أعطى لحسن السكوري، وزير الشباب والرياضة، اليوم الجمعة، انطلاق الحملة الوطنية لمناهضة التطرف تحت شعار “لا للعنف لا للكراهية لا للتطرف”، مذكرا بالمكانة التي تلعبها المملكة في هذا الإطار، مناديا بضرورة تعليم الشباب وتأمينه وتحصينه من المغريات، خاصة عبر وسائط التواصل الاجتماعي.
السكوري وخلال حفل إطلاق فعاليات “الرباط عاصمة الشباب العربي” للعام الحالي، والتي ينظم تحت شعار “من أجل شباب متعايش ومبدع”، تحدث عن ضرورة تربية الشباب على قيم التسامح وجعل الطاقات الشبابية العربية في خدمة السلم والتعايش والسلم.
وأردف الوزير قائلا: “لا مكان اليوم لدول تهمش شبابها ولا تستثمر فيه كثروات لا مادية”، مؤكدا أنه سيتم خلال الأيام المقبلة عرض مشروع القانون المتعلق بإنشاء المجلس الاستشاري للشباب والعمل الجمعوي على أنظار المجلس الحكومي للمصادقة عليه.
وأوصى السكوري بضرورة توحيد الجهود وتنسيق ودعم جميع الأطراف المشاركة في مجال النهوض بالشباب، وأيضا جعل المواضيع الخاصة بهذه الفئة في صلب كل السياسات العمومية.
وتحدث الوزير عن التحولات “العميقة” التي يعرفها العالم العربي من خلال الانفتاح المتواصل واستخدام الوسائط الإلكترونية، مشيرا إلى أن الأمر يقتضي أن تكتسي مواضيع الشباب مكانة خاصة لتمكينهم من التمكين الاقتصادي، خاصة في ظل “عالم تتسارع فيه الأحداث وتتضارب فيه المصالح وتزداد فيه التهديدات، ما يقتضي تنسيق الجهود لبلورة مشروع شبابي”.
من جانبه أشار بدر الدين العلالي، الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية، إلى أن اختيار الرباط عاصمة للشباب يأتي تنفيذا لقرار مجلس وزراء الشباب والرياضة العرب، مشيرا إلى أن التظاهرة التي ستحتضنها المملكة انطلاقا من اليوم ستساهم في “ترسيخ قيم السلم والتسامح والتبادل المعرفي ما بين الشباب العربي”.
ودعا المتحدث إلى ضرورة توسيع آفاق الاستثمار في الرأسمال البشري وجعله في مواجهة الأفكار المتطرفة، متحدثا، أيضا، عن ضرورة “ترسيخ وتثبيت القيم الإنسانية العالية لبعث رسالة مفادها أن الشباب العربي محب للسلم والأمن ومنافيا للتطرف والكراهية”.
ونبه العلالي إلى وجوب فتح آفاق واعدة لشباب المنطقة قائلا: “هم سند وقوة هذه الأمة، لهم طموحات وتطلعات في الإصلاح العربي الشامل، لذا يجب تشجيع التعاون والتنسيق بين الدول العربية لغرس قيم التضامن العربي في نفوس الشباب وتوحيد الجهد نحو أهداف التنمية الشاملة”.
التطرف يعتبر في وقتنا الراهن مكيدة ساهم فيها الغرب بشكل كبير لأنه وجد عندنا نحن العرب فراغا روحيا ومغالطة واضحة وخطيرة لفهم الدين الحنيف دين الرحمة والتسامح لذلك وجب القيام بحملة توعية من البيت إلى المدرسة إلى الشارع عن طريق وسائل متاحة لنشر التنوير الفكري والعقائدي للشباب المغرر بهم والتطرف مغالاة لا دين ولاملة لهما
5% de la population dépouille 90% des richesses du pays et si les pauvres revendiquent le droit a une vie digne on les accusent d'extrémistes , je fais partir des 7 millions de marocains qui vivent avec moins 2 dollars par jour je revendique ma part du Maroc , paraît il que le Maroc appartient a tous les marocains alors je veux ma part, accusez moi d'extrémiste , de DAECHIEN mais je veux ma part du
اكبر مضهر لتطرف هو اعتبار الرباط او تمسنا الامازيغية عاصمة لشباب بهوية اجنبية تبعد عن المغرب بالاف الكيلومترات،
أولا تسمية الشباب العربي تسمية عنصرية ومحالفة للدستور وهي تسمية إقصائية ومثل هذه المصطلحات لن تؤذي إلا إلى الفتنة. إذن حذاري من هذا النوع من التسميات. مع العلم أنا غير ناطق بالأمازيغية لكن لا يمكن لأي مغربي يحب بلده إلا أن يستنكر هذه التسميات الإختزالية والتي تجعل شريحة مهمة من مواطنينا تحس بالإقصاء وهذا الإحساس خطير جدا وإن إستمر ستكون له عواقب وخيمة.
ثانيا حضرت اليوم ولاحظت أنه لقاء ا للشيوخ وليس للشباب، هل من تجاوز الخمسين يعتبر شابا؟؟ هذا يذكرني بمؤتمر نسائي في السعودية لم تحضره ولو إمراأة واحدة.
هؤلاء يشكون من عنصرية الاخرين لكن لا حرج لديهم ان يسموا مدينة مغربية بمدينة عنصرية اي عاصمة الشباب العربي. يا لهم من مرضى
bizard ! le jour au lendemain , le Maroc est devenu arabe , a partien aux pays du golf . et dans 10 ans nous seront des chinois ( sans visa .
ان ردود الفعل التي يبديها بعض المتأمزغين الكارهين لكل ماهو عربي والممجدين لكل ماهو أمازيغي الى حد الأسطورة، هي مسألة طبيعية ومن البديهي أن تحدث، لأننا وببساطة أمام مد ثقافي وحضاري عربي كاسح يجعل ما تبقى من الأمازيغ يندمجون في الوسط العربي الجامع طواعية وبكل سهولة ويسر، أي أنه انتقال طوعي وسلس عبر اللغة والثقافة والاعلام والتواصل… خصوصا وأن الهوية العربية تم الحسم فيها منذ زمن بعيد، فهي تجاوزت المنطق العرقي العنصري (الذي يتغنى به المتأمزغون الجدد) واختارت الهوية الثقافية الانسانية، فالانتماء العربي وحد الكثير من الشعوب وجعل لها هوية واحدة رغم تعدد الأعراق، من عرب و آراميين وفراعنة وأفارقة سود وأمازيغ… وهي نعمة عظمى بكل تأكيد. وأمام الاندماج الطوعي للأمازيغ في هذا المحيط العربي الشامل، فلابد من وجود أصوات رافضة لهذا الاندماج خصوصا وأنها ترى أمام أعينها ثقافتها وهويتها تسير نحو الانقراض، لذا فعلينا تقبل وجود بعض ردود الفعل كهذه، ولكنها مسألة وقت فقط حتى ستنقرض هذه الأصوات بدورها ويكون كل الأمازيغ قد اندمجوا في محيطهم العربي الذي يفتح أبوابه للجميع، فأهلا وسهلا بهم أجمعين.
هذا كلام فارغ كل شيء في الأوراق
اقصاء الشباب الامازغي في عقر داره من طرف وزارت الشباب على راسها وزير امازغي من حزب يدعي مدافعا عن القضية الامازغية ؛انه الضحك على دقون الامازيغ.لو فعلها وزير من حزب الفنوس الدي يكره الامازيغ لقبلنها ولاكن فعلها تجار الهوية هدا خطير جدا.
احدرو ايها الشباب هدا الحزب.
ازول فلاون
فعلا الرباط عاصمة عربية مميزة شابة غربية عربية
محاربة التطرف بالتطرف. ترى اين دهب الشباب الامازيغي ؟! حتى يتم تعويضه بالعربي؟
هذه الاديولوجيا هي التي دمرت الشرق. فما محلها لدى الامازيغ؟
تجسون نبض الامازيغ ؟ تبحثون عن بيض النعامة ؟ سوف تجدونه لا محالة !
Voilà ce qu'on appelle le vrai racisme. Vraiment je suis dessu et je me lamente d'avoir opter pour un vrai Maroc riche en ses culture mes hélas ni constitution respectée ni histoire.je change d'avis dès présent.
ع يب العرب وسبب الخراب في كل الدول العربية انهم لايؤمنون بالاختلاف و المثال من المسؤولين كيف احرق بشار حضارة باكملها لانه لايحب ان يختلف معه و القذافي ومبارك وبن علي و القائمة طويلة ولدينا في حرب داحس والغبراء التي دامت اربعين سنة بين قبيلتين عربيتين من اجل كلمة المغرب امازيغي ابى من ابى وكره من كره وصاحب التعليق 7 يجب ان يعود لكتب
ا لتاريخ وتاريخ العرب وحاضرهم وماذا قدمو للانسانية من تسامح
لماذا رفعت فرنسا شعار محاربة الارهاب، ولم ترفع شعار محاربة الفساد والاستبداد؟؟؟.اللهم نعوذ بك من شر التماسيح والعفاريت يارب العالمين.
