكراء وووووو ….من أجل الحصول على الاجازة الاساسية الاجازة المهنية ومنهم الحاصلون على الماستر والدكتوراه من أجل التوظيف وفي الأخير كانوا ضحية مشروع فاشل . لماذا باعت الحكومة الوهم لهؤلاء