بسط القيّمون الدينيون العاملون بمختلف مساجد المملكة ملفا مطلبيا جديدا على رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، بعثوا بنسخة منه إلى رؤساء العديد من أحزاب الأغلبية والمعارضة، يطالبون من خلاله بالعناية بأوضاعهم المادية والمعنوية، باعتبارهم “نواب أمير المؤمنين”.
وخاطب أئمة المساجد بنكيران، في رسالة توصلت هسبريس بنسخة منها، بالقول: “استبشرنا خيرا منذ توليكم رئاسة الحكومة..وانتظرناكم لمدة خمس سنوات علّكم تقومون بواجبكم لتسوية ملف هذه الفئة الشريفة، والسير به قدما لمواكبة التحديات، إلا أن ملفنا لم يجد له متسعا من الوقت لديكم”.
وتابع الأئمة في خطابهم الموجه إلى رئيس الحكومة بأن “القيّمين الدينيين في مختلف مساجد المملكة يعيشون أوضاعا اجتماعية هشة”، وأبدوا أسفهم لمناقشة “كل قضايا المواطنين الاقتصادية، والسياسية، والرياضية داخل قبة البرلمان بجدية ومتابعة حثيثة، لكنها تمر على قضيتنا الدينية والروحية مر الكرام”.
ودعا القيمون الدينيون بنكيران، وجميع القطاعات الحكومية ذات الصلة، إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة لتحسين وضعيتهم المادية، والمعنوية، مطالبين الحكومة بالعمل على “ضمان الكرامة اللائقة بنواب أمير المؤمنين، والرقي بمؤسسة المسجد لتواكب العصر الحديث”.
ويشمل الملف المطلبي للقيمين الدينيين، وفق ما اطلعت عليه هسبريس، ثلاثة محاور رئيسة، الأول هو محور الدراسة والشواهد والتزكيات، والثاني محور المكافآت المالية والمنح، أو ما يسميه البعض الأجور، بينما المحور الثالث يتمثل في التكوين المستمر والتأطير.
بالنسبة للمحور الأول في ملفهم المطلبي، طالب القيمون الدينيون “بتنفيذ التزامات الدولة حول التدين المعتدل والنموذج المغربي السمح والأمن الروحي بالبلاد”، داعين إلى ضرورة “المزيد من العناية بالكتاتيب القرآنية، ووضع منهجية علمية موحدة في امتحانات التزكيات”.
ودعا الأئمة إلى “إصدار مقرر موحد وشامل لنيل شواهد التزكيات يوزع على جميع القيمين الدينيين”، وإعطاء قيمة علمية لكل شواهد التزكيات، مع ضرورة مراعاة مستوى كل شهادة، واعتماد الأقدمية في حق الترقي بالشهادة لكل القيمين، واعتماد التزكية في مهمة الأذان كشرط أساسي للقيام بها.
وطالب الأئمة بإعادة جميع الموقوفين الذين لم يثبت في حقهم ما يسوغ فصلهم إلى عملهم مع جبر الضرر، وإيقاف زحف متعددي الوظائف على المهام المتعلقة بالمساجد التي هي من أولويات حقوق القيمين الدينيين، أو إعطاء الفرصة للقيمين بالعمل في القطاعات الحكومية الأخرى على غرار عمل الموظفين الآخرين في المساجد.
وفي محور المكافآت، أكد القيمون الدينيون أن “الشرط” في تراجع مستمر في جل مساجد المملكة، داعين إلى إقرار أجور محترمة تليق بالعاملين في المساجد، وإلغاء مصطلح “المنح والإعانات”، وإحداث “مكافآت” تحفيزية للقيمين الدينيين مثلما ما هو معمول به في قطاعات أخرى.
وبخصوص المحور الثالث، دعا الأئمة إلى “إعطاء الأحقية والأولوية في التأطير للقيمين الدينيين، واعتماد معايير واضحة ومعلنة، والشفافية والوضوح في اختيار المؤطرين والاعتماد على الكفاءة العلمية والأخلاقية، وإرساء نظام حقيقي للتكوين المستمر، وذلك بإحداث مراكز أكاديمية.
وخلص المصدر ذاته إلى أن “أي تقصير في حق القيمين الدينيين، يفتح ثغرات خطيرة تهدد أمن واستقرار البلاد”، وأنه “لا يوجد اعتدال في الخطاب إذا لم يحصل عدل في الحقوق وتسوية الأوضاع”، لافتا إلى أن “الهجرة الجماعية للقيمين الدينيين لدول الخليج منعرج خطير في هذا القطاع الحساس”.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، انا مواطنية مغربية واتمنى ان تصل كلمة هذه الى من يهمه أمرنا، نحن سكان مدينة اوسرد من ذوا سنة لم يرفع الاذان بالمسجد وهذا شي مؤسف جدا، ونتمنى من المسؤولين ان ينظروا في هذا الأمر وخاصة في هذا الشهر الفضيل، وفقكم الله لما يحب ويرضى. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
محالش سي رئيس الحكومة سي بن كيران ينتبه لهاد الأئمة والقيمين،لانه لم يعتبر حتى النقابات بقا ليه غير هاذ الفئة..بن كيران حالف حتى يدوز غير القوانين اللي غادي تزيد ثقل كاهل المستضعفين.اما مطالب الضعفاء ممساليش ليها.
نعم يجب على الدولة أن تحسن أوضاعهم المادية والإجتماعية لأنهم يستحقون ذلك، فعملهم من أشرف الأعمال وهو إمامة الناس في الصلاة والعناية ببيوت الله.
اكرموا ائمة المساجد بالمغرب اكرمكم الله فظروفهم الاجتماعية جد مؤسفة للغاية
لا يبدو كثير خير في هذا الوزير الحالي البالي إزاء هؤلاء الكرام!!!!
أجمل ما قرأت اليوم، نواب أمير المؤمنين و الابتزاز بالتحليق نحو دول الخليج و لم لا التحول من بوق مخزني إلى بوق داعشي، إن لم يأخذوا حقهم من الكعكة، حقا أوصلتم الدين إلى الحضيض، لأنكم مجرد أبواق دعاية و دعابة دينية. لماذا لا تنطقون بالحق كما نزل من عند الله و ليس كما تسوقه وزارة الأوقاف التي تحارب التطرف و تغض الطرف على باقي مظاهر الفساد التي اجتاحت المجتمع و تنذر بخراب البيوت. أنصحكم بالبحث عن شغل يؤمن لكم قوتكم لأن الدين ليس وظيفة أو تجارة. الله يهدبكم علينا
اولا انتم لم تراعوا التسلسل الاداري وما كان لكم ان تتجاوزو وزير الاوقاف والشؤون الاسلامية ثانيا طاليوا السيد الوزير الموقر ان يعفي اصحاب الدكاكين التابعة لوزارته من سومة الكراء فهدا منتهى الظلم لهده الفئة من الشعب فكيف تطالبون بسومة كراء دكان او منزل اوقفه شخص مات مند مئات السنين والغريب ان شركات السكن الاقتصادي تمكن الشخص مسكنه بعد 25 او 30 سنة من دفعه سومة كرائية ادعوا جميع المستفيدين من الحبوس الامتناع عن الاداء كفاية ظلم كفاية ريع باسم الدين
القيمين الدينيين عندهوم وزير مكلف بهم اسمه الاستاذ احمد التوفيق و اظن انه على راس وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، اما السيد ابن كيران فاظنها حملة ضده لتشويه سمعته و الحط من شعبيته والاعداد للحزب المعلوم يعني حزب 5 – Bac.
الصورة أصدق تعبير .أنظروا كيف يتكبر وزير الاوقاف على بن كيران و لا يكاد يقيم له وزنا .أنظروا كيف يلهث في الوصول الى أذنه وكأنه يسأل هل فرقوا الشريحة و لا مازال.أنظروا كيف يعامل من هم أكثر منه شأنا و كيف يتأسد علينا.
باسم الله الرحمن الرحيم ،
عليكم بصاحب الجلالة هو الذي يمكن ان ينظر إلى ملفكم اما الحكومة الفاشلة فلن تنفعكم في شيء. لان همهم الوحيد هو قهر المستضعفين. الم يقولوا بانهم ينوون تمرير القوانين قبل اكتوبر و باي طربقة ولايهمهم ما سيقع بعد ذلك. هم يقولون : انا والطوفان من بعدي. لكن اقول لهم لانعلم على من يقع هذا الطوفان….
السلام عليكم،
ملف مطلبي منطقي من الدرجة الأولى. أتمنى الله أن يحقق لكم ما يسعد قلوبكم مع اقتراب شهر رمضان الأعظم إن شاء الله تعالى.
Ces vautours ont le contrôle de tout le patrimoine national et y en veulent plus, ils n’ont aucune fierté ni conscience patriotique.
أين وصل الوضع اعوذ بالله الان يتاجرون فالدين دائما في المناسبات حاضرين لأخد 200درهم اضافة الى معونات الدولة ويريدون الزيادة اما الذي مسكين لا شيء لديه فما هوًحالهًً ويقولون ان المجتمع في خطر بغياب التوعية كان الناس يسمعون أكاذيبهم الدين جاء غريبا من الاجداد الى الا حفاد
لا تجعلوا المطالب تقتصر على الجانب المادي ولكن نطالب بالاحترام الذي ينبغي لحامل كتاب الله وللداعية الى الله والله لو رأيتم معاملة بعض أعضاء المجلس العلمي بوجدة أو مندوب الأوقاف لبعض الفقهاء لبكيتم،
لايعقل أن نرى امام يخطب في الناس بأجر لايسد رمقه عساك ان يعيل ابنائه وتقولون لماذا الإمام يخضع لشروط الوزارة ،لقد ارغمتهم ضروفهم المادية في اتباع رغبات الوزارة ، من يتبجح بمقولة أن يبحتوا عن مهنة أخرى وأن الدين لايباع ولايشترى فهو لايفقه شيا فالإمام يتقاضى اجرة المداومة والحراسة والدروس والإرشاد. تريدون من الإمام أن يقوم بكل شيء بدون مقابل .( تهلاو فالفقها اوالمساجد اوعطيو قيمة العلاماء ديالكم اوبركا من الهدرة الخاوية. )
السلام عليكم وفق الله الأئمة لما يحب ويرضاه ويسر الله أمورنا وأمركم وحفظ الله أميرنا وسدد خططاه وحغظه في ولي عهده viv mohamed 6
لايمكن لا لينكيران ولا التوفيق أن يفك لكم مشاكلكم.الرجل الوحيد الذي يرجع له القرار في الوزارة أو قطاعات أخرى هو الكاتب العام للأوقاف، هو الوحيد الذي تجمعه علاقة متينة بالدوائر العليا…هو مرسول شبح من القصر لمراقبة المغرب الديني 15 لسنة في المنصب ومعين بظهير مفتوح مدى الحياة موقعة بيد الملك محمد السادس فماذا تنتظرون من بنكيران الذي قضى فقط 4 سنوات وليس 15 لسنة
نعم يجب على وزارة الشؤون الدينية أن تصرح بجميع ممتلكاتها داخل وخارج المغرب، وقبل تنفيد الشروط الثلاثة يجب تقييم أعدادهم وكذلك المساجد التابعة للوزارة و ليس للمحسنين لأننا نعلم أن نسبة كبيرة من المساجد قد بناها محسنين و ليست الوزارة أو الدولة و حساب التكلفة السنوية لهؤلاء الأمة و العاملين في الشأن الديني داخل و خارج المغرب.
1- توفر لهم الدولة بطاقة تضم (الضمان الإجتماعي، الإستفادة من خدمات الصحة مجانا، حقوق في العطل…)
2- عدم ممارسة البيزنز لأن بعضهم (أو زوجاتهم) لديهم محلات تجارية داخل القساريات الذي يوجد به المسجد
3- دراسة حول توفير لهم الدعم المادي،كيف؟. الدولة لا يمكنها دعم هذه الفئة ، الحل هو زيادة في الضريبة لأغنياء أو آقتطاف نسبة من ميزانية القصرلأنهم نواب أمير المؤمنين،حامي الملة و الدين
والآن تطالبون بالكرامة لأنفسكم،و البارحة فقط أتيتم على المغاربة تطالبونهم بالصبر وأن يواصلو صبرهم وأن لا يشتكو فالدنيا فانية،ٱنتم أولى بتطبيق خطبكم الرسمية،المغاربة يدافعون على جميع الشرائح وأنتم تدافعون على أنفسكم فقط أيها الأنانيون بئس هذه العقلية الأنانية ذنوب امي فتيحة على عاتقكم أيها المسترزقون منكم إلا من رحم ربه وهم قلة مستضعفة. نريد الكرامة والديمقراطية ولا نريد إقحام الدين في السياسة خدمة للظالمين المستبدين.
على الأئمة أن لا ينكروا الجميل الامور كم تحسنت ولله الحمد في عهد هدا الوزير الفاضل
Mr Tawfiq et ses cadres et Majaliss Ilmiaa ont realises un grand essor du champ religieux on ne peut que demander Que Dieu Yabarrek leurs efforts , c'est tout fait normal de veiller a satisfair les conditions et le cadre des Imams et Kaiimiine religieux vu la tache importante et vitale qu'ils assurent
Toutefois il y a necessite de s'ouvrir sur d'autres competences , Dar Al Hadith et Al'Qarqwiyine ' meme s'ils ont une sensisibilite differente a condition de respecter les normes etablis , ceci permettra d'ameliorer et de relever le niveau et la valeur du champ religieux et d'avoir des canaux de communication avec toutes les sensiblites
لايمكن للدين أن
يستقيم في مجتمع
ما لم يستقل
القيمون عليه ماديا
عن الحكام فلا بد
للفقيه أن يتعلم
مهنة يدوية او
تجارية عسى
أن ينجو من بيع
دينه لم يسد رمقه
اليومي.
هده الفيءة مهمشة الي اقصي حد والكل يتحاشي حتي الكلام عنهم يجب ان يرد لهم الاعتبار وان تحسن اوضاعهم المادية اولا واخرا كيف تطلب منه الاوقاف ان يطبق جميع القوانين بحدافره واي زلت لسان سواء كان مقصودا او غير مقصود فانه يفصل فورا فاموال الاوقاف لا توزع عدلا والاءمة هي الاصل في كون االاوقاف والان هم احقر الناس في المجتمع الاوقاف من فوق والمجتمع من تحت كانه مجرم فار من العدالة
قيمون دينيون سيما من هم بالبادية يعانون العوز و الفاقة و البعد عن أسرهم،مقابل تسمين و إنفاق ريع ديني من المال العام بسخاء لآلاف الأشباح ممن يتم تسميتهم أئمة مرشدون و مرشدات (لا يؤمون و لا يرشدون) و أعضاء مجالس علمية و وعاظ تشتكي المساجد غيابهم المزمن.و إغراق المصالح الإدارية بموظفين و مهندسين و تقنيين تم توظيف جلهم في ظروف مشبوهة لأجل التوظيف،إذ لا جدوى و لا دور لمعظمهم في تنمية الأوقاف أو إصلاح الحقل الديني.
ترى لوامتنع هؤلاء الأئمة الفضلاءعن الاستمرار في تغسيل موتى البلد وتكفينهم وتشييعهم والصلاة عليهم وأعلنوا الإضراب عن ذلك ماالذي سيقع؟ وكيف سيستقبل المواطنون هذا الأمر؟ وتلك واحدة من فضائل هذه الفئة المهضومة الحقوق التي نستعملها فيمالانقدر عليه ولانوفيها حقوقها ،فأين أنتم ياحضرات المسؤولين من حديث الرسول صلى الله عليه وسلم :(أئمتكم شفعاؤكم)
إلى رقم 6 مجدي ، إسمح لي أخي فاسمك أولا جميل وأنت غيرذلك ، الدين لم يصل إلى الحضيض ولن يصل إليه لقةله تعالى 🙁 والله متم نوره ولوكره المشركون ) يعني أمثالك ، لكن عذرا ربما وصل الدين عندك أنت إلى الحضيض ، وأنصحك بأن الدين جله أوكله من القلب وفيه بدءا بالنية والعقيدة والتوحيد وغيرذلك ، يعني فليس الدين سلعة كالعقار والملابس لتصل إلى الحضيض كماتدعي ، وقلت أنت للقيمين : انظروا عملا آخر … والقيمون يردون عليك ب : نحن مسلمون نحب ديننا ووطننا وأمتنا لانذهب لأي مكان . أمانت فارحل واذهب لبلد آخر فالمغرب في غنى عنك والسلام
"هذه الفئة الشريفة" ?????
اليس باقي المغاربة شرفاء?????????
Comme vous tous les Marocains se sont trompés sur ces vautours qui utilisent la religion pour atteindre leurs objectifs, heureusement le 07 Octobre frappe sur les portes pour les châtier et leur rendre la monnaie. C' est le gouvernement le plus catastrophique qu' a vu le Maroc depuis son indépendance. Nous effaceront cette étape de notre histoire. Le PSU doit être soutenu dans la personne de sa présidente mme Mounib.
هناك من يقول عاى الائمة ان يبحثو عن عمل اقول لهؤلاء انتم جاهلون بطبيعة مسؤولية القيم الديني وخصوصا في البوادي والله يا اخواني لو تغيبت عن المسجد ساعة لقامت الدنيا ولم تقعد هناك من بعض الناس ادا لم يجد راحة مع اسرته فما عليه الا الدهاب عند الامام ليفرغ عليه غضبه وويل تم ويل للامام ان لم يوجد المهم الله يعفووووووووووووو
il faut procéder à un tri pour n' avoir que les compétents vu l'importance de cette mission à savoir l'encadrement religieux de l'ouma puis on crée un statut dans la fonction publique de cette catégorie
بالله عليكم ماذا يقدمه هؤلاء الخطباء في خطب الجمعة –لاشيء—-كيف يقرأ الخطيب في زماننا هذا النص الحرفي لخطبة قرأت سنة 20 هجرية…. عوض المطالبة منه بمسايرة الاحداث و الواقع الحالي لكننا نجد خطباء في جل مساجد المغرب كمن يتحدث من الجدران ( مثلا القاء خطبة تتعلق بالبيعة او تتعلق بكيفية التيمم و الامثلة كثيرة و كثيرة جدا .
au MAROC ON S'occupe bien des fnanines et des fnanats ;la musique et les musiciens ;les danseurs et les danseuses (les maouazines
mais les imames c'est le dernier soucis des responsables …….
Marocain en France
الدين للجميع من اراد المال يبحت عنه ومادا نقول عن اصحاب الشهادات العليا الدين لا يجيدون عملا ولا حتى ى20درهما في اليوم و المغاربة كلهم شرفاء ولا فرق بين هدا وداك
أبشرك أن هناك من الأئمة من لايعرف حتى صلاة الجنازة و بالأحرى كيف يغسل ميتا ومنهم من تعطاه تزكية المجلس العلمي وهو لا يحفظ من القرآن الا ما يتلى في المناسبات واخص بالذكر مجاس تازة و مولاي يعقوب
نعم يسموننا في الاوراق الرسمية ب (نواب امير المومنين)
ولا ادري هل يعلم امير المومنين كم يتقاضى (نوابه)شهريا
1–الامام 1100درهم
2امام وخطيب 1500درهم
المؤذن 500درهم
بالله عليكم من من موظفي الدولة كافة وصل مرتبه الشهري الى هذا المستوى
هناك فئة قريبة من فئة الأئمة وهم أساتذة التعليم العتيق الذين يتخرج الأئمة على أيديهم.وهم أيضا يعملون مقابل مكافأة هزيلة ,لا ترسيم ولا تقاعد ولا تعويضات… لا أحد يثير موضوعهم وهم عن المطالبة بحققوقهم غافلون.لقد راسلنا كل الجهات بالمملكة الشريفة لتسوية وضعيتنا كأساتذة فطردت فئة عريضة من المطالبين كون العقد الذي نمضيه على رأس كل سنة دراسية هو عقد إدعان بامتياز,فهو يصفنا بأننا لسنا موظفين ولا متعاقدين "ولي ما عجبو الحال الباب أعرض من كتافو" ولا حول ولا قوة إلا بالله.أتمنى من جريدتنا المفضلة والرائدة هسبريس أن تنبش في حيثيات هذا الموضوع وشكرا هسبريس (جمعية الأمل لأساتذة التعليم العتيق بجهة البيضاء – سطات)…
و كاننا نعيش في العصور ماقبل الثورة الفرنسية. اللاهوت الكنائسي يريد مزيدا من الكعك.
اخواني الكرام كلكم تعرفون هذا المثل -اهل مكة ادرى بشعابها- في القرن الماضي ائمة المساجد محترمون والكل صغيرا وكبيرا ذكرا وانثى يحترم الائمة -اما الان شتان بين اليوم وامس -والله لو تركتم يا حكومتنا الائمة على حالهم سابقا كان احسن وافضل مما كانو عليه الان -لا داعي للتفاصيل -بالنسبة لي كاامام مسجد ومحفظ القرءان للكتاكيت -عندي 37 تلميذا يحفظون القرءان بهمة عالية -وجلهم اخرجو –السلكة —وحفظو ما شاء الله من المتون وعمرهم لا يتجاوز 13 سنة ——لكن مع الاسف الشديد لا احد يسال عنهم —–لو حولت هذا المسجد الى مدرسة موسيقي مثل — الراب —لكان الدولة تلتفت الينا — اذن لا اطيل عليكم اخواني الائمة لا تحزنو اعملو لله وصلو صلواتكم في اوقاتها فالرزق يضمنه الرزاق ذو القوة المين
Je ne comorends pas comment on va prpoger les valeurs de tolerance et de paie si on prends pas le cote materiel des immas..c est eux qui combattent le terrorisme et la radicalisation
استسمح ان هناك اصلاح جدري للاوقاف فانا اعمل مع الاوقاف .وان هناك تحسن ملحوظ في استراتيجية الوزارة والاصلاح الديني في تحسن مستمر لكن هناك بعض العواءق يجب على الوزارة تفاديها من ضمنها الاجرة فيعاب على الوزارة انها اغنى وزارة والعكس انها افقرهم في تسديد الاجور .وان المشكل العويص والكارثي هو المستوى المادي للعاملين مع الوزارة فيجب على الوزارة ان تنظر فيه وتتقي الشبهات ضدها والسلام.
لا احد ينكر جهود الوزارة في اصلاح بعض الجوانب المتعلقة بالشان الديني لكن يجب ان تتظافر الجهود لتحسين وضعية جميع العاملين في هذا الحقل ومن ظمنهم اساتذة دروس محو الامية الذين يعانون الامرين بدون تغطية صحية ولا تقاعد فهذه الفءة تناشد الملك محمد السادس لتوظيفهم وخاصة حاملي الشواهد العليا منهم والسلام.
في الواقع ليس كل الائمة و القيمين الدينيين يعيشون اوضاعا هشة ،الا الخرجون الحاملون لمبادء انسانية كما يتعلمونها بين جدران المدارس الدينية،اما بعد تخرجهم و اندماجهم مع الصناديق السوداء التابعة لوزارة الاوقاف و الشؤون الاسلامية ،و اندماج البعض منهم بالعمل الاظافي بالؤسسات التعليمية و قراءة القران بالمناسبات ،فان البعض منهم اصبح يمتلك مؤسسات تعليمية حرة ،فعلا ينبغي الاهتمام باوضاع هده الفئة خصوصا الغير القادرين على التسكع و الانحناء و ممارسة الشعودة و السحر و ما تخلفه من مشاكل اسرية ،وان هده الفئة تشبه تماما فئة موظفين الحكومة الغير المرتشين الغير المتسكعين ،الحاضرين باستمرام في مكاتبهم لخدمة الصالح العام دون تحايل و دون شطط على ابناء الشعب،لا لا يسقط الشعب في مقولة "ابناء الحرام لم يدعوا شيءا لابناء الحلاح" وان الحكومة ستقف بجانب من يمارس الحلال و يبحث عن مصر رزق حلال.و بهدا ستكون حكومتنا فعلا تدافع عن ابناء الحلال و عن الحرف و المهن التي يكون مصردها رزق حلال،تفعيلا لمقولة " الله اطعمنا حلال " اللهم ارزقنا من حلالك .و ستعطي القدوة لمن يتكلم و يبحث عن مصادر الحلال .
إلى كل أولئك الذين يتبجحون بدعوى أن الإمام يتاجر في الدين أقول لهم إذا لم يكن الإمام يحصل على راتب يحفظ كرامته ويصون ماء عينيه ماذا عساه يفعل أم أنكم تريدون منه أن يعمل في البناء ويأتي ليصلي صلاة الظهر بالناس في المسجد.إتقوا الله في أئمة المساجد فمن حقهم المطالبة بحقوقهم حيث أنهم صاروا مظلومين بين فتات الدولة واندثار ما كان يعرف بالشرط.فالأئمة هم خلفاء رسول الله على منبره ووصفهم رسول الله بأن أهل القرآن أهل الله وخاصته.لذا نناشد كل آذان صاغية من المسؤولين إلى أعلى مسؤول في البلاد بأن يولوا اهتماما ماديا ومعنويا لهذه الفئة الهشة.إذ كيف يعقل أن الإمام مازال يعمل براتب ألف وخمسمئة درهم ففيما سيكفيه هذا الراتب الهزيل ليسد به رمق عيشه
اخر ما كنا نتظره من " رجال الدين " :
" عطيوني…ولا نوقف المساجد …يا حليلي…و يا الكارثة…!!"
ولم يبقى لهم الا تكوين نقابة…ولم لا الاضراب " عن الصلاة " …!
واللجوء الى اسلوب . يستفز الدولة ..
." عطيون و زيدونى ولا نكعا…." !
ولا ننسا ان الامة في الاسلام ليسو رهبانا " يتقاضون اجر ..!"
الائمة في المغرب كانو " يشتغلون ، وياكلون من عرق جبينهم
وبكرامة ، ولا يمدون اليد لاحد…ولا يستفزون احد … ويؤمون
بالصلاة لانهم اول من يحافض على اوقاتها….والقليب منهم
يستغل " الدين " للاسترزاق "…او الدخول في " معمعة السياسة "
اما ان يصل بهم الامر الى خلق " قوة احتجاجية " لاستفزاز الدولة
…عن طريق الضغوط ( المباشرة او غير المباشرة ) ….فهذا اقرب الى
" الدواعش " …" والارهاب" …
وهذا الجو " الدعوشي " بدات تهب رياحه …منذ ان ادخل " ادريس
البصري " الوهابيين و الاخونجة …البعيدين كل البعد عن ثقافة
المغاربة الروحية ….!
كارهة الضلال
تتزايد مطالب جميع فئات الشعب وجلها تجد المتعاطفين معها الاهذه الفئة لااحد يهتم لامرها يجب عليناان نعلم ان قضية القيمين الدينيين قضية وطنية بامتياز تهم جميع فئات الشعب والى من يطعن في اولئك ويقلل من مستواهم العلمي اقول له يبدو انك لاتعرف شيئا عن هذه الفئة وتتجلى اهميتهم في عدة امور منها
1تحسين وضعيتهم ورفع الضيق عنهم سيجعلهم يحتضنون القضاياالوطنية وخصوصاالقضاياالتي تهم الشباب
2هذه الفئة لم يبدعو في مجال الدين فقط وانما لهم يد طولى في المجال الادبي ايضا وانااعتبرهم حاملو لواء التراث والثقافة على سبيل المثال المغرب لايوجد فيه من يستطيع نظم الشعر على طريقة القدماء الامن تخرج من المدارس العتيقة وعندتقصي الحقائق في الجامعات نجد ان الشعراء فيها تكوينهم الاولي تم في المدارس العتيقة
3ان وزارة الاوقاف تدعوالى التطرف بكل ماتحمله الكل من معنى وتمارس سياسة الاقصاء والقمع كماالتناقض عادتها تسير لاتنفك عنهاابدا في عدة امور
4من يحمل العداء للائمة فليراجع نفسه ان كان عداؤه لايتعدى الامة اماان كان ممن يحمل العداء للدين ايضا فلاكلام معه
وشكراهيسبريس
اخوانى الائمة لا تحاولوا ربط الدين بسياسة بنكران اتركوا الدين فى موقعه ومن اراد منكم السياسة فليدخله من الباب الواسع لاننا لدينا جلالة الملك محمد السادس نصره الله هو حامى الملة والدين فى بلدنا الله انصرو ا
تهافت الكل على جعل الاشارة اليدوية والاحرى القلبية على النسب والانتساب الى رقعة الاسلام واهل الدين،،،
هيهات هيهات ما أحوجنا إلى ان نكون صرحاء مع الذات قبل المواجهة …مواجهات التيارات المتعددة الاوامر .
نأمل جميعا ان ننفظ الغبار على كاهلنا المثقل بالادران التي لطالما عفنت وتركت اثراعميقا في الواقع ــ اقصد الساحة والميدان الاجتماعي ــ.
الدين اصبح مرتعا للسفلة والنذلاء بغية تحقيق مطالبهم الشيطانية الا من رحم الله تعالى فهذا اراد ان يسعد نفسه هنا وهناك….
التملق والتزلف والاسترزاق قضية تتطلب الدراسة والتنظير …
يهمنا من هذا وذاك الردع واليقظة الفكرية في مواجهة العدو الداخلي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حكومة ابن كيران حكومة علمانبة بلباس اسلامي عندما تقرا البيان .في نفخه يتخبل اليك وانت تخاطب ائمة الاندلس .ولاكن عندما تدخل الي المساجد تجد مجموعة من القراء علي المقابر والمتطفلين علي الزود واليالي …….الا علاقة لهم مطلقا بالامامة …..تاملوا معي …نحن نعيش في مدينة العرائش ..عندما تكلم احد الائمة علي اكبر ما خور للدعارة هدا الماخور .تلك الصخور من الاسمنت .التي وضعها الرومان علي البحر المحيط ..لدخول البواخر .والتي اصبحت اكبر منتج لابناء المتخلي عنهم ..كان جزاؤه الطرد من العمل ..فهل يمكن للعامل الجديد ايجاد حل لوضع سياج من الحدبد .وشكرا لهسبرس
الامارة ومكانة الائمة كعلي والحسن والحسين هذا لا يجوز في المغرب الاسلام في المغرب سني والامام يامم المصلين ويخطب يوم الجمعة بما قال الله ليس امير ولا ابن امير ولا يخلف امير المؤمنين انه مواطن ككل الناس الامتياز لا يجوز وهو الخطر، لا لتسييس المساجد حتى تبقى المساجد لله.
ان هذا ما نسمع للايات لاولي العقل , من احسن ان نتجرد من هؤلاء الاائمة,,لان ليس لهم , القيمة في هذا البلد ,او من يرى المناكر ولايستطيع ان يغيره فما نريد من هؤلاء ونريد ان يثقلوا على المزانية