الى المسمى(7 – المغرب العربي) باركا من copie – coller ارا شي جديد يلا كاين اما هداك تعليق قديم بحال القومية العربية الوهمية و لا نسيت الهواية ديال القومجيين المستعربين هي cpoie coller
الرباط ليست عاصمة للشباب العربي بل هى عاصمة المغرب والمغاربة
المغرب بلد امازيغي بشعب امازيغي اما الشباب العربي ليسوا بغجر لكي تمنوا عليهم بالعاصمة بل ليديهم بلدانهم وارضهم وعواصمهم العربية "كلها يلعب حدى باب دارو" هذه تسمى عندنا "الكرامة من دار عمى "
تريدون تجريد المغرب من كل شيئ من اعلامه ومن تاريخه ومن هويته الحقيقية والان الدور على عاصمته
العرب الحقيقيين لن يعترفوا بكم كعرب مثلهم ولو منحتم لهم المغرب بارضه وبحاره ولن تحصلوا على جنسيات بلدانهم ولو افنيتم عمركم فى خدمتها
"اللي بغا الذل الله يطليه به "
على العموم مرحبا باشقائنا العرب كضيوف والف مرحبا ونعتز بالعلاقات اللتى تربط بين الشعبين
faites comme si vous etes chez vous et n oubliez pas que vous etes chez moi
من فرض اللغة الفرنسية في المدارس المغربية ومن فرض الابناك الربوية ومن فرض انتاج الحشيش والخمر والقمار وعدم احترام الهوية المغربية وهدا كله بالسلاح والنار وبعد دالك بشعارات لم تعد ناجعة ولدالك ثم الصاق التطرف وكل دالك من اجل افراغ مظاهر التدين في المجتمع المغربي و لانهم عاجزون على ارساء العدالة فسيبقى هدا الدين رغم حسدهم به
Je lis et je relis certains commentaires et je me demande si ces commentateurs,amazighs,et je n"aime pas cette précision,sont conscients de ce qu'ils avancent.nous sommes marocains tous dans un maroc arabe et amazigh ouverts à toutes les cultures.RABAT durant toute une année sera la capitale des lumière avec toutes ses composantes.devrais je quitter ce pays ou je suis née il y a 50 de père tangérois et de mêre amazigh avec des cousins égyptiens de mère amazig?.quelqu'un pourrait il m'expliquer ce qui arrive dans le plus beau pays du monde?
السلام عليكم يا شباب
لن يصل المغرب إلى أي مستوى من التنمية ما لم نعي أن التنوع الثقافي و اللغوي عنصر قوة و ليس عنصر ضعف إخواني …. أنظروا إلى بريطانيا مثلا … كل الثقافات فيها متعايشة كباقة ورد … و المهم هو المواطنة و أداء الواجب المهني …. حينما يتم الهجوم على مغربي أمازيغي أو عربي أو صحراوي أو يهودي أو موريسكى، رجلا كان أو إمرأة … فيجب على 35 مليون الآخرين الدفاع عن أخيهم، كمثل الجسد إذا إشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى … هذه الأرض تجمعنا بتاريخها و و جمالها و كذا فقرها و وويلاتها و هي تتسع للجميع …. تحياتي
voila ce qu on dit toujours èa faire attention èa l esprit arabe qui ne peut vivre et se nourire et jouer que chez les non arabes
donc les arabes n ont rien chez eux ils viennent chez Imazighen et pour et pour ne pas sentir etrangers ils nomment tout ce qui bouge arabe, arabe arr
les USA vous a laché vou s etes fini mr arabe et vous venez nous provoquer chez nous Imazighen
votre sale argent va bientot partir chez les victimes américains
vive tamazgha
tanmirth hespress ne pas…
اين الذين يقولون اننا كلنا مغاربة و ليس هناك اقصاء للامازيغ و نحن الامازيغ ندعوا للفتنة .اذن ماذا سنسمي هذا ا ليس تطرف حقيقي و اقصاء الامازيغ و الامازيغية.الشباب العربي هذا يعني انهم ارتكبو جريمة في حق الامازيغ و تحدثوا باسمي كمواطن رباطي امازيغي مغربي.او انهم يميزون بين شباب هدا الوطن.كان خاصهم اديرو الشباب العربي فقط و ينظموت هاد التخربيق فالجزيرة العربية او في الشام و اشدو علينا هادوك تحت الصفر رجليهم راه وسخوا لينا البلاد
لا افهم لماذا اصبح المغرب فجاة قبلة لكل الملتقيات العربية ، هل هي مجرد صدفة ام استفزاز متعمد لجرح مشاعر الشباب الامازيغي.
من خلال العنوان " الرباط عاصمة الشباب العربي " يتضح ان الهدف من هذه الملتقيات هو استفزازي بامتياز . واتسائل هل المسؤولون يقدرون عواقب مثل هذه الاستفزازات على تماسك مكونات الشعب المغربي ؟
arette d´insulter vos frere mieu de se taire si votre culture est faible.arabe ou amazigh ou est le probleme si tu veux nous chasser arabes du maroc n´oublier pas que nos ancetres ont meurt pour que vous voyer le maroc tres grand avec son histoire que tu ne le connu pas.Alors lie bien